مجلس الأمن يناقش خطط احتلال قطاع غزة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 32 دقائق
- خبرني
خسرنا العالم .. تقرير عبري يرصد أزمات الاحتلال الدبلوماسية منذ بدء حرب الإبادة
خبرني - نشرت القناة 12 العبرية تقريرا بعنوان 'خسرنا العالم' يصوّر ما اعتبرته أزمة دبلوماسية غير مسبوقة تعيشها 'إسرائيل' منذ بدء الحرب على غزة في أكتوبر 2023، مع تراكم العزلة السياسية، والمقاطعات، والضغوط القانونية، وتراجع التأييد الدولي. وفيما يلي إعادة تحرير شاملة للمحتوى بأسلوب احترافي وبمصطلحات ذات سياق فلسطيني: عزلة سياسية خانقة وضغوط متصاعدة بعد أكثر من عام ونصف على بدء العدوان على قطاع غزة، تجد حكومة الاحتلال نفسها في مواجهة عزلة سياسية متزايدة، حيث تتوالى الإجراءات الدولية التي تقلّص هامش تحركها، من الاعتراف المتسارع بالدولة الفلسطينية، إلى المقاطعات الاقتصادية، وصولًا إلى الملاحقات القانونية. التقرير يشير إلى أن موجة الاعترافات الدولية بفلسطين لم تكن سوى حلقة أخيرة في سلسلة من 'الزلازل الدبلوماسية' التي ضربت الاحتلال منذ بداية الحرب، وأن قطع العلاقات أو تعليقها، وتجميد التعاون التجاري والأمني، بات أمرًا متكررًا يهدد الاقتصاد والقدرات العسكرية. مقاطعات وعقوبات في القطاعين الأمني والعسكري • سلوفينيا فرضت أول حظر سلاح من دولة في الاتحاد الأوروبي على 'إسرائيل'. • بريطانيا، هولندا، بلجيكا، الدنمارك، اليابان وكندا جمّدت أو ألغت تراخيص تصدير سلاح، وربطت بعضها القرار بتحقيقات دولية حول انتهاك الاحتلال للقانون الدولي. • فرنسا منعت الشركات الإسرائيلية من المشاركة في معرض 'يوروساتوري' عامي 2024 و2025. • تركيا أوقفت كليًا التبادل التجاري، بما يشمل صادرات مواد البناء والأسمدة. • كولومبيا، أحد أهم مورّدي الفحم للاحتلال، أوقفت الشحنات بحجة دعمها لعمليات جيش الاحتلال. • موانئ في إسبانيا رفضت استقبال سفن محمّلة بأسلحة موجهة للاحتلال، فيما تعطّلت إمدادات قطع غيار لطائرات مقاتلة من دول أوروبية. ضغوط في المؤسسات الدولية • الجمعية العامة للأمم المتحدة أقرت قرارات بأغلبية كبيرة لصالح فلسطين، منها قبولها كعضو دائم (غير ملزم)، والمطالبة بإنهاء الاستيطان وإزالة جدار الفصل وإعادة الأراضي لأصحابها. • محكمة العدل الدولية أصدرت أوامر ضد الاحتلال في قضية الإبادة الجماعية التي رفعتها جنوب أفريقيا، دون أن تطلب وقف العدوان صراحة. • الاتحاد الأوروبي يناقش خطوات لتجميد أو تعديل اتفاقية الشراكة مع الاحتلال وحرمانه من برامج بحثية. تصعيد قانوني عالمي • في نوفمبر 2024، المحكمة الجنائية الدولية أصدرت مذكرات اعتقال بحق رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الحرب السابق يوآف غالانت، في خطوة غير مسبوقة ضد قادة دولة تصف نفسها بـ'الديمقراطية'. • منظمات مؤيدة لفلسطين تلاحق جنود الاحتلال المتورطين في جرائم الحرب. • قيود سفر وعقوبات فرضتها دول غربية على وزراء ومسؤولين في حكومة الاحتلال، أبرزهم بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير. تراجع التمثيل الدبلوماسي • سحب السفراء وإغلاق بعثات دبلوماسية متبادل بين الاحتلال ودول عدة، منها إسبانيا والنرويج، وإغلاق السفارة الإسرائيلية في دبلن مطلع 2025. • فرض عقوبات ومنع دخول على شخصيات وزارية بارزة من قبل بريطانيا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا والنرويج وسلوفينيا وهولندا. الاعتراف بالدولة الفلسطينية • أكثر من 140 دولة (حوالي 75% من دول العالم) اعترفت رسميًا بفلسطين منذ بداية 2024. • دول أوروبية مركزية مثل النرويج وإسبانيا وإيرلندا وسلوفينيا قادت الموجة، تبعتها دول من الكاريبي وأمريكا اللاتينية، أبرزها كولومبيا التي افتتحت بعثة دبلوماسية كاملة في رام الله. • فرنسا وبريطانيا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا تلوّح بالاعتراف في سبتمبر 2025 إذا لم يلتزم الاحتلال بوقف إطلاق النار وتحسين الوضع الإنساني ودعم حل الدولتين. تصاعد الغضب الشعبي • تزايد حاد في المظاهرات المؤيدة لفلسطين في أوروبا وأمريكا وأستراليا، مع اتهامات من الاحتلال بارتفاع 'معاداة السامية'. • الجامعات الأمريكية الكبرى شهدت ضغطًا شعبيًا وطلابيًا واسعًا ضد الاحتلال، ما أثّر على الطلاب الإسرائيليين واليهود، قبل أن يبدأ ترامب بفرض إجراءات لصالحهم. • مخاوف من تهديدات أمنية ضد إسرائيليين في الخارج، سواء من جماعات مقاومة أو من ناشطين مؤيدين لفلسطين.


جو 24
منذ 4 ساعات
- جو 24
أنس الشريف… شهيد الصحافة الذي عرّى الاحتلال وفضح جرائمه #عاجل
جو 24 : كتب باسل العكور - استهداف خيمة الصحفيين بجانب مستشفى الشفاء في قطاع غزة الصامد، هي جريمة مكتملة الأركان تمت مع سبق الإصرار والترصد؛ جيش الاحتلال يعرف إحداثيات الموقع جيدا، ويعرف أن الصحفيين أنس الشريف ومحمد قريقع وعدد من زملائهم كانوا بداخلها، الهدف كان مرصودا، والرسالة التي يريدون أن تصل إلى الجزيرة والعالم أن تغطية جرائم الاحتلال دونها الموت.. هذه عقيدة الصهاينة وديدنهم ومنهجهم، فإذا لم تنجح في شراء الذمم أو التهديد بفضح مستمسكات توثقها، تذهب نحو سيناريو التصفيات والقتل الوحشي دون أن يلقوا بالا لرود الفعل.. الموضوع بالنسبة لهم لا يخرج عن هذه الخيارات الثلاثة.. إن الصامتين من الساسة والإعلاميين حول العالم جميعهم -دون استثناء- قد وقعوا في واحد من هذه الفخاخ التي تنصبها الحركة الصهيونية؛ إغراء، تهديد، ترويع، مستمسكات أخلاقية أو مالية، ناهيك عن السيطرة الكاملة على مفاصل المال والأعمال وصندوق النقد والبنك الدولي والبنوك المركزية والإعلام والسينما والسوشيال ميديا وصناعة القرار في العواصم المؤثرة... الحركة الصهيونية تحكم السيطرة على العالم، جميع الحكومات مرتهنة لهذه القوة الغاشمة، لقد تمكنت هذه الحركة الإرهابية من التغلغل في مسامات أنظمة الحكم في العالم المتقدم والعالم الثالث، وهي تعرف جيدا من أين تؤكل الكتف.. بعد هذا الانكشاف الكامل لسطوة هذه الحركة الوحشية، وأهدافها غير الشرعية، لم يعد لوجود الأمم المتحدة وجميع المؤسسات التابعة لها أي قيمة أو معنى، لقد شلّ الكيان الصهيوني أدوات الشرعة الدولية، وحولها لديكور فائض عن الحاجة في عالم لا يعترف إلا بمنطق القوة المطلقة والمؤامرات والضرب تحت الحزام... الصمود الملحمي لشعب فلسطين في غزة، كشف المستور، ووضع شعوب العالم أمام حقيقة أنها جميعا مستعمرة ومستعبدة، وتعمل بالسخرة في خدمة ساسة وصناع قرار تمسك الحركة الصهيونية بخيوطهم، وتحركهم على الريموت كنترول.. ساسة أشبه بالفزاعات أو خيالات المآتة، خاوية قلوبهم، لا يفكرون إلا بشروط بقائهم في سدة القرار، وأي قرار هذا الذي يبيعون أرواحهم من أجله، وهو يأتيهم على شكل إملاءات، تنفذ بالإكراه... الصحافيان انس الشريف ومحمد قريقع وزملاؤهم الاربعة الذين ارتقوا الى جوار ربهم، دفعوا ثمن تصدرهم لكشف جرائم الاحتلال ووحشيته للعالم ، دفعوا ثمن تعرية الوجه البشع الشيطاني والوحشي للحركة الصهيونية، وما استهدافهم في وضح النهار من قبل مرتزقة جيش الاحتلال الا دليل واضح على نجاحهم الاستثنائي في قلب المعادلة في عواصم العالم المؤثرة، نجاحهم في تحريك شعوب العالم الحر ضد هذه الطغمة المتوحشة، نجاحهم في اسقاط الاقنعة وتحطيم الاصنام والسرديات الصهيونية التي استوطنت هناك لعقود من الزمن .. لقد نجح صحفيو فلسطين في احداث الفرق ،ولذلك يصب الكيان الصهيوني جام غضبه على حراس الحقيقة وحملة مشاعل الحرية والكلمة والصورة .. دماؤكم الزكية ايها الاحبة لن تذهب سدا، وستظل عنوانا للبطولة والاقدام والمهنة والتضحية من اجل التنوير وانعتاق العالم من الظلم والاستبداد .. وعزاؤكم في غزة انه كلما سقط من صفوفكم شهيد من الصحفيين استلم الراية مئة صحفي جديد مستعدون تماما لاكمال المسيرة مهما عظمت الكلف وبلغت التضحيات .. هذه غزة يا سادة ، وهناك فقط لن تسقط الراية ولن يسلم المجاهدون والاطباء والصحفيون اسلحتهم ابدا .. اما نحن ، فلا حول لنا ولا قوة ، لا اعرف ما الذي حصل لنا ، وكأننا نتعاطى الافيون ونتنفس المثبطات ، هي حالة غير مفهومة من اليأس والقنوط .. اللهم فرجك فلقد بلغ السيل الزبا .. رحم الله الزملاء الستة ، رحم الله شهداء غزة ، الى جنات الخلد ،هناك حيث ستختصموننا جميعا امام الله .. تابعو الأردن 24 على


وطنا نيوز
منذ 7 ساعات
- وطنا نيوز
أنس الشريف في وصيته: لم أتوان عن نقل الحقيقة وأموت ثابتا على المبدأ
وطنا اليوم:'إن وصلتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي'، بهذه الكلمات بدأت الوصية التي تركها مراسل الجزيرة أنس الشريف، الذي اغتاله جيش الاحتلال الإسرائيلي مع زميله محمد قريقع وعدد من المصورين في قطاع غزة. وكشفت وصية الشريف، التي نشرت بعد استشهاده، عن رسالة أخيرة تجسد إيمانه بقضيته وثباته على مبدأ نقل الحقيقة مهما كان الثمن. وقد اغتيل الشريف وقريقع في قصف إسرائيلي استهدف خيمة للصحفيين قرب مستشفى الشفاء بمدينة غزة. ويقول الشريف في وصيته 'يعلم الله أنني بذلت كل ما أملك من جهدٍ وقوة لأكون سندًا وصوتًا لأبناء شعبي'، مؤكدا أنه لم يتوان يوما عن نقل الحقيقة 'بلا تزوير أو تحريف' رغم معايشته الألم والفقد بشكل متكرر. وجاء اغتيال الشريف بعد حملة تحريض إسرائيلية واسعة عليه، أذ قر جيش الاحتلال باستهدافه، وكان الشريف من الصحفيين القلائل الذين بقوا في شمالي القطاع لنقل فصول العدوان وحرب التجويع. وأوصى الشريف في وصيته بفلسطين، واصفًا إياها بـ'درة تاج المسلمين' ونبض قلب كل حر، داعيا إلى الوفاء لأهلها وأطفالها الذين لم يمهلهم العمر للحلم أو العيش في أمان بعدما مزقت أجسادهم القنابل والصواريخ الإسرائيلية. وصيته بأهله وخص الشريف أهله بوصايا، فذكر ابنته شام التي حلم برؤيتها تكبر، وابنه صلاح الذي تمنى أن يكون له سندا، ووالدته التي كانت دعواتها حصنه ونور دربه، وزوجته التي واجهت الحرب بثبات الزيتون وصبره. وختم وصيته بإقرار راضٍ بقضاء الله ثابتا على المبدأ حتى آخر لحظة، داعيا أن يكون دمه نورا يضيء درب الحرية لشعبه، ومؤكدا أنه مضى على العهد دون تغيير أو تبديل. ويأتي نشر هذه الوصية بعد ساعات من استهداف جيش الاحتلال خيمة الصحفيين بجوار مجمع الشفاء الطبي في غزة، مما أدى إلى استشهاد أنس الشريف وزميله محمد قريقع و3 مصورين آخرين، في جريمة أثارت موجة تنديد فلسطينية ودولية. ونعت حركتا حماس والجهاد الإسلامي الشهيدين، ووصفت الفصائل الفلسطينية الاغتيال بأنه جريمة حرب متعمدة ورسالة ترهيب للصحفيين تمهيدًا لمجازر جديدة، في ظل صمت دولي اعتبرته مشجعًا للاحتلال على مواصلة جرائمه. وكانت المقررة الخاصة للأمم المتحدة إيرين خان قد حذرت مؤخرًا من التهديدات الإسرائيلية ضد الشريف، مؤكدة أن حياته في خطر، في وقت اغتالت فيه إسرائيل خلال حربها الحالية عددًا من صحفيي الجزيرة بينهم إسماعيل الغول وحسام شبات.