logo
توأمة جديدة تجمع الداخلة ودرو الفرنسية

توأمة جديدة تجمع الداخلة ودرو الفرنسية

يا بلاديمنذ 10 ساعات

أقامت مدينتا درو الفرنسية والداخلة المغربية، أمس الخميس، أسس التوأمة بينهما من خلال توقيع "ميثاق صداقة" .
ويجسد هذا الميثاق، الذي يعكس توافق الرؤى بين مدينتين تتشاركان الطموح نحو التقدم المشترك في مختلف المجالات الاقتصادية والثقافية، توقيعا من قبل عمدة مدينة درو، بيير-فريديريك بيييه، ورئيس المجلس الجماعي للداخلة، الراغب حرمة الله. وحضر هذا الحدث النائب الأول لرئيس مجلس جهة الداخلة - وادي الذهب، امبارك حمية، والقنصل العام للمملكة في أورليان، رجاء بنشجيع.
ويعتبر هذا الميثاق، بحسب القائمين عليه، خطوة أساسية نحو مستقبل مشترك أكثر ازدهارا، ومقدمة لتأسيس توأمة رسمية بين المدينتين.
أقيم حفل التوقيع ضمن فعاليات "معرض المغرب" في مدينة درو (21 - 25 ماي)، الذي انطلق أمس الأربعاء وسط أجواء احتفالية مميزة. يوفر المعرض للزوار فرصة لاستكشاف الصناعة التقليدية والمطبخ والتقاليد المغربية، مع تسليط الضوء بشكل خاص على جهة الداخلة - وادي الذهب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوزير رياض مزور يشارك بفعاليات المؤتمر الوطني لمركز القادة الشباب
الوزير رياض مزور يشارك بفعاليات المؤتمر الوطني لمركز القادة الشباب

مراكش الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • مراكش الآن

الوزير رياض مزور يشارك بفعاليات المؤتمر الوطني لمركز القادة الشباب

شارك رياض مزور وزير التجارة والصناعة، اليوم الجمعة، بالرباط في فعاليات الدورة الحادية عشرة للمؤتمر الوطني لمركز القادة الشباب (CJD)، المنعقد تحت شعار: 'مقاومة الهشاشة من أجل اقتصاد مغربي مؤثر'، والمنظَّم بدعم من المركز الجهوي للاستثمار بجهة الرباط-سلا-القنيطرة، وبحضور مجموعة من الشخصيات من القطاعين العام والخاص، إلى جانب عدد من الخبراء. وقدم الوزير بهذه المناسبة عرضًا حول موضوع: 'الرؤية الاستراتيجية للمملكة المغربية من أجل اقتصاد مقاوم للهشاشة'، حيث استعرضتُ المسار الملهم الذي قطعه المغرب ليصبح اقتصادًا قويًا يضاهي كبرى اقتصادات العالم، مبرزًا أهم المحطات الكبرى التي شكلت نقاطًا مرجعية في هذا التحول، تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك محمد السادس، نصره الله. وأوضح رياض مزور أن المغرب عمل على فتح السوق أمام الاستثمارات، وتوسيع نطاق الوصول إلى أسواق جديدة وأبعد، وهو ما تطلب استثمارات ضخمة في البنية التحتية اللوجيستيكية، من خلال إنشاء الموانئ والمطارات وتطوير شبكة الطرق والسكك الحديدية. وقد مكّننا هذا التوجه من جذب المزيد من المستثمرين، وخلق فرص شغل جديدة، وتنويع مصادر الثروة المستدامة. كما أبرز الوزير أنه، وبفضل قدرتنا اليوم على جذب هذا الكم من الاستثمارات وخلق ثروات مستدامة، أصبح بإمكاننا الاستثمار في العديد من القطاعات الاجتماعية، وعلى رأسها التغطية الصحية الإجبارية والدعم المباشر، إلى جانب عدد من المبادرات والإصلاحات التي تهدف إلى تحسين مستوى عيش المواطن. وأكدتُ أن هذه الإنجازات تحققت في سياق يشهد فيه المغرب سلسلة من التحديات، وهو ما يشكل دليلاً واضحًا على قدرة بلدنا على مقاومة الهشاشة، ومواجهة الأزمات، والخروج منها أكثر قوة وتماسكًا.

النص الكامل لكلمة ولد الرشيد أمام منتدى مراكش البرلماني الاقتصادي للمنطقة الأورومتوسطية والخليج
النص الكامل لكلمة ولد الرشيد أمام منتدى مراكش البرلماني الاقتصادي للمنطقة الأورومتوسطية والخليج

LE12

timeمنذ 9 ساعات

  • LE12

النص الكامل لكلمة ولد الرشيد أمام منتدى مراكش البرلماني الاقتصادي للمنطقة الأورومتوسطية والخليج

ألقى محمد ولد الرشيد رئيس مراكش- جريدة فيما يلي النص الكامل لمداخلة محمد ولد الرشيد رئيس مجلس المستشارين، خلال الجلسة الافتتاحية لمنتدى مراكش البرلماني الاقتصادي للمنطقة الأورومتوسطية والخليج السيدات والسادة الرئيسات والرؤساء المحترمون؛ السيدات والسادة الوزراء المحترمون؛ السيدات والسادة البرلمانيون المحترمون؛ السادة أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمد بالمملكة المغربية المحترمون؛ الحضور الكريم. في مستهل هذا اللقاء الهام، وبإسم مجلس المستشارين بالمملكة المغربية، يسعدني أن أرحب بكم جميعا ترحيبا يليق بمقامكم، بمدينة مراكش الحمراء، الحاضرة العريقة التي تجسد قيم الحوار والتعايش وتلاقح الحضارات، أرحب بكم في أشغال منتدى مراكش البرلماني الاقتصادي للمنطقة الأورو-متوسطية والخليج، المنعقد تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله. وهو المنتدى الذي يشكل محطة دالة على نجاح إرادتنا المشتركة في إرساء فضاء برلماني للحوار البناء والتعاون الاقتصادي، يُسهم في تعزيز الاندماج الإقليمي، ويدعم بناء نماذج متقدمة للتنمية المشتركة، والنمو الاقتصادي الدامج والمفتوح والعادل، لفائدة شعوب المنطقتين. ومما لا شك فيه، أن هذا المنتدى ينعقد في سياق إقليمي ودولي تطبعه تداعيات اقتصادية متواصلة ناجمة عن تأثير النزاعات الجيوسياسية في المنطقة، إلى جانب تصاعد حالة اللايقين الاقتصادي الناتجة عن التحولات الهيكلية التي تشهدها منظومة التجارة العالمية. كما يُفاقم هذا الوضع غياب توافق دولي حول نموذج تجاري عادل وفعال، قادر على تسريع وتيرة النمو، وتحقيق الإنصاف في التبادل التجاري بين الدول، وتعزيز آليات التعاون والتكامل ضمن سلاسل الإمداد والقيمة. كما أن العالم يشهد اليوم جملة من التحولات العميقة المرتبطة بالتغيرات المناخية وأهمية ملاءمة المنظومات الاقتصادية للحد منها، إلى جانب تحولات أخرى تهم بالأساس نماذج النمو الوطنية ودخول الذكاء الاصطناعي والتعلم العميق(Deeplearning) وتكنولوجيات التمويل(FinTech) كعاملين أساسيين في الابتكار والإنتاج والتمويل، وكذلك استمرار تشكيل سلاسل القيمة(Value Chain) الجديدة ذات الطابع الإقليمي والجهوي، وتَغَيُّرَات هيكلية على مستوى مسارات الإمدادالعالمية. وإننا نرى في كل ذلك فرصة تاريخية، تتيح لنا المساهمة في بلورة معالم 'نظام اقتصادي عالمي جديد'، من خلال إرساء نمط جديد من التعاون القائم على تحرير الطاقات المشتركة، وخلق فرص عادلة للجميع، وبناء نموذج إقليمي متقدم للتحول الاقتصادي العادل والمنصف. ونحن على يقين بأن ما يزخر به منتدى مراكش البرلماني الاقتصادي للمنطقة الأورو-متوسطية والخليج من تجارب اقتصادية وسياسية، وخبرات علمية غنية لدى المشاركين، سيمكننا من صياغة حلول مبتكرة، واقتراح توصيات عملية تسهم في دفع الدينامية التنموية في المنطقتين الخليجية والأورومتوسطية. هاتان المنطقتان اللتان تمثلان معا قلبا نابضا للتجارة واللوجستيك العالمي، وتشكلان ركيزة استراتيجية وجيوسياسية مرجعية على مستوى المجتمع الدولي. حضرات السيدات والسادة، لطالما كان البحر الأبيض المتوسط أكثر من مجرد مجال جغرافي يربط بين ضفاف ثلاث قارات.. إنه تاريخ عميق من التبادل والتفاعل، فشكل تارة جسرا للحضارات، ومثل في أخرى حاجزا بين ضفافه الثلاث، وخاصة بين الشمال والجنوب. واليوم، يجمعنا طموح واحد هو تعزيز شراكة استراتيجية بأفق أوسع وأكثر توازنا في المصالح والرؤى تجمع بين الأبعاد الأمنية والرهانات التنموية، وتحقق الاندماج الاقتصادي ونقل التكنولوجيا وتحقيق العدالة المناخية والاجتماعية، وهو ما يستدعي منا أن نحوله إلى جسر بين ثلاث استراتيجيات': تسريع التنمية، تثبيت الاستقرار، وتعزيز التحول الاستراتيجي. وإذا كان من المَجَازْ أن نعتبره 'متوسطا'، فإنه اليوم يقف في قلب التحديات التي تواجه ضفافه في جنوبه كما في شماله أو شرقه، بل هي تحديات مترابطة، تتطلب استجابات متقاطعة ومتكافئة. فالتنمية، والاستقرار، والتحول الاستراتيجي ليست مسؤولية طرف دون آخر، بل هي مشاريع جماعية تتطلب:الشراكة، والابتكار، والعدالة في تقاسم المسؤولية والفرص. إن المتوسط الذي نطمح إليه اليوم، هو مجال للتنمية المشتركة، ومنصة لحوار استراتيجي شامل. حضرات السيدات والسادة إن المملكة المغربية، باعتبارها فاعلا أساسيا في الفضاءين الأورومتوسطي والخليجي، وجسرا يربطهما بالفضاء الاقتصادي الأطلسي، تؤمن بشكل راسخ بأهمية التنمية المشتركة والتآزر الإقليمي والقاري. ومن هذا المنطلق، تواصل المملكة، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، العمل الدؤوب من أجل الإسهام الفاعل في جهود التحول التنموي متعدد الأبعاد، من خلال إطلاق مبادرات إقليمية تهدف إلى تحقيق تنمية شاملة وتعزيز أسس الأمن الطاقي والغذائي في المنطقة. وفي هذا السياق، لا بد من التذكير بالأهمية الاستراتيجية للمبادرة الملكية الأطلسية، والرامية إلى تسهيل ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي. هذا وستضع المملكة المغربية، في إطار هذه المبادرة الرائدة، بنيتها التحتية المتطورة، من طرق ووسائل نقل سككي، إلى موانئ حديثة، رهن إشارة الدول الشقيقة في منطقة الساحل، بما يتيح لها الاندماج الفعلي في المنظومة التجارية العالمية. كما تهدف هذه المبادرة إلى دعم قدرات هذه الدول على تنويع اقتصاداتها، وتعزيز القيمة المضافة المحلية، بما يسهم في تحقيق الازدهار وتحسين ظروف العيش لأكثر من 95 مليون نسمة. ومن شأن هذا الربط اللوجستي غير المسبوق، إقليميا ودوليا، الذي يصل دول الساحل بميناء الداخلة الأطلسي جنوبالمملكة المغربية، أن يشكل محورا استراتيجيا يربط هذه الدول بالفضاء الاقتصادي الأطلسي، ويمتد عبر الشبكة المينائيةالمتكاملة من المحيط الأطلسي إلى البحر الأبيض المتوسط والخليج العربي. ويمثل هذا المشروع الطموح فرصة تجارية غير مسبوقة، لما يوفره من ربط اقتصادي فعال بين العمق الإفريقي والفضاء الأورومتوسطي والخليجي، ومن فرص لتعزيز الاندماج الإقليمي ويدعم تنمية سلاسل القيمة والتبادل التجاري بين هذه الأقاليم الحيوية. كما تواصل المملكة المغربية، تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله، وبتعاون وثيق مع الأشقاء في جمهورية نيجيريا الاتحادية، تنفيذ مشروع أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي، الذي يروم تثمين المقدرات الطاقية للقارة، وتيسير ولوج دول غرب إفريقيا إلى مصادر الطاقة الضرورية لتحفيز مسارات التنمية الاقتصادية والاجتماعية. كما يمثل هذا الأنبوب، بما يحمله من إمكانيات متعددة في نقل الغاز الطبيعي، ولاحقا الهيدروجين الأخضر، رافعة أساسية لضمان السيادة الطاقية على مستوى الفضاء الأورومتوسطي. ومن المنتظر أن يشكل، عند اكتماله، أطول منصة لوجستية طاقية في العالم، بما يعزز مكانة إفريقيا كمزود طاقي استراتيجي على الصعيد العالمي. حضرات السيدات والسادة إن تحقيق التكامل الاقتصادي المنشود بين المنطقتين الخليجية والأورو-توسطية لن يتحقق إلا عبر بناء مسارات إنتاج مشتركة، تُعزز من السيادة الصناعية لدولنا، خاصة في المجالات الاستراتيجية كصناعة الرقائق الإلكترونية، والصناعات الفضائية، وأنظمة الأمن السيبراني والحوسبة السحابية وتخزين البيانات الكبرى، والصناعات المرتبطة بالطاقات الجديدة، وسبل تخزينها ونقلها. كما يظل الاستثمار في الرأسمال البشري، وتحسين آليات التمويل المشترك، ركيزتين أساسيتين في هذا المسار، وذلك من خلال الربط بين أسواق رؤوس الأموال الوطنية، وإنشاء بنوك وصناديق استثمار إقليمية تدعم هذه الرؤية، بجانب تعزيز التعاون بين المؤسسات الجامعية ومختبرات البحث العلمي وتطوير آليات مبتكرة لتبادل الممارسات الفضلى والتعاون الأكاديمي. وإننا، كبرلمانات تمثل صوت شعوب المنطقة، مدعوون للاضطلاع بدور محوري في الترافع من أجل تحقيق هذه الأهداف، والمساهمة في وضع التشريعات الملائمة التي من شأنها تسهيل مسارات التكامل والاندماج والتعاون المشترك. وفي هذا الإطار، يجدر التنبيه إلى أن أحد أبرز التحديات التي يواجهها عالمنا اليوم يتمثل في إرساء حكامة فعالة للذكاء الاصطناعي، لما لهذا الموضوع من أثر بالغ على مستقبل الأجيال القادمة. ويقتضي كسب هذا التحدي اعتماد مقاربة جماعية قائمة على التعلم المتبادل، من خلال تبادل الخبرات وأفضل الممارسات المتوفرة في مختلف الأنظمة القانونية والتشريعية عبر العالم. ونحن، كبرلمانات في منطقتينا الأورومتوسطية والخليجية، معنيون اليوم أكثر من أي وقت مضى، بالانخراط في هذا الورش العالمي، من خلال المساهمة في إرساء أطر تشريعية وأخلاقية تضمن الاستخدام الآمن والعادل والمسؤول للذكاء الاصطناعي، بما يخدم التنمية المستدامة ويصون كرامة الإنسان. حضرات السيدات والسادة إن التنمية تمثل الركيزة الأساسية لإرساء السلم والأمن والاستقرار، وتشكل البديل العملي والواقعي الذي يملأ الفراغ الذي قد تستغله المنظمات الإرهابية والانفصالية والإجرامية. ومن هذا المنطلق، فإن نقاشاتنا الاقتصادية في منتدى مراكش لا تكتسي فقط بعدا تنمويا، بل تشكل مدخلا جوهريا لبناء نموذج إقليمي للسلم والاستقرار، يضمن لشعوب المنطقتين سبل العيش الكريم، ويوفر فرص الاندماج والمشاركة الفاعلة في مسارات التنمية الشاملة. وإننا لَنؤمن، إيمانا راسخا، بأن البناء على المشترك الحضاري العميق الذي ظل يوحد شعوبنا عبر القرون، هو السبيل الأمثل لترسيخ أسس التعاون المستقبلي المنشود، وأنه من خلال استحضار الإرث العلمي والثقافي العريق الذي تزخر به الحواضر التاريخية في المنطقتين الأورومتوسطية والخليجية، نستطيع أن نُعيد مد جسور التفاعل الثقافي والمعرفي، وأن نجعل منها رافعة قوية لتنمية مشتركة، وتفاهم إقليمي يرتكز على القيم الإنسانية والحضارية والروابط التاريخية التي تجمعنا. مرةً أخرى، نجدد الترحيب بكم، آملين أن تسهم نقاشات هذا المنتدى في رسم معالم تعاون أرحب، وتنمية أعمق، ومستقبل واعد. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

توأمة جديدة تجمع الداخلة ودرو الفرنسية
توأمة جديدة تجمع الداخلة ودرو الفرنسية

يا بلادي

timeمنذ 10 ساعات

  • يا بلادي

توأمة جديدة تجمع الداخلة ودرو الفرنسية

أقامت مدينتا درو الفرنسية والداخلة المغربية، أمس الخميس، أسس التوأمة بينهما من خلال توقيع "ميثاق صداقة" . ويجسد هذا الميثاق، الذي يعكس توافق الرؤى بين مدينتين تتشاركان الطموح نحو التقدم المشترك في مختلف المجالات الاقتصادية والثقافية، توقيعا من قبل عمدة مدينة درو، بيير-فريديريك بيييه، ورئيس المجلس الجماعي للداخلة، الراغب حرمة الله. وحضر هذا الحدث النائب الأول لرئيس مجلس جهة الداخلة - وادي الذهب، امبارك حمية، والقنصل العام للمملكة في أورليان، رجاء بنشجيع. ويعتبر هذا الميثاق، بحسب القائمين عليه، خطوة أساسية نحو مستقبل مشترك أكثر ازدهارا، ومقدمة لتأسيس توأمة رسمية بين المدينتين. أقيم حفل التوقيع ضمن فعاليات "معرض المغرب" في مدينة درو (21 - 25 ماي)، الذي انطلق أمس الأربعاء وسط أجواء احتفالية مميزة. يوفر المعرض للزوار فرصة لاستكشاف الصناعة التقليدية والمطبخ والتقاليد المغربية، مع تسليط الضوء بشكل خاص على جهة الداخلة - وادي الذهب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store