logo
بوتين قد يلتقي ترامب في الصين خلال سبتمبر

بوتين قد يلتقي ترامب في الصين خلال سبتمبر

موجز 24منذ 6 أيام
قال «الكرملين»، اليوم الاثنين، إنه لا يستبعد إمكانية عقد لقاء بين فلاديمير بوتين ودونالد ترمب إذا زار الرئيسان الروسي والأميركي بكين، في الوقت نفسه، خلال سبتمبر (أيلول) المقبل.
وأكد المتحدث باسم «الكرملين»، دميتري بيسكوف، أن بوتين سيزور الصين، لحضور فعاليات إحياء الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، لكنه قال إن موسكو لا تعرف ما إذا كان ترمب يخطط للمشاركة، وفق ما أفادت به وكالة «رويترز» للأنباء.
ورداً على سؤال حول ما إذا كان من الممكن أن يلتقي الزعيمان أو يعقدا لقاء مع الرئيس الصيني، قال بيسكوف: «تعلمون أننا نستعد لزيارة إلى بكين، ورئيسنا يستعد لهذه الرحلة… لكننا لم نسمع أن الرئيس ترمب سيذهب إلى هناك أيضاً».
وقال بيسكوف للصحافيين: «إذا ذهب (ترمب)، فلا نستبعد بالطبع طرح مسألة جدوى عقد اجتماع». وذكرت صحيفة «التايمز» الأسبوع الماضي أن الصين تستعد لعقد قمة بين ترمب وبوتين.
وتحدث الرئيسان معا ست مرات على الأقل منذ عودة ترمب إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني). وعبر الكرملين عن تأييده لعقد لقاء مباشر بينهما، لكنه أشار إلى أن الأمر سيتطلب تحضيراً دقيقاً لتحقيق نتائج.
وعبر ترمب عن خيبة أمله من الرئيس الروسي بسبب عدم إحراز تقدم نحو إنهاء الحرب في أوكرانيا، قائلاً في وقت سابق من هذا الشهر: «نتعرض لكثير من الهراء من بوتين».
وقال ترمب الأسبوع الماضي إنه سيفرض عقوبات جديدة على روسيا والدول المستوردة لسلعها خلال 50 يوماً، إذا لم توافق موسكو على اتفاق سلام. وتنتهي هذه المهلة في أوائل سبتمبر (أيلول)، بالتزامن مع فعاليات ذكرى انتهاء الحرب التي تقام في بكين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأسهم العالمية تتقدم بعد اتفاق الاتحاد الأوروبي مع ترمب
الأسهم العالمية تتقدم بعد اتفاق الاتحاد الأوروبي مع ترمب

الشرق الأوسط

timeمنذ 15 دقائق

  • الشرق الأوسط

الأسهم العالمية تتقدم بعد اتفاق الاتحاد الأوروبي مع ترمب

ارتفعت أسواق الأسهم في أوروبا وآسيا بشكل حاد يوم الاثنين بعد أن توصل الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق تجاري مع إدارة ترمب قبل الموعد النهائي لهذا الأسبوع. وارتفعت العقود الآجلة الأميركية وأسعار النفط قبل المحادثات التجارية في استوكهولم بين المسؤولين الأميركيين والصينيين. صعد مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.6 في المائة إلى 24359.81 نقطة، بينما تقدم مؤشر كاك 40 في باريس 0.8 في المائة إلى 7900.48 نقطة. وارتفع مؤشر فوتسي 100 البريطاني 0.3 في المائة إلى 9148.34 نقطة. ينص الاتفاق بين الاتحاد الأوروبي والرئيس الأميركي دونالد ترمب على فرض رسوم جمركية بنسبة 15 في المائة على معظم صادرات الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة. قبل أن يبدأ ترمب في زيادة التعريفات، كان المستوى 1 في المائة. جاء الإعلان عن الاتفاق بعد أن التقى ترمب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين لفترة وجيزة في ملعب الغولف الخاص بالرئيس في تيرنبيري باسكوتلندا. ويجنب هذا الاتفاق فرض رسوم استيراد أعلى بكثير على الجانبين، والتي كان من الممكن أن تحدث صدمات في الاقتصادات حول العالم. خسر مؤشر نيكاي 225 في طوكيو 1.1 في المائة ليصل إلى 40998.27 نقطة بعد ظهور شكوك حول ما ينطوي عليه بالضبط الهدنة التجارية التي تمت الأسبوع الماضي بين اليابان وترمب، خاصة تعهد اليابان باستثمار 550 مليار دولار في الولايات المتحدة. وقال مسؤول أصرّ على عدم الكشف عن هويته لتفصيل شروط المحادثات، إن شروط الصفقة لا تزال قيد التفاوض ولم يتم إضفاء الطابع الرسمي على أي شيء كتابياً. واقترح المسؤول أن الهدف هو أن يقوم صندوق بقيمة 550 مليار دولار باستثمارات بتوجيه من ترمب. ارتفع مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ 0.7 في المائة إلى 25563.32 نقطة، بينما صعد مؤشر شنغهاي المركب 0.1 في المائة إلى 3597.94 نقطة.1 وارتفع مؤشر تايوان تاي إكس 0.2 في المائة. أشخاص يسيرون أمام لوحة إلكترونية تعرض مؤشر نيكي الياباني في شركة أوراق مالية يوم الجمعة (أ.ب) قالت شركة سي كيه هاتشيسون، وهي تكتل في هونغ كونغ يبيع مواني في قناة بنما، إنها قد تسعى إلى ضم مستثمر صيني إلى كونسورتيوم المشترين، في خطوة قد ترضي بكين ولكنها قد تجلب أيضاً المزيد من التدقيق الأميركي لصفقة محفوفة بالمخاطر الجيوسياسية. وتراجعت أسهم سي كيه هاتشيسون 0.6 في المائة يوم الاثنين في هونغ كونغ. في أماكن أخرى في آسيا، صعد مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية 0.4 في المائة إلى 3209.52 نقطة، بينما ارتفع مؤشر S&P/ASX 200 الأسترالي 0.4 في المائة إلى 8697.70 نقطة. وتراجع مؤشر سينسكس الهندي 0.3 في المائة. أغلقت الأسواق في تايلاند بسبب عطلة. يوم الجمعة، ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.4 في المائة إلى 6388.64 نقطة، مسجلاً أعلى مستوى له على الإطلاق للمرة الخامسة في أسبوع. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 0.5 في المائة إلى 44901.92 نقطة، بينما أضاف مؤشر ناسداك المركب 0.2 في المائة، ليغلق عند 21108.32 نقطة متجاوزاً رقمه القياسي الخاص. قفزت شركة ديكرز، الشركة المصنعة لأحذية Ugg وHoka، بنسبة 11.3 في المائة بعد الإعلان عن أرباح وإيرادات أقوى للربيع مما توقعه المحللون. وكان نموها قوياً بشكل خاص خارج الولايات المتحدة، حيث ارتفعت الإيرادات بنسبة 50 في المائة تقريباً. لكن سهم إنتل تراجع 8.5 في المائة بعد إعلانها عن خسارة في الربع الأخير، بينما كان المحللون يتوقعون تحقيق أرباح. وقالت شركة صناعة الرقائق المتعثرة أيضاً إنها ستخفض آلاف الوظائف وستلغي نفقات أخرى في محاولة لتغيير حظوظها. تخلفت إنتل، التي ساعدت في إطلاق وادي السيليكون كمركز للتكنولوجيا في الولايات المتحدة، عن منافسيها مثل «إنفيديا» و«إي إم دي» في الوقت الذي يرتفع فيه الطلب على رقائق الذكاء الاصطناعي. تتعرض الشركات لضغوط لتحقيق نمو قوي في الأرباح لتبرير المكاسب الكبيرة في أسعار أسهمها، والتي ارتفعت إلى أرقام قياسية متتالية في الأسابيع الأخيرة. ارتفعت وول ستريت بقوة على آمال بأن يتوصل ترمب إلى اتفاقات تجارية مع دول أخرى من شأنها تخفيض الرسوم الجمركية المقترحة، إلى جانب المخاطر التي قد تسبب ركوداً وارتفاعاً في التضخم. أعلن ترمب مؤخراً عن صفقات مع اليابان والفلبين، ويقترب الموعد النهائي الكبير التالي يوم الجمعة 1 أغسطس (آب). بصرف النظر عن المحادثات التجارية، سيشهد هذا الأسبوع أيضاً اجتماعاً لمجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة. حث ترمب مرة أخرى يوم الخميس الفيدرالي على خفض أسعار الفائدة، وهو ما أشار ضمنياً إلى أنه يمكن أن يوفر على الحكومة الأميركية أموالاً في سداد ديونها. قال رئيس «الاحتياطي الفيدرالي» جيروم باول إنه ينتظر المزيد من البيانات حول كيفية تأثير تعريفات ترمب على الاقتصاد والتضخم قبل اتخاذ أي خطوة. التوقعات المنتشرة في وول ستريت هي أن «الاحتياطي الفيدرالي» سينتظر حتى سبتمبر (أيلول) لاستئناف خفض أسعار الفائدة. في تعاملات أخرى في وقت مبكر من يوم الاثنين، ارتفع سعر خام النفط الأميركي القياسي 40 سنتاً إلى 65.56 دولار للبرميل. وأضاف خام برنت، المعيار الدولي، 40 سنتاً ليبلغ 68.06 دولار للبرميل. ارتفع الدولار إلى 147.85 ين ياباني من 147.71 ين. وتراجع اليورو إلى 1.1719 دولار من 1.1758 دولار.

التجارة وحرب غزة على طاولة مباحثات ترمب وستارمر في اسكتلندا
التجارة وحرب غزة على طاولة مباحثات ترمب وستارمر في اسكتلندا

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

التجارة وحرب غزة على طاولة مباحثات ترمب وستارمر في اسكتلندا

يستضيف الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الاثنين، رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، في منتجع الجولف الخاص به غرب اسكتلندا، لإجراء محادثات من المتوقع أن تشمل قضايا متباينة بداية من اتفاق التجارة الثنائية الأحدث بين البلدين وأزمة الجوع المتفاقمة في قطاع غزة. وقال ترمب، المنتشي بعد إعلانه عن اتفاق تجاري ضخم مع الاتحاد الأوروبي، في وقت متأخر من مساء الأحد، إنه يتوقع أن يكون ستارمر سعيداً أيضاً، مضيفاً أن "رئيس وزراء المملكة المتحدة، وإن لم يكن مشاركاً في هذا الأمر، سيكون سعيدا جداً.. برؤية ما أنجزناه". وقال الرئيس الأميركي للصحافيين: "يعجبني رئيس وزرائكم (ستارمر).. إنه أكثر ليبرالية مني بقليل، كما سمعتم على الأرجح، لكنه رجل طيب"، حسبما نقلت "الجارديان". وكان ستارمر يأمل في التفاوض على خفض الرسوم الجمركية الأميركية على الصلب والألمنيوم في إطار المناقشات، لكن ترمب استبعد أي تغييرات في الرسوم التي تبلغ 50% بالنسبة للواردات من الاتحاد الأوروبي، وقال إن الاتفاق التجاري مع بريطانيا "قد تم إبرامه". وأعلنت رئاسة الوزراء البريطانية أن رئيس الوزراء سيناقش "ما يمكن القيام به بشكل عاجل لضمان وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط". حرب غزة ومن المتوقع أن يسافرا من منتجع ترمب الفاخر للجولف على الساحل الغربي لاسكتلندا إلى مكان آخر مترامي الأطراف يملكه ترمب في الشرق، بالقرب من أبردين. وتوجه ستارمر إلى اسكتلندا قادماً من سويسرا، حيث فازت إنجلترا الأحد بنهائي بطولة أوروبا لكرة القدم للسيدات. وتلقي الأزمة المتفاقمة في قطاع غزة المنكوب بالحرب بظلالها على لقائهما، إذ أثارت صور الفلسطينيين الذين يتضورون جوعاً قلق العالم. وقال مصدر حكومي، الأحد إن ستارمر استدعى وزراء الحكومة من العطلة الصيفية لعقد اجتماع لمجلس الوزراء، على الأرجح لمناقشة الوضع في غزة مع تزايد الضغوط في الداخل والخارج للاعتراف بدولة فلسطينية. ومن المرجح أن يرحب ستارمر بالجهود الأميركية الرامية إلى وقف إطلاق النار في غزة، ويناقش الإجراءات الإضافية الممكنة للتطبيقها على وجه السرعة. وقال رئيس الوزراء البريطاني الجمعة، إن بلاده لن تعترف بدولة فلسطينية إلا في إطار اتفاق سلام يتم التفاوض عليه، مخيباً آمال الكثيرين في حزب العمال الذي ينتمي إليه، والذين يريدون منه أن يحذو حذو فرنسا في اتخاذ خطوات أسرع. وكان ترمب رفض الجمعة اعتزام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف بدولة فلسطينية، وهي خطة أثارت أيضاً تنديداً قوياً من إسرائيل، بعد خطوات مماثلة من إسبانيا والنرويج وإيرلندا العام الماضي. وقال ترمب إنه يتفهم رغبة ستارمر في مناقشة إسرائيل، مضيفاً أنه في الوقت الذي ستزيد فيه الولايات المتحدة مساعداتها لغزة، فإنها تريد أن ينضم آخرون إلى هذا الجهد. وستكون أوكرانيا أيضاً على جدول الأعمال. وقال وزير الخزانة البريطاني جيمس موراي، في حديث مع الإذاعة البريطانية، إن الوضع في غزة "مروع ومُفزع للغاية"، وأضاف: "يجب ألا يُستخدم التجويع، وتأمين الغذاء، كوسيلة حرب. إنه أمر غير مبرر على الإطلاق، ويجب أن ينتهي". بدوره قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي إنه "يجب على إسرائيل السماح بوصول شاحنات المساعدات "دون عوائق" لأنها الطريقة "الوحيدة المجدية والمستدامة" لإيصال الإمدادات الكافية إلى السكان. وكانت وزارة الصحة في قطاع غزة ذكرت أن العشرات من سكان القطاع لقوا حتفهم بسبب سوء التغذية في الأسابيع القليلة الماضية، حيث حذرت منظمات الإغاثة من تفشي الجوع بين سكان غزة البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة.

إصابة 8 أشخاص بينهم طفل بهجوم جوي روسي على كييف
إصابة 8 أشخاص بينهم طفل بهجوم جوي روسي على كييف

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

إصابة 8 أشخاص بينهم طفل بهجوم جوي روسي على كييف

أعلنت السلطات في العاصمة الأوكرانية كييف اليوم الاثنين، أن روسيا شنت هجوماً على المدينة خلال الليل أسفر عن إصابة ثمانية من سكان أحد المباني بينهم طفل في الثالثة من عمره. وقال تيمور تكاتشينكو رئيس الإدارة العسكرية في كييف عبر تطبيق «تلغرام» إن أربعة من المصابين في الهجوم الذي وقع بعد منتصف الليل بقليل نقلوا إلى المستشفى وإن أحدهم حالته خطيرة. من جانبه، قال فيتالي كليتشكو رئيس بلدية كييف إن جميع المصابين من سكان مبنى متعدد الطوابق في حي دارنيتسكي بالمدينة على الضفة اليسرى لنهر دنيبرو، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. رجل يقف خلف النوافذ المكسورة لمنزله بعد هجوم روسي في كييف (أ.ب) وأضاف في منشور على «تلغرام»: «تسببت موجة الانفجار في إلحاق أضرار بالنوافذ من الطابق السادس إلى الحادي عشر من المبنى». ودوت صفارات الإنذار في العاصمة ومعظم أنحاء أوكرانيا لعدة ساعات طوال الليل للتحذير من هجمات روسية بالصواريخ والطائرات المسيَّرة. وفي الأسابيع الأخيرة، شنّت موسكو عدداً قياسياً من الهجمات بمسيَّرات وصواريخ على مدن أوكرانية، مما أودى بحياة عشرات المدنيين، وكثّفت أوكرانيا في المقابل ضرباتها على روسيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store