logo
بينما يترقب العالم موقفه من الحرب مع إيران.. ترامب يصدر إعلانا مفاجئا!

بينما يترقب العالم موقفه من الحرب مع إيران.. ترامب يصدر إعلانا مفاجئا!

اليمن الآنمنذ 5 ساعات

بينما ينتظر العالم قراره بشأن إيران، اختار الرئيس الأمريكي لفت الأنظار بإعلان رمزي عن وضع أعلام جديدة على البيت الأبيض، في خطوة يرى فيها البعض رسالة سياسية في ظل الظروف الراهنة.
وفي خضم هذه الأجواء المشحونة، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر منصته "تروث سوشيال" أنه قرر وضع ساريتي علم جديدتين على جانبي البيت الأبيض، وتحديدا على المروج الشمالية والجنوبية.
وكتب ترامب عبر منصته "تروث سوشيل": "إنه لشرف عظيم لي أن أعلن أنني سأضع سارية علم جميلة على المروج الشمالية والجنوبية. إنها هدية مني، شيء كان مفقودا دائما في هذا المكان الرائع. هذه هي أفخم الأعمدة التي تم إنتاجها على الإطلاق – طويلة، مدببة، مقاومة للصدأ، مع حبل داخل العمود، وبأعلى جودة. آمل أن يقفوا بفخر على جانبي البيت الأبيض لسنوات عديدة قادمة".
يأتي إعلان ترامب عن الأعلام في توقيت حساس، حيث يربطه البعض بمحاولة إرسال رسائل رمزية حول الوطنية والقوة الأمريكية وسط تصاعد التوتر مع إيران.
ولم يعلن ترامب حتى الآن عن قراره النهائي بشأن مشاركة الولايات المتحدة في أي عمل عسكري ضد إيران، ما يزيد من حالة الترقب والجدل في الأوساط السياسية والإعلامية داخل الولايات المتحدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أمّ القنابل".. السلاح الأمريكي الوحيد القادر على تدمير منشأة فوردو الإيرانية
"أمّ القنابل".. السلاح الأمريكي الوحيد القادر على تدمير منشأة فوردو الإيرانية

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

"أمّ القنابل".. السلاح الأمريكي الوحيد القادر على تدمير منشأة فوردو الإيرانية

"أمّ القنابل".. السلاح الأمريكي الوحيد القادر على تدمير منشأة فوردو الإيرانية المجهر - متابعة خاصة الخميس 19/يونيو/2025 - الساعة: 7:38 ص بعد سبعة أيام على اندلاع المواجهة المفتوحة بين إسرائيل وإيران في 13 يونيو الجاري، بدأت ملامح التصعيد تتخذ طابعاً دولياً، مع بروز إشارات واضحة إلى استعداد واشنطن للانخراط المباشر في الحرب. وكشفت مصادر مطلعة، الخميس، أن مسؤولين أميركيين شرعوا في بحث إمكانية توجيه ضربة عسكرية مباشرة على أهداف داخل إيران خلال الأيام المقبلة، بحسب ما نقلت وكالة "بلومبيرغ". وفي هذا السياق، يرى مراقبين بأن الأنظار تتركز بشكل كبير على منشأة فوردو النووية، شديدة التحصين، والتي تبعد نحو 95 كيلومتراً جنوب غرب العاصمة طهران. وتقع منشأة فوردو تحت جبل صخري يبعد نحو 32 كيلومتراً شمال شرق مدينة قم، وقد صمّمت بحيث تكون عصيّة على الاستهداف بالوسائل التقليدية، إذ تمتد على عمق يقارب 260 قدماً (نحو 79 متراً) تحت سطح الأرض، ما يجعل تدميرها تحدياً استثنائياً في الحسابات العسكرية. ويطلق عليها أحياناً اسم "أم القنابل"، رغم أن هذا اللقب شاع أكثر مع القنبلة GBU-43، إلا أن GBU-57 تعتبر أكثر فتكاً واختراقاً، وتعد أقوى قنبلة غير نووية في الترسانة الأمريكية. وحسب خبراء، فإن وزن هذه القنبلة يبلغ 30 ألف رطل (نحو 13.6 طناً)، بطول يصل إلى 6.6 أمتار، وتستطيع اختراق قرابة 200 قدم (61 متراً) داخل الأرض الصخرية قبل أن تنفجر، وهو ما يمنحها القدرة على الوصول إلى البنية التحتية العميقة لمنشآت نووية مثل فوردو، وتدميرها بالكامل. وتشير المعلومات إلى أن القنبلة مزوّدة بصاعق تأخير زمني خاص يتيح لها الوصول إلى العمق المطلوب قبل الانفجار، خلافاً لمعظم القنابل التي تنفجر عند الاصطدام أو بعده مباشرة. ولأن GBU-57 ضخمة وتتطلب أنظمة توجيه دقيقة ومنصة قصف استثنائية، فإن الطائرة الوحيدة القادرة على حملها وإسقاطها هي القاذفة الأميركية الشبح B-2 Spirit، التي يمكن لكل منها أن تحمل قنبلتين من هذا الطراز. وقد تم بالفعل نشر عدد من قاذفات B-2 في قاعدة "دييغو غارسيا" المشتركة بين الولايات المتحدة وبريطانيا في المحيط الهندي، ما يعزز من جاهزية القوات الأمريكية لاحتمال توجيه ضربة لفوردو أو أهداف مشابهة. ويقول خبراء عسكريين، فإن تنفيذ ضربة ناجحة باستخدام قنبلة GBU-57 يتطلب ظروفاً جوية مثالية وسماءً صافية، ما يعني ضرورة تأمين "تفوق جوي" شامل في منطقة الاستهداف.. هذا العامل يفسّر التأكيدات المتكررة من قِبل مسؤولين إسرائيليين وأمريكيين، بينهم الرئيس ترامب، بشأن السيطرة الجوية الكاملة على الأجواء الإيرانية خلال هذه الأيام. لكن اللافت أن القنبلة GBU-57 لم تُستخدم عملياً حتى الآن، رغم جاهزيتها منذ أكثر من عقد. وقد صُمّمت خصيصاً في أوائل الألفية الثانية لتدمير منشآت أسلحة دمار شامل تقع في أعماق الأرض، وهو ما أكدت عليه القوات الجوية الأمريكية رسمياً عام 2015. ويعتقد مراقبون أن استخدام هذه القنبلة للمرة الأولى في أي مواجهة مستقبلية، سواء كانت ضربة استباقية أو ردعية، سيشكل تحولاً استراتيجياً خطيراً، خاصة إذا تم ضد منشأة بحساسية فوردو النووية. تابع المجهر نت على X #منشأة فوردو #فوردو النووية #أم القنابل #السلاح الأمريكي #نووي إيران #إسرائيل وإيران

ترامب يحذر إيران: نعرف مكان خامنئي ولن نستهدفه الآن
ترامب يحذر إيران: نعرف مكان خامنئي ولن نستهدفه الآن

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

ترامب يحذر إيران: نعرف مكان خامنئي ولن نستهدفه الآن

قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الثلاثاء، إن الولايات المتحدة لن تقتل 'في الوقت الحالي' المرشد الإيراني، علي خامنئي، محذرا إياه من شن هجمات إضافية على إسرائيل، وملمحا إلى أن على الجمهورية الإسلامية 'الاستسلام غير المشروط'. وكتب ترامب على منصته 'تروث سوشال': 'نعرف بالتحديد أين يختبئ المدعو 'المرشد الأعلى'. هو هدف سهل، لكنه في مأمن هناك. لن نقضي عليه (نقتله!)، على الأقل ليس في الوقت الحالي'. أضاف الرئيس الأميركي: 'لكننا لا نريد أن تُطلق الصواريخ على المدنيين أو الجنود الأميركيين. صبرنا يقترب من النفاد. شكرا لاهتمامكم بهذه المسألة'، قبل أن ينشر رسالة جاء فيها: 'استسلام غير مشروط!'. وفي رسالة سبقت مباشرة تهديد خامنئي، أكد الرئيس الأميركي ترامب، الثلاثاء، السيطرة 'الكاملة والشاملة' على المجال الجوي الإيراني، مع تزايد التكهنات باحتمال تدخل الولايات المتحدة إلى جانب إسرائيل في الضربات التي تشنّها على الجمهورية الإسلامية. وكتب ترامب على منصته 'تروث سوشيال': 'نحن نحظى الآن بالسيطرة الكاملة والشاملة على أجواء إيران'، مشيدا باستخدام الأسلحة الأميركية، من دون أن يأتي على ذكر إسرائيل بشكل مباشر. وأضاف ترامب: 'إيران كانت تمتلك أجهزة تتبع جوية جيدة ومعدات دفاعية أخرى، بل ووفرة منها، لكنها لا تُقارن بالمعدات الأميركية الصنع والمصممة والمصنّعة. لا أحد يتقنها أكثر من الولايات المتحدة الأميركية'. وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأميركي ترامب، أنه قد يرسل نائبه جي دي فانس، أو مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف للتفاوض مع الإيرانيين، لافتا إلى أنه يسعى لـ'نهاية حقيقية للصراع في إيران'. ومن جانبه، أوضح نائب الرئيس الأميركي أن ترامب قد يرى حاجة إلى اتخاذ 'إجراء إضافي' ضد البرنامج النووي الإيراني، وذلك في ظل التكهّنات بشأن احتمال تدخّل واشنطن في المواجهة بين حليفتها إسرائيل وطهران. وكتب فانس على منصة 'إكس' أن 'الرئيس أظهر انضباطا ملحوظا في إبقاء تركيز جيشنا منصبا على حماية قواتنا وحماية مواطنينا'، لكنه 'قد يقرر اتخاذ إجراء إضافي لإنهاء التخصيب الإيراني'. وإلى ذلك، صرح ترامب للصحافيين لدى عودته إلى واشنطن بعد مغادرته مبكرا لقمة السبع في كندا: 'نسعى لما هو أفضل من وقف النار في إيران'. وعقب مغادرته اجتماعات مجموعة السبع، شدد ترامب على رغبته في 'نهاية حقيقية' للمشكلة النووية مع إيران، وأنها يجب أن تتخلى عن برنامجها النووي بشكل كامل ونهائي. وقال ترامب لمراسل شبكة 'CBS' إن إيران قريبة جدا من امتلاك سلاح نووي، آملا في القضاء على البرنامج النووي الإيراني. وحول الهجمات الإسرائيلية، قال ترامب خلال مغادرته كندا في منتصف ليل الاثنين بعد مشاركته في قمة دول مجموعة السبع 'أتوقع عدم تخفيف إسرائيل لهجماتها على إيران'، مشدداً على أنه لم يقل إنه يسعى لوقف النار بين إيران وإسرائيل. وعن إمكانية مساعدة روسيا وكوريا الشمالية لإيران في مواجهاتها مع إسرائيل، قال ترامب: 'لا دلائل على مساعدة روسيا أو كوريا الشمالية لإيران'، لافتاً إلى أن إيران تعلم جيدا أن أميركا سترد بقوة إذا أقدمت على أي فعل يضر بشعبها. وردا على احتمال إرسال المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف أو نائب الرئيس جي دي فانس للقاء مسؤولين إيرانيين، قال ترامب 'ربما'. ونقل المراسل عنه قوله 'الأمر يعتمد على ما سيحدث عند عودتي'. وغادر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، مبكرا اجتماع مجموعة الـ7 قائلاً إن الأمر 'لا علاقة له إطلاقا بوقف النار بين إسرائيل وإيران'، مشيراً إلى أن 'الأمر أكبر من ذلك بكثير'. وأضاف الرئيس الأميركي، في تصريحات على متن الطائرة الرئاسية في طريق العودة لواشنطن، إن نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون 'قال خطأ إنني غادرت قمة الـ7 للعمل على وقف النار بين إسرائيل وإيران.. وأنه ليست لديه أي فكرة عن سبب عودتي الآن إلى واشنطن'. وأقلعت مروحية ترامب من مكان انعقاد القمة في جبال روكي الكندية لنقله إلى طائرته الرئاسية بعد دعوته سكان العاصمة الإيرانية طهران إلى إخلائها. استسلام ايران ترمب خامنئي شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق نداء عاجل لإنقاذ فنان يمني كبير يصارع المرض..الاسم التالي وزير يمني سابق يحذير : 'قطار الموت' الإسرائيلي يقترب… هل تتحقق نبوءة القذافي؟

روسيا تحذّر أمريكا : لا تفكروا في مساعدة إسرائيل عسكريّاً
روسيا تحذّر أمريكا : لا تفكروا في مساعدة إسرائيل عسكريّاً

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

روسيا تحذّر أمريكا : لا تفكروا في مساعدة إسرائيل عسكريّاً

في تطور لافت، وجهت روسيا تحذيراً شديد اللهجة إلى الولايات المتحدة من تقديم أي مساعدات عسكرية مباشرة لإسرائيل، مؤكدة أن ذلك سيتسبب في زعزعة استقرار الشرق الأوسط. وقالت الخارجية الروسية، اليوم (الأربعاء) «نحذّر أمريكا من تقديم مساعدات عسكرية مباشرة لإسرائيل أو حتى مجرد التفكير في الأمر». وحذّر نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف من أن المساعدة العسكرية الأمريكية المباشرة لإسرائيل ربما تزعزع استقرار الوضع في الشرق الأوسط بشكل جذري، وسط استمرار لتبادل للضربات الجوية بين إيران وإسرائيل لليوم السادس على التوالي. ونقلت وكالة «إنترفاكس» للأنباء عن ريابكوف قوله: "إن روسيا تحذر الولايات المتحدة من تقديم مثل هذه المساعدة لإسرائيل، أو حتى التفكير في تقديمها"، مضيفاً أن موسكو على اتصال بكل من إسرائيل وإيران. وتبادلت إيران وإسرائيل ضربات صاروخية جديدة رغم دعوة الرئيس الأمريكي طهران إلى «استسلام غير مشروط»، وقال مصدر إن ترمب يدرس خيارات تشمل الانضمام إلى إسرائيل في مهاجمة المواقع النووية الإيرانية. وقال مسؤول في البيت الأبيض إن ترمب تحدث هاتفياً مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس الثلاثاء واجتمع لمدة 90 دقيقة مع مجلس الأمن القومي بعد ظهر أمس لمناقشة الصراع. وكشف ثلاثة مسؤولين أمريكيين، أن واشنطن تنشر المزيد من الطائرات المقاتلة في الشرق الأوسط وتوسع نطاق نشر طائرات حربية أخرى، إلا أنها لم تتدخل حتى الآن بصورة مباشرة في الصراع بما في ذلك المساعدة في إسقاط الصواريخ التي أطلقت باتجاه إسرائيل. وقالت إيران من قبل إنها سترد باستهداف قواعد أمريكية إذا شاركت واشنطن في الحرب. وذكر مصدر مطلع على تقارير مخابرات أمريكية أن إيران حركت بعض منصات إطلاق الصواريخ الباليستية، لكن من الصعب تحديد ما إذا كانت تستهدف القوات الأمريكية أم إسرائيل. وفي إسرائيل، سُمع دوي انفجارات فوق تل أبيب. وقال الجيش إن وابلين من الصواريخ الإيرانية أطلقا باتجاه إسرائيل في أول ساعتين من صباح الأربعاء. وأعلن مسؤول عسكري إسرائيلي أن 50 مقاتلة قصفت نحو 20 هدفاً في طهران الليلة الماضية بما في ذلك مواقع لإنتاج مواد خام ومكونات وأنظمة تصنيع صواريخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store