
Microsoft تختبر Gaming Copilot مساعد ذكاء اصطناعي للاعبين على Windows 11
كيف يعمل Gaming Copilot؟
تعد الميزة هي نسخة معدلة من مساعد مايكروسوفت الذكي Copilot، لكنها موجهة خصيصًا للألعاب.
ويستطيع Gaming Copilot معرفة اللعبة التي تلعبها حاليًا، وتقديم نصائح أو خطوات محددة لإكمال المراحل أو التغلب على 'Boss' داخل اللعبة.
ويمكن للاعبين الوصول إلى إنجازاتهم وسجل اللعب مباشرة من داخل المساعد.
ويدعم المساعد التفاعل النصي أو الصوتي، بحيث يمكن طرح الأسئلة بالصوت أو الكتابة.
ويستطيع استخدام لقطات الشاشة لفهم المشهد الذي يواجهه اللاعب وإعطاء إرشادات مخصصة.
التوافر والاختبار
الميزة متاحة حاليًا عبر Game Bar على أجهزة الحاسوب التي تعمل بـ Windows 11، وهي قيد الاختبار لأعضاء برنامج Xbox Insiders في بعض المناطق، منها: الولايات المتحدة، أستراليا، اليابان، نيوزيلندا، وسنغافورة.
ومن المتوقع توسيع نطاق التوفر إلى المزيد من الدول مستقبلًا، لكن مايكروسوفت لم تحدد جدولًا زمنيًا لذلك.
خطط التطوير
تخطط الشركة لتحويل Gaming Copilot إلى مدرب ألعاب رقمي متكامل، مع تحسينات إضافية تزامنًا مع إطلاق أجهزة Xbox Ally المحمولة في وقت لاحق من العام. جدير بالذكر أن مايكروسوفت اختبرت سابقًا نسخة مشابهة تسمى Xbox Copilot على هواتف أندرويد وiOS.
ردود الأفعال المحتملة
وبينما قد يجد بعض اللاعبين أن هذه الميزة تسهّل تجربة اللعب وتوفر وقت البحث عن الحلول؛ قد يرى آخرون- خاصة من محبي التحدي أنها تقلل من متعة اكتشاف الحلول بأنفسهم، وإذا انتشر استخدامها؛ قد تتحول من خيار مساعد إلى معيار جديد في عالم الألعاب، لتصبح أشبه بروبوت R2-D2 رقمي يرافقك داخل اللعبة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- ليبانون 24
مايكروسوفت 2030: عالم بلا ماوس ولا لوحة مفاتيح
في فيديو نشرته مايكروسوفت على منصة يوتيوب ، كشفت الشركة عن رؤيتها لمستقبل التفاعل مع أجهزة الكمبيوتر المكتبية والمحمولة بحلول عام 2030، حيث ستختفي الماوس ولوحة المفاتيح وسيحل مكانها تواصل أكثر طبيعية باستخدام الصوت، والإيماءات، وحتى النظر. نائب رئيس مايكروسوفت لأمن المؤسسات وأنظمة التشغيل، ديفيد ويستون، أوضح أن استخدام الماوس ولوحة المفاتيح سيبدو غريبًا كما هو الحال مع أنظمة تشغيل قديمة مثل DOS لجيل الألفية. وأشار إلى أن الإصدار المستقبلي من نظام ويندوز سيكون متعدد الوسائط، يسمح للمستخدمين بالتحدث إليه أو الإشارة إليه أو حتى طلب استجابة بمجرد النظر إلى شيء ما على الشاشة. ويستون أضاف أن خلال السنوات الخمس المقبلة، سيتمكن المستخدمون من الاعتماد على خبير أمن مدعوم بالذكاء الاصطناعي يتفاعل معهم كأي إنسان، ما يجعل خدمات الأمن متاحة حتى لأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة، بدلًا من اقتصارها على الشركات الكبيرة. كما أكد ويستون أن الذكاء الاصطناعي سيغير جذريًا طريقة عملنا، بجعل مهام مثل إعداد جداول البيانات وتقارير النفقات أمورًا أقل أهمية، مما يعيد لنا جزءًا كبيرًا من وقتنا. تأتي هذه الرؤية في ظل استثمار مايكروسوفت الضخم في الذكاء الاصطناعي، حيث دمجت روبوت المحادثة "كوبايلوت" في منتجاتها مثل ويندوز وأوفيس، وأطلقت ميزة التفعيل الصوتي "Hey Copilot" التي تتيح تنفيذ أوامر ونشاطات متعددة بطريقة سهلة وطبيعية.


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
جيل جديد من الذكاء الاصطناعي يصل مع GPT-5
بعد أن أعلنت "أوبن إيه آي" رسمياً عن إطلاق GPT-5، الجيل الجديد من نماذج الذكاء الاصطناعي متعددة الوسائط، لتنتقل هذه التكنولوجيا من كونها أداة مساعدة إلى ما يشبه نظام تشغيل ذكي لاتخاذ القرار وتنفيذ المهام. يأتي هذا النموذج بتغييرات جوهرية لا تقتصر على القدرة اللغوية، بل تشمل فهم الصور والفيديو والصوت، والتعامل مع السياق المعقد، وتعديل عمق التفكير تلقائياً وفقًا لطبيعة المهمة. GPT-5 ليس أسرع فقط، بل أكثر قدرة على الفهم والتكيّف وإدارة السيناريوهات. من نموذج لغوي… إلى منصة قرارات منذ GPT-3 وحتى 4o، كانت النماذج تُستخدم للتوليد النصي، المساعدة في الكتابة، أو الترجمة. أما GPT-5، فقد أعيد تصميمه ليكون بيئة تنفيذية ديناميكية، يختار بنفسه مدى 'التحليل' المطلوب، ويتفاعل مع الصورة والنص والصوت في تجربة موحّدة. ومن خلال بنية متعددة الطبقات، أطلقت OpenAI ثلاثة إصدارات من النموذج: *النسخة الكاملة للمؤسسات والمهام المتقدمة *نسخة Mini للاستخدام اليومي *نسخة Nano للأجهزة الطرفية وتطبيقات الذكاء الاصطناعي على الحافة تتميّز بنية GPT‑5 بالمرونة العالية، مما يجعله جاهزًا للعمل في بيئات متنوّعة: من مراكز البيانات إلى الهواتف المحمولة، ومن أنظمة الحكومات إلى الاستخدامات الشخصية. وفي هذا السياق، شارك سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي"، تجربة شخصية تعكس مدى تطور النموذج. ففي مقابلة على بودكاست This Past Weekend، قال إنه واجه صعوبة في صياغة رسالة بريد إلكتروني معقدة، بينما تمكّن GPT‑5 من تقديم رد مثالي خلال لحظات. وعلّق على ذلك بقوله: "شعرت أنني عديم الفائدة مقارنةً بالذكاء الاصطناعي، في مهمة كنت أظن أنني قادراً على القيام بها، ولم أستطع... كان شعوراً غريباً." هذا التصريح لم يكن مجازياً، بل اعترافاً صريحاً بمدى التحول العميق في العلاقة بين الإنسان والخوارزمية. فلم يعد الذكاء الاصطناعي أداة تنفّذ التعليمات فقط، بل بات قادرًا أحيانًا على اتخاذ المبادرة وتقديم حلول لم يُطلب منه تقديمها بشكل مباشر. GPT-5 في بيئة "مايكروسوفت"… دون أن تدري "مايكروسوفت" بدأت بالفعل في دمج GPT-5 ضمن وضع 'الذكاء التلقائي' في Copilot، ما يعني أن المستخدم لن يختار النموذج يدويًا، بل سيعمل النظام على اختيار الأنسب تلقائياً بحسب المهمة – من تحليل ملفات Excel إلى إعداد تقارير أو رسائل بريد احترافية. ماذا يعني ذلك للمنطقة؟ في سياق التحوّل الرقمي السريع الذي تشهده الإمارات ودول الخليج، يمثل GPT-5 أداة محورية للمؤسسات الحكومية والخاصة. سواء في التعليم، الطاقة، الخدمات، الإعلام أو الابتكار، أصبح الذكاء الاصطناعي أرضية القرار وليس مجرد أداة داعمة. 'مع GPT-5، لم يعد السؤال هو: كيف نستخدم الذكاء الاصطناعي؟ بل: كيف نعيد هيكلة أنظمتنا التشغيلية لتكون قادرة على استيعابه بالكامل.' ماذا بعد؟ لا يخلو GPT-5 من التحديات. ما زالت هناك نسبة من 'الهلوسات' أو الإجابات غير الدقيقة، لكنها أقل، ويقوم النموذج الآن بتحديد مستوى ثقته في كل إجابة — خطوة جديدة نحو الشفافية. لكن التحدي لم يعد في قدرات النموذج، بل في استجابة المؤسسات. هل ستعيد تشكيل بنيتها الرقمية؟ هل ستُدرّب موظفيها؟ هل ستمنح الذكاء الاصطناعي مساحة حقيقية لصنع القيمة؟ لأن المؤكد الآن هو: GPT-5 لم يعد ينتظر الإذن… بل بدأ فعليًا في تغيير الطريقة التي نعمل بها.


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- ليبانون 24
غوغل توقف Steam على كروم بوك ومايكروسوفت تُنهي Windows 11 SE
أعلنت غوغل عن إنهاء دعمها لبرنامج "Steam for Chromebooks Beta" اعتبارًا من 1 كانون الثاني 2026، وكان هذا البرنامج جزءًا من جهود جوجل لجعل أجهزة "كروم بوك" مناسبة للألعاب، حيث تم الإعلان عن الشراكة مع "فالف" في عام 2022 لإطلاق نسخة تجريبية من متجر "ستيم". ومع ذلك، لم يلقَ المشروع النجاح المأمول، ويعزى السبب الرئيسي في ذلك إلى ضعف مواصفات معظم أجهزة "كروم بوك" من حيث المعالجات والبطاقات الرسومية. وبناءً على ذلك، توصى جوجل المستخدمين بالاعتماد على خدمات الألعاب السحابية مثل "NVIDIA GeForce Now" و"Xbox Cloud Gaming" كبديل لتشغيل الألعاب الحديثة. وقررت مايكروسوفت إنهاء دعمها لنظام التشغيل " windows 11 SE" في أكتوبر 2026 ، وتم إطلاق هذا النظام في عام 2021 كنسخة مبسطة وخفيفة من نظام " ويندوز 11" مصممة خصيصًا للطلاب والمؤسسات التعليمية، بهدف منافسة أجهزة "كروم بوك" التي تحظى بشعبية كبيرة في المدارس. وعلى الرغم من أن "Windows 11 SE" كان متوفرًا على أجهزة منخفضة التكلفة، إلا أنه لم ينجح في جذب قاعدة جماهيرية واسعة ، وبإيقاف الدعم تنصح مايكروسوفت المستخدمين بالانتقال إلى إصدار آخر من "ويندوز 11" لضمان استمرار الحصول على التحديثات الأمنية والدعم الفني. (اليوم السابع)