
ارتفاع اسعار الذهب عالمياً اليوم الخميس
وبحلول الساعة 00:57 بتوقيت غرينتش، ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.1% ليصل إلى 3372.97 دولارًا للأوقية، فيما صعدت العقود الآجلة الأميركية للذهب بنسبة 0.3% لتسجل 3442.20 دولارًا.
وجاء هذا التحرك في وقت شهد فيه مؤشر الدولار تراجعًا إلى أدنى مستوياته خلال أكثر من أسبوع، متأثرًا ببيانات ضعيفة لسوق العمل الأميركي صدرت الأسبوع الماضي، ما عزز من توقعات خفض سعر الفائدة الشهر المقبل.
وبحسب أداة 'فيد ووتش' التابعة لمجموعة 'سي إم إي'، فقد ارتفعت احتمالية خفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 95%، مقارنة بنسبة 48% قبل أسبوع فقط.
وفي هذا السياق، صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس، نيل كاشكاري، أن البنك المركزي قد يضطر إلى خفض أسعار الفائدة قريبًا استجابة لمؤشرات على تباطؤ الاقتصاد، رغم عدم وضوح تأثير الرسوم الجمركية على التضخم.
وفي تطور آخر، أصدر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا يوم الأربعاء بفرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 25% على الواردات القادمة من الهند، متهمًا نيودلهي باستيراد النفط الروسي بشكل مباشر أو غير مباشر. وتأتي هذه الرسوم ضمن حزمة سابقة أعلن عنها بنفس النسبة.
ويُعرف الذهب بأنه ملاذ آمن في أوقات التقلبات السياسية والاقتصادية، كما يستفيد عادة من بيئات أسعار الفائدة المنخفضة، التي تقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن النفيس.
وفي سياق متصل، قال ترامب إنه قد يعلن خلال الأيام المقبلة عن مرشح لشغل مقعد شاغر قريبًا في مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي، على أن يُؤجَّل تعيين البديل الدائم لاحقًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ 38 دقائق
- وطنا نيوز
الذكور يستحوذون على غالبية فرص العمل بالقطاع السياحي
وطنا اليوم:بلغ عدد العاملين في القطاع السياحي في الأردن 57,065 عاملا وعاملة منهم 49,337 ذكور و7,728 إناث، موزعين على أكثر من 3,706 منشأة، وفق بيانات لوزارة السياحة والآثار. وتظهر البيانات المحدثة حتى آذار 2025 بعد تحليلها استحواذ الذكور على 86.4% من فرص العمل مقارنة بالإناث التي تبلغ حصتهن 13.6%. كما تتوزع غالبية العمالة بحسب البيانات في العاصمة عمّان حيث وصل عددها إلى 40,942 عاملا وعاملة، والتي تشكل 71.7% من إجمالي عدد العمالة البالغة 57,065. ويحتل قطاع الفنادق النسبة الكبرى من عدد العاملين والتي وصلت إلى 22,737 يليه قطاع المطاعم السياحية الذي وصل إلى 21,659 عاملا وعاملة. وتتنوع المنشآت السياحية على النحو التالي: (المطاعم السياحية، والفنادق، ومكاتب السياحة والسفر، ومكاتب تأجير السيارات، ومتاجر التحف الشرقية، ومراكز الغوص، والرياضية). شهد الدخل السياحي نموًا خلال الربع الأول من عام 2025، حيث ارتفع الدخل السياحي، وعدد الزوار الدوليين مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024، وفقًا للبيانات الصادرة عن البنك المركزي ووزارة السياحة والآثار. وبلغ الدخل السياحي خلال الربع الأول (كانون الثاني – آذار) من هذا العام نحو 1.217 مليار دينار بنسبة ارتفاع بلغت 8.9 %، مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2024، حيث بلغ الدخل السياحي 1.118 مليار دينار. وبلغ إجمالي عدد الزوار الدوليين خلال الربع الأول (كانون الثاني – آذار) من عام 2025، نحو 1,507,546 زائرًا بنسبة ارتفاع 13.0% مقارنة بعام 2024 للفترة ذاتها، حيث بلغ عدد الزوار 1,333,775 زائرًا. المدير العام لهيئة تنشيط السياحة، عبد الرزاق عربيات، قال في آب الحالي، إن هناك شبه انقطاع كامل للسياحة في الأردن؛ بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وأضاف عربيات في حديث سابق أن القطاع السياحي في البترا يعاني، لاعتماده على السياح القادمين من دول أوروبا وأميركا. وأشار إلى أن تداعيات العدوان على غزة نُلامسها بشكل يومي، خصوصًا على مقدمي الخدمات السياحية، مُبينًا أن السياحة الأوروبية والأميركية في 'أسوأ حالاتها' مما انعكس بشكل سلبي على فنادق البترا، والأدلاء السياحيين، ومكاتب السياحة، والعاملين في السياحة الوافدة، والنقل السياحي. وأوضح عربيات أنه رغم ارتفاع الدخل السياحي في الأشهر الستة الأولى من العام الحالي، فإن الارتفاع كان من نوعية السياح، وهم السياح العرب والخليجيون والمغتربون الأردنيون. ولفت إلى أن هؤلاء السياح يأتون إلى عمّان ومناطق الشمال، ولا يستخدمون النقل السياحي، ولا يحتاجون إلى دليل سياحي، ولا يستخدمون الفنادق، ولا يزورون البترا ووادي رم، في حين أن 60% من المنتج السياحي الأردني يقع في جنوب المملكة. وأكد عربيات أن الفعاليات والمهرجانات التي تقام هي رسالة للعالم بأن الأردن بلد آمن وقوي، مشيرًا إلى أن هناك مشاهد حيّة ورسائل توجه للعالم، ويتم إحضار مؤثرين، وصحفيين، وإعلاميين عالميين، وينفذ ترويج لنقل صورة بأن الحركة طبيعية، والاقتصاد يسير بشكل طبيعي، مما يُحفز السياح على القدوم إلى الأردن. وبيّن أن هناك تواصلاً مع شركات الطيران منخفض التكاليف، حيث سيعود في منتصف آب إلى الأردن من ألمانيا وهنغاريا، مشددًا على أن هذا لا يكفي، ويجب عودة حركة الطيران بالكامل، سواء من خلال تحفيز شركات الطيران منخفض التكاليف أو الطيران العارض. وقال عربيات، إنه تم توقيع اتفاقية مع إحدى شركات الطيران العارض من أوزبكستان، ومن المتوقع أن تبدأ رحلاتها إلى الأردن في شهر تشرين الأول. وأضاف أن 'راين إير' و'ويز إير' العالميتين ستستأنفان عملياتهما الجوية إلى الأردن خلال أشهر آب وأيلول وتشرين الأول. وتوقع عودة الحركة السياحية إلى طبيعتها خلال موسم الشتاء، رغم 'شح' عدد السياح القادمين إلى المملكة خلال الصيف. وأشار عربيات إلى وجود اتفاقيات مع الملكية الأردنية، حيث يتم دعم أسعار تذاكر السفر؛ لتكون منخفضة التكاليف، مما يتيح لمكاتب السياحة بيعها بأسعار مناسبة.


وطنا نيوز
منذ 39 دقائق
- وطنا نيوز
الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة على واردات الأردن تدخل حيز التنفيذ
وطنا اليوم:تدخل، حيز التنفيذ الخميس، الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة على واردات الأردن بنسبة 15%، وهي 'أدنى نسبة تعرفة جمركية إضافية' بين الدول التي لديها فائض في الميزان التجاري مع الولايات المتحدة. وأكد مصدر، في تصريح سابق، أن هذه النسبة التي حصل عليها الأردن بعد مفاوضات مكثفة امتدت لأشهر عدة بين الأردن والولايات المتحدة، 'تحافظ على تنافسية الصادرات الأردنية في الأسواق الأميركية'. البيت الأبيض، أعلن في الأول من آب الحالي، حزمة من الرسوم الجديدة على أكثر من 67 دولة من بينها الأردن، حيث تتراوح نسب الرسوم بين 10% إلى 41% حسب الحالة التجارية والعلاقات التفاوضية. ووقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا في 31 تموز 2025، وحدّد تنفيذ الرسوم بدءًا من الـ7 من آب 2025، أي بعد 7 أيام من صدور الأمر، لمنح مهلة للإجراءات الجمركية. وشملت الرسوم الجمركية كل من الأردن بنسبة 15%، وتونس 25%، والجزائر وليبيا 30%، والعراق 35%، وسوريا 41%. ونسبة 15% هي جزء من حزمة دول تُعامل بالطريقة نفسها مثل الاتحاد الأوروبي، اليابان، كوريا الجنوبية، وغيرها، سواء بسبب حجم العجز التجاري أو لأن الدول لم تبرم اتفاقات تخصّيص. والأردن يتمتع باتفاقية تجارة حرة (FTA) مع الولايات المتحدة منذ عام 2001، التي تمنح إعفاء جمركيا لنسبة من الصادرات الأردنية إلى الولايات المتحدة. * ميزة تنافسية وزير الصناعة والتجارة يعرب القضاة، قال الجمعة، إن الأردن دخل خلال الأشهر الماضية في مفاوضات مع الولايات المتحدة، حيث حصل على أدنى نسبة زيادة في الرسوم الجمركية، بين الدول التي تربطها بالولايات المتحدة اتفاقيات تجارة حرة أو التي لديها فائض في الميزان التجاري. وأوضح القضاة أن الرسوم الجمركية الأميركية الإضافية منحت الأردن ميزة تنافسية، مضيفا 'عندما تُفرض على المملكة رسوم بنسبة 15%، بينما تفرض على دول أخرى تنافسه في السوق الأميركي نسب أعلى، فإن ذلك يعزز من الميزة التنافسية للمنتجات الأردنية مقارنة بما كانت عليه سابقا'. وأكد أن اتفاقية التجارة الحرة بين الأردن والولايات المتحدة لا تزال قائمة، وهي التي أعطت هذه الميزة التفضيلية، مبينا أن الرسوم الجمركية التي فرضت على معظم دول العالم تراوحت بين 15% و40%، في حين حصل الأردن على أدنى نسبة بينها. كما أكد القضاة أهمية حصول الأردن على أدنى نسبة ارتفاع على الرسوم الجمركية للصناعات المتجهة إلى السوق الأميركية، مشيرا إلى أن ذلك يعزز فرص التصدير إلى هذا السوق وزيادة الجاذبية الاستثمارية للمملكة. وبيّن أن هذه الرسوم الجديدة تضاف إلى الرسوم الأصلية التي كانت مفروضة قبل صدور القرار، موضحا أن الرسوم المفروضة سابقا على الأردن كانت 'صفرًا'، وأصبحت الآن 15%. أما الدول الأخرى، فتضاف الرسوم الجديدة إلى ما كانت مفروضة عليها سابقا، وهو ما شكل فارقا إيجابيا واضحًا لصالح الأردن في العديد من القطاعات، وأسهم في تعزيز قدرته التنافسية. وكان مصدر حكومي قال، إنّ الأردن حصل على أدنى نسبة تعرفة جمركية إضافية بين الدول التي لديها فائض في الميزان التجاري مع الولايات المتحدة، مما يحافظ على تنافسية الصادرات الأردنية في الأسواق الأميركية. وأوضح المصدر، أن الأردن يتمتع بميزة إضافية مقارنة بالدول الأخرى التي لديها فائض تجاري مع الولايات المتحدة، تتمثل في اتفاقية التجارة الحرة، مما يعني أن الصادرات الأردنية لن تخضع لأي رسوم إضافية بنسبة 15%؛ بخلاف الرسوم الأصلية، بينما تتحمل الدول الأخرى الرسوم الجديدة إلى جانب الرسوم الأساسية. الولايات المتحدة أعادت هيكلة سياستها التجارية مع عدد من دول العالم في نيسان، عبر فرض رسوم جمركية إضافية على الدول التي تسجل فائضا تجاريا في السوق الأميركي. وقد شمل ذلك الأردن، حيث فُرضت في البداية رسوما إضافية بنسبة 20% على الصادرات الأردنية وجرى تخفيضها إلى 15% بعد المفاوضات.

السوسنة
منذ ساعة واحدة
- السوسنة
الرسوم الجمركية الأميركية على الأردن تدخل حيز التنفيذ
السوسنة - دخلت الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة على الأردن، البالغة نسبتها 15%، حيز التنفيذ اليوم الخميس، لتكون أدنى نسبة تعرفة جمركية إضافية بين الدول التي لديها فائض في الميزان التجاري مع الولايات المتحدة. وجاءت هذه النسبة بعد مفاوضات مكثفة بين الأردن والولايات المتحدة استمرت عدة أشهر، وتهدف إلى الحفاظ على تنافسية الصادرات الأردنية في الأسواق الأميركية.وكان البيت الأبيض قد أعلن في الأول من آب الجاري عن حزمة رسوم جمركية جديدة شملت أكثر من 67 دولة، بنسب تتراوح بين 10% و41%، حسب الحالة التجارية والعلاقات التفاوضية. ووقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا في 31 تموز 2025، نصّ على بدء تنفيذ القرار اعتبارًا من 7 آب، ما أتاح مهلة للإجراءات الجمركية اللازمة.وتضمنت قائمة الدول المتأثرة بالقرار الأردن بنسبة 15%، وتونس 25%، والجزائر وليبيا 30%، والعراق 35%، وسوريا 41%. ويُشار إلى أن الأردن يُعامل بطريقة مماثلة لعدد من الدول مثل الاتحاد الأوروبي، واليابان، وكوريا الجنوبية، نتيجة العجز التجاري أو غياب اتفاقيات تخصيص معينة.يُذكر أن الأردن يتمتع باتفاقية تجارة حرة مع الولايات المتحدة منذ عام 2001، تمنح إعفاء جمركيًا لجزء من صادراته، وقد أكد وزير الصناعة والتجارة والتموين يعرب القضاة أن الاتفاقية ما تزال سارية، وأن الأردن نال أدنى نسبة زيادة بين الدول ذات الاتفاقيات أو الفائض التجاري مع الولايات المتحدة.وأشار القضاة إلى أن هذه النسبة تمنح الأردن ميزة تنافسية في السوق الأميركية مقارنة بدول أخرى تواجه نسب رسوم أعلى، ما يعزز جاذبية المنتجات الأردنية ويزيد من فرص التصدير. ولفت إلى أن الرسوم المفروضة سابقًا على الأردن كانت صفرًا، وأصبحت 15% بعد القرار، في حين تتحمل دول أخرى رسومًا إضافية فوق رسومها الأصلية، ما يضع الأردن في موقع أفضل نسبيًا.مصدر حكومي أكد كذلك أن المفاوضات أثمرت عن تخفيض النسبة من 20% إلى 15%، وأن وجود اتفاقية التجارة الحرة يمنح الأردن أفضلية إضافية مقارنة بدول أخرى لديها فائض تجاري مع الولايات المتحدة، مما يسهم في دعم تنافسية المنتجات الأردنية ويشجع الاستثمار.