logo
ضبط أسلحة كانت معدة لهجمات "إرهابية" في حمص! (فيديو)

ضبط أسلحة كانت معدة لهجمات "إرهابية" في حمص! (فيديو)

ليبانون ديبايت٢٩-٠٣-٢٠٢٥

في إطار الحملة العسكرية والأمنية المستمرة منذ سقوط نظام الأسد، أعلنت وزارة الداخلية السورية اليوم السبت عن ضبط أسلحة وذخائر في مدينة حمص، وذلك ضمن عمليات مداهمة لأوكار فلول النظام السابق.
إدارة الأمن العام تنفذ عملية أمنية ضد أحد أوكار فلول النظام البائد في حي "الوعر" بمدينة #حمص ، حيث تم العثور على أسلحة ومتفجرات كانت معدة لتنفيذ عمليات إرهابية في المنطقة. #سانا pic.twitter.com/qYqr7FIjkb
— الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) March 29, 2025
وذكرت الوزارة في بيان نشرته عبر منصة "إكس"، أنه "بعد ورود معلومات تفيد بتحركات مشبوهة، تمكنت إدارة الأمن العام من تنفيذ عملية أمنية محكمة، أسفرت عن مداهمة أحد أوكار فلول النظام السابق في حي "الوعر" بمدينة حمص".
كما نشرت الوزارة صورًا توضح الأسلحة والمتفجرات التي تم ضبطها، مؤكدة أن هذه المواد كانت معدة لتنفيذ عمليات إرهابية في المنطقة.
بعد ورود معلومات تفيد بتحركات مشبوهة تمكنت إدارة الأمن العام بعملية أمنية محكمة من مداهمة أحد أوكار فلول النظام البائد في حي "الوعر" بحمص، كما عثرت على أسلحة ومتفجرات كانت مُعدَّة لتنفيذ عمليات إرهابية في المنطقة. #الجمهورية_العربية_السورية #وزارة_الداخلية pic.twitter.com/RojCVzu0sD
— وزارة الداخلية السورية (@syrianmoi) March 29, 2025
العثور على أسلحة في قرية المضابع
وفي وقتٍ سابق من الشهر الجاري، عثرت إدارة الأمن العام في مدينة حمص على كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر في إحدى الآبار القديمة في قرية "المضابع" بريف حمص. وأكدت مصادر أمنية أن هذه الأسلحة تعود لفلول النظام السابق، مشيرة إلى أن الأسلحة كانت مجهزة لتشكيل مجموعات قتالية فردية، ما يدل على وجود مخطط إرهابي كان قيد التحضير.
وفي تصريحات خاصة لـ"العربية/الحدث.نت"، أفاد المسؤول الأمني في ريف حمص، مهند سلامة، أن الكمية المضبوطة كانت معدة للنقل إلى مكان آخر قبل يوم واحد من ضبطها، مما يعكس وجود شبكة تمويل وتحركات مشبوهة.
دعوة لتسليم الأسلحة
من جانبه، دعا الرئيس السوري أحمد الشرع في وقت سابق من هذا الشهر، فلول النظام السابق إلى تسليم أنفسهم وأسلحتهم قبل فوات الأوان. وأشار إلى أن هذه الفلول سعت لاختبار "سوريا الجديدة" التي يجهلونها، في إشارة إلى الهجمات التي نفذتها قوات محسوبة على النظام ضد الأمن العام في الساحل السوري في وقت سابق من الشهر، والتي خلفت مئات القتلى.
وطالب الشرع الجيش والأمن في سوريا بحماية المدنيين وعدم السماح لأي شخص بالتجاوز على الأمن الداخلي، مشددًا على ضرورة أن تبقى الدولة السورية مسؤولة عن حفظ السلم الأهلي وعدم السماح بالتعدي على المدنيين العزل.
تعهدات بمواصلة الملاحقة
كما تعهد الشرع بمواصلة ملاحقة فلول النظام السابق وتقديمهم إلى المحاكمة، مؤكدًا الاستمرار في حصر السلاح بيد الدولة السورية. وأكد على ضرورة محاسبة كل من يتجاوز على المدنيين، مشددًا على أن أهالي الساحل السوري جزء من مسؤولية الدولة السورية، التي ستبقى ضامنة للسلم الأهلي ولن تسمح بالمساس به.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا تنطلق سوريا… ويراوح لبنان!
لماذا تنطلق سوريا… ويراوح لبنان!

الشرق الجزائرية

timeمنذ 10 ساعات

  • الشرق الجزائرية

لماذا تنطلق سوريا… ويراوح لبنان!

«أساس ميديا» في أقلّ من عام، تحوّلت سوريا من دولة معزولة دوليّاً ومجمّدة عربياً إلى ساحة إعادة تموضع سياسي واقتصادي تستقبل وزراء خارجية الخليج والدول العربية الأخرى ومبعوثي واشنطن وممثّلي الحكومات الغربية، وتوقّع اتّفاقات بمليارات الدولارات لإعادة بناء البنية التحتيّة. في المقابل، يراوح لبنان مكانه، مع تسجيل بعض الاختراقات السياسية، التي تظلّ معزولة عن رؤية شاملة لمستقبل البلاد. كيف قفزت سوريا إلى واجهة الأحداث بهذه السرعة؟ ولماذا يلازم الجمود واقع لبنان على الرغم من أنّه لم يشهد حرباً شاملة كتلك التي عصفت بجاره منذ 2011؟ أوّلاً: سقوط النّظام مقابل استمرار البنية المأزومة بدأ التحوّل في سوريا من نقطة الصفر. بعد سقوط نظام بشّار الأسد في كانون الأوّل 2024، برز أحمد الشرع ليطرح نفسه زعيماً لمرحلة انتقالية تقطع جذريّاً مع الماضي، إن على صعيد الأجهزة الأمنيّة، وتركيبة الحكومة، أو الدستور نفسه وأولويّات إعادة بناء الدولة ومؤسّساتها. في لبنان، لم يسقط النظام. أمّا ميزان القوى الحاكم للمنظومة الذي شهد تعديلاً عميقاً، فلم يرقَ إلى تحرير الحياة السياسية تماماً من قواعد اللعبة القديمة، حتّى في ظلّ انتخاب رئيس للجمهورية وتكليف رئيس للحكومة وتشكيل حكومة، لم يكن أيّ منها متيسّراً قبلاً. فقد نجحت الدولة العميقة، لا سيما في الطائفة الشيعية، التي صارت الطائفة – النظام، منذ انقلاب السابع من أيّار 2008، في حماية موقعها ضمن نظام المحاصصة الطائفية. وهي تلعب من هذا الموقع المُعاد إنتاجه لعبة تعطيل القرارات السيادية، أو تنفيذ إصلاحات جذرية. ثانياً: خطاب المصالح لا الأيديولوجية أحمد الشرع، المتحدّر من خلفيّة جهادية، أدرك أنّ صيانة إمساكه بالسلطة تقتضي الانفصال عن الخطاب العقائدي والانتقال إلى أقاصي الواقعية السياسية. فخاطب الخليج بلغة الاستثمار والاستقرار. زار الرياض وأبوظبي والدوحة ومصر والأردن والكويت، حاملاً خطاباً جديداً يتعامل مباشرة مع هواجس هذه الدول. ثمّ التقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب في أيّار 2025، بوساطة سعوديّة، وهو ما فتح الباب أمام رفع تدريجيّ للعقوبات عن بلاده. الأهمّ أنّه بعث تجاه إسرائيل بكلّ الرسائل المطمئنة التي تُخرج دمشق عمليّاً من موقع المحور الإيراني إلى صفّ الاعتدال العربي ومشروع السلام والتطبيع، متجاوزاً واقع الانتهاكات الإسرائيلية الصارخة للسيادة السوريّة. في المقابل، لا يزال لبنان محكوماً بخطاب مزدوج: حكومة تطلب المساعدات من الخليج، بينما يبقي 'الحزب' الأبواب مفتوحة أمام إعادة إنتاج 'الدور المقاوم' للبنان جاعلاً من المرحلة الراهنة مجرّد استراحة محارب جريح، لا صفحة جديدة تطوي ما قبلها. يبدّد هذا الفارق مخزون الثقة العربية بلبنان، ويشجّع على توجيه الموارد نحو سوريا، التي باتت تُقدَّم طرفاً 'عاقلاً' وأكثر انسجاماً مع مصالح الإقليم، بالإضافة إلى كونها دولة أكبر وأهمّ من لبنان. لا يجوز مثلاً تأجيل النقاش في مسألة سلاح 'الحزب' بحجّة وجود خمس نقاط محتلّة من إسرائيل. فالواقع أنّ هذا السلاح هو ما أدّى إلى احتلال تلك النقاط، التي لم تكن محتلّة قبل أن يفتح 'الحزب' جبهة الجنوب. ثالثاً: تحالفات استراتيجيّة جديدة تشكّل سوريا اليوم نقطة التقاء لتحالف ثلاثي غير مسبوق: الولايات المتّحدة، السعوديّة وتركيا، بالإضافة إلى أدوار مهمّة للإمارات وقطر، وتوفّر ضمانات معقّدة تلجم إسرائيل عن تشكيل تهديد مباشر للنظام في دمشق. تنهض على أساسات هذا التحالف اتّفاقات استثمارية كبرى بقيمة 7 مليارات دولار، لتشييد محطّات كهرباء غازيّة وشمسيّة، تشمل خمس محافظات سوريّة، أُعلِنت بحضور المبعوث الأميركي توماس باراك، بموازاة إعلان وزارة الخزانة الأميركية رفعاً جزئيّاً للعقوبات. في خطوة تُعدّ الأولى من نوعها بعد رفع العقوبات الأميركية عن دمشق، وقّعت الهيئة العامّة للمنافذ البرّية والبحرية السوريّة مذكّرة تفاهم مع شركة 'موانئ دبي العالمية' بقيمة 800 مليون دولار، تهدف إلى تطوير البنية التحتية للموانئ والخدمات اللوجستية في سوريا، بدءاً بمحطّة متعدّدة الأغراض في ميناء طرطوس، لرفع كفايته التشغيلية وتعزيز موقعه ليكون محوراً إقليمياً للتجارة. ويشمل الاتّفاق أيضاً التعاون في إنشاء مناطق صناعية ومناطق حرّة وموانئ جافّة ومحطّات عبور للبضائع في مواقع استراتيجية داخل البلاد. لبنان، في المقابل، لا يملك أيّ تحالف استراتيجي مماثل. فرنسا عاجزة عن التأثير، في حين أنّ ثقة الولايات المتّحدة تتناقص بسرعة، والخليج لا يرى فائدة من ضخّ الأموال في نظام لا يزال خاضعاً للتسويات مع 'الحزب'، على الرغم من تحطيمه وسقوط نظام الأسد. الأخطر أنّ لبنان يفتقر إلى تصوّر شامل ورؤية هادفة لدمج لبنان بالتكتّلات الاقتصادية الكبرى في الإقليم، دعك عن غياب مسار زمني محدّد لتنفيذ شروط صندوق النقد الدولي، ومعالجة قطاع الخدمات الرئيسية. الحاجة إلى قرارات تاريخيّة من يتابع الإعلام الخليجي والدولي، يلاحظ أنّ صورة سوريا تغيّرت خلال أشهر قليلة. باتت تُقدَّم كحالة تستحقّ الرهان: رئيس جديد، نبرة معتدلة، انفتاح على الأقلّيات، وإن شابته بعض العثرات، ومشاريع ملموسة، تُخرج سوريا عمليّاً من محور وتُدخلها في محور آخر معاكس. أمّا لبنان، فلا يزال في نظر العواصم دولة مستنزَفة، غير قابلة للإصلاح، تُدير الانهيار بدل أن تعالج أسبابه الرئيسية وعلى رأسها سلاح 'الحزب'. لن يخدم لبنان التذرّع بالمظلوميّة، ولن يعفيه الواقع السياسي، أيّاً تكن صعوبته، من حتميّة القرارات التاريخية التي عليه اتّخاذها، وفي مقدَّمها القطيعة مع المحاصصة وعقليّة المعونات، وإنهاء الدور العسكري والأمنيّ لـ'الحزب'، ومخاطبة العالم بلغة واحدة. وإلّا، فإنّ لبنان سيتحوّل من دولة مأزومة إلى دولة منسيّة، تنتظر حلّ مشكلات المحيط من دون أن تفكّر في معالجة أزماتها بأعلى ما تسمح به الظروف من استقلالية. فيما تعيد دمشق رسم خرائطها، تغامر بيروت بأن تُطوى من خريطة الاهتمام.

خلال لقاء الشرع وأمير الكويت... "عبارة تاريخية" تثير التساؤلات
خلال لقاء الشرع وأمير الكويت... "عبارة تاريخية" تثير التساؤلات

ليبانون ديبايت

timeمنذ يوم واحد

  • ليبانون ديبايت

خلال لقاء الشرع وأمير الكويت... "عبارة تاريخية" تثير التساؤلات

أثارت عبارة مكتوبة على لافتة في قصر بيان خلال الاجتماع الرسمي بين أمير الكويت، الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، والرئيس السوري أحمد الشرع، تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، وجدلاً حول مدلولها وتوقيتها الرمزي. وقد تداول ناشطون على منصّات "إكس" و"إنستغرام" و"فيسبوك"، صورًا من اللقاء الذي جمع أمير الكويت والشرع في قصر بيان، كما نشرتها وكالة الأنباء الكويتية الرسمية "كونا"، حيث ظهرت خلف الزعيمين لافتة كُتب عليها: "لو دامت لغيرك ما اتصلت إليك". ورغم أن العبارة تُعد من العبارات التاريخية التي طالما رُفعت في قصور الحكم الكويتية، فإن ظهورها في هذا التوقيت وخلال أول زيارة رسمية للرئيس الشرع إلى الكويت، دفع بعض المعلقين إلى التساؤل عن مغزاها أو الحاجة إلى إعادة صياغتها، في حين شدّد آخرون على قيمتها الرمزية الراسخة. وتعود قصة هذه المقولة إلى عام 1917، حين أمر الشيخ سالم المبارك الصباح، الحاكم التاسع للكويت، بنقشها على واجهة قصر السيف في العاصمة، لتكون تذكارًا دائمًا لكل من يتقلد الحكم أو يتولى مسؤولية عامة. وقد أصبحت العبارة منذ ذلك الحين شعارًا ثابتًا في مقار الحكم، تُرفع في الاستقبالات الرسمية وتُوضع في صالات الاجتماعات الكبرى، تأكيدًا على فلسفة الحكم في الكويت القائمة على التواضع والعدل والاتّعاظ بأن السلطة لا تدوم لأحد. وكانت حسابات كويتية معروفة على منصة "إكس" قد أشارت إلى أن العبارة ليست جديدة في المشهد السياسي الكويتي، بل أمر بوضعها أمير الكويت الراحل الشيخ سالم المبارك الصباح بهدف تذكير نفسه والحكام من بعده، بأن "الحكم تكليف لا تشريف، وأنه لا يدوم إلا لله وحده". وجاء ظهور العبارة في إطار جلسة المباحثات الرسمية التي ترأسها أمير البلاد من الجانب الكويتي، فيما ترأس الرئيس أحمد الشرع الجانب السوري، وذلك بحضور ولي العهد الكويتي الشيخ صباح خالد الحمد الصباح، ورئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح، وعدد من كبار المسؤولين في البلدين. وكان الرئيس الشرع قد وصل إلى الكويت يوم الأحد، في أول زيارة رسمية له إلى البلاد منذ تسلّمه مهامه، تلبية لدعوة رسمية من أمير الكويت، في محطة جديدة من الانفتاح العربي على دمشق، بعد سنوات من الجمود في العلاقات الثنائية. وتأتي هذه الزيارة في سياق التقارب العربي المتجدد مع سوريا، الذي شهد في الأشهر الماضية خطوات دبلوماسية متسارعة من عدة دول خليجية لإعادة إحياء العلاقات الرسمية، والتشاور في ملفات إقليمية حساسة، بما فيها التعاون الأمني والاقتصادي وعودة سوريا إلى بعض أطر العمل العربي المشترك.

أجواء إيجابية خيمت على لقاء قسد ودمشق.. مسؤول يوضح
أجواء إيجابية خيمت على لقاء قسد ودمشق.. مسؤول يوضح

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ يوم واحد

  • القناة الثالثة والعشرون

أجواء إيجابية خيمت على لقاء قسد ودمشق.. مسؤول يوضح

بعد انتهاء الاجتماع الذي عقد أمس الأحد في العاصمة السورية دمشق، بين اللجنة اللجنة المختصة بإتمام الإتفاق مع قوات سوريا الديمقراطية ووفد من قسد و"الإدارة الذاتية"، أكد عضو اللجنة العميد زياد العايش أن الأجواء كانت إيجابية جدا. وقال إن الأجواء اتّسمت بروح المسؤولية والحرص المتبادل على المصلحة الوطنية. كما أضاف أنه تم التوافق على عدد من الملفات المهمة أبرزها تشكيل لجان فرعية تخصصية لمتابعة تنفيذ اتفاق العاشر من آذار، الموقّع بين الرئيس أحمد الشرع وقائد قسد مظلوم عبدي، وفق ما أفادت وكالة سانا. عودة المهجرين وأوضح أن اللقاء تطرق أيضا إلى السعي لحل المشاكل العالقة في ملف الامتحانات والمراكز الامتحانية، بما يضمن حقوق الطلبة وسلامة العملية التربوية، كما تم بحث آليات تسهيل عودة المهجّرين إلى مناطقهم، والعمل على إزالة المعوقات التي تعيق هذه العودة. إلى ذلك، توافق الطرفان على إعادة تفعيل اتفاق حيي الأشرفية والشيخ مقصود بمدينة حلب، والسعي إلى معالجته، بما يخدم الاستقرار والسلم الأهلي. "وحدة سوريا" وأكدا التزامهما بالحوار والتعاون المستمر، بما يصبّ في خدمة وحدة البلاد وسيادتها. كذلك أوضح أن الجانبين اتفقا على تحديد اجتماع آخر في القريب العاجل، لاستكمال النقاش ومتابعة تنفيذ ما تم التوافق عليه، دون تحديد موعده. وكان وفد من قسد والإدارة الذاتية لشمال شرق سوريا زار دمشق أمس الأحجد حيث التقى وفدا من الحكومة السورية لمناقشة آليات تطبيق اتفاق الشرع-عبدي الذي وقع في العاشر من مارس/ آذار المنصرم . فيما كشف مساء أمس مصدر خاص شارك في اللقاء للعربية/الحدث أن الطرفين اتفاق على تشكيل لجان متخصصة ادارية وعسكرية وأمنية واقتصادية متخصصة بشكل سريع للبدء بتطبيق بنود الاتفاق كاملة. وكان عبدي أبرم اتفاقاً مع الرئيس السوري في العاشر من مارس الماضي، قضى بدمج القوات التي يقودها في مؤسسات الدولة السورية. ومنذ ذلك الحين قام وفد حكومي بزيارة المناطق الخاضعة لسيطرة "قسد" 3 مرات. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store