
ريال مدريد يبلغ ربع نهائي دوري الأبطال بعد مباراة صعبة أمام أتلتيكو مدريد
ريال مدريد يبلغ ربع نهائي دوري الأبطال بعد مباراة صعبة أمام أتلتيكو مدريد
الموقع بوست - متابعات الخميس, 13 مارس, 2025 - 02:40 صباحاً
بلغ نادي ريال مدريد الإسباني دور ربع نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، عقب فوزه الصعب على جاره أتلتيكو مدريد بركلات الترجيح.
وكان فريق ريال مدريد قد حقق الفوز في مباراة الذهاب، بهدف نظيف.
وفاز أتلتيكو مدريد على ريال مدريد 1-0 خلال الوقت الأصلي في إياب ثمن النهائي، إلا أنّ ريال مدريد حسم المواجهة بفضل ركلات الترجيح 4-2، بعد أن استمر تقدم أتلتيكو بهدف دون رد خلال الوقت الإضافي.
وافتتح اللاعب الإنجليزي غالاغير التسجيل لأتلتيكو مدريد بعد مرور 27 ثانية فقط، مدوناً أسرع أهداف أتلتيكو في البطولة.
وأهدر البرازيلي فينيسيوس فرصة التعديل لصالح ريال مدريد من ركلة جزاء في الدقيقة السبعين.
وبعد ذهاب المواجهة إلى ركلات الترجيح، سجّل لريال مدريد كل من مبابي وبيلينغهام وفالفيردي وروديغر، فيما أهدر له فاسكيز.
فيما سجّل لأتلتيكو سورلوث وكوريا، ولم تحتسب ركلة جزاء ألفاريز بعد مراجعة تقنية الفيديو، كما أهدر يورينتي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 3 ساعات
- صدى الالكترونية
قائد ريال مدريد لوكا مودريتش يختتم مسيرته المحلية بممر شرفي مؤثر
ودع النجم الكرواتي لوكا مودريتش، قائد ريال مدريد، جماهير الفريق اليوم السبت في مباراة وداعية على ملعب سانتياغو برنابيو، بعد مسيرة حافلة استمرت من 2013 حتى 2025. وجاء هذا الوداع في إطار لقاء الفريق أمام ريال سوسيداد ضمن منافسات الدوري الإسباني، الذي شهد فوز ريال مدريد بهدفين دون رد سجلهما كيليان مبابي. شارك مودريتش، البالغ من العمر 39 عامًا، كأساسي وحمل شارة القيادة، قبل أن يخرج في الدقيقة 85 وسط تصفيق حار وممر شرفي نظمته الجماهير واللاعبون، مع توقف المباراة لعدة دقائق لتكريم أسطورة الفريق. وقد عكس مشهد بكاء مودريتش عاطفة الجماهير واللاعبين، حيث كان وداعه لحظة مؤثرة تليق بمسيرته الكروية. لعب مودريتش مع ريال مدريد 393 مباراة في الليغا، سجل خلالها 30 هدفًا، وتوج بلقب الدوري الإسباني ثلاث مرات، كان آخرها في الموسم الماضي. وسيشارك مودريتش مع ريال مدريد في بطولة كأس العالم للأندية التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية بين 15 يونيو و13 يوليو المقبل، حيث وقع الفريق في المجموعة الثامنة إلى جانب الهلال السعودي، باتشوكا المكسيكي، وسالزبورغ النمساوي. يُعد مودريتش واحدًا من أبرز نجوم كرة القدم في العصر الحديث، وقد ترك إرثًا كبيرًا في ريال مدريد والكرة الإسبانية، ليبدأ فصلًا جديدًا في مسيرته الاحترافية بعد الرحيل عن القلعة الملكية.


حضرموت نت
منذ 4 ساعات
- حضرموت نت
مبابي يُسيطر على المقدمة.. تفوق على محمد صلاح في سباق الحذاء الذهبي الأوروبي
نجح النجم الفرنسي كيليان مبابي مهاجم ريال مدريد في التفوق على كل منافسيه في سباق الحذاء الذهبي، حيث يُعد أبرز منافسيه هو النجم المصري محمد صلاح جناح ليفربول. مبابي يُشعل السباق بهدفين في الليلة الختامية في أمسية كروية ساحرة، اختتم كيليان مبابي موسمه مع ريال مدريد بطريقة مثالية، مسجلاً هدفين في شباك ريال سوسييداد في الجولة الأخيرة من الليجا، ليقود فريقه للفوز ويُعزز رصيده التهديفي إلى 31 هدفًا. هذا الرقم منحه 62 نقطة في صدارة ترتيب سباق الحذاء الذهبي، بحساب معامل الدوريات الكبرى الذي يمنح نقطتين لكل هدف في الدوريات الخمسة الكبرى. مبابي، الذي خاض موسمه الأول بقميص ريال مدريد بعد انتقاله من باريس سان جيرمان، قدم أداءً مذهلًا من حيث التهديف والحسم، ليبعث برسالة واضحة: 'أنا هنا لقيادة الملكي إلى المجد الأوروبي والمحلي'. وبأهدافه الحاسمة، أنهى مبابي موسمه في قمة الترتيب، منتظرًا ما سيحدث في الليلة الأخيرة من الدوري الإنجليزي. صلاح والفرصة الأخيرة.. هل يصنع التاريخ في أنفيلد؟ على بعد خطوة من المجد، يقف محمد صلاح على أعتاب التاريخ، حيث تنتظره مواجهة حاسمة مع فريقه ليفربول ضد كريستال بالاس غدًا الأحد في ختام الدوري الإنجليزي الممتاز. صلاح يحتل المركز الثالث في الترتيب برصيد 28 هدفًا، ما يمنحه 56 نقطة، مع فرصة واقعية لتجاوز مبابي في حال تسجيله أربعة أهداف أو أكثر. ورغم صعوبة المهمة، لا يُمكن استبعاد المفاجآت من نجم يُلقّب بـ'الملك المصري'، والذي سبق وأن خطف الأضواء في الليالي الكبرى. صلاح، الذي يبلغ من العمر 32 عامًا، يعيش واحدة من أكثر مواسمه نضجًا، ويُدرك أن هز الشباك الليلة قد لا يمنح ليفربول فوزًا فحسب، بل ربما يُهديه هو شخصيًا الحذاء الذهبي الثاني في مسيرته بعد إنجازه الأول عام 2018. صراع ثلاثي.. وجيوكيريش يُهدد من بعيد ورغم أن الصدارة محصورة بين مبابي وصلاح، إلا أن هناك اسمًا ثالثًا يُزاحم بهدوء: فيكتور جيوكيريش مهاجم سبورتينج لشبونة. النجم السويدي أنهى موسمه بـ39 هدفًا في الدوري البرتغالي، لكن معامل الدوري الأقل (1.5 نقطة لكل هدف) جعله يتوقف عند 58.5 نقطة، ليحتل المركز الثاني في الترتيب مؤقتًا خلف مبابي. ورغم انتهاء موسمه، إلا أن أرقام جيوكيريش المذهلة تستحق الإشادة، لا سيما أنه يتفوّق تهديفيًا على الجميع من حيث عدد الأهداف المسجلة، حتى لو لم تُترجم بالكامل إلى نقاط بفعل تصنيف الدوري البرتغالي. قراءة في الأرقام: الفاعلية قبل الكمية ما يميز صراع هذا العام على الحذاء الذهبي هو التنوّع في الأساليب والمدارس الكروية. مبابي، لاعب مركز المهاجم الصريح، أظهر قوة تهديفية هائلة في الليجا مع فريق يعج بالنجوم. أما صلاح، الجناح المتقدّم الذي يصنع ويسجل، فاعتمد على مهاراته الفردية وحركته الذكية داخل منطقة الجزاء ليبقى دائمًا في قلب الحدث. وعلى الجانب الآخر، فإن جيوكيريش يُجسّد ظاهرة الهدافين في الدوريات الأقل تصنيفًا، والذين يتجاوزون حاجز الـ35 هدفًا في موسم واحد رغم قلة الأضواء المسلطة عليهم. هل يفعلها صلاح؟ ليلة الحسم في أنفيلد كل الأنظار ستتجه مساء الأحد نحو ملعب أنفيلد، حيث سيُطلق محمد صلاح رصاصته الأخيرة في صراع شرس على لقب فردي يُعد الأهم للمهاجمين في أوروبا. المهمة تبدو شبه مستحيلة، لكن 'الفرعون المصري' اعتاد على صناعة المعجزات في الأوقات الحرجة. إذا سجل صلاح أربعة أهداف، فسيصل إلى 32 هدفًا، أي 64 نقطة، متفوقًا على مبابي، ويتوج بالحذاء الذهبي لموسم 2024-2025. وإذا اكتفى بثلاثية، فسيتساوى مع مبابي بالنقاط، وحينها ستكون الأفضلية لمن لعب عدد مباريات أقل أو سجل أهدافًا أكثر من اللعب المفتوح. ترتيب سباق الحذاء الذهبي


المناطق السعودية
منذ 5 ساعات
- المناطق السعودية
كأس فرنسا.. باريس سان جرمان يحرز لقبه السادس عشر بفوزه على رينس (3
المناطق_متابعات توّج فريق باريس سان جرمان بطلًا لكأس فرنسا لكرة القدم للمرة السادسة عشرة في تاريخه، إثر فوزه السهل على فريق رينس (3 – 0)، مساء السبت في المباراة النهائية على ملعب سان دوني في ضواحي باريس. وسجل برادلي باركولا في الدقيقتين (17 و19) والمغربي أشرف حكيمي في الدقيقة (43)، ليحصد فريق العاصمة الفرنسية الثنائية المحلية (الدوري والكأس) للعام الثاني تواليًا في سعيه إلى الثلاثية كونه يخوض نهائي دوري أبطال أوروبا ضد إنتر الإيطالي في (31) مايو الحالي في ميونيخ. وهي المرة السادسة التي يحرز فيها سان جرمان الثنائية المحلية بعد أعوام (2015 – 2016 – 2018 – 2020 – 2024). ويسعى سان جرمان إلى إحراز باكورة ألقابه في المسابقة الأوروبية الأهم, ليصبح ثاني فريق فرنسي يتوّج باللقب منذ أن نجح في ذلك فريق مرسيليا عام (1993) بفوزه على فريق ميلان الإيطالي (1 – 0) في ميونيخ أيضًا. وأدى فوز باريس سان جرمان باللقب إلى تأهل فريق ليون للمشاركة في الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) كونه حل في المركز السادس، في حين سيخوض فريق ستراسبورغ السابع تصفيات كونفرنس ليغ.