logo
سوق شرائح الذاكرة.. الصين تكتسب أرضاً جديدة

سوق شرائح الذاكرة.. الصين تكتسب أرضاً جديدة

تكتسب شركة CXMT، الرائدة في الصين في مجال إنتاج شرائح الذاكرة، حصة سوقية عالمية بسرعة على حساب المنافسين الكوريين الجنوبيين.
وانضمت الشركة إلى ديب سيك، منافسة عملاق الذكاء الاصطناعي الأمريكي أوبن إيه آى، في تعزيز جهود بكين للحد من اعتمادها على التكنولوجيا الأجنبية في المجالات المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي.
ووفقًا لشركة الاستشارات Qianzhan ومقرها شنتشن، زادت شركة CXMT - ومقرها هيفاي في مقاطعة آنهوي الشرقية، حصتها في سوق ذاكرة Dram العالمية البالغة 90 مليار دولار من ما يقرب من الصفر في عام 2020 إلى 5% العام الماضي، مع توقع المحللين أن النمو قد "يتضخم بسرعة".
جهود وطنية
ووفقا لتقرير نشرته صحيفة "فايننشال تايمز"، فإن الشركة تقود جهود الصين لاقتحام سوق النمو العالي لما يسمى بالذاكرة عالية النطاق الترددي (HBM)، وهو عنصر حاسم في تشغيل أنظمة الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT من Open AI، والتي تواجه منافسة جديدة من منافستها الصينية الأرخص DeepSeek.
ويهدد صعود CXMT الهيمنة التقليدية على القطاع من قبل شركات صناعة الرقائق الكورية الجنوبية Samsung و SK Hynix ومنافستها الأمريكية Micron، والتي شكلت معًا 96% من عائدات Dram في عام 2023.
واقع جديد
وقال كو شونج، الرئيس المشترك لأبحاث الأسهم في منطقة آسيا والمحيط الهادئ في شركة Nomura، إنه "مع صعود CXMT، يواجه صانعو الرقائق الكوريون واقعًا جديدًا حيث يغمر الطرف الأدنى من السوق بالمنتجات الصينية".
وأضاف كو:"إنها ليست مسألة تفوق تكنولوجي بل حجم، مما يعني أن سامسونج على وجه الخصوص تضررت بشدة من العرض الزائد وانخفاض أسعار الرقائق".
وحتى عام 2016، وهو العام الذي تأسست فيه CXMT، لم تكن الصين تمتلك أي قدرة محلية تقريبًا لإنتاج رقائق Dram، والتي تُستخدم في الخوادم وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة المحمولة.
ولكن مع الاستثمارات من علي بابا و"صندوق بكين الكبير" المدعوم من الدولة، بدأت الشركة بحلول عام 2019 الإنتاج الضخم لرقائق DDR4، وهي الفئة الأكثر تقدمًا في ذلك الوقت من منتجات ذاكرة Dram.
وبحسب شركة الاستشارات SemiAnalysis، بدأت شركة CXMT العام الماضي الإنتاج الضخم لذاكرة DDR5، التي تم تسويقها لأول مرة بواسطة SK Hynix في عام 2020 وهي حاليًا الفئة الأكثر تقدمًا رقائق الذاكرة.
وتعمل الشركة الصينية أيضًا على تعزيز إنتاج DDR4 بشكل كبير، وفقًا لتقرير صادر عن بنك الاستثمار Nomura، مما يزيد من السعة من 70 ألف رقاقة شهريًا في عام 2022 إلى 200 ألف رقاقة شهريًا حتى نهاية عام 2024، وهو ما سيكون كافيًا لتأمين 15% من سوق ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية العالمية.
انخفاض أرباح الشركات الكورية الجنوبية
وقد أدى ذلك إلى خفض سعر رقائق الذاكرة القديمة، مما أدى إلى تآكل هوامش الربح في سامسونج وSK Hynix وإجبار الشركات الكورية الجنوبية على الانسحاب.
وفي الشهر الماضي، انخفضت أرباح التشغيل لمجموعة سامسونج بنسبة 29 في المائة بين الربع الثالث والرابع من العام الماضي، في حين أقرت شركة إس كيه هاينكس الشهر الماضي بأن توسع الشركة الصينية ساهم في انخفاض أرباحها التشغيلية قليلاً عن توقعات المحللين في الربع الرابع.
وقال جي دان هاتشيسون، نائب رئيس شركة الاستشارات تيك إنسايتس، إنه في حين أن حصة شركة CXMT الصينية في السوق العالمية لا تزال صغيرة نسبيًا ومركزة بشكل كبير في الصين، فإن تقدمها السريع في قطاع Dram كان يولد "تأثير كرة الثلج".
وقال هاتشيسون: "كلما زادت حصتك في السوق، زاد حجمك، وارتفعت عائداتك، وانخفضت تكاليفك وزادت حصتك في السوق مرة أخرى. هذه هي بالضبط الطريقة التي دفع بها الكوريون اليابانيين للخروج من قطاع الذاكرة في الثمانينيات والتسعينيات، والآن بدأ شيء مماثل يحدث لهم".
ويشير المحللون إلى أن شركة CXMT استغلت أيضًا ثغرة في ضوابط التصدير الأمريكية منذ عام 2023 والتي سمحت لها بالوصول إلى معدات تصنيع الرقائق الأمريكية المتقدمة للمساعدة في إنتاج أحدث رقائقها. كما تم حذفها العام الماضي من القائمة السوداء المحدثة لوزارة التجارة والتي كانت ستمنع أي شركات أمريكية من التعامل معها. وقال شخص مطلع إن شركة CXMT تبني الآن مصنعًا للتصنيع بمساحة 280 ألف متر مربع شرق شنغهاي والذي سيشمل القدرة على إنتاج رقائق "HBM2" التي تخطط شركة SK Hynix، الموردة لشركة Nvidia، لبدء إنتاجها هذا العام.
ومن المتوقع أن يؤدي توسع شركة CXMT في إنتاج HBM2 إلى تكثيف الضغوط على سامسونج، التي لا تزال تكافح من أجل اجتياز اختبارات Nvidia الصارمة للتأهل كمورد لـ HBM.
aXA6IDMxLjU5LjEyLjEyNCA=
جزيرة ام اند امز
GB

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبرز المزايا الجديدة القادمة إلى ساعات أندرويد في Wear OS 6
أبرز المزايا الجديدة القادمة إلى ساعات أندرويد في Wear OS 6

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ يوم واحد

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

أبرز المزايا الجديدة القادمة إلى ساعات أندرويد في Wear OS 6

عقدت جوجل قبل عدة أيام فعالية Android Show تمهيدًا للحدث الرئيسي Google I/O 2025 المرتقب، والذي سيُعقد في يومي 20 و 21 مايو، وأعلنت خلال الفعالية الأخيرة لمحات من تحديث Wear OS 6 الذي سيتضمن مجموعة من التحسينات المهمة. وفيما يلي سنذكر أبرز المزايا الجديدة القادمة إلى ساعات أندرويد في تحديث Wear OS 6: إضافة Gemini إلى بعض الساعات غير التابعة لجوجل لن يقتصر وجود المساعد الذكي Gemini من جوجل على الساعات الذكية التابعة للشركة، بل سيصل إلى بعض ساعات أندرويد التابعة لشركات أخرى مثل ساعات سامسونج Galaxy Watch 7 و Galaxy Watch Ultra. وسيصبح بإمكان المستخدمين تنفيذ العديد من المهام مباشرة من الساعة، مثل: طلب إنشاء قائمة تشغيل مخصصة، أو طلب تقديم اقتراحات فورية، وكل ذلك دون الحاجة إلى استخدام الهاتف. تحديث تصميم واجهة المستخدم ستشهد واجهة Wear OS تغييرات كبيرة في التصميم، مستوحاة من نظام التصميم الجديد 'Material 3 Expressive' الذي اعتمدته جوجل في تحديث أندرويد 16؛ إذ ستضيف عناصر دائرية وتحسن سلاسة حركات العناصر في الواجهة لتعزيز تجربة الاستخدام بنحو عام. أزرار جديدة للوصول السريع إلى المعلومات سيتضمن التحديث الجديد مجموعة من الأزرار الذكية الجديدة المصممة لتساعد في الوصول السريع إلى بعض المعلومات؛ إذ تتمدد لتملأ المساحة المتاحة على الشاشة، مما يسهل رؤية معلومات مهمة مثل: المواعيد والرسائل الواردة بسرعة دون الحاجة إلى التنقل عبر عدة صفحات. تحسين عمر البطارية حتى مع إضافة المزيد من العناصر والأزرار ومزايا الذكاء الاصطناعي، أكدت جوجل أن تحديث Wear OS 6 القادم لن يؤثر سلبًا في عمر البطارية. فقد أشارت الشركة إلى أن النظام الجديد يوفر زيادةً في عمر البطارية تصل إلى 10%، وهو ما يعني نحو ساعتين ونصف إضافية من الاستخدام في ساعات مثل Pixel Watch 3. ماذا ستعلن جوجل أيضًا في حدثها القادم؟ بالإضافة إلى الإعلانات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي و Gemini وأندرويد 16 و Wear OS، قد تتحدث جوجل أيضًا عن مزايا جديدة في نظام Android XR، وهو نظام تشغيل أجهزة الواقع المختلط. كما يتضمن الجدول الرسمي لمؤتمر I/O 2025 جلسات مخصصة لإعلان آخر التحديثات في متصفح كروم وخدمة Google Cloud، ومتجر التطبيقات Google Play وأدوات تطوير نظام أندرويد، بالإضافة إلى Gemma، وهي مجموعة من نماذج الذكاء الاصطناعي المفتوحة المصدر التي طورتها جوجل.

مقارنة بين هاتفي سامسونج Galaxy S25 Edge و Galaxy S25 Ultra
مقارنة بين هاتفي سامسونج Galaxy S25 Edge و Galaxy S25 Ultra

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ يوم واحد

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

مقارنة بين هاتفي سامسونج Galaxy S25 Edge و Galaxy S25 Ultra

أضافت سامسونج هاتفًا جديدًا إلى سلسلة هواتفها الرائدة لهذا العام Galaxy S25، وهو هاتف Galaxy S25 Edge الذي يشترك مع باقي الهواتف في السلسلة بقوة الأداء والكاميرات الاحترافية، ودعم مزايا الذكاء الاصطناعي المتقدمة، ولكن ما يميزه عن باقي الهواتف في السلسلة تصميمه النحيف ووزنه الخفيف، فهو أنحف هاتف تطلقه سامسونج حتى الآن، ويُعدّ جذابًا لمحبي الأجهزة الكبيرة الحجم ولكنهم يبحثون عن هاتف خفيف الوزن يسهل حمله واستخدامه لمدة طويلة. في هذا المقال سنقارن بين الهاتف الجديد والطراز الأكبر في السلسلة وهو Galaxy S25 Ultra، لتتعرف أبرز الفروق وأوجه التشابه بينهما، ومساعدتك في تحديد الطراز المناسب لك إذا كنت تفكر في شراء هاتف رائد جديد من سلسلة سامسونج Galaxy S25. التصميم يأتي Galaxy S25 Edge بتصميم مميز يجمع بين الرقة والصلابة؛ إذ يبلغ سمكه 5.8 مم فقط، مما يجعله أنحف هاتف ذكي أنتجته سامسونج حتى الآن. ويضم إطارًا مصنوعًا من التيتانيوم يمنحه مظهرًا فخمًا مع حماية فائقة ضد الصدمات، كما تأتي الجهة الأمامية محمية بطبقة زجاجية من نوع Corning Gorilla Glass Ceramic 2، وأما الجهة الخلفية فهي محمية بطبقة زجاجية من نوع Corning Gorilla Glass Victus 2. ويزن الهاتف 163 جرامًا، ويُعدّ مثاليًا للحمل بيد واحدة أو الاستخدام لمدة طويلة. وأما Galaxy S25 Ultra فيأتي في هيكل كبير وأثقل بكثير من طراز Edge؛ إذ يزن 218 جرامًا. كما يأتي مع قلم S Pen الذكي ويمتاز الهاتف بالمتانة العالية بفضل إطاره المصنوع من التيتانيوم والطبقة الزجاجية من نوع Gorilla Glass Armor 2 التي تغطي الجهة الأمامية والتي تمتاز بقدرتها على مقاومة الخدوش والصدمات بكفاءة عالية. الشاشة يضم Galaxy S25 Edge شاشة من نوع LTPO AMOLED 2X، ويبلغ مقاسها 6.7 بوصات، وتمتاز بدقة قدرها 1440× 3120 بكسلًا، وتدعم معدل تحديث متغير يصل إلى 120 هرتزًا. وأما شاشة Galaxy S25 Ultra فهي من نوع Dynamic AMOLED 2X، ويبلغ مقاسها 6.9 بوصات، وتمتاز بدقة قدرها 3120 × 1440 بكسلًا، وبسطوع يصل إلى 2600 شمعة في المتر المربع؛ مما يجعلها واضحة تحت أشعة الشمس. وتدعم الشاشة تقنية LTPO 4.0 لتقديم معدل تحديث متغير من هرتز واحد إلى 120 هرتزًا، حسب المحتوى المعروض؛ مما يعزز توفير طاقة البطارية. ومن المزايا الأخرى التي تتمتع بها شاشة Galaxy S25 Ultra وجود طبقة مضادة للانعكاس، تقلل الانعكاسات بنسبة عالية لتحسين الرؤية في البيئات الساطعة. الأداء والمعالج يعمل كلا الهاتفين بإصدارات خاصة من معالج (Snapdragon 8 Elite) الجديد من كوالكوم الذي يقدم أداءً استثنائيًا في جميع المهام، من تشغيل التطبيقات اليومية إلى الألعاب الكثيفة، وتعدد المهام. اختارت سامسونج إصدارًا خاصًا من معالج Snapdragon 8 Gen 4 Elite يضم سبع نويات لهاتف S25 Edge، وأما الإصدار الذي يعمل به هاتف S25 Ultra فهو ثماني النوى؛ مما يُحدث فرقًا بسيطًا في قوة الأداء؛ إذ يتفوق طراز ألترا على طراز Edge قليلًا في معالجة المهام الثقيلة. كلا الهاتفين يعملان بنظام أندرويد 15 مع واجهة One UI 7 الجديدة من سامسونج، ويدعمان مزايا الذكاء الاصطناعي (Galaxy AI) مثل الترجمة الفورية للمكالمات، وتلخيص النصوص، وتحرير الصور. وفيما يتعلق بذاكرة الوصول العشوائي، وذاكرة التخزين الداخلية، يأتي S25 Edge مع ذاكرة وصول عشوائي بسعة تبلغ 12 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة تبلغ 256 أو 512 جيجابايت. وأما S25 Ultra، فيأتي مع ذاكرة وصول عشوائي بسعة تبلغ 12 أو 16 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة تبلغ 256 أو 512 جيجابايت أو تيرابايت واحد. الكاميرا يتفوق Galaxy S25 Ultra في مجال التصوير؛ إذ يقدم أداءً استثنائيًا يتفوق به على باقي الهواتف في السلسلة بفضل الكاميرا الخلفية الرباعية العدسات، التي تتضمن عدسة رئيسية بدقة تبلغ 200 ميجابكسل تدعم تقنيات تصوير متقدمة، وتلتقط صورًا احترافية وعالية الجودة والوضوح حتى في الإضاءة المنخفضة. كما يدعم الهاتف تقريبًا بصريًا حتى 10× وتكبيرًا رقميًا حتى 100× دون فقدان التفاصيل، فهو يحتوي على عدستين مقربتين الأولى بدقة قدرها 50 ميجابكسل، والثانية بدقة قدرها 10 ميجابكسل، ويضم أيضًا عدسة فائقة الاتساع تأتي بدقة قدرها 50 ميجابكسل. في المقابل، يقدم Galaxy S25 Edge تجربة تصوير عالية الجودة لكن أقل جودة من طراز ألترا، فهو مزود بكاميرا خلفية ثنائية العدسات تضم مستشعرًا رئيسيًا بدقة قدرها 200 ميجابكسل وعدسة فائقة الاتساع بدقة قدرها 12 ميجابكسل. وهذه العدسات كافية لالتقاط صور ومقاطع فيديو عالية الجودة، لكنها تفتقر إلى قدرات التقريب الموجودة في Ultra. البطارية والشحن يحتوي Galaxy S25 Edge على بطارية بسعة تبلغ 3900 ميلي أمبير في الساعة وهي أصغر بكثير من بطارية طراز Ultra بسبب تصميم S25 Edge النحيف، ويدعم الهاتف الشحن السلكي بقدرة تبلغ 25 واطًا، والشحن اللاسلكي بقدرة تبلغ 15 واطًا. وأما Galaxy S25 Ultra، فيحتوي على بطارية كبيرة تبلغ سعتها 5000 ميلي أمبير في الساعة تدوم ليومين في الاستخدام المعتدل، ويدعم الشحن السلكي السريع بقدرة تبلغ 45 واطًا، ويمكن شحن البطارية إلى نسبة تبلغ 65% خلال 30 دقيقة فقط. ويدعم هذا الهاتف أيضًا الشحن اللاسلكي بقدرة تبلغ 15 واطًا، والشحن اللاسلكي العكسي بقدرة تبلغ 4.5 واط؛ مما يسمح باستخدامه لشحن سماعات Galaxy Buds أو الساعات الذكية. السعر يُباع هاتف Galaxy S25 Edge بسعر قدره 4299 درهمًا إماراتيًا للطراز الذي يأتي مع ذاكرة تخزين داخلية بسعة تبلغ 512 جيجابايت. وأما هاتف Galaxy S25 Ultra فيُباع بسعر يبدأ من 5099 درهمًا إماراتيًا. أيهما تختار؟ إذا كنت تفضل هاتفًا نحيفًا وخفيف الوزن، ومناسبًا للاستعمال اليومي الخفيف إلى المتوسط، فإن Galaxy S25 Edge هو الهاتف المناسب لك. وأما إذا كنت من عشاق التصوير، واللعب بألعاب الفيديو، أو تستخدم تطبيقات ثقيلة يوميًا، أو تحتاج إلى مزايا تعزز الإنتاجية مثل قلم S Pen، فإن Galaxy S25 Ultra هو الهاتف المناسب لك. المواصفات الكاملة لهاتفي سامسونج Galaxy S25 Edge و Galaxy S25 Ultra: Galaxy S25 Edge Galaxy S25 Ultra المعالج إصدار خاص من معالج (Snapdragon 8 Elite) الجديد من كوالكوم، يضم سبع نويات ومُصنع بتقنية تبلغ 3 نانومتر. إصدار خاص من معالج (Snapdragon 8 Elite) الجديد من كوالكوم، الثماني النوى والمُصنع بتقنية تبلغ 3 نانومتر. الشاشة من نوع (LTPO AMOLED 2X)، بقياس قدره 6.7 بوصات. من نوع (Dynamic AMOLED 2X) بقياس قدره 6.9 بوصات. خيارات مساحة التخزين الداخلية 256 أو 512 جيجابايت. 256، أو 512 جيجابايت، أو تيرابايت واحد. ذاكرة الوصول العشوائي RAM 12 جيجابايت. 12 أو 16 جيجابايت. الكاميرا الخلفية ثنائية العدسات؛ الأساسية بدقة قدرها 200 ميجابكسل، والثانية بدقة قدرها 12 ميجابكسل. رباعية العدسات؛ الأساسية بدقة قدرها 200 ميجابكسل، والثانية بدقة قدرها 50 ميجابكسل، والثالثة بدقة قدرها 10 ميجابكسل، والرابعة بدقة قدرها 50 ميجابكسل. الكاميرا الأمامية أحادية العدسة بدقة قدرها 12 ميجابكسل. أحادية العدسة بدقة قدرها 12 ميجابكسل. منفذ السماعات 3.5 ملم لا يدعم. لا يدعم. دعم بطاقة microSD لا يدعم. لا يدعم. الاتصال شبكات الجيل الخامس 5G، وشبكات الواي فاي 7، وتقنية البلوتوث 5.4، وتقنية الاتصال القريب المدى (NFC). شبكات الجيل الخامس 5G، وشبكات الواي فاي 7، وتقنية البلوتوث 5.4، وتقنية الاتصال القريب المدى (NFC). الألوان فضي تيتانيوم، وأزرق ثلجي تيتانيوم، وأسود تيتانيوم. الأسود، والأبيض، والرمادي، والأزرق، والأخضر، والوردي. نظام التشغيل أندرويد 15 المعتمد على واجهة المستخدم One UI 7. أندرويد 15 المعتمد على واجهة المستخدم One UI 7. الوزن 163 جرامًا. 218 جرامًا. السعر 4299 درهمًا إماراتيًا للطراز الذي يأتي مع ذاكرة تخزين داخلية بسعة تبلغ 512 جيجابايت. يبدأ من 5099 درهمًا إماراتيًا.

«التبني الخفي».. الذكاء الاصطناعي يكشف فجوة الثقة في بيئات العمل
«التبني الخفي».. الذكاء الاصطناعي يكشف فجوة الثقة في بيئات العمل

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

«التبني الخفي».. الذكاء الاصطناعي يكشف فجوة الثقة في بيئات العمل

تحدث تقرير نشرته صحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية عن استخدام الذكاء الاصطناعي في بعض الوظائف. التقرير اعتبر أن الذكاء الاصطناعي لن يخلف البشر في الوظائف بل سيعين بعضهم على إقصاء الآخرين ممن لا يستخدمونه. وأبرز التقرير مثالاً بشركة المحاماة البريطانية "شوسميثس" (Shoosmiths) التي تلقى موظفوها وعددهم 1500 شخص الشهر الماضي خبراً غير متوقع، حيث أنشأت الشركة مكافأة جماعية قدرها مليون جنيه إسترليني (1.3 مليون دولار)، سيتم توزيعها بينهم، بشرط أن يستخدموا بشكل جماعي أداة الذكاء الاصطناعي التوليدي "مايكروسوفت كوبايلوت" (Copilot)، التي اختارتها الشركة، مليون مرة على الأقل خلال السنة المالية الحالية. ولم يكن الرئيس التنفيذي للشركة، ديفيد جاكسون، يعتقد أن هذا سيكون صعبًا. فقد أشار إلى زملائه أن بلوغ هدف المليون سيكون سهلًا إذا استخدم كل شخص "كوبايلوت" 4 مرات فقط في كل يوم عمل. وعلق اثنان من الأكاديميين في كلية إدارة الأعمال HEC في باريس، وهما كاثي يانغ وديفيد ريستريبو أماريلس، على مبادرة شوسميثس، بالقول إن استخدام الذكاء الاصطناعي منتشر بالفعل في بيئات العمل دون أن يكون الأمر معتمداً بشكل رسمي. الاستخدام في السر وأثناء تحضيرهما لنشر بحث حول الطرق البشرية للغاية التي يُستخدم بها كوبايلوت وChatGPT وغيرها من أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي في بيئة العمل، اكتشفا ما وصفته "فايننشال تايمز" بأنه شيء منطقي جداً عند التفكير فيه: "من الممكن التقدم في العمل باستخدام الذكاء الاصطناعي -طالما أنك لا تخبر مديرك بذلك.. والأسوأ من ذلك، أن مديرك في الغالب لن يعرف ما إذا كنت قد استخدمت الذكاء الاصطناعي أم لا". واكتشف الباحثان هذا بعد أن قررا دراسة سبب تردد العديد من الشركات في تبني أدوات الذكاء الاصطناعي، رغم ما يبدو من فوائد إنتاجية. في تجربة أجروها، طُلب من 130 مديراً متوسط المستوى في شركة استشارات كبيرة لم يُفصح عن اسمها تقييم مجموعة من التقارير التي أعدها محللان مبتدئان. بعض هذه التقارير كُتب بمساعدة ChatGPT، وبعضها لم يُستخدم فيه أي ذكاء اصطناعي. لكن النتائج كانت صادمة: لم يتمكن المدراء من التمييز بينهما على الإطلاق. وكان أكثر شئ لا فت هو أن التقارير التي كُتبت باستخدام ChatGPT حصلت على تقييم أعلى بنسبة 10% تقريبًا من تلك التي أعدها البشر فقط. لكن حين علم المدراء بأن الذكاء الاصطناعي كان مستخدمًا، قللوا من التقييم -ربما لافتراضهم أن المحللين لم يبذلوا جهدًا كافيًا. هذا يشير إلى أنه ما لم تكن تعمل في شركة تشجع الاستخدام الشفّاف للذكاء الاصطناعي، فقد تكون لديك دافع قوي لاستخدامه في السر. والمشكلة في هذا "التبني الخفي"، كما يسميه الباحثون، هي أنه يعرّض المؤسسة لمخاطر جسيمة، مثل تسريبات أمنية. مخاطر جسيمة فقد قامت بعض الشركات في أوقات معينة بتقييد الوصول إلى أدوات الذكاء الاصطناعي، خشية أن يقوم الموظفون دون قصد بإدخال بيانات حساسة قد يتم الوصول إليها لاحقًا من قبل أطراف خارجية. وهناك أيضًا مشكلة الثقة المفرطة في أدوات قد تنتج نتائج منحازة أو غير دقيقة (ما يُعرف بـ "الهلوسة"). أما مراقبة من يستخدم أو لا يستخدم الذكاء الاصطناعي فقد تثير جدلًا حول الخصوصية والمراقبة المفرطة. ولتجنب هذه المشاكل، يرى باحثو HEC أن على أصحاب العمل وضع إرشادات واضحة لاستخدام الذكاء الاصطناعي، تشجع الموظفين على استخدامه علنًا. وبما أن دراستهم تُظهر أن من يعترف باستخدام الذكاء الاصطناعي قد يُعاقب تقييمًا، فهم يقترحون تقديم حوافز تشجع على الإفصاح -مثل مكافأة شوسميثس التي تبلغ مليون جنيه إسترليني (1.3 مليون دولار) مقابل عدد "البرومبتات" المستخدمة. أما شركة شوسميثس، فتقول إن المكافأة أُنشئت لأنها تؤمن بأن الذكاء الاصطناعي سيكون أساسيًا في الحفاظ على قدرتها التنافسية في المستقبل، وترغب في تسريع استخدامه. وبحسب توني راندل، الشريك المسؤول عن التكنولوجيا الموجهة للعملاء، فإن "الذكاء الاصطناعي لن يُقصي مهنة المحاماة، لكن المحامين الذين يستخدمونه سيقصون أولئك الذين لا يستخدمونه". aXA6IDg0LjMzLjMwLjQ0IA== جزيرة ام اند امز IT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store