logo
«إكس» تعود للعمل بعد ساعات من الانقطاع.. عطل يؤثر على آلاف المستخدمين

«إكس» تعود للعمل بعد ساعات من الانقطاع.. عطل يؤثر على آلاف المستخدمين

أظهر موقع (داون ديتيكتور) لتتبع أعطال المواقع الإلكترونية عودة منصة (إكس) المملوكة لإيلون ماسك إلى العمل لدى آلاف المستخدمين في الولايات المتحدة بعد انقطاع الخدمة لفترة وجيزة اليوم الخميس.
وأفاد داون ديتيكتور بأن عدد من يواجهون مشكلات في منصة التواصل الاجتماعي تراجع إلى 600 مستخدم حتى الساعة 11:20 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة مقارنة بذروة بلغت ما يربو على 18 ألفا.
وفقا لرويترز، يتتبع الموقع انقطاع الخدمة من خلال جمع تقارير الحالة من عدد من المصادر. وقد يختلف العدد الفعلي للمتضررين من العطل لأن الأرقام تستند إلى البلاغات المقدمة من المستخدمين.
ولم ترد إكس بعد على طلب للتعليق.
ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي تتعرض فيها منصة إكس لعطل في عام 2025، بل تكرر الأمر قبل ذلك مرتين.
كانت المرة الأولى في 10 مارس/آذار، حيث أبلغ آلاف المستخدمين عن تعطل منصة إكس (المعروفة باسم تويتر سابقا) في الولايات المتحدة وبريطانيا، ما أثار ارتباكًا بين مستخدميها.
ففي صباح اليوم الإثنين 10 مارس/آذار واجهت منصة "إكس" انقطاعات واسعة النطاق، حيث أبلغ أكثر من 22 ألف مستخدم في الولايات المتحدة وحدها عن مشكلات في الوصول إلى الخدمة وفقًا لموقع Downdetector، الذي يتتبع حالات الانقطاع من خلال تجميع تقارير المستخدمين، كانت الغالبية العظمى من الشكاوى مرتبطة بفشل التطبيق في التحميل، بينما أبلغ آخرون عن صعوبات في استخدام الموقع عبر الويب، ولم تصدر الشركة أي بيان رسمي يوضح أسباب الانقطاعات، ما ترك المستخدمين في حالة من الترقب والانتظار.
المرة الثانية التي انقطعت فيها خدمات موقع إكس، كانت في نفس اليوم، وتقريبا بعد ساعات من العطل الأول، وبعدها أعلن إيلون ماسك مالك إكس، أن المنصة «تتعرض لهجوم سيبيراني كبير» بعدما قال آلاف المستخدمين إنهم يعانون مشاكل في الوصول إليها.
ونشر ماسك رسالته تعليقاً على منشور آخر ربط بين الاحتجاجات ضد "دوج" (لجنة كفاءة الحكومة التي يترأسها الملياردير) ومتاجر تسلا "التي تعرضت لهجمات" والتوقف الراهن لمنصة إكس، من دون تقديم أي دليل.
أما العطل الثالث فكان في 28 مارس/ آذار، حيث تم الإبلاغ عن حالات عطل في المنصة، ولكنها كانت أقل من العطل السابق.
وفي مايو/أيار، أظهرت بيانات موقع «Downdetector» تعطّل منصة التواصل الاجتماعي «إكس» التابعة للملياردير إيلون ماسك. وأفاد الموقع بأن خدمات المنصة تعطلت لدى عشرات الآلاف من المستخدمين في الولايات المتحدة اليوم السبت.
وفي ذروة العطل سُجِّلت أكثر من 25800 حالة أبلغ فيها مستخدمون عن مشاكل في منصة التواصل الاجتماعي وفقا لموقع داون ديتيكتور دوت كوم.
aXA6IDE0Ni4xMDMuMi40NCA=
جزيرة ام اند امز
GB
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيلون ماسك يحذر: اصنعوا سيارات كهربائية جيدة!
إيلون ماسك يحذر: اصنعوا سيارات كهربائية جيدة!

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

إيلون ماسك يحذر: اصنعوا سيارات كهربائية جيدة!

في تصريح مثيرة للجدل، وجه إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، انتقادات حادة لشركة مرسيدس، داعيًا إياها إلى "صنع سيارات كهربائية جيدة" بدلاً من التركيز على التحذيرات السياسية. جاءت هذه التصريحات ردًا على تصريحات أولاف كالينيوس، الرئيس التنفيذي لمرسيدس ورئيس رابطة مصنعي السيارات الأوروبية، الذي حذر من أن خطة الاتحاد الأوروبي لحظر السيارات ذات الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2035 قد تؤدي إلى انهيار صناعة السيارات الأوروبية . في منشور على منصة "إكس" ، قال ماسك: "فقط اصنعوا سيارات كهربائية جيدة!"، مشيرًا إلى أن نجاح التحول إلى السيارات الكهربائية لا يعتمد على الدعم الحكومي أو السياسات التنظيمية، بل على جودة المنتجات التي تقدمها الشركات. هذه التصريحات تعكس وجهة نظر ماسك بأن الشركات التقليدية، مثل مرسيدس، قد تكون أكثر اهتمامًا بالتحايل على السياسات بدلاً من تحسين منتجاتها لتلبية احتياجات السوق. من جانبه، حذر كالينيوس من أن تنفيذ حظر السيارات التقليدية بحلول عام 2035 قد يؤدي إلى تراجع مبيعات السيارات الكهربائية وزيادة الطلب على السيارات التي تعمل بالوقود التقليدي قبل تطبيق الحظر. كما دعا إلى ضرورة تقديم حوافز حكومية، مثل الإعفاءات الضريبية وتخفيض أسعار الكهرباء في محطات الشحن، لتسهيل انتقال المستهلكين إلى السيارات الكهربائية . التحديات التي تواجه صناعة السيارات الأوروبية تشير التقارير إلى أن صناعة السيارات الأوروبية تواجه تحديات كبيرة، بما في ذلك المنافسة المتزايدة وارتفاع تكاليف الإنتاج، وتباطؤ الطلب على السيارات الفاخرة. كما أن مبيعات السيارات الكهربائية في الاتحاد الأوروبي لم تتجاوز 17.5% من إجمالي المبيعات في النصف الأول من عام 2025، مما يثير القلق بشأن قدرة السوق على التكيف مع التحول إلى التنقل الكهربائي . كما يفرض الانتقال من السيارات التقليدية إلى الكهربائية استثمارات ضخمة في البحث والتطوير وبناء شبكات شحن واسعة. كما تتعرض الشركات الأوروبية لمنافسة قوية من نظيراتها الصينية والأمريكية، خاصة في سوق السيارات الكهربائية منخفضة التكلفة والتقنيات الحديثة. ويرتفع الضغط على الصناعة نتيجة ارتفاع تكاليف الإنتاج بسبب زيادة أسعار المواد الخام والبطاريات وأجور العمالة، ما يؤثر على هوامش الربح. إضافة إلى ذلك، يتغير طلب المستهلكين، حيث يتباطأ الإقبال على السيارات الفاخرة التقليدية بينما يبحث المشترون عن سيارات كهربائية موثوقة وبأسعار مناسبة. وتشكل التشريعات الأوروبية، مثل الحظر المخطط للسيارات ذات الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2035، ضغطًا إضافيًا على الشركات لتسريع التحول وإلا فإنها قد تواجه تراجعًا في المبيعات أو غرامات مالية. وتسلط هذه التصريحات الضوء على التوترات بين الشركات التقليدية مثل مرسيدس والشركات الرائدة في مجال السيارات الكهربائية مثل تسلا. بينما يرى ماسك أن الابتكار والجودة هما السبيل للنجاح، يرى كالينيوس أن السياسات الحكومية الداعمة ضرورية لضمان انتقال سلس وفعال إلى السيارات الكهربائية.

البورصة المصرية تطلق تطبيقاً للهواتف المحمولة
البورصة المصرية تطلق تطبيقاً للهواتف المحمولة

البيان

timeمنذ 10 ساعات

  • البيان

البورصة المصرية تطلق تطبيقاً للهواتف المحمولة

أطلقت البورصة المصرية اليوم الأحد تطبيقا للهواتف المحمولة بهدف تعزيز الشفافية والتواصل بين أطراف سوق المال. وجاء الإطلاق الرسمي لتطبيق (البورصة المصرية إيجي إكس) بعد أيام من إطلاق النسخة التجريبية منه على متجر جوجل بلاي، وقالت البورصة في بيان حينها إن التطبيق يأتي لدعم عمليات الرقمنة وأنشطة الشمول المالي. وأضافت أن خطوة إطلاق التطبيق تهدف لتمكين المستثمرين من متابعة السوق بطريقة أكثر مرونة ولبناء تواصل مباشر مع المتابعين والمهتمين بأسواق المال.

مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي.. تحد الـ3 تريليونات دولار
مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي.. تحد الـ3 تريليونات دولار

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي.. تحد الـ3 تريليونات دولار

تطور شركة ميتا «بروميثيوس» و«هايبريون»، بينما تطور شركة إكس إيه آي التابعة لإيلون ماسك «كولوسوس»، وتطور أوبن إيه آي «ستارغيت». مشاريع مراكز بيانات تتجاوز تكلفة الواحد منها 100 مليار دولار، لتطوير أقوى حاسوب عملاق في العالم، وبدء جيل جديد من الذكاء الاصطناعي. ولكن كلًا من هذه المشاريع الضخمة لا يمثل سوى جزء ضئيل من الإنفاق المطلوب لبناء مراكز البيانات اللازمة لتشغيل عصر الذكاء الاصطناعي، إحدى أكبر عمليات تدفق رأس المال في التاريخ الحديث. وقال روب هورن، الرئيس العالمي للبنية التحتية والائتمان القائم على الأصول في مجموعة بلاكستون للاستثمار الخاص، التي تُدير منصةً لمراكز البيانات بقيمة 85 مليار دولار، "إن حجم رأس المال المطلوب هائل للغاية". وأضاف، "إن حجم هذه الفرصة يُستنزف رأس مال أي سوق مالية، ويتطلب نهجا شاملا، مع لعب رأس المال الخاص دورا كبيرا للغاية". ومن المقرر أن تنفق شركات غوغل وأمازون ومايكروسوفت وميتا أكثر من 400 مليار دولار على مراكز البيانات في عام 2026 - بالإضافة إلى أكثر من 350 مليار دولار هذا العام. لكن مع تدفق الأموال، تُثار مخاوف بشأن فائض الطاقة الإنتاجية، والربحية على المدى الطويل، والطلب على الطاقة. وقال مصرفي يساعد في ترتيب تمويل مشاريع البنية التحتية للذكاء الاصطناعي لصحيفة فاينانشال تايمز، "سيفشل الكثير ممن يحاولون بناء مراكز بيانات". وقال "نمر بمرحلة تصبح فيها أسواق رأس المال مُغامرةً بما يكفي لإنفاق الأموال على أي شيء تقريبا. أنا متشوق لمعرفة المرحلة القادمة، وما إذا كانت العقلانية ستسود". مراكز البيانات تتحول لأصول مرغوبة وبعد أن كانت تعتبر في السابق جزءا متخصصا من سوق العقارات، حولت وتيرة البناء المتسارعة، مراكز البيانات إلى فئة أصول مرغوبة. ومن المتوقع أن يحطم هذا العام الأرقام القياسية في مجال تطوير هذه المراكز. وتمتلك الولايات المتحدة حوالي 20 غيغاواط من سعة مراكز البيانات التشغيلية. وقبل نهاية العام، من المتوقع أن يبدأ العمل عالميًا في بناء 10 غيغاواط أخرى من مراكز البيانات، وستكتمل 7 غيغاواط، وفقًا لمجموعة العقارات JLL. وتاريخيًا، كان معظم إنفاق "الشركات فائقة التطور" - أمازون ويب سيرفيسز، ومايكروسوفت أزور، وغوغل كلاود - على بناء مراكز البيانات لأعمال خدماتها السحابية ممولًا ذاتيًا. لكن حجم قوة الحوسبة اللازمة للذكاء الاصطناعي التوليدي بدأ يغير هذا الوضع، بتداخل شركات رؤوس أموال خاصة في هذه المشروعات. وفي حين غطّت التدفقات النقدية الداخلية إلى حد كبير تكاليف تصل إلى 200 مليار دولار العام الماضي، من المتوقع أن تتضاعف التكاليف هذا العام وترتفع أكثر في العام المقبل. وبدأ بعض الاقتصاديين يتساءلون عن مدى إمكانية استغلال الاحتياطيات النقدية لشركات الحوسبة السحابية الضخمة، ويريد المستثمرون معرفة متى ستُترجم إنفاقاتهم إلى إيرادات حقيقية من خدمات الذكاء الاصطناعي. وبلغت إيرادات الذكاء الاصطناعي التوليدي لشركات الحوسبة السحابية الضخمة 45 مليار دولار فقط العام الماضي، وفقًا لمحللي مورغان ستانلي - على الرغم من أنهم توقعوا أن تتجاوز الإيرادات تريليون دولار بحلول عام 2028. وقد ترك هذا فجوة تمويلية يسارع الممولون إلى سدها. حجم هائل من الإنفاق وتقدر شركة جيه إل إل، أن 170 مليار دولار من الأصول ستتطلب قروضًا للبناء أو تمويلًا دائمًا هذا العام. ومع ذلك، من الآن وحتى عام 2029، سيصل الإنفاق العالمي على مراكز البيانات إلى ما يقرب من 3 تريليونات دولار، وفقًا لمحللي مورغان ستانلي. ومن هذا المبلغ، من المتوقع أن يأتي 1.4 تريليون دولار فقط من الإنفاق الرأسمالي لشركات التكنولوجيا الكبرى، مما يترك 1.5 تريليون دولار من التمويل المطلوب من المستثمرين والمطورين. وسيتم سد هذه الفجوة من خلال جميع أنواع التمويل، من الأسهم الخاصة ورأس المال الاستثماري والثروات السيادية إلى القروض المصرفية والديون المدرجة في البورصة والائتمان الخاص، ولكن بشكل متزايد، فإن الحل هو الديون. وسيتم توجيه حوالي 60 مليار دولار من القروض إلى مشاريع تطوير مراكز البيانات التي تبلغ قيمتها حوالي 440 مليار دولار هذا العام، أي ضعف حجم الديون في عام 2024، وفقًا لعرض تقديمي حديث لشركة المحاماة نورتون روز فولبرايت. وقد تم الاكتتاب في أكثر من 25 مليار دولار من القروض في الربع الأول من هذا العام وحده، وفقًا لتقرير صادر عن نيومارك. ولا يقتصر تمويل مراكز البيانات على خطر تجاوز التكاليف فحسب، بل ينطوي أيضًا على خطر تقادم التكنولوجيا بشكل أسرع بكثير من المتوقع، مما يتطلب استثمارات جديدة تقلل من عوائد مالكها - أو تجبره على البيع بسعر مخفض. وهذا يعني أن حتى أكثر شركات التكنولوجيا ثراء قد ترغب في تقاسم المخاطر، خاصةً عندما يكون الدين زهيدا ومتاحًا بسهولة. وتهيكل الصفقات بطرق متنوعة لا تُحصى، بدءًا من حلول الديون المهيكلة وأدوات تمويل المشاريع، وصولًا إلى قروض البناء، والصفقات المدعومة بالأصول، وحتى السندات الخضراء لجمع الأموال وبدء البناء. وجمعت ميتا 29 مليار دولار -بما في ذلك 26 مليار دولار من الديون- من مستثمري رأس المال الخاص بقيادة بيمكو هذا الشهر للمساعدة في تمويل مراكز البيانات في أوهايو ولويزيانا، مما مكنها من تعويض التكاليف الأولية المرتفعة وإنفاق أموالها على مبادرات أخرى ذات عوائد أسرع. وتنافس مستثمرون، بمن فيهم أبولو وكارلايل وبروكفيلد وكيه كيه آر، في حرب عروض استمرت لأشهر لإقراض ميتا. وتتخذ أوراكل نهجًا مختلفًا مع مركز البيانات بسعة 2 جيجاوات الذي تعاقدت على استئجاره في أبيلين، تكساس. ويُبنى المشروع من قِبل شركة كروزو الناشئة ومجموعة بلو آول كابيتال الاستثمارية، اللتين جمعتا حوالي 5 مليارات دولار من الأسهم من المستثمرين واقترضتا ما يقرب من 10 مليارات دولار من جي بي مورغان لتمويل عملية الإنشاء، بدعم من عقد إيجار أوراكل لمدة 15 عامًا. وفي المقابل، وافقت أوراكل على تزويد أوبن إيه آي بقدرة حوسبة تبلغ 4.5 جيجاواط - بما في ذلك من أبيلين - في صفقة تبلغ قيمتها حوالي 30 مليار دولار سنويًا، والتي تُشكل الجزء الأول من مشروع مركز بيانات ستارغيت التابع لشركة أوبن إيه آي في الولايات المتحدة. ولن تحمل أوراكل ولا أوبن إيه آي الدين المُجمع لبناء موقع أبيلين على ميزانيتهما العمومية. وتطبق شركات التكنولوجيا في جميع أنحاء الولايات المتحدة نموذج تطوير مراكز البيانات هذا، المعروف باسم "البناء حسب الطلب". aXA6IDQ1LjI0OS41Ny4yMzMg جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store