جلالة الملك الماليزي يزور جمهورية روسيا الاتحادية في أغسطس المقبل
أفاد بيان منشور على صفحته الخاصة من موقع فيسبوك أنه تم إحاطة جلالة الملك بهذه الزيارة، التي جرت لمدة ما يقرب من ساعة واحدة من قبل الأمين العام لوزارة الخارجية الماليزية عمران بن محمد زين في القصر الوطني هنا اليوم، الأربعاء.
كما حضر خلال الإحاطة السفير الروسي لدى ماليزيا /ناييل إم لاتيبوف/ ورئيس البروتوكول في القنصلية بوزارة الخارجية /يوبازلان يوسف/ ورئيس الاحتفالات الحكومية /روزينور راملي/ وأمين القسم الأوروبي بوزارة الخارجية /أبو بكر مامت/.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

Barnama
منذ 4 أيام
- Barnama
رئيس الوزراء الكمبودي يوافق على وقف إطلاق النار الذي اقترحه نظيره الماليزي أنور إبراهيم
أخبار بنوم بنه/ 25 يوليو/تموز//برناما//-- وافق رئيس الوزراء الكمبودي /هون مانيت/ على اقتراح وقف إطلاق النار مع تايلاند الذي اقترحه رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم . جاء ذلك في منشوره على صفحته الخاصة من موقع فيسبوك اليوم، الجمعة، وأضاف أنه وافق على ذلك لأن كمبوديا لم تبدأ القتال . وقال: "إن مفتاح حل النزاع المسلح الحالي بين تايلاند وكمبوديا هو الرغبة الصادقة من الجانب التايلاندي في قبول وقف إطلاق النار، وهو الخطوة الأولى نحو إيجاد حلول أخرى بين البلدين" . وأوضح أن هناك غموضاً في التقارير الإعلامية الدولية المختلفة بشأن محادثات وقف إطلاق النار المقترحة التي بدأها أنور إبراهيم، الرئيس الحالي لرابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان) . وأفاد مانيت أنه وافق على وقف إطلاق النار بعد أن سمع من أنور أن رئيس الوزراء التايلاندي بالإنابة /فومتام ويتشاي/، وافق على محادثات السلام. لكن مع الأسف الشديد، غيّر الجانب التايلاندي موقفه من هذه القضية . وأبان: "مع ذلك، من المؤسف أنه بعد أكثر من ساعة بقليل، أعلن الجانب التايلاندي تراجعه عن موقفه من الموافقة على وقف إطلاق النار" . جدير بالذكر أن أنور إبراهيم أفاد أنه قد تحدث إلى رئيسي الوزراء التايلاندي والكمبودي بشأن حل النزاع الدائر حالياً . تصاعد النزاع الحدودي بين كمبوديا وتايلاند بعد اشتباكات بين جنود من كلا الجانبين صباح أمس، الخميس، على طول منطقتي /أودار مينشي/ و /برياه فيهير/. يتنازع البلدان المتجاوران منذ عقود على حدود غير مُرسّمة بطول 817 كيلومترًا، مما أضرّ بالعلاقات الدبلوماسية بين الطرفين .

Barnama
١٦-٠٧-٢٠٢٥
- Barnama
جلالة الملك الماليزي يزور جمهورية روسيا الاتحادية في أغسطس المقبل
كوالالمبور/ 16 يوليو/تموز//برناما//-- من المقرر أن يقوم جلالة الملك الماليزي السلطان إبراهيم بزيارة دولة إلى جمهورية روسيا الاتحادية في أغسطس المقبل. أفاد بيان منشور على صفحته الخاصة من موقع فيسبوك أنه تم إحاطة جلالة الملك بهذه الزيارة، التي جرت لمدة ما يقرب من ساعة واحدة من قبل الأمين العام لوزارة الخارجية الماليزية عمران بن محمد زين في القصر الوطني هنا اليوم، الأربعاء. كما حضر خلال الإحاطة السفير الروسي لدى ماليزيا /ناييل إم لاتيبوف/ ورئيس البروتوكول في القنصلية بوزارة الخارجية /يوبازلان يوسف/ ورئيس الاحتفالات الحكومية /روزينور راملي/ وأمين القسم الأوروبي بوزارة الخارجية /أبو بكر مامت/.

Barnama
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- Barnama
خبراء: رئاسة ماليزيا لرابطة آسيان 2025م تفتح آفاقًا إستراتيجية لتعزيز الأمن الإقليمي ونزع السلاح النووي
أخبار كوالالمبور/ 6 يوليو/تموز//برناما//-- أكد خبراء أن تولي ماليزيا رئاسة رابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان) لعام 2025م يمثل فرصة إستراتيجية لإعادة تشكيل مشهد الأمن الإقليمي، لا سيما في سياق تعزيز الجهود لجعل المنطقة خالية من الأسلحة النووية. ويأتي هذا الأمر في أعقاب إعلان وزير الخارجية الماليزي محمد حسن مؤخرًا، أن كلاً من الصين وروسيا قد وافقتا على إبرام معاهدة منطقة جنوب شرقي آسيا الخالية من الأسلحة النووية (SEANWFZ)، في حين لا تزال الولايات المتحدة تدرس التوقيع على المعاهدة. وقال الأستاذ المشارك في مركز /بردانا/ بكلية العلوم الاجتماعية والإنسانية بجامعة التكنولوجيا الماليزية الدكتور /مزلان علي/ إن هذا التطور يعد إنجازًا بارزًا في كسر الجمود الذي دام قرابة عقدين، في مسعى لإقناع الدول الخمس النووية المعترف بها بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)، وهي الصين، وروسيا، والولايات المتحدة، وفرنسا، وبريطانيا، بالتوقيع على البروتوكول. وأوضح: "إذا وافقت هذه الدول الخمس على التوقيع، فإن ذلك لن يكون مجرد انتصار لرابطة دول آسيان، بل سيكون أيضًا شهادة على القيادة الدبلوماسية الماليزية الراقية، وستثبت ماليزيا أنها وسيط ناجح في قضايا الأمن العالمي الحرجة، وهو إنجاز لم تحققه أي دولة في رابطة دول آسيان من قبل". وأشار إلى أنه حتى الآن، لم توقع أي دولة نووية على المعاهدة المعنية رغم كونها أعضاء دائمين في مجلس الأمن الدولي. ومن المقرر أن تعقد اجتماعات اللجنة التنفيذية للجنة المعاهدة في مركز المؤتمرات بكوالالمبور يوم غد، الاثنين، وذلك على هامش الاجتماع الـ 58 لوزراء خارجية دول آسيان، بمشاركة دول كبرى من بينها الولايات المتحدة، وروسيا، وبريطانيا، والصين. وفي هذا السياق، أوضح /مزلان/ أن نجاح ماليزيا في تأمين دعم تلك القوى العظمى سيعد إرثًا كبيرًا في عهد رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، الذي ينظر إليه بشكل متزايد باعتباره صوتاً مؤثراً في الدفاع عن مصالح الدول النامية في القضايا الدولية. وأردف: "إذا تمكنت ماليزيا من توحيد المواقف الإقليمية بشأن المعاهدة، فإن ذلك سيؤكد أن رابطة آسيان ليست مجرد مراقب لقضايا الأمن العالمي، بل لاعبًا فاعلًا في رسم مستقبل خال من الأسلحة النووية". من جانبه، صرح رئيس مركز البحوث والدعوة لحقوق الإنسان الماليزي (CENTHRA)، /عزريل محمد أمين/، أن تعزيز المعاهدة المذكورة لا يعد فقط مسألة أمنية إقليمية، بل هو التزام أخلاقي وقانوني نحو تحقيق السلام العالمي.