
ترامب: تحدثت مع الجانبين السورى والإسرائيلى لخفض التصعيد
وقال وزير الخارجية الأمريكى ماركو روبيو "نتوجه إلى تخفيف التصعيد في سوريا خلال الساعات القليلة المقبلة، مؤكدا "هناك خصومة تاريخية طويلة الأمد بين مجموعات مختلفة في جنوب غرب سوريا وقد أدت إلى وضع مؤسف".
وأشار "نتواصل مع الجانب الإسرائيلي والسوري وأعتقد أننا في طريقنا نحو خفض التصعيد، مؤكدا "نأمل العودة إلى المسار الصحيح لمساعدة سوريا على تحقيق الاستقرار".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
السفارة الأمريكية في طرابلس تنفى نية الولايات المتحدة لنقل سكان غزة لليبيا
أكدت السفارة الأمريكية في ليبيا، أن "الادعاءات بأن الولايات المتحدة تسعى إلى نقل سكان غزة إلى ليبيا هي ادعاءات تحريضية وكاذبة تمامًا." وكان موقع "أكسيوس" الإخباري قد ذكر وفي وقت سابق أن مدير جهاز الموساد الإسرائيلي، دافيد بارنياع، زار واشنطن للحصول على مساعدة الولايات المتحدة في إقناع بلدان باستقبال مئات الآلاف من الفلسطينيين من قطاع غزة. وذكر الموقع أن بارنياع أبلغ المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف بأن إسرائيل تتواصل مع إثيوبيا وإندونيسيا وليبيا على وجه الخصوص بهذا الصدد، وأن الدول الثلاث عبرت عن انفتاحها على استقبال أعداد كبيرة من الفلسطينيين من غزة. وقد حذرت لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الليبي من الزج باسم ليبيا في مخططات تهجير الفلسطينيين وتدين سياسة التجويع الجماعي بحق سكان غزة، مؤكدة أنها تتابع بقلق بالغ التقارير الإعلامية والاستخباراتية المتداولة، بشأن مساع تقودها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، ممثلة بجهاز "الموساد"، بالتنسيق مع بعض الأطراف الدولية، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، لإقناع عدة دول باستقبال عدد من أبناء الشعب الفلسطيني المهجرين قسرًا من قطاع غزة، ومن بين هذه الدول ليبيا. وجددت اللجنة موقفها الثابت، والذي عبرت عنه في بيانات سابقة برفض أي شكل من أشكال التوطين أو التهجير القسري للفلسطينيين خارج أراضيهم، مشددة بشكل قاطع الزج باسم الدولة الليبية في أي مخططات مشبوهة تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية تحت ذرائع إنسانية أو أمنية.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
مراسل «القاهرة الإخبارية»: واشنطن تتجه لخيار القضاء على حماس
قال رامي جبر، مراسل «القاهرة الإخبارية» من واشنطن، إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبدت غضبًا شديدًا بعد رفض حركة «حماس» للمقترح الأخير المقدم من الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار في غزة. وأضاف جبر، خلال مداخلة مع الإعلامية ريهام إبراهيم، أن هذا الغضب انعكس أولاً في تصريحات ستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، مساء أمس، ثم تجدد اليوم في كلام صريح لترامب، خلال مغادرته البيت الأبيض متوجهًا إلى إسكتلندا، إذ قال إن «حماس لا تريد اتفاقًا.. حماس تريد الموت»، مؤكدًا ضرورة «ملاحقتها والقضاء عليها». وأشار جبر إلى أن تصريحات ترامب تمثل تحولًا في الموقف الأمريكي، من مرحلة إتاحة الفرصة لحماس لإلقاء السلاح والخروج من غزة طوعًا، إلى مرحلة الدعوة إلى التخلص منها بشكل نهائي. وأوضح المراسل أن هذا التحول يعكس فشل المساعي الأمريكية السابقة التي كانت تدعو حماس لوقف إطلاق النار والاستسلام، وهو ما لم تلمسه واشنطن كاستجابة حقيقية من الحركة، ما دفع إدارة ترامب إلى اعتبار أن الاستسلام لم يعد خيارًا مطروحًا، وبالتالي فإن الحل – بحسب الرؤية الأمريكية الجديدة – يتمثل في القضاء على حماس. وأكد جبر أن هذا التطور يعيد الهدفين الأمريكي والإسرائيلي إلى نقطة التلاقي مجددًا، وهي «إنهاء وجود حماس»، لكن في المقابل، لا توجد بعد ملامح واضحة للكيفية التي ستُنفذ بها هذه الرؤية، مضيفًا: «هل ستدعم الولايات المتحدة إسرائيل في استكمال الحرب؟ كيف ستتم استعادة الرهائن؟ وكيف يمكن تحقيق ذلك وسط أعمال عدائية ووقف إطلاق نار جزئي؟.. هذه جميعها أسئلة لا تزال إجابتها غامضة». واختتم جبر حديثه بالتأكيد على أن إدارة ترامب تميل دائمًا إلى طرح نصف الحقيقة دون الإفصاح الكامل عن نواياها أو خطواتها التالية، مضيفًا: «نحن الآن في انتظار ما ستترجمه هذه التصريحات إلى إجراءات فعلية في الأيام المقبلة، سواء عبر التصعيد الدبلوماسي أو دعم العمليات العسكرية».


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
الخبير العسكري سمير عباهرة: حماس وإسرائيل مسؤولتان عن فشل مفاوضات التهدئة
قال الخبير العسكري اللواء سمير عباهرة، خلال مداخلة على قناة القاهرة الإخبارية، إن فشل مفاوضات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس يعود إلى تعنت الطرفين، مشيرًا إلى أن كليهما يسعى لتحقيق مكاسب سياسية على حساب معاناة المدنيين في قطاع غزة. وأضاف عباهرة أن حماس أبدت تشددًا غير مبرر في بعض النقاط التفصيلية، ما ساهم في تعقيد التفاهمات، بينما لم تُظهر إسرائيل رغبة حقيقية في التوصل إلى اتفاق، وهو ما يطيل أمد الأزمة ويزيد من تفاقم الوضع الإنساني في القطاع. وانتقد عباهرة الدور الأمريكي في الوساطة، واصفًا إياه بـ"غير الفعّال"، مؤكدًا أن واشنطن لم تمارس الضغوط الكافية على إسرائيل أو حماس لإنجاح المفاوضات، رغم تفاقم الكارثة الإنسانية وظهور مشاهد يومية لمعاناة المدنيين المحاصرين. وشدد على ضرورة تحرك دولي أكثر جدية لوقف ما وصفه بـ"المأساة المستمرة" في غزة، وإنقاذ السكان من واقع المجاعة والدمار.