logo
واتساب يختبر ميزة ذكرني لتسهيل متابعة الرسائل المهمة غير المقروءة

واتساب يختبر ميزة ذكرني لتسهيل متابعة الرسائل المهمة غير المقروءة

مجلة سيدتيمنذ 4 أيام
تواصل شركة ميتا تطوير تطبيق واتساب عبر إضافة سلسلة من المزايا بين الحين والآخر، بعضها يدعم استخدام الذكاء الاصطناعي، ومزايا آخرى استحدثت من أجل توفير الوقت على المستخدمين مثل تلخيص الرسائل غير المقروءة، وبدوره يعلن واتساب عن أحدث مزاياه "ذكرني - Notification reminders for chat messages".
في آخر تحديث لإصدار واتساب التجريبي لنظام أندرويد 2.25.21.14، سيلاحظ بعض المستخدمين توفر ميزة"ذكرني" للمحادثات القديمة أو تلك التي قد تم نسيانها، وفي الوقت الحالي تتاح الميزة للبعض، على أن يتم طرحها للجميع خلال الأسابيع القادمة، وعبر ميزة Remind me ، يتم تذكير المستخدمين بالرسائل غير المقروءة عبر الإشعارات.
ميزة ذكرني للرسائل غير المقروءة في واتساب
حسب ما ذكر في موقع wabetainfo، يختبر واتساب ميزة "ذكرني" للرسائل غير المقروءة عبر إرسال إشعارات من حين لآخر لتذكير المستخدمين بالتفاعل مع تلك الرسائل من جهات الاتصال التي يتم التواصل معها بشكل متكرر، خاصة وإن كانت تحمل معلومات مهمة، وتعد هذه الميزة مهمة للأشخاص الذين لا يملكون وقتًا إضافيًا لمتابعة التطبيق أو يتجاهلون الرسائل دون قصد.
ويلتزم واتساب بتوسيع نطاق هذه الميزة لتشمل جميع الرسائل، مما يمنح المستخدمين تحكمًا أكبر في التذكيرات التي يرغبون في استلامها، وتقوم آلية عمل الميزة الجديدة على عمل جدولة تنبيه يُطالب فيها المستخدم بإعادة زيارة تلك الرسالة تحديدًا في وقت مُحدد.
يحرص واتساب على عنصر الخصوصية والأمان للمستخدم، لذا يلاحظ أن ميزة "ذكرني" تُدار بالكامل على الجهاز، وبالتالي لن يعلم أي شخص آخر في الدردشة بوجود تذكير، وتسمح هذه السرية بتنظيم الرسائل دون أي ضغط أو قلق بشأن رؤيتها، هذه الآلية مريحة للغاية كونها تساعد المستخدمين على تتبع المعلومات المهمة التي قد يتجاهلونها دون قصد، سواءً كانت مهمة مخفية في دردشة جماعية مزدحمة، أو سؤالًا من زميل يتطلب ردًا مدروسًا، أو رسالة شخصية تستحق الاهتمام.
آلية عمل ميزة ذكرني عبر الواتساب
إذا أردت تجربة ميزة "ذكرني" للرسائل غير المقروءة عبر الواتساب، عليك في البداية تثبيت آخر تحديثات واتساب بيتا لنظام أندرويد من متجر جوجل بلاي، خاصة وأن الميزة تختبر تجريبيًا في الوقت الحالي، أما عن آلية العمل فتتمثل في الآتي:
قم بفتح قائمة خيارات الرسائل في الدردشة.
سيظهر أمامك عنصرًا جديدًا يتم من خلاله ضبط "تذكير" للرسائل.
بعد تحديد الخيار، يُقدّم واتساب عدة فترات زمنية مُعدّة مُسبقًا، مثل ساعتين، أو ثماني ساعات، أو يوم واحد.
اختر الفترة الزمنية المناسبة، والتاريخ والوقت لجدولة الرسائل.
بعد الضبط، يُضيف التطبيق رمز جرس صغير مُباشرةً إلى فقاعة الرسالة.
يتم تفعيل الميزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هاتف Mi 4i من شاومي (رويترز)
هاتف Mi 4i من شاومي (رويترز)

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

هاتف Mi 4i من شاومي (رويترز)

من المتوقع أن تُصدر "شاومي" نظام HyperOS 3.0 في شهر سبتمبر تقريبًا، والذي سيعتمد على نظام أندرويد 16. ويُقال إن هذا التحديث الرئيسي سيُدخل تغييرات عديدة على النظام، وسيُقدم مجموعة من الميزات الجديدة لتحسين تجربة البرنامج وجعله أكثر فائدة للمستخدمين. ومع ذلك، لن يتم إطلاق التحديث دفعةً واحدة، بل ستُطلقه "شاومي" على دفعات، وهذه هي الأجهزة التي ستكون أول من يحصل على تحديث HyperOS 3، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business". لم تُعلن شركة شاومي عن الجدول الزمني لإطلاق نظام HyperOS 3 بعد. وفي القائمة التالية هواتف "شاومي" التي تحصل على تحديث HyperOS 3: - شاومي 15. - شاومي 15 برو. - شاومي 15 ألترا. - شاومي 15 تي برو. - شاومي 14 تي برو. - ريدمي 80k ألترا. -ريدمي 70 k ألترا. سيتم شحن هاتفي "شاومي" 16 و16 برو القادمين بنظام HyperOS 3 (المبني على أندرويد 16) مباشرةً من المصنع. عادةً ما تُطلق "شاومي" تحديثات رئيسية لنظام HyperOS بدءًا من أحدث الهواتف الذكية الرائدة، ثم تُوسّعها تدريجيًا لتشمل باقي الطرازات الرائدة والهواتف متوسطة المدى. أما الأجهزة الاقتصادية، فتحتاج إلى الانتظار قليلًا لتلقي التحديثات. ماذا نتوقع من HyperOS 3؟ ستُقدّم الترقية الرئيسية القادمة لأجهزة "شاومي" العديد من الميزات والتحسينات الجديدة من HyperOS 3. بالإضافة إلى ذلك، ستتضمن ميزات وتغييرات جديدة مباشرةً من فريق التطوير في "غوغل"، كجزء من نظام أندرويد 16. يُقال إن ترقية HyperOS 3 ستُقدّم ميزة Dynamic Island من "أبل"، المُشابهة لها، مع تكاملها مع العديد من تطبيقات الجهات الخارجية. ولمن لا يعرفها، فهي واجهة مستخدم تفاعلية تعرض تحديثات مباشرة من تطبيقات مثل توصيل الطعام، وطلب السيارات، والموسيقى، وتتيح لك التفاعل معها دون الحاجة إلى فتح التطبيق. من المتوقع أيضًا أن يُضيف التحديث الرئيسي القادم تغييرات في واجهة المستخدم، ورسومًا متحركة أكثر سلاسة، وتحسينات في الأداء، واستقرارًا للنظام. بالإضافة إلى ذلك، قد تُضاف ميزات ذكاء اصطناعي جديدة، وعناصر واجهة مستخدم، والمزيد من التخصيصات لتجربة أكثر تخصيصًا. قد تشمل هذه الترقية أيضًا ميزة حماية أندرويد، وهي مجموعة من ميزات الأمان المصممة لحماية المستخدمين من الهجمات الإلكترونية، والتطبيقات الضارة، ومواقع الويب غير الآمنة، ومكالمات الاحتيال، وغيرها من التهديدات الإلكترونية. قد تُضيف أيضًا ميزة "تهدئة الإشعارات"، التي تُخفض مستوى الصوت وتُقلل التنبيهات عند تلقي إشعارات متعددة من نفس التطبيق بشكل متتابع. بالنسبة للأجهزة اللوحية والأجهزة ذات الشاشات الكبيرة، قد تُضاف ميزة جديدة لنوافذ سطح المكتب تُقدم تجربة تعدد مهام تُشبه سطح المكتب، مما يسمح للمستخدمين بفتح نوافذ تطبيقات متعددة وتجميعها وتغيير حجمها.

تحول كبير في ماسح QR بأندرويد.. تغييرات مرئية ووظائف ذكية لمستخدمي هواتف "غوغل"
تحول كبير في ماسح QR بأندرويد.. تغييرات مرئية ووظائف ذكية لمستخدمي هواتف "غوغل"

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

تحول كبير في ماسح QR بأندرويد.. تغييرات مرئية ووظائف ذكية لمستخدمي هواتف "غوغل"

يشهد ماسح رموز الاستجابة السريعة (QR) في نظام أندرويد تحولًا ملحوظًا بفضل تحديث جديد أطلقته "غوغل"، يمنح الأداة الأصلية مظهرًا حديثًا ووظائف أكثر سهولة، لتصبح تجربة المسح أكثر سلاسة واحترافية. الميزة التي كانت متاحة سابقًا ضمن إعدادات أندرويد السريعة، أصبحت الآن أكثر فاعلية ومرونة. يمكن للمستخدمين إضافتها يدويًا عبر لوحة الإعدادات السريعة، من خلال التمرير من أعلى الشاشة وتعديل الاختصارات، أو الوصول إليها مباشرة من شاشة القفل عبر إعدادات الاختصارات السفلية، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". رسوم متحركة ولمسة جمالية جديدة مع التحديث الجديد، أضافت "غوغل" رسومًا متحركة تظهر عند فتح الماسح، حيث تلتقي الزوايا الأربع لمربع دائري في منتصف الشاشة بطريقة ديناميكية. وبمجرد مسح الرمز، يظهر عنوان الرابط المرفق في أسفل الشاشة مع ثلاثة أزرار أنيقة على شكل "حبة دواء"، تتيح للمستخدم: - فتح الموقع الإلكتروني المرتبط بالرمز. - نسخ عنوان الرابط إلى الحافظة. - مشاركته مع الآخرين عبر واجهة المشاركة في أندرويد. فوق الرابط، يظهر أيضًا شعار المتصفح الافتراضي الذي سيُستخدم لفتح الرابط، في خطوة تضيف شفافية أكبر للمستخدم بشأن وجهته الرقمية. تحسينات في الإضاءة والوظائف الإضافية وفي ظل حاجة البعض إلى استخدام الماسح في بيئات مظلمة، تم نقل أيقونة تشغيل الفلاش من أعلى الشاشة إلى شريط جديد أسفل الواجهة، يضم ثلاثة رموز مفيدة: - رمز الفلاش (لتشغيل الإضاءة). - زر "المسح من صورة" للوصول إلى رموز QR المخزنة في الصور. - زر ملاحظات المستخدم لإرسال تعليقات إلى جوجل مباشرة. كما تم تقليص حجم زر "مسح رمز الاستجابة السريعة" في الأعلى لتقليل التشويش البصري، بينما اختفى زر الخروج "X" من الزاوية العلوية اليسرى. لا يشمل جميع أجهزة أندرويد ويُلاحظ أن هذا التصميم الجديد متاح فقط على هواتف أندرويد المتوافقة مع الإصدار 25.26.35 من خدمات Google Play، أبرزها أجهزة بيكسل وبعض الهواتف من الشركات الناشئة مثل "Nothing". أما أجهزة "سامسونغ"، التي تدمج ماسح QR ضمن تطبيق الكاميرا مباشرة، فلا تتأثر بهذا التحديث حتى الآن. خطوة نحو تحسين التجربة الرقمية تحديث ماسح QR يعكس اهتمام "غوغل" المتزايد بتعزيز أدوات النظام الأصلية، لتصبح أكثر جاذبية وكفاءة، خاصة مع الاعتماد المتزايد على رموز QR في المعاملات اليومية، من الدفع الرقمي إلى الوصول للمعلومات وحتى التحقق الأمني. ومع هذه الخطوات، يبدو أن أندرويد يواصل سعيه نحو توفير تجربة استخدام أكثر ذكاءً ومرونة لجميع المستخدمين.

سباق الاستخبارات العالمي على الذكاء الاصطناعي: أميركا تُجرب... والصين تُنفذ؟
سباق الاستخبارات العالمي على الذكاء الاصطناعي: أميركا تُجرب... والصين تُنفذ؟

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

سباق الاستخبارات العالمي على الذكاء الاصطناعي: أميركا تُجرب... والصين تُنفذ؟

بينما تتسابق كبرى وكالات الاستخبارات في العالم لاختبار إمكانات نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي، تلوح في الأفق تساؤلات حادة: من سيحسم السباق؟ أميركا التي تمتلك التكنولوجيا الأرقى؟ أم الصين التي تُظهر وتيرة تبنٍ أسرع؟ ففي اليوم الذي شهد تنصيب دونالد ترمب رئيساً للولايات المتحدة، أطلقت شركة صينية تُدعى «DeepSeek» نموذجاً لغوياً كبيراً (LLM) حاز على اعتراف عالمي. ولم يكن الحدث عابراً في أروقة الاستخبارات الأميركية، حيث وصفه ترمب بـ«جرس إنذار»، فيما أقرّ السيناتور مارك وارنر، نائب رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ، بأن المجتمع الاستخباراتي الأميركي، الذي يضم 18 وكالة، «فوجئ تماماً»، وفقاً لمجلة «ذي إيكونوميست». ومع تصاعد المخاوف من التفوق الصيني في هذا المضمار، أطلقت إدارة الرئيس السابق جو بايدن خطة لتعزيز تجارب مؤسسات الدولة مع النماذج الأكثر تطوراً. وصدرت توجيهات مباشرة إلى وكالات الاستخبارات والبنتاغون ووزارة الطاقة، لحثّها على توسيع تعاونها مع مختبرات الذكاء الاصطناعي الرائدة، وعلى رأسها «OpenAI» و«DeepMind» و«Google» و«Anthropic». وفي خطوة لافتة، منح البنتاغون منتصف يوليو (تموز) الحالي عقوداً تصل إلى 200 مليون دولار لأربع شركات، بينها «xAI» التابعة لإيلون ماسك، لاختبار ما يُعرف بـ«نماذج الوكيل الذكي»؛ وهي نماذج قادرة على تحليل المهمات المعقدة، وتقسيمها إلى مراحل، وتنفيذها تلقائياً، وصولاً إلى التحكم في أجهزة مثل الحواسيب، أو المركبات. وبينما يشهد المجال زخماً متزايداً، تظهر إشارات واضحة على دخول الذكاء الاصطناعي مرحلة جديدة في بيئات العمل الاستخباراتي. ففي يناير (كانون الثاني) الماضي أعلنت «مايكروسوفت» أن 26 من خدماتها السحابية أصبحت معتمدة للاستخدام الأمني الأميركي. وفي يونيو (حزيران)، كشفت شركة «Anthropic» عن نموذج مخصص للاستخدام الحكومي، حمل اسم «Claude Gov»، وبدأ استخدامه بالفعل في وكالات عليا ضمن منظومة الأمن القومي الأميركي. لكن هذه النماذج لا تُستخدم كما هي، إذ تُخضعها الشركات لتعديلات دقيقة تُمكّنها من تجاوز قيود الأمان العامة، وتدريبها على لغات ولهجات خاصة بالحكومات، فضلاً عن تشغيلها ضمن بيئات مغلقة ومحمية. وفي بعض الحالات، بدأت وكالات بناء نماذجها الخاصة معتمدة على البنية التحتية الأمنية الداخلية. الحراك لا يقتصر على واشنطن وبكين. ففي أوروبا تتسارع الجهود لتقليص الفجوة. أفاد مصدر بريطاني رفيع بأن أجهزة الاستخبارات في المملكة المتحدة تتمتع بإمكانية الوصول إلى نماذج متقدمة جداً، ومصممة للتعامل مع معلومات شديدة السرية. وتُعد شركة «Mistral» الفرنسية، الشريك الرسمي لوكالة الذكاء الاصطناعي العسكري الفرنسي، أبرز لاعبي القارة في هذا المجال. ويتميّز نموذجها «Saba» بقدرته الفائقة على فهم اللغة العربية، ولغات إقليمية مثل التاميلية، نتيجة تدريبه على بيانات من الشرق الأوسط وجنوب آسيا. أما إسرائيل، فقد كشفت تقارير عن زيادة استخدام الجيش الإسرائيلي لنموذج «GPT-4» التابع لـ«OpenAI»، بنسبة بلغت 20 ضعفاً بعد اندلاع حرب غزة. رغم التحركات المتسارعة، تشير بعض الأصوات إلى بطء التبني الفعلي للذكاء الاصطناعي في مؤسسات الأمن القومي. وتقول كاترينا موليجان، مسؤولة سابقة في الدفاع والاستخبارات وتشغل حالياً منصب رئيس الشراكات الأمنية لدى «OpenAI»، إن الاستخدام لا يزال دون الطموحات. بينما تشكّل وكالة الأمن القومي (NSA) استثناءً بفضل خبرتها المتراكمة في تقنيات مثل التعرف على الصوت. ويقول تارون تشابرا، مدير سياسات الأمن القومي في «Anthropic»، إن التحوّل الحقيقي يكمن في إعادة صياغة منهجية تنفيذ المهام، لا مجرد استخدام واجهات دردشة ذكية. في المقابل، يُحذر باحثون من الإفراط في التفاؤل. ويؤكد الدكتور ريتشارد كارتر، من معهد آلان تورينغ البريطاني، أن أجهزة الاستخبارات تحتاج إلى أدوات تُحقق الاتساق والموثوقية والشفافية. لذلك، تُركّز وكالات المملكة المتحدة على تقنيات التوليد المعزز بالاسترجاع (RAG) لتقليص الأخطاء. ويُعتقد أن شركة «Mistral» عرضت على بعض الجهات تجربة لوكلاء أذكياء متخصصين في تحليل أنواع معينة من البيانات، من الصور الفضائية إلى الاتصالات الصوتية، ما يُسرّع قرارات الاستجابة. لكن كارتر يحذر من أن تلك النماذج قد تُنتج أخطاء تراكمية خطيرة بسبب آلياتها الذاتية المتكررة، مشيراً إلى تقييم أجرته «OpenAI» أظهر أن نموذج «ChatGPT Agent» يُعاني من هلوسة يصل معدلها إلى 8 في المائة. وبينما تتقدّم الشركات الأميركية في تطوير النماذج، تثير الصين قلقاً متزايداً بشأن سرعة تبنيها لها. يقول فيليب راينر، من معهد الأمن والتكنولوجيا في وادي السيليكون: «لا نعرف كثيراً عن مدى استخدام الصين لنماذج مثل (DeepSeek) في المجالات العسكرية». ويضيف: «قد يتمكنون من تحقيق نتائج أسرع، لأنهم لا يخضعون لنفس الضوابط التنظيمية». وفي محاولة لتدارك الأمر، أصدرت إدارة ترمب توجيهات للبنتاغون ووكالات الاستخبارات بإجراء تقييم عاجل لسرعة تبني هذه التقنيات بالمقارنة مع الصين، ووضع خطة للتكيّف المستمر. ويُجمع الخبراء على أن التأخر في التبني قد يكون أكثر خطورة من التأخر في التطوير. يقول السيناتور وارنر: «لم نكن فعّالين بما فيه الكفاية في مراقبة تقدم الصين». أما موليجان فتضيف محذّرة: «الخطر الحقيقي ليس في الفشل في تطوير الذكاء الاصطناعي، بل في خسارة سباق استخدامه».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store