logo
اكتشاف مهم يساعد على التنبؤ بخطر الإصابة بقصور القلب

اكتشاف مهم يساعد على التنبؤ بخطر الإصابة بقصور القلب

روسيا اليوممنذ 15 ساعات

وقد اكتشف الفريق العلمي من تحليل بيانات تشمل 1792 مشاركا في مشروع مالمو الوقائي. أن الأشخاص الذين لديهم نسبة محيط الخصر إلى الطول مرتفعة (0.65 وأكثر) يزداد خطر إصابتهم بقصور القلب بنسبة 2.7 مرة أعلى من غيرهم. ومع أن مؤشر كتلة الجسم، على الرغم من ارتباطه بالسمنة، إلا أنه لا يأخذ في الاعتبار توزيع الدهون وقد يعطي تشخيصات "متفائلة كاذبة" لدى بعض المرضى.
ووفقا للباحثين نسبة محيط الخصر إلى الطول المثالية هي 0.5، أو محيط الخصر أقل من نصف طول الشخص.
وتقول الدكتورة أمرا جويتش كبيرة الباحثين: "تشكل الدهون المحيطة بالأعضاء الداخلية (الأحشاء) خطرا بالغا على القلب. لذلك يعتبر مؤشر نسبة محيط الخصر إلى الطول أفضل لهذا الخطر من مؤشر كتلة الجسم".
ويشير الباحثون، إلى أنه إذا كان محيط الخصر أكبر من نصف الطول، فإنه سبب لاستشارة الطبيب لوضع استراتيجية لتخفيض المخاطر الصحية.
المصدر: gazeta.ru
كشفت دراسة سويدية أن قياس محيط الخصر قد يكون أكثر دقة من مؤشر كتلة الجسم (BMI) في تقييم خطر الإصابة بالسرطان، خاصة لدى الرجال.
سلّطت دراسة أجراها معهد البحوث الجينية deCODE genetics في آيسلندا، الضوء على كيفية تأثير مؤشر كتلة الجسم (BMI) على خطر الإصابة بعدد من الأمراض المرتبطة بالسمنة.
تشير الدكتورة لاريسا غابدلخكوفا خبيرة التغذية الروسية إلى أن هناك عدة طرق لتحديد الوزن الزائد، ولكن أبسطها هي تحديد مؤشر كتلة الجسم.
اكتشف علماء جامعة بكين للطب الصيني أن قياسات معينة لمؤشر استدارة الجسم (BRI)، التي تشمل الطول ومحيط الخصر ومحيط الورك، يمكن أن تشير إلى أمراض القلب وضمور العضلات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العلم يحسم الجدل.. لماذا عليك التوقف عن استخدام "زر الغفوة"؟
العلم يحسم الجدل.. لماذا عليك التوقف عن استخدام "زر الغفوة"؟

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

العلم يحسم الجدل.. لماذا عليك التوقف عن استخدام "زر الغفوة"؟

وكشفت الدراسة، التي أجراها باحثو مستشفى "بريغهام والنساء" في ماساتشوستس، أن استخدام منبه الغفوة شائع جدا، رغم تحذيرات أطباء النوم من آثاره السلبية على جودة النوم، خصوصا في ساعاته الأخيرة. وأظهر فريق البحث، الذي استند إلى تحليل بيانات أكثر من 21 ألف شخص عبر تطبيق Sleep Cycle للهواتف الذكية لتتبع النوم، أن أكثر من نصف المستخدمين يضغطون زر الغفوة يوميا، بمعدل 11 دقيقة إضافية من النوم المتقطع كل صباح. ووُصف نحو 45% منهم بأنهم "مستخدمون كثيفون"، إذ يستخدمون "الغفوة" في أكثر من 80% من أيام الأسبوع، ويضيفون نحو 20 دقيقة من النوم المجزأ. وفسرت الدكتورة ريبيكا روبنز، الباحثة الرئيسية في الدراسة، خطورة هذه العادة قائلة: "الساعات الأخيرة من النوم تتميز بنوم حركة العين السريعة (REM) العميق والمجدد للدماغ. لكن تكرار الغفوة يمنع الجسم من الدخول في هذه المرحلة، ويبقي الشخص في حالة من النوم الخفيف وغير المجدي". وأضافت أن من الأفضل تأخير وقت المنبه الأساسي بدلا من الاعتماد على الغفوات المتكررة، قائلة: "اضبط منبهك على الوقت الفعلي الذي تحتاج فيه للاستيقاظ، واستجب له فورا، بدلا من تشتيت نومك بسلسلة من الغفوات التي تضر أكثر مما تنفع". كما لاحظ الباحثون أن استخدام خاصية الغفوة يزداد في أيام العمل، وينخفض في عطلات نهاية الأسبوع، حيث لا يضطر كثير من الناس إلى الاستيقاظ في وقت محدد. وأظهرت البيانات أن الأشخاص الذين ينامون في وقت متأخر هم أكثر ميلا لاستخدام الغفوة مقارنة بمن ينامون في وقت مبكر، وأن فترات النوم الأطول تزيد من احتمالية استخدام الغفوة. وأشارت الدراسة، التي استندت إلى بيانات 6 أشهر وأكثر من 3 ملايين جلسة نوم لمستخدمين من 4 قارات، إلى أن سكان الولايات المتحدة والسويد وألمانيا هم الأكثر استخداما للغفوة، بينما اليابانيون والأستراليون الأقل. كما تبين أن النساء يستخدمن الغفوة أكثر من الرجال، وهو ما يرجعه الباحثون إلى زيادة معدلات الأرق لديهن، وأعبائهن العائلية والمهنية. وسُجّل أيضا تباين موسمي طفيف في استخدام الغفوة، حيث ارتفع في ديسمبر في نصف الكرة الشمالي وانخفض في سبتمبر، والعكس في نصف الكرة الجنوبي. وخلص الباحثون إلى أن هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث لفهم التأثير الكامل لاستخدام منبه الغفوة على الأداء خلال النهار والانتباه الذهني وجودة النوم على المدى الطويل. نشرت الدراسة في مجلة Scientific Reports. المصدر: ديلي ميل حذّر الطبيب الروسي فلاديمير مارتينوف من أن النوم لمدة تزيد عن 10 ساعات يوميا قد يتسبب للإنسان بأمراض خطيرة. يعد النوم أحد العوامل الأساسية للحفاظ على صحة الجسم والعقل، حيث يساعد في تعزيز الوظائف الإدراكية ودعم الجهاز المناعي وتنظيم الحالة المزاجية. أعلن الدكتور أليكسي ميليخين أخصائي علم النوم وعلم النفس السريري، أنه يجب تحديد النوم الصحي بنوعيته، وليس بعدد الساعات.

اكتشاف مهم يساعد على التنبؤ بخطر الإصابة بقصور القلب
اكتشاف مهم يساعد على التنبؤ بخطر الإصابة بقصور القلب

روسيا اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • روسيا اليوم

اكتشاف مهم يساعد على التنبؤ بخطر الإصابة بقصور القلب

وقد اكتشف الفريق العلمي من تحليل بيانات تشمل 1792 مشاركا في مشروع مالمو الوقائي. أن الأشخاص الذين لديهم نسبة محيط الخصر إلى الطول مرتفعة (0.65 وأكثر) يزداد خطر إصابتهم بقصور القلب بنسبة 2.7 مرة أعلى من غيرهم. ومع أن مؤشر كتلة الجسم، على الرغم من ارتباطه بالسمنة، إلا أنه لا يأخذ في الاعتبار توزيع الدهون وقد يعطي تشخيصات "متفائلة كاذبة" لدى بعض المرضى. ووفقا للباحثين نسبة محيط الخصر إلى الطول المثالية هي 0.5، أو محيط الخصر أقل من نصف طول الشخص. وتقول الدكتورة أمرا جويتش كبيرة الباحثين: "تشكل الدهون المحيطة بالأعضاء الداخلية (الأحشاء) خطرا بالغا على القلب. لذلك يعتبر مؤشر نسبة محيط الخصر إلى الطول أفضل لهذا الخطر من مؤشر كتلة الجسم". ويشير الباحثون، إلى أنه إذا كان محيط الخصر أكبر من نصف الطول، فإنه سبب لاستشارة الطبيب لوضع استراتيجية لتخفيض المخاطر الصحية. المصدر: كشفت دراسة سويدية أن قياس محيط الخصر قد يكون أكثر دقة من مؤشر كتلة الجسم (BMI) في تقييم خطر الإصابة بالسرطان، خاصة لدى الرجال. سلّطت دراسة أجراها معهد البحوث الجينية deCODE genetics في آيسلندا، الضوء على كيفية تأثير مؤشر كتلة الجسم (BMI) على خطر الإصابة بعدد من الأمراض المرتبطة بالسمنة. تشير الدكتورة لاريسا غابدلخكوفا خبيرة التغذية الروسية إلى أن هناك عدة طرق لتحديد الوزن الزائد، ولكن أبسطها هي تحديد مؤشر كتلة الجسم. اكتشف علماء جامعة بكين للطب الصيني أن قياسات معينة لمؤشر استدارة الجسم (BRI)، التي تشمل الطول ومحيط الخصر ومحيط الورك، يمكن أن تشير إلى أمراض القلب وضمور العضلات.

خبيرة تحذر من مخاطر الوذمة
خبيرة تحذر من مخاطر الوذمة

روسيا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • روسيا اليوم

خبيرة تحذر من مخاطر الوذمة

ووفقا لها، بالإضافة إلى تورم الأطراف السفلية، فإن هذه المضاعفات غالبا ما تسبب ضيق التنفس وتراكم السوائل في تجويف البطن - استسقاء البطن. وتقول: "المرض الرئيسي الذي يؤدي إلى قصور القلب المزمن هو مرض فقر التروية القلبية (إقفار القلب). وتنسب لهذا المرض العديد من الحالات، مثل احتشاء عضلة القلب وتصلب عضلة القلب التالي للاحتشاء، واضطرابات ضربات القلب، وغيرها". وتشير إلى أن التورم في قصور القلب المزمن يتركز في المقام الأول في الأطراف - يكون التورم كثيفا ومتماثلا ويزداد في المساء. أما الوذمة الكلوية فعلى عكس الوذمة القلبية، تكون لينة، وتظهر في المقام الأول على الوجه والرقبة، وغالبا ما تحدث في الصباح. ويمكن أن تنتشر أيضا إلى الجسم بأكمله. ووفقا لها، إذا كانت الوذمة غير متماثلة، فيجب التفكير في أمراض الأوعية الدموية واستشارة الجراح، ويفضل أن يكون جراح أوعية لأن الوذمة قد تحدث بسبب ورم خبيث والغدد الصماء والحساسية، وغيرها.وتشير الخبيرة إلى أن الوذمة المزمنة في حد ذاتها لا تشكل أي خطر، ولكنها تعتبر مؤشرا على أمراض خطيرة تتطلب استشارة الطبيب. أما حدوث الوذمة الحادة سريعة الانتشار بحالات خطيرة تهدد الحياة وتتطلب عناية طبية فورية. وتوصي الخبير بعدم علاج الوذمة ذاتيا. والأفضل عند حدوثها استشارة الطبيب لتحديد السبب ووصف العلاج المناسب. المصدر: صحيفة "إزفيستيا" حذّر طبيب أمراض القلب الروسي أندريه غراتشايف من أن الانتفاخات والوذمات على الوجه قد تكون مؤشرا للإصابة بأمراض خطيرة. أفاد الدكتور الجراح أليكسي بيزروكافي أن الوذمة قد تكون ناجمة عن إصابة الكبد والكلى. أعلنت الدكتورة ناتاليا غريدينا خبيرة التغذية الروسية، أنه للتخلص من الوذمة يجب تناول كمية كافية من الألياف الغذائية والخضروات والتفاح والكوسا والمشمش المجفف. أعلن الدكتور ألكسندر مياسنيكوف أن من الخطأ استخدام الأدوية المدرة للبول في جميع حالات الوذمة. أعلنت الدكتورة يفغينيا كاشوخ، أن الوذمة (التورم في الساقين مثلا) قد تكون علامة على اختلال توازن استقلاب الماء والملح وعلى مشكلات في الكلى. أعلنت الدكتورة إيرينا كارايفا، خبيرة التغذية الروسية، أن الخطأ الرئيسي الذي يقوم به الكثيرون أثناء ظهور الوذمة، هو التوقف عن شرب الماء، وهذا إجراء غير صحيح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store