logo
ترامب يستقبل قادة من غرب إفريقيا في واشنطن: بحث قضايا إقليمية وتعزيز العلاقات مع إسرائيل

ترامب يستقبل قادة من غرب إفريقيا في واشنطن: بحث قضايا إقليمية وتعزيز العلاقات مع إسرائيل

إيطاليا تلغراف
عبد الله مشنون
كاتب صحفي مقيم بايطاليا
استقبل الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في مقر إقامته بالعاصمة الأميركية واشنطن، رؤساء كل من الغابون، غينيا بيساو، ليبيريا، موريتانيا، والسنغال، في لقاء رفيع المستوى شهد مناقشات موسعة حول تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة ودول غرب إفريقيا، إضافة إلى بحث سبل دعم الاستقرار الإقليمي، والتنمية، وتوسيع علاقات تلك الدول مع دولة إسرائيل.
الاجتماع الذي عُقد في البيت الأبيض، يأتي في سياق جهود متجددة لتعزيز التعاون الاقتصادي والسياسي بين الولايات المتحدة والقارة الإفريقية، خصوصًا في ظل المتغيرات الإقليمية والدولية المتسارعة، ووسط تنافس القوى العالمية على تعزيز نفوذها في إفريقيا.
قضايا محورية على طاولة النقاش
تناولت المحادثات عددًا من القضايا المهمة من أبرزها:
تعزيز التعاون الأمني والاقتصادي بين الولايات المتحدة ودول غرب إفريقيا.
مواجهة التحديات الإقليمية مثل الإرهاب، والهجرة غير النظامية، وانعدام الاستقرار السياسي في بعض مناطق الساحل.
فرص الاستثمار والتنمية في البنية التحتية والطاقة والتعليم.
توسيع العلاقات مع إسرائيل، حيث تم التطرق إلى فرص التعاون الثلاثي بين الولايات المتحدة، إسرائيل، ودول غرب إفريقيا، في إطار مساعي بعض الدول الأفريقية لتعزيز علاقاتها الدبلوماسية مع تل أبيب.
دلالات اللقاء وتوقيته
ويرى مراقبون أن هذا اللقاء يعكس اهتمام إدارة ترامب السابق – والذي لا يزال يحتفظ بنفوذ سياسي قوي – بالانفتاح على إفريقيا كشريك أساسي في القضايا الدولية، خاصة مع تنامي الدور الصيني والروسي في القارة.
كما يعكس اللقاء رغبة بعض الدول الإفريقية في تنويع تحالفاتها الدولية، والدخول في شراكات جديدة تضمن مصالحها التنموية والاستراتيجية.
التقارب مع إسرائيل في الواجهة
أثار محور إقامة علاقات أو توسيعها مع إسرائيل اهتمامًا خاصًا خلال اللقاء، في ظل الدينامية التي أطلقها اتفاق إبراهيم خلال فترة رئاسة ترامب، والذي شهد انضمام دول عربية وإسلامية إلى مسار التطبيع مع إسرائيل.
ويبدو أن بعض قادة غرب إفريقيا مهتمون بمواكبة هذه التحولات، خصوصًا لما يمكن أن تحققه من فرص اقتصادية واستثمارية، بالإضافة إلى دعم سياسي من الولايات المتحدة.
ردود الفعل
اللقاء قوبل باهتمام واسع في الدوائر الإعلامية والسياسية داخل إفريقيا، حيث اعتبره البعض فرصة لتعزيز الحضور الأفريقي في الساحة الدولية، في حين حذر آخرون من ربط العلاقات الخارجية بمسارات تطبيعية قد تكون مثار جدل داخلي في بعض الدول.
خاتمة
يعكس هذا الاجتماع رفيع المستوى مرحلة جديدة من الانفتاح بين الولايات المتحدة ودول غرب إفريقيا، في وقت يبحث فيه الجميع عن شركاء مستقرين وفاعلين لمواجهة تحديات معقدة ومتعددة. كما يفتح الباب أمام نقاش أوسع حول موقع إسرائيل في العلاقات الدولية للقارة الإفريقية، ومستقبل العلاقات الثلاثية التي قد تنشأ نتيجة لذلك.
إيطاليا تلغراف
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا يبدو ترامب ضعيفا أمام بوتين؟
لماذا يبدو ترامب ضعيفا أمام بوتين؟

أخبار اليوم الجزائرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبار اليوم الجزائرية

لماذا يبدو ترامب ضعيفا أمام بوتين؟

بقلم: عبد الحليم قنديل مع طغيان حوادث الحروب الأمريكية الإسرائيلية في منطقتنا توارت إلى الظل وقائع حرب أوكرانيا وإن بدت تطوراتها متصاعدة في عامها الرابع رغم إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل نحو عام أنه سيوقف حرب أوكرانيا خلال 24 ساعة من لحظة دخوله إلى البيت الأبيض مجددا. ثم مرت الشهور تلو الشهور وقضى ترامب نصف سنة في رئاسته الجديدة ولكن دون أن تنطفئ نار الحرب بل زاد لهيبها ربما لأن صاحب القرار في حرب أوكرانيا هو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وليس ترامب الذي أجرى مع بوتين ست مكالمات هاتفية رسمية مطولة وأعرب بعد الاتصال الأخير عن إحباطه من بوتين وأوحى بالعودة إلى مدّ أوكرانيا بالصواريخ والذخائر بعد توقف جزئي محدود فيما كان رد بوتين عاصفا في الميدان الحربي ورقيقا ـ ربما ساخرا ـ في الميدان الدبلوماسي وداعيا ترامب من خلال تصريحات الكرملين والخارجية الروسية إلى الاستمرار في بذل جهوده الحميدة لإحلال السلام. * ما الذي يحدث؟ ولكن ما هو الفارق؟ الذي يجعل كلمة الرئيس الأمريكي تبدو مسموعة آمرة في منطقتنا وحروبها بينما يجرى تجاهلها بخشونة في حرب أوكرانيا رغم إشارات ترامب المتعددة لعلاقة صداقة خاصة غامضة الدواعي مع الرئيس الروسي الجواب المباشر ظاهر في حالة العالم اليوم وهو يمر بمراحل انتقال عسيرة من عالم القطب الأمريكي الواحد إلى دنيا تعدد الأقطاب. وفيما تبدو منطقتنا المنكوبة أشبه بالربع الخالي إلا من سطوة أمريكا المتصلة لعقود طويلة مريرة بينما يطل النفوذان الصيني والروسي على نحو خجول بينما الوضع في شمال العالم مختلف ومن حول أوكرانيا وشمال المحيط الهادي بالذات ورغم وجود اختراقات صينية اقتصادية غالبا في منطقتنا غير أن أثرها الإجمالي يبدو محدودا بالذات في حوض الثروة الخليجية. بينما تتصاعد أمارات التنافس في المنطقة الأوراسية ومن حول الثقل الجبار للصين المدعوم من روسيا وعبر تكتلات من نوع تحالف شنغهاي وروابط روسيا مع كثير من جمهوريات آسيا الوسطى الخارجة من معطف الاتحاد السوفييتي السابق مع تضاعف معدلات التبادل التجاري والتكنولوجي بين بكين وموسكو ما جعل اقتصاد روسيا يبدو عصيا على الكسر رغم فرض الغرب ما زاد إلى اليوم على العشرين ألف عقوبة على الاقتصاد الروسي إضافة لعلاقة تحالف متنامية بين السلاح الروسي والسلاح الصيني وإن احتفظ كل طرف بهامش استقلال ضروري جعل معدلات نمو وامتياز السلاح الصيني تفرض نفسها فالصين توالي تطوير أسلحتها البحرية وتدخل باقتدار في مضمار صناعة حاملات الطائرات. إضافة إلى سبق مذهل تحققه في مجال صناعة القاذفات الشبحية ونظم الدفاع الجوي الأحدث وهو ما كان له أثره الظاهر في علو كعب باكستان خلال حربها القصيرة الأخيرة مع الهند التي تفاخر ترامب بدوره في إيقافها وإن ردت عليه الهند الأقرب للتحالفات الأمريكية بالإنكار فيما سكتت باكستان الأقرب عسكريا للصين وإن بدت الصورة في قلب آسيا وجنوبها أكثر تعقيدا فلا تزال موسكو هي المورد الأول للسلاح إلى الهند. بينما الخلافات التاريخية الحدودية بين الهند والصين متصلة ولا تعيق حركة التبادل التجاري فالصين هي الشريك التجاري الأول للهند كما لباكستان ولروسيا نفسها والوضع ذاته سائد لصالح الصين مع الاتحاد الأوروبي وأمريكا ذاتها فضلا عن الاجتياح الصيني التجاري مع افريقيا وتلك حالة يحاول ترامب أن يحد منها بحروبه الجمركية. ولكن من دون نجاح كبير حتى اليوم فالطاقة الإنتاجية للصين تعدت منافسيها بأشواط بعيدة وربما لم يعد لأمريكا من امتياز ظاهر إلا في مجال شركات التكنولوجيا الكبرى وهو المجال الذى تزاحم فيه الصين بقوة وتصنع لنفسها فضاء عالميا متسعا بدا في توسع منظمة بريكس بلس التي انضمت إليها إندونيسيا ـ أكبر دولة مسلمة ـ في قمة البرازيل الأخيرة وتلعب الصين مع روسيا أدوارا متناسقة في دعم بريكس وتوسيع نفوذها الاقتصادي وقد صار أكبر من النفوذ الاقتصادي لمجموعة الدول السبع الكبرى الملتفة حول واشنطن وإن كانت مشكلة بريكس أنها جسد اقتصادي تجاري بلا ذراع عسكري جامع. والمعنى ببساطة مما سبق أن يد أمريكا تبدو طليقة ناهية آمرة في منطقتنا بينما تبدو اليد نفسها مقيدة في مناطق أخرى وربما مشلولة في حرب أوكرانيا مثلا ويستطيع ترامب هناك أن يقول ما يشاء لكن روسيا بدعم صيني هي التي تفعل ما تشاء واللعبة هناك محجوزة مفاتيحها للرئيس الروسي وهذا ما تشهد به وقائع الشهور الستة الأخيرة منذ عودة ترامب للرئاسة فقد تصور ترامب أن ادعاءاته السلامية قد تجدي هناك وأن بوسعه اقتسام كعكة أوكرانيا مع موسكو وسارع إلى عقد اجتماعات ومفاوضات سلام من الرياض إلى إسطنبول. لكن بوتين احتفظ دائما بالكرة بين قدميه وأرهق ترامب وأغرقه في دوامة الاقتراحات والمبادرات والمراوغات التي كانت رؤية بوتين فيها ظاهرة بلا التباس فهو يعطي ترامب من طرف اللسان حلاوة لكنه لا يحيد أبدا عن أهدافه المعلنة في حرب أوكرانيا وهو يدرك أنها حرب ذات طابع عالمي تجري في الميدان الأوكراني تواجه فيها روسيا تحالفا من 54 دولة تقودها أمريكا وسعى بوتين إلى تحييد واشنطن وإخراجها قدر الإمكان من ساحة المواجهة الجارية ثم الانفراد بأوروبا وإنهاكها في الميدان العسكري واستنفاد كثير من بهلوانيات ترامب وتنازلاته المعلنة لصالح موسكو ومن نزعته العدوانية المتعالية على حلفاء أمريكا الأوروبيين. ومن احتقاره البادي للرئيس الأوكراني زيلينسكي وعبر الشهور الستة الماضية بدا أن خطة بوتين تؤتى أكلها رغم عودة البنتاغون إلى مد أوكرانيا بشحنات صواريخ باتريوت بعد انقطاع موقوت اشتكى فيه ترامب من نقص المخزونات الأمريكية فيما واصلت أوروبا إمداد الميدان الأوكراني بكل ما تملك من سلاح وتظاهرت بقبول شروط ترامب رفع إسهامها المالي في موازنة الناتو إلى 5 من الناتج القومي وإن راوغت بتأجيل التنفيذ الكامل إلى عام 2035. *تصعيد لكن ترامب بدا سعيدا بإنهاك أوروبا وهو ما ظهرت ملامحه في دول أوروبا الغربية الكبرى ففيما بدت بريطانيا وألمانيا أكثر تصميما على مواجهة بوتين وتصعيد نبرات العداء لروسيا في تصريحات وأفعال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والمستشار الألماني الجديد فريدريش ميريتس وزيادة توريد المال والسلاح والصواريخ بعيدة المدى إلى أوكرانيا وتأييد ودعم اختراقات أوكرانية خاطفة كان أهمها ضرب قاذفات استراتيجية في مطارات شرق روسيا فيما بدا ترامب متفهما لضرورات الرد الروسي الذي جاء خلافا لتوقعات كثيرة وركز على قصف المطارات وقواعد الدعم الأوروبي في كل مساحة أوكرانيا ولم يلجأ لقصف نووي تكتيكي بل وجه طاقته لقضم تدريجي متسارع لأراضي المقاطعات الأربع التي أعلنت روسيا ضمها (لوغانتسك ودونيتسك وزاباروجيا وخيرسون). وأضاف إليها بعد تحرير مقاطعة كورسك الروسية مقاطعات أخرى لم تتوقف عند حد إقامة مناطق عازلة في مقاطعتي خاركيف وسومي بل أضافت توغلا عسكريا مدروسا إلى قلب مقاطعة دنيبرو بتروفسك غرب نهر دنيبرو ما أشار إلى انفتاح شهية روسيا لضم المزيد من أراضي أوكرانيا ربما وصولا إلى أوديسا على شاطئ البحر الأسود ولا يبدو بوتين في عجلة من أمره ولا في حاجة إلى تغيير مسمى العملية العسكرية الروسية الخاصة فهو لم يعلن الحرب كاملة حتى الآن ولا حالة الطوارئ الشاملة ويسعى لامتصاص الضربات المعادية المؤذية إعلاميا لهيبة روسيا ويوفر جهده لكسب أراضي ما يسميه روسيا الجديدة أو نوفو روسيا وإنهاك الخصوم الأوروبيين ما دفع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمعاودة التواصل الهاتفي مع بوتين ربما لحجز مكان في تفاوض محتمل مع روسيا التي باتت أغلب الآراء الغربية تسلم بانتصارها في الميدان الأوكراني. وبالجملة فات الميعاد على إمكانية قلب حقائق الميدان في أوكرانيا وليس بوسع ترامب مواصلة استعراضاته السلامية هناك حتى إن تحجج بخذلان بوتين الذي يدير اللعبة ويصفع ترامب بهدوء قاتل وبتماسك أعصاب لاعب الشطرنج المحترف وليس بشطحات ترامب المغرم بإطلاق التصريحات وليس بإطلاق القنابل والصواريخ والطائرات الأمريكية المهزومة في الميدان الأوكراني. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة

ترامب يعترف بأمر هام بعد مرور عام على محاولة اغتياله!
ترامب يعترف بأمر هام بعد مرور عام على محاولة اغتياله!

الشروق

timeمنذ 11 ساعات

  • الشروق

ترامب يعترف بأمر هام بعد مرور عام على محاولة اغتياله!

اعترف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأمر هام، في مقابلة أجريت معه بالتزامن مع مرور عام على محاولة اغتياله في بتلر بولاية بنسلفانيا. وقال ترامب عن وظيفة الرئيس إنها 'خطيرة جداًّ'، مضيفا: 'سائقو سيارات السباق، نسبة احتمال أن يموتوا هو 1% فكروا في ذلك، وراكب الثيران أعتقد أن ذلك خطير جداً، النسبة هناك تقريباً عُشر في المائة، أما بالنسبة للرئيس فالنسبة حوالي 5%'. وأردف متسائلا: 'لماذا لم تخبروني بهذا؟ ربما كنت اتخذت قراراً مختلفاً'. وأكد لمذيعة 'فوكس نيوز'، لارا ترامب، وهي زوجة ابنه إريك إن أخطاءً ارتُكبت من قبل جهاز الخدمة السرية في التعامل مع تأمين الحدث الانتخابي في بنسلفانيا، أدت إلى وقوع محاولة الاغتيال، مشيراً إلى أنه كان من المفترض وجود عناصر أمنية داخل المبنى، الذي أطلق منه الرصاص. وتابع: 'كان ينبغي أن يكون لديهم شخص داخل المبنى، وكان عليهم التنسيق بشكل أفضل مع الشرطة المحلية'، مضيفاً: 'لقد ارتُكبت أخطاء، ولم يكن من المفترض أن يحدث ذلك'. . @POTUS on the Secret Service after last year's assassination attempt against him in Butler: 'Mistakes were made … I have great confidence in these people. I know the people and they're very talented, very capable. They had a bad day, and I think they'll admit that.' — Rapid Response 47 (@RapidResponse47) July 13, 2025 ورغم انتقاده للجهاز، أعرب ترمب عن رضاه عن مجريات التحقيق، وقال إنه تلقى إحاطات من مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) وجهاز الخدمة السرية ووزارة العدل، مؤكداً: 'أنا راض عن عملهم. لقد مروا بيوم سيء، وأعتقد أنهم سيعترفون بأنهم مروا بيوم صعب'. وعن ولايته الأولى قال: 'الكثير من الناس يعتقدون أنها كانت مذهلة. وأنا كذلك أعتقد ذلك'، وعندما سُئل: كيف تودّ أن يتذكّرك الناس؟ أجاب: 'كرجل طيب، لكن أيضاً كرجل أنقذ بلده'. يذكر أن ترامب أصيب في 13 جويلية 2024 بطلق ناري، حين كان واقفا خلف منصة يلقي كلمة أمام تجمع جماهيري في الهواء الطلق في بتلر بولاية بنسلفانيا. وخلال توجيهه كلمة وبعد مرور 6 دقائق فقط تم سماع وابل من 'الفرقعة' بدا كأنه طلقات نارية، حينها سقط سريعا على الأرض خلف المنصة. وهرع 6 من ضباط الخدمة السرية إلى المنصة والتفوا حول ترامب، الذي كان يجلس على ركبتيه خلف المنصة، كما صعد ضباط آخرون مسلحون بالبنادق إلى المنصة. أبقى عملاء الخدمة السرية ترامب على الأرض لمدة 25 ثانية، وأمكن سماع شخص يصرخ: 'لقد سقط مطلق النار'

الخارجية الأمريكية تبدأ عملية تسريح أكثر من 1300 موظف
الخارجية الأمريكية تبدأ عملية تسريح أكثر من 1300 موظف

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • النهار

الخارجية الأمريكية تبدأ عملية تسريح أكثر من 1300 موظف

باشرت وزارة الخارجية الأمريكية، الجمعة، تسريح أكثر من 1300 موظف، وذلك في إطار حملة الرئيس دونالد ترامب، لتقليص حجم القوة العاملة الفيدرالية بشكل كبير. وقال مسؤول في وزارة الخارجية إن 1107 من أعضاء الخدمة المدنية و246 من موظفي الخدمة الخارجية تم إبلاغهم بتسريحهم. ووفقا لصحيفة 'واشنطن بوست'، فقد تبلّغ موظفو وزارة الخارجية بتسريحهم بالبريد الإلكتروني. وسيخسر عناصر الخدمة الخارجية وظائفهم بعد 120 يوما من تلقي الإشعار وسيتم وضعهم في إجازة إدارية على الفور. بينما سيتم تسريح الموظفين المدنيين بعد 60 يوما، وفق الصحيفة. وتأتي عمليات التسريح في الوزارة بعد ثلاثة أيام على إصدار المحكمة العليا قرارا يمهّد الطريق لإدارة ترامب لبدء تسريح جماعي لموظفين فدراليين. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store