logo
أوبن إيه آي تستعين بخدمات جوجل السحابية لدعم قدراتها الحوسبية

أوبن إيه آي تستعين بخدمات جوجل السحابية لدعم قدراتها الحوسبية

أرقام١٦-٠٧-٢٠٢٥
تعتزم شركة "أوبن إيه آي"، الاعتماد على البنية التحتية السحابية لـ "جوجل" من أجل دعم أداة الذكاء الاصطناعي الشهيرة الخاصة بها "شات جي بي تي".
وأضافت "أوبن إيه آي" شركة "جوجل" إلى قائمة الموردين، موضحةً أن "شات جي بي تي" وواجهة برمجة التطبيقات التابعة له سيستخدمان منصة "جوجل" السحابية، بالإضافة إلى "مايكروسوفت" و"كورويف" و"أوراكل".
تسعى "أوبن إيه آي" للحصول على المزيد من السعة الحاسوبية في ظل رغبتها بتعزيز قوة الحوسبة لتلبية الطلب المتزايد، وذلك بعد اعتمادها في البداية حصريًا على "مايكروسوفت" لتوفير سعة سحابية.
قال "سام ألتمان"، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي"، في أبريل، إن مطورة الذكاء الاصطناعي تواجه قيودًا على السعة.
وكتب في منشور على "إكس" آنذاك: "إذا كان لدى أي شخص سعة معالجة رسومات (GPU) بسعة 100 ألف وحدة، فيمكننا الحصول عليها في أسرع وقت ممكن، يرجى الاتصال بنا".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأسهم العالمية تتراجع رغم قفزة وول ستريت
الأسهم العالمية تتراجع رغم قفزة وول ستريت

الوئام

timeمنذ 2 ساعات

  • الوئام

الأسهم العالمية تتراجع رغم قفزة وول ستريت

تراجعت الأسهم العالمية خلال تعاملات اليوم الجمعة بعد وصول بورصة وول ستريت للأسهم الأمريكية أمس إلى مستويات قياسية جديدة مدعومة بارتفاع سعر سهم مجموعة ألفابيت مالكة جوجل، وأسهم شركات الذكاء الاصطناعي مما عوض تراجع سعر سهم شركة صناعة السيارات الكهربائية تسلا. وفي بداية التعاملات الأوروبية تراجع مؤشر داكس الرئيسي للأسهم الألمانية بنسبة 6ر0% إلى 20ر24152 نقطة ومؤشر فوتسي 100 للأسهم البريطانية بنسبة 4ر0% إلى 41ر9101 نقطة ومؤشر كاك40 للأسهم الفرنسية بنسبة 3ر0% إلى 33ر7793 نقطة. وفي تعاملات آسيا تراجع مؤشر نيكاي في اليابان بنسبة 9ر0% إلى 23ر41456 نقطة بعد يومين من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة واليابان سوف يفرض على الصادرات اليابانية رسوما جمركية بنسبة 15%. كما أظهرت بيانات اقتصادية أن معدل التضخم في العاصمة اليابانية طوكيو ارتفع الشهر الجاري بنسبة سنوية بلغت 9ر2% مقابل 1ر3% في يونيو الماضي. وفي الأسواق الصينية، تراجع مؤشر هانج سينج في هونج كونج بنسبة 1ر1% إلى 35ر25388 نقطة، كما انخفض مؤشر شنغهاي المجمع بنسبة 3ر0% إلى 66ر3593 نقطة. وأصدرت الصين والاتحاد الأوروبي أمس الخميس دعوة مشتركة للعمل من أجل مكافحة تغير المناخ خلال القمة الثنائية التي عقدت في بكين وشابتها خلافات بين الطرفين بشأن التجارة والحرب في أوكرانيا. وفي كوريا الجنوبية، ارتفع مؤشر كوسبي بنسبة 2ر0% إلى 05ر3196 نقطة، فيما انخفض مؤشر إس أند بي/إيه إس إكس 200 في أستراليا بنسبة 5ر0% إلى 90ر8666 نقطة. كما تراجع مؤشر تايكس في تايوان بنسبة 1ر0% وانخفض مؤشر سينسيكس في الهند بنسبة 9ر0% أيضا. وكان مؤشر إس أند بي 500 الأمريكي ارتفع أمس الخميس بنسبة 1ر0% بعد ارتفاعه في اليوم السابق إلى أعلى مستوياته على الاطلاق، ليسجل عند الاغلاق 35ر6363 نقطة، وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 7ر0% إلى 91ر44693 نقطة، فيما ارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 2ر0% ليسجل مستوى قياسي قياسي بلغ 96ر21057 نقطة.

الأسهم العالمية تنخفض وسط مخاوف ارتفاع التضخم وضعف الاستثمار
الأسهم العالمية تنخفض وسط مخاوف ارتفاع التضخم وضعف الاستثمار

سعورس

timeمنذ 2 ساعات

  • سعورس

الأسهم العالمية تنخفض وسط مخاوف ارتفاع التضخم وضعف الاستثمار

بينما شهد الدولار أكبر انخفاض أسبوعي له في شهر، قبل أسبوع حاسم للأسواق، يشمل الموعد النهائي الذي فرضه دونالد ترمب على الرسوم الجمركية واجتماعات البنوك المركزية الرئيسية. تراجع مؤشر ام. اس. سي. آي. للأسهم العالمية، من أعلى مستوى له على الإطلاق، وانخفض بنسبة 0.2% في التعاملات الأوروبية المبكرة، بينما أنهى المؤشر توبكس الياباني اليوم على انخفاض بنسبة 0.9% بعد أن سجل مستوى قياسيًا يوم الخميس. وانخفض أيضًا مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.5% في التعاملات المبكرة. وقبل حلول الموعد النهائي المحدد في الأول من أغسطس لإبرام اتفاقيات التجارة الأمريكية مع أوروبا والصين ، انتعشت أسواق الأسهم بفضل البيانات الاقتصادية الأمريكية القوية، واعتبرت خطر تأثير الرسوم الجمركية على النمو سببًا لتوقع خفض أسعار الفائدة من قِبَل مجلس الاحتياطي الفيدرالي. وقال دين تيرنر، الخبير الاقتصادي في إدارة الثروات في بنك يو بي إس: "سيؤدي ارتفاع التضخم الأمريكي مع مرور الوقت إلى ضعف الطلب وضعف الاستثمار". وقال فان لو، رئيس استراتيجية الحلول والدخل الثابت والعملات الأجنبية في راسل للاستثمارات، إنه ينتظر فرصة شراء في سندات الخزانة الأمريكية لهذا السبب. وقال: "تبدو البيانات الأمريكية مرنة بشكل مذهل"، لكن هذا يعكس على الأرجح اندفاعًا في الإنفاق قبل أن تدفع الرسوم الجمركية تكاليف مدخلات الأعمال وأسعار التجزئة إلى الارتفاع. شهد الأسبوع الماضي اتفاقيات تجارية أمريكية مع اليابان وإندونيسيا والفلبين، بينما استمرت محادثات الاتفاق مع كوريا الجنوبية. استفادت الأسواق الإقليمية من أداء وول ستريت خلال جلسة التداول المسائية، حيث سجلت مؤشراته مستويات قياسية مرتفعة في جلسة هادئة. وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.2% في التعاملات الآسيوية. وحققت الأسهم اليابانية أفضل أداء هذا الأسبوع، حيث قفزت إلى مستويات قياسية قريبة بعد إعلان طوكيو وواشنطن عن اتفاق تجاري. لكن بيانات التضخم المتباينة بدد بعض التفاؤل بشأن الأسهم اليابانية يوم الجمعة. انخفض مؤشرا نيكي 225 وتوبكس اليابانيان بنسبة 0.5% و0.6% يوم الجمعة، لكنهما ارتفعا بأكثر من 4% لكل منهما خلال الأسبوع. وبلغ مؤشر توبكس مستوى قياسيًا مرتفعًا يوم الخميس، بينما اقترب مؤشر نيكي من أعلى مستوياته القياسية التي سُجلت آخر مرة في يوليو 2024. أظهرت بيانات تضخم أسعار المستهلكين في طوكيو لشهر يوليو انخفاضًا طفيفًا في الأسعار أكبر من المتوقع. لكن التضخم الأساسي ظل أعلى من الهدف السنوي لبنك اليابان البالغ 2%، مما يُبقي حالة عدم اليقين بشأن رفع البنك المركزي لأسعار الفائدة قائمة إلى حد كبير. وانخفض مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 0.7% يوم الجمعة، لكنه ارتفع بنسبة 3.3% هذا الأسبوع. وقد تلقى مؤشر هانغ سنغ دعمًا رئيسيًا من ارتفاع ممتد في أسهم التكنولوجيا، حيث رحب المستثمرون باحتمالية استعادة الوصول إلى شرائح إنفيديا، والتي تُعد عاملًا رئيسيًا في تطوير الذكاء الاصطناعي. كما حافظ التفاؤل الواسع النطاق تجاه الذكاء الاصطناعي، عقب الأرباح الإيجابية لشركة ألفابت، على ارتفاع نسبي في أسهم التكنولوجيا، على الرغم من أن القطاع شهد فقدانًا للزخم في الجلسات الأخيرة. انخفض مؤشرا شنغهاي وشنتشن، وشنغهاي المركب في الصين بنسبة 0.4% و0.2% على التوالي، لكنهما ارتفعا بأكثر من 2% لكل منهما هذا الأسبوع. كان مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية استثناءً خلال اليوم، حيث ارتفع بنسبة 0.3% عقب تحقيق بعض الأرباح الإيجابية. إلا أن المؤشر لم يتداول إلا بارتفاع 0.3% هذا الأسبوع، وسط تزايد حالة عدم اليقين بشأن اتفاقية التجارة مع الولايات المتحدة. وانخفض المؤشر الأسترالي بنسبة 0.5%، وكان يتداول بانخفاض يقارب 1% هذا الأسبوع وسط عمليات جني أرباح مكثفة من مستويات قياسية مرتفعة مؤخرًا. كما تأثر المؤشر الأسترالي سلبًا بإشارات متباينة نوعًا ما من بنك الاحتياطي الأسترالي حول موعد خفض أسعار الفائدة المقبل. انخفض مؤشر ستريتس تايمز في سنغافورة بنسبة 0.4% بعد أن سجل سلسلة من المستويات القياسية المرتفعة. كما ارتفع المؤشر بنسبة 1.4% هذا الأسبوع، مسجلاً مكاسب للأسبوع الخامس على التوالي. بينما يشهد الأسبوع المقبل اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي القادم بشأن أسعار الفائدة، وتقرير الرواتب الشهري الذي يحظى بمتابعة مكثفة، ونتائج أعمال شركات أمازون وآبل وميتا ومايكروسوفت. واستقرت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات عند 4.41%، بينما استقرت عوائد سندات السنتين، التي تتبع رهانات السياسة النقدية، عند 3.923%. وحققت شركة ألفابت، الشركة الأم لجوجل، أرباحًا قوية، مما دفع مؤشر ناسداك في وول ستريت إلى مستوى قياسي مرتفع يوم الخميس، إلا أن تداول العقود الآجلة أشار إلى أن المؤشر، الذي يعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا، سيستقر عند مستوى ثابت في بداية التداول النقدي في نيويورك. كما استقرت العقود التي تتبع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 للأسهم القيادية في التعاملات الأوروبية المبكرة. واستقر اليورو مقابل الدولار يوم الجمعة عند 1.1745 دولار، على الرغم من عمليات بيع ديون الحكومة الألمانية، حيث ارتفع العائد على سندات البوند القياسية لأجل 10 سنوات بمقدار 5 نقاط أساس في التعاملات المبكرة ليصل إلى 2.74%، وهو أعلى مستوى له منذ 28 مارس.

الأسهم العالمية تنخفض وسط مخاوف ارتفاع التضخم وضعف الاستثمار
الأسهم العالمية تنخفض وسط مخاوف ارتفاع التضخم وضعف الاستثمار

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

الأسهم العالمية تنخفض وسط مخاوف ارتفاع التضخم وضعف الاستثمار

انخفضت معظم الأسهم الآسيوية اليوم الجمعة، لكنها كانت متجهة نحو تحقيق مكاسب أسبوعية قوية، مستفيدة من تزايد التفاؤل بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية والذكاء الاصطناعي. وتخلص المستثمرون من أسهم عالمية عالية القيمة، قبل أن تنخفض أسعارها، وسط مخاوف ارتفاع التضخم الأمريكي وضعف الاستثمار. بينما شهد الدولار أكبر انخفاض أسبوعي له في شهر، قبل أسبوع حاسم للأسواق، يشمل الموعد النهائي الذي فرضه دونالد ترمب على الرسوم الجمركية واجتماعات البنوك المركزية الرئيسية. تراجع مؤشر ام. اس. سي. آي. للأسهم العالمية، من أعلى مستوى له على الإطلاق، وانخفض بنسبة 0.2% في التعاملات الأوروبية المبكرة، بينما أنهى المؤشر توبكس الياباني اليوم على انخفاض بنسبة 0.9% بعد أن سجل مستوى قياسيًا يوم الخميس. وانخفض أيضًا مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.5% في التعاملات المبكرة. وقبل حلول الموعد النهائي المحدد في الأول من أغسطس لإبرام اتفاقيات التجارة الأمريكية مع أوروبا والصين، انتعشت أسواق الأسهم بفضل البيانات الاقتصادية الأمريكية القوية، واعتبرت خطر تأثير الرسوم الجمركية على النمو سببًا لتوقع خفض أسعار الفائدة من قِبَل مجلس الاحتياطي الفيدرالي. وقال دين تيرنر، الخبير الاقتصادي في إدارة الثروات في بنك يو بي إس: "سيؤدي ارتفاع التضخم الأمريكي مع مرور الوقت إلى ضعف الطلب وضعف الاستثمار". وقال فان لو، رئيس استراتيجية الحلول والدخل الثابت والعملات الأجنبية في راسل للاستثمارات، إنه ينتظر فرصة شراء في سندات الخزانة الأمريكية لهذا السبب. وقال: "تبدو البيانات الأمريكية مرنة بشكل مذهل"، لكن هذا يعكس على الأرجح اندفاعًا في الإنفاق قبل أن تدفع الرسوم الجمركية تكاليف مدخلات الأعمال وأسعار التجزئة إلى الارتفاع. شهد الأسبوع الماضي اتفاقيات تجارية أمريكية مع اليابان وإندونيسيا والفلبين، بينما استمرت محادثات الاتفاق مع كوريا الجنوبية. استفادت الأسواق الإقليمية من أداء وول ستريت خلال جلسة التداول المسائية، حيث سجلت مؤشراته مستويات قياسية مرتفعة في جلسة هادئة. وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.2% في التعاملات الآسيوية. وحققت الأسهم اليابانية أفضل أداء هذا الأسبوع، حيث قفزت إلى مستويات قياسية قريبة بعد إعلان طوكيو وواشنطن عن اتفاق تجاري. لكن بيانات التضخم المتباينة بدد بعض التفاؤل بشأن الأسهم اليابانية يوم الجمعة. انخفض مؤشرا نيكي 225 وتوبكس اليابانيان بنسبة 0.5% و0.6% يوم الجمعة، لكنهما ارتفعا بأكثر من 4% لكل منهما خلال الأسبوع. وبلغ مؤشر توبكس مستوى قياسيًا مرتفعًا يوم الخميس، بينما اقترب مؤشر نيكي من أعلى مستوياته القياسية التي سُجلت آخر مرة في يوليو 2024. أظهرت بيانات تضخم أسعار المستهلكين في طوكيو لشهر يوليو انخفاضًا طفيفًا في الأسعار أكبر من المتوقع. لكن التضخم الأساسي ظل أعلى من الهدف السنوي لبنك اليابان البالغ 2%، مما يُبقي حالة عدم اليقين بشأن رفع البنك المركزي لأسعار الفائدة قائمة إلى حد كبير. وانخفض مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 0.7% يوم الجمعة، لكنه ارتفع بنسبة 3.3% هذا الأسبوع. وقد تلقى مؤشر هانغ سنغ دعمًا رئيسيًا من ارتفاع ممتد في أسهم التكنولوجيا، حيث رحب المستثمرون باحتمالية استعادة الوصول إلى شرائح إنفيديا، والتي تُعد عاملًا رئيسيًا في تطوير الذكاء الاصطناعي. كما حافظ التفاؤل الواسع النطاق تجاه الذكاء الاصطناعي، عقب الأرباح الإيجابية لشركة ألفابت، على ارتفاع نسبي في أسهم التكنولوجيا، على الرغم من أن القطاع شهد فقدانًا للزخم في الجلسات الأخيرة. انخفض مؤشرا شنغهاي وشنتشن، وشنغهاي المركب في الصين بنسبة 0.4% و0.2% على التوالي، لكنهما ارتفعا بأكثر من 2% لكل منهما هذا الأسبوع. كان مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية استثناءً خلال اليوم، حيث ارتفع بنسبة 0.3% عقب تحقيق بعض الأرباح الإيجابية. إلا أن المؤشر لم يتداول إلا بارتفاع 0.3% هذا الأسبوع، وسط تزايد حالة عدم اليقين بشأن اتفاقية التجارة مع الولايات المتحدة. وانخفض المؤشر الأسترالي بنسبة 0.5%، وكان يتداول بانخفاض يقارب 1% هذا الأسبوع وسط عمليات جني أرباح مكثفة من مستويات قياسية مرتفعة مؤخرًا. كما تأثر المؤشر الأسترالي سلبًا بإشارات متباينة نوعًا ما من بنك الاحتياطي الأسترالي حول موعد خفض أسعار الفائدة المقبل. انخفض مؤشر ستريتس تايمز في سنغافورة بنسبة 0.4% بعد أن سجل سلسلة من المستويات القياسية المرتفعة. كما ارتفع المؤشر بنسبة 1.4% هذا الأسبوع، مسجلاً مكاسب للأسبوع الخامس على التوالي. بينما يشهد الأسبوع المقبل اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي القادم بشأن أسعار الفائدة، وتقرير الرواتب الشهري الذي يحظى بمتابعة مكثفة، ونتائج أعمال شركات أمازون وآبل وميتا ومايكروسوفت. واستقرت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات عند 4.41%، بينما استقرت عوائد سندات السنتين، التي تتبع رهانات السياسة النقدية، عند 3.923%. وحققت شركة ألفابت، الشركة الأم لجوجل، أرباحًا قوية، مما دفع مؤشر ناسداك في وول ستريت إلى مستوى قياسي مرتفع يوم الخميس، إلا أن تداول العقود الآجلة أشار إلى أن المؤشر، الذي يعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا، سيستقر عند مستوى ثابت في بداية التداول النقدي في نيويورك. كما استقرت العقود التي تتبع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 للأسهم القيادية في التعاملات الأوروبية المبكرة. واستقر اليورو مقابل الدولار يوم الجمعة عند 1.1745 دولار، على الرغم من عمليات بيع ديون الحكومة الألمانية، حيث ارتفع العائد على سندات البوند القياسية لأجل 10 سنوات بمقدار 5 نقاط أساس في التعاملات المبكرة ليصل إلى 2.74%، وهو أعلى مستوى له منذ 28 مارس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store