logo
ترمب: هناك سوء فهم بين سوريا والاحتلال ويجب تفادي الحرب

ترمب: هناك سوء فهم بين سوريا والاحتلال ويجب تفادي الحرب

وطنا نيوز١٧-٠٧-٢٠٢٥
وطنا اليوم:قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، إن بلاده تتطلع إلى خفض التوتر في المنطقة، مؤكدًا استعداده للمساعدة في تحقيق الاستقرار داخل سوريا.
وأضاف ترمب، في تصريحات صحفية، أن هناك 'سوء فهم' بين الجانبين السوري و'الإسرائيلي' ، بحسب وصفة ، مشيرًا إلى أنه تحدث مع الطرفين في محاولة لتقريب وجهات النظر واحتواء التصعيد.
وأكد ترمب أن الأزمات في الشرق الأوسط لا تُحل بالقوة، بل من خلال الحوار والدبلوماسية، داعيًا المجتمع الدولي إلى دعم الجهود الرامية لتفادي حرب جديدة في المنطقة.
وأفاد موقع أكسيوس الأربعاء، نقلا عن مسؤول أميركي لم يُكشف عن هويته بأن إدارة الرئيس دونالد ترامب تقترب من التوصل إلى اتفاق لتهدئة الوضع بين إسرائيل وسوريا.
وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو للصحفيين في البيت الأبيض في وقت سابق الأربعاء إنه يتوقع إحراز تقدم نحو خفض التصعيد خلال الساعات القليلة المقبلة، بعد أن شنت إسرائيل غارات جوية مكثفة على دمشق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أعضاء بالكونغرس ينتقدون حرب غزة وتداعياتها
أعضاء بالكونغرس ينتقدون حرب غزة وتداعياتها

السوسنة

timeمنذ 18 دقائق

  • السوسنة

أعضاء بالكونغرس ينتقدون حرب غزة وتداعياتها

السوسنة - أصدر عدد من أعضاء الكونغرس الأمريكي بيانًا مشتركًا عبّروا فيه عن انتقادات متعددة تتعلق بالحرب في قطاع غزة، معتبرين أن المساعدات الإنسانية التي تقدمها مؤسسة غزة غير كافية لتلبية احتياجات السكان، في ظل الأوضاع المتفاقمة.وأشار البيان إلى أن إدارة الرئيس دونالد ترمب منحت المؤسسة مبلغ 30 مليون دولار دون إجراء مشاورات مسبقة مع الكونغرس، ما أثار تحفظات بشأن الآلية والشفافية.كما حذر الأعضاء من أن توسيع العملية العسكرية الإسرائيلية في غزة يعرض العمليات الإنسانية للخطر، ويزيد من تعقيد الوضع الميداني، في وقت لا تزال الحرب مستمرة دون أي ملامح لنهايتها، وهو ما وصفوه بأنه لا يخدم الأمن القومي الإسرائيلي.وأضاف البيان أن غياب خطة واضحة لما بعد الحرب في غزة يُعد خطأ فادحًا، ويزيد من القلق حيال مستقبل القطاع والتداعيات الإنسانية والسياسية التي قد تنجم عن استمرار الصراع بهذا الشكل.

نتنياهو يكلّف الموساد بتهجير فلسطينيي غزة
نتنياهو يكلّف الموساد بتهجير فلسطينيي غزة

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

نتنياهو يكلّف الموساد بتهجير فلسطينيي غزة

السوسنة - كشفت تقارير إعلامية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كلّف جهاز الاستخبارات الخارجية "الموساد" بإيجاد دول تقبل استضافة أعداد كبيرة من الفلسطينيين النازحين من قطاع غزة، ضمن خطة إسرائيلية لإعادة توطينهم خارج القطاع.وفي هذا السياق، نفت السفارة الأمريكية في طرابلس الادعاءات بأن واشنطن تسعى إلى نقل سكان غزة إلى ليبيا، ووصفتها بـ"التحريضية والكاذبة تمامًا"، دون الإشارة إلى الجهات المروّجة لتلك المزاعم. ونشرت السفارة بيانًا عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا) عنونته بكلمة "أخبار كاذبة".وبحسب ما نشره موقع "أكسيوس" الأمريكي، التقى مدير الموساد دافيد برنياع مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، وأبلغه بنيّة كل من إثيوبيا، إندونيسيا، وليبيا استقبال فلسطينيين نازحين من غزة، وفقًا لاتصالات أجرتها إسرائيل.واقترح برنياع أن تقدم الولايات المتحدة حوافز لتلك الدول لدفعها نحو القبول بالخطة، إلا أن ويتكوف لم يُظهر أي التزام، ولم تُعرف بعد مدى مشاركة واشنطن في هذه المساعي.ويُشار إلى أن فكرة إعادة توطين سكان غزة خارج القطاع ليست جديدة؛ ففي فبراير الماضي اقترح ترامب تهجير مليوني فلسطيني وإعادة إعمار غزة وتحويلها إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، لكنها قوبلت بمعارضة عربية واسعة دفعت البيت الأبيض إلى التراجع عنها لاحقًا.وفي ردود سياسية سابقة، أعربت دول عربية بينها الأردن ومصر عن رفضها التام لمخططات التهجير، محذّرة من تداعياتها على جهود التطبيع، فيما وجّه خمسة وزراء خارجية عرب رسالة إلى واشنطن يعارضون فيها أي محاولة لنقل سكان غزة خارج أراضيهم.كما أفادت "أسوشيتد برس" أن الولايات المتحدة وإسرائيل تواصلا مع مسؤولين في السودان، الصومال، وإقليم أرض الصومال لطرح إمكانية استقبال نازحين فلسطينيين، إلا أن الصومال رفضت الخطة بشكل قطعي، وأكّد مسؤولو أرض الصومال عدم تلقيهم أي مقترح بهذا الخصوص.في الوقت نفسه، تبنّى الزعماء العرب خطة لإعادة إعمار قطاع غزة بقيمة 53 مليار دولار، تهدف للحفاظ على السكان في أماكنهم وتفادي مخططات التهجير المقترحة.

ترامب يؤكد أن حماس لا تريد اتفاقا ونتنياهو: ندرس خيارات لإعادة الرهائن
ترامب يؤكد أن حماس لا تريد اتفاقا ونتنياهو: ندرس خيارات لإعادة الرهائن

وطنا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • وطنا نيوز

ترامب يؤكد أن حماس لا تريد اتفاقا ونتنياهو: ندرس خيارات لإعادة الرهائن

وطنا اليوم:زعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لا تريد حقا التوصل إلى اتفاق يؤدي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، في حين أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إسرائيل تدرس خيارات لإعادة الأسرى. وقال ترامب في تصريحات له اليوم الجمعة من حديقة البيت الأبيض إنه سيتعين أن يكون هناك قتال وقضاء على حماس، فهي 'لا تريد التوصل إلى اتفاق، وأعتقد أنها تريد أن تموت'، حسب قوله. وأضاف أن إدارته انسحبت من مفاوضات غزة، وهذا أمر مؤسف، حسب وصفه، متهما حماس بأنها لا تريد التوصل إلى اتفاق، لأنها تعرف ماذا سيحصل بعد استعادة كل الرهائن. وأوضح أنه يعرف صعوبة استعادة بقية الأسرى في غزة، لأن إطلاق سراحهم سيُفقد حماس ما بقي لديها من أوراق مساومة، حسب تعبيره. وقال إنه تحدثت مع نتنياهو بشأن إرسال مساعدات إلى قطاع غزة، لكنه رفض الخوض في التفاصيل، قائلا 'لا أستطيع البوح بما تحدثت به مع نتنياهو، والأمر كان مخيبا إلى حد ما'. وأشار إلى أن 'عائلات الأسرى الإسرائيليين طلبت منه المساهمة في إعادة أبنائها -بمن فيهم الأموات- وفعلنا ذلك'. وأكد عدم اهتمامه بما أعلنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية، لأنه لا ثقل له، وكلماته لا وزن لها. وأدلى ترامب بهذه التصريحات للصحفيين في البيت الأبيض بعد يوم واحد من تصريح مبعوثه للسلام في الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، والتي قال فيها إن إدارة ترامب قررت إعادة فريقها التفاوضي إلى الولايات المتحدة لإجراء مشاورات عقب أحدث مقترحات قدمتها حماس. ورغم تصريحات ترامب فإن شبكة 'سي إن إن' نقلت عن المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس قولها 'كان لدينا وقف إطلاق نار مكننا من إدخال مساعدات لكن حماس خرقته'. وأضافت بروس أن أمام ترامب وويتكوف العديد من الأدوات والخيارات والشركاء، و'نعمل مع القطريين والمصريين، فهم أذكياء ومهرة، وأتوقع أن نحقق بعض النجاح'. من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الجمعة إن إسرائيل تدرس الآن مع حليفتها الولايات المتحدة خيارات بديلة لإعادة الأسرى من غزة، وإنهاء حكم حركة حماس في قطاع غزة، وضمان السلام الدائم لإسرائيل والمنطقة، حسب قوله. وأكد نتنياهو المطلوب للعدالة الدولية أن المبعوث الأميركي ويتكوف على حق، وحماس هي العقبة أمام اتفاق إطلاق سراح الرهائن. تصريحات ويتكوف وكان ويتكوف قال -أمس الخميس- إن واشنطن ستدرس الآن خيارات بديلة لإعادة الأسرى بعد رد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الذي وصفه بأنه يظهر عدم رغبتها في التوصل إلى اتفاق بشأن غزة. وأضاف ويتكوف أنه تقرر إعادة فريقهم من الدوحة لإجراء مشاورات، معتبرا أن حماس غير منسقة ولا تبدي حسن نية رغم الجهود الكبيرة التي بذلها الوسطاء. وعبر المبعوث الأميركي عن أسفه أن تتصرف حماس بهذه الطريقة التي وصفها بالأنانية، حسب وصفه، مشددا على أن بلاده مصممة على إنهاء هذا الصراع وتحقيق سلام دائم في غزة، ومحاولة تهيئة بيئة أكثر استقرارا لسكان القطاع. وكان ويتكوف وصل إلى إيطاليا لبحث مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة. كما أعلنت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية العمل مع أطراف إقليمية مثل قطر ومصر للتوصل إلى صيغة تنهي الحرب وتتيح إدخال المساعدات لغزة، مشيرة إلى تقدم ملموس في جهود التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، في حين استدعت إسرائيل فريق التفاوض بشأن غزة لإجراء مزيد من المشاورات. حماس تستغرب في المقابل، عبرت حماس عن استغرابها من تصريحات المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف بشأن ردها الأخير على مقترح الوسطاء لوقف إطلاق النار في غزة، مؤكدة أن موقفها يفتح الباب للتوصل إلى اتفاق شامل. وقالت الحركة في بيان في ساعة متأخرة من مساء أمس الخميس إنها 'تعاملت منذ بداية المسار التفاوضي بكل مسؤولية وطنية ومرونة عالية في مختلف الملفات، وحرصت على التوصل إلى اتفاق يوقف العدوان وينهي معاناة شعبنا في قطاع غزة'. وأضافت أنها قدّمت ردها الأخير 'بعد مشاورات موسعة مع الفصائل الفلسطينية والوسطاء والدول الصديقة، وتعاطت بإيجابية مع جميع الملاحظات التي تلقتها، مما يعكس التزاما صادقا بإنجاح جهود الوسطاء، والتفاعل البنّاء مع كل المبادرات المقدمة'. وقالت حماس إنها تستغرب تصريحات ويتكوف 'السلبية تجاه موقف الحركة، في وقت عبّر فيه الوسطاء عن ترحيبهم وارتياحهم لهذا الموقف البنّاء والإيجابي، والذي يفتح الباب أمام التوصل إلى اتفاق شامل'. وأكدت الحركة حرصها على استكمال المفاوضات والانخراط فيها 'مما يساهم في تذليل العقبات والتوصل إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار'. الموقف الإسرائيلي من جهتها، نقلت صحيفة جيروزاليم بوست عن مسؤول إسرائيلي قوله إن رد حماس لا يسمح بالتقدم إلا إذا أبدت مرونة، مشيرا إلى أن الوفد الإسرائيلي استدعي لإجراء مزيد من المشاورات ولن يعود إلى قطر إلا عند وجود فرصة سانحة للتوصل إلى اتفاق. وفي السياق نفسه، أكد بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استدعاء فريق التفاوض من الدوحة، مضيفا 'نحن نقدّر جهود الوسطاء، قطر ومصر، وجهود المبعوث (الأميركي ستيف) ويتكوف في السعي لتحقيق اختراق في المحادثات'. كما نقلت شبكة 'سي إن إن' عن مسؤول إسرائيلي قوله إن استدعاء فريق التفاوض جاء لاتخاذ قرارات بشأن المفاوضات، وهو أمر لا يمكن أن يتم عن بعد، كما أكد أن رد حماس كان إيجابيا، وهناك تفاؤل متزايد بتضييق الفجوات وإمكانية التوصل إلى اتفاق. وقال مصدران مطلعان على المفاوضات في قطر لوكالة رويترز إن قرار إسرائيل إعادة وفدها لا يشير بالضرورة إلى أزمة في المحادثات. وكانت إسرائيل أعلنت صباحا أنها تلقت رد حماس على الاقتراح الذي يتم التفاوض عليه منذ أكثر من أسبوعين في الدوحة، وأنه 'قيد الدراسة'. ومنذ 6 يوليو/تموز الجاري تُجرى في الدوحة أحدث جولة من المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة. ويدور الحديث عن تبادل للأسرى ووقف لإطلاق النار لمدة 60 يوما يتم التفاوض خلالها على إنهاء الحرب بشكل كامل. وثمة فجوات بين حماس وتل أبيب بشأن مدى انسحاب الجيش الإسرائيلي داخل غزة وعدد ونوعية الأسرى الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم، وفق تقارير إعلامية إسرائيلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store