
هذه آخر أسعار الذهب
تداول المعدن النفيس قرب مستوى 3,330 دولاراً للأونصة، بارتفاع أسبوعي يُقدّر بنحو 1.7%، بعد أن أنهى الجلسة السابقة منخفضاً بنسبة %0.9.
جاء الانخفاض عقب صدور بيانات وظائف أميركية فاقت التوقعات، إلى جانب انخفاض معدل البطالة عن التقديرات، ما دفع الدولار وعوائد السندات الأميركية إلى الارتفاع.
وصعد الذهب الفوري بنسبة %0.1 ليصل إلى 3,328.68 دولاراً للأونصة. وتراجع مؤشر 'بلومبرغ' لقوة الدولار بنسبة 0.1%، بعد أن كان قد ارتفع 0.2% في الجلسة السابقة.
في المقابل، تراجعت الفضة، واستقر البلاديوم، بينما ارتفع البلاتين بشكل طفيف. (بلومبرغ)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
آي صاغة»: الذهب يحقق مكاسب أسبوعية تتجاوز 1.9%.. وتصريحات ترامب التجارية تدعم الأسعار عالميًا
سجّل الذهب مكاسب أسبوعية قوية بلغت نحو 1.9% في البورصة العالمية، مدعومًا بتزايد الطلب عليه كملاذ آمن، وسط تصاعد التوترات التجارية العالمية وتصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بشأن فرض رسوم جمركية قد تصل إلى 70% اعتبارًا من أغسطس المقبل، بحسب تقرير صادر عن منصة "آي صاغة" لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت. وعلى الرغم من الارتفاع العالمي، شهدت أسعار الذهب في السوق المحلية المصرية تراجعًا طفيفًا خلال تعاملات اليوم السبت، بالتزامن مع عطلة البورصات العالمية، حيث فقد سعر جرام الذهب عيار 21 نحو 10 جنيهات مقارنة بإغلاق تعاملات أمس، ليسجل 4630 جنيهًا. قال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة "آي صاغة"، إن الذهب خسر اليوم جزءًا من مكاسبه المسجلة أمس، إذ بلغ سعر جرام الذهب عيار 24 نحو 5295 جنيهًا، وعيار 18 سجل 3971 جنيهًا، بينما بلغ سعر جرام عيار 14 نحو 3087 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب مستوى 37064 جنيهًا. وكانت أسعار الذهب المحلية قد تراجعت بنحو 5 جنيهات خلال تعاملات أمس الجمعة، حيث بدأ سعر جرام عيار 21 التداول عند 4645 جنيهًا واختتم عند 4640 جنيهًا، رغم ارتفاع سعر الأوقية عالميًا بنحو 8 دولارات لتصل إلى 3337 دولارًا، مقابل 3329 دولارًا في بداية تعاملات أمس. الرسوم الجمركية تدفع الذهب للصعود عالميًا عالميًا، ارتفع الذهب إلى مستويات تجاوزت 3330 دولارًا للأوقية، مدعومًا بتصريحات ترامب حول بدء إرسال رسائل إلى الدول المعنية يوم الجمعة، تمهيدًا لتطبيق رسوم جمركية جديدة في 9 يوليو، وأشار إلى أن الرسوم ستتراوح بين 10% و70%. وفي ذات السياق، قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسينت إن بلاده قد تفرض رسومًا متبادلة على نحو 100 دولة بنسبة لا تقل عن 10%، متوقعًا التوصل إلى عدة اتفاقيات تجارية قبل الموعد المحدد. عوائد السندات تحد من مكاسب الذهب رغم الدعم الذي يتلقاه المعدن الأصفر من التوترات التجارية، فإن ارتفاع عوائد السندات الأمريكية لا يزال يُشكل عامل ضغط على الأسعار. فقد ارتفع العائد على السندات لأجل 10 سنوات إلى 4.338%، بزيادة 6.5 نقطة أساس، كما صعدت العوائد الحقيقية إلى 2.018%. وفي المقابل، تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.13%، لكنه لا يزال قريبًا من حاجز 97 نقطة. بيانات الوظائف الأمريكية: إشارات مزدوجة أظهرت بيانات وزارة العمل الأمريكية أن الاقتصاد أضاف 147 ألف وظيفة في يونيو، متجاوزًا التوقعات البالغة 110 آلاف، في حين تراجع معدل البطالة إلى 4.1% من 4.2%. إلا أن معظم الوظائف الجديدة جاءت من القطاع الحكومي، بينما سجّل القطاع الخاص أضعف نمو منذ ثمانية أشهر، مما يعكس حذرًا من جانب الشركات وسط توقعات تباطؤ النمو. وتُعزز هذه البيانات توجه مجلس الاحتياطي الفيدرالي نحو الإبقاء على أسعار الفائدة الحالية دون تغيير، انتظارًا لتقييم تأثير السياسات التجارية الجديدة على التضخم والنمو الاقتصادي. مشهد جيوسياسي وضغوط تشريعية على صعيد السياسة الدولية، صرّح ترامب بأنه ناقش الملف الأوكراني مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دون إحراز تقدم، كما أبلغ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأن بلاده مستعدة لدعم الدفاعات الجوية الأوكرانية. وفيما يخص التشريعات، تعمل الإدارة الأمريكية على تمرير مشروع قانون ضخم يُعرف بـ"الورقة الجميلة الكبيرة"، والذي يمدد معظم التخفيضات الضريبية التي أُقرت عام 2017 والمقرر انتهاؤها في 2025، ووفقًا لتقديرات مكتب الميزانية في الكونغرس، سيؤدي المشروع إلى زيادة العجز بمقدار 3.4 تريليون دولار خلال عشر سنوات، ما قد يُضعف الدولار ويدعم توجه المستثمرين نحو الذهب كأداة للتحوط. تترقب الأسواق الأسبوع المقبل صدور محضر اجتماع لجنة السوق المفتوحة في الاحتياطي الفيدرالي، إلى جانب بيانات إعانات البطالة للأسبوع المنتهي في 5 يوليو، وعدد من التصريحات المرتقبة من مسؤولي الفيدرالي. وفي ظل استمرار الضغوط التجارية وارتفاع الدين العام وتراجع زخم التوظيف في القطاع الخاص، يحتفظ الذهب بجاذبيته كأصل آمن، مع ترجيحات بأن يقوم الفيدرالي بخفض الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس قبل نهاية 2025، بحسب ما تُظهره توقعات الأسواق.


بنوك عربية
منذ 4 ساعات
- بنوك عربية
المؤشرات الأسبوعية للمغرب المركزي في خمس نقاط رئيسية
بنوك عربية. في ما يلي النقاط الخمس الرئيسية الواردة في المؤشرات الأسبوعية لبنك المغرب المركزي، برسم الفترة من 26 يونيو إلى 02 يوليو: 1. ارتفع سعر الدرهم المغربي بنسبة 1,4 % مقابل الدولار الأمريكي، وظل شبه مستقر أمام اليورو 2. لم يتم إجراء أي عملية مناقصة في سوق الصرف 3. بلغت الأصول الإحتياطية الرسمية ما مقداره 401,7 مليار درهم بتاريخ 26 يونيو، مسجلة ارتفاعا بنسبة 0,3 % من أسبوع لآخر، وبنسبة 9,7 % على أساس سنوي. 4. ضخ بنك المغرب، في المتوسط اليومي، ما يعادل 132,2 مليار درهم 5. خلال طلب العروض ليوم 02 يوليو (تاريخ الإستحقاق 03 يوليو)، ضخ البنك مبلغ 53,4 مليار درهم على شكل تسبيقات لمدة 7 أيام.


صدى البلد
منذ 4 ساعات
- صدى البلد
قيادي بـ مستقبل وطن: مشاركة مصر بقمة "بريكس" يعزز استقلالية القرار الاقتصادي
قال المهندس ياسر الحفناوي، القيادي بحزب مستقبل وطن، إن مشاركة مصر في قمة مجموعة "بريكس" بمدينة ريو دي جانيرو، تمثل امتدادا طبيعيا للتحركات المصرية في السنوات الأخيرة نحو بناء شبكة علاقات دولية متوازنة، وخلق شراكات استراتيجية مع القوى الاقتصادية الصاعدة في العالم، مشيرا إلى أن مجموعة "بريكس" باتت إحدى الركائز الأساسية في النظام الاقتصادي العالمي الجديد، وتمثل توجهًا متناميًا نحو كسر احتكار الغرب للقرار المالي والتنموي. وأضاف «الحفناوي»، أن انضمام مصر لهذا التكتل الكبير يمنحها فرصة ذهبية لتكون جزءا من عملية إعادة تشكيل ملامح الاقتصاد العالمي، لا سيما في ظل التحولات العميقة التي يشهدها العالم على صعيد سلاسل الإمداد والتمويل والطاقة، مؤكدا أن القمة السابعة عشرة التي تنعقد تحت شعار "تعزيز تعاون دول الجنوب من أجل حوكمة شاملة ومستدامة"، تُعقد في توقيت بالغ الأهمية، إذ تناقش موضوعات على قدر كبير من الحساسية، من بينها تعزيز استخدام العملات المحلية في التبادل التجاري بين الدول الأعضاء، دعم التكنولوجيا المحلية، وأطر التمويل التنموي خارج المؤسسات التقليدية. وأشار القيادي بحزب مستقبل وطن، إلى أن هذه القضايا تتماشى مع أولويات مصر الاقتصادية، وسعيها نحو تقليل الاعتماد على الدولار الأمريكي، وتنويع مصادر التمويل، لافتا إلى أن مصر تتمتع بموقع جغرافي واستراتيجي فريد، وبنية تحتية قوية، وسوق واعدة، ما يجعلها شريكا مثاليا في المبادرات التي تطرحها دول "بريكس"، سواء في مجالات المناخ، التحول الرقمي، الأمن الغذائي، أو مشروعات الربط القاري، خاصة مع توسع دور بنك التنمية الجديد التابع للتجمع، والذي يمكن أن يكون داعمًا رئيسيًا للمشروعات التنموية الكبرى في مصر. وشدد «الحفناوي»، على أن المشاركة المصرية في القمة رسالة واضحة بأن مصر جزء من النظام العالمي الجديد، وتبحث عن دور أكثر فاعلية في تحديد أولويات التنمية الدولية من منظور الدول النامية، مؤكدا أن القيادة السياسية تدير هذا الملف بحنكة ووعي، وتعمل على توسيع هامش الحركة الخارجية بشكل مدروس ومتزن، قائلاً: "التحرك المصري نحو تكتلات مثل بريكس يؤكد أن الدولة باتت تمتلك قرارها الاقتصادي المستقل، وتسعى لتأمين مصالحها الاستراتيجية عبر أدوات متنوعة، وهو ما يجب أن تتبعه سياسات داخلية داعمة للاستثمار والإنتاج وتوطين التكنولوجيا، بما يحقق الاستفادة القصوى من هذه الشراكات الدولية المهمة".