
محمد منير يؤجل حفله في العلمين الجديدة بسبب وعكة صحية مفاجئة
وطمأنت الصفحة الرسمية لمنير جمهوره عبر فيسبوك، مؤكدة أن حالته الصحية مستقرة، وأنه يتلقى الرعاية الطبية المطلوبة تمهيداً لخروجه من المستشفى خلال أيام قليلة، على أن يستكمل فترة التعافي في منزله.
ومن المقرر أن يستأنف محمد منير نشاطه الفني تدريجيًا بعد التعافي، ويعود إلى استكمال تسجيل أغنيات ألبومه الجديد المنتظر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 28 دقائق
- بوابة ماسبيرو
درب سعادة.. الطريق لبهجة القـاهرة القديمة
من نوافذ المساجين إلى سوق العرائس أهالى المساجين فى عهد السادات كانوا يستخدموا نوافذ منازل درب سعادة ليطلوا على ذويهم المجرمين فى الزنازين يضم الدرب سبيل عبد الباقى الطوبجى وقبة حسام الدين طرنطاى فى قلب القاهرة الفاطمية، حيث تعانق الأزقة التاريخ، ويعلو صدى خطى العابرين فوق حجارة مر عليها الزمن والفرح معًا، يمتد "درب سعادة" كأيقونة مصرية خالدة، لا تقاس بحجمها الجغرافى، بل بقيمتها الوجدانية والتراثية. هنا لا تسير فقط وسط الشوارع، بل تخترق نسيج حكايات مترفة، ينسجها صانعو السعادة الحقيقيون.. بائعو الفرح، وأهل الحرف، وأبطال جهاز العروس الذين يعرفهم من تاه بين تلك الدروب القديمة يوما، أو قصدهم ليصنع فرحا جديدا. يقع درب سعادة بالقرب من شارع بورسعيد، وهو طريق ضيق خلف مديرية أمن القاهرة بباب الخلق، يتفرع من شارع الأزهر وينتهى عند "تحت الربع" وبامتداد زمنى يعود لأكثر من 150 عاما. الفرح.. يبدأ من هنا يشتهر الحى التاريخى بكونه مركزا لتجهيز العرائس، ومقرا لصناعة وبيع مستلزمات الأفراح، من أطقم الصينى والكاسات والأدوات المنزلية، إلى المفروشات والأدوات الكهربائية. عند السير فى الدرب، سيبتلعك الازدحام المفرح، وتظللك الزينة المتدلية من نوافذ المحلات، ويحتويك صوت الأغانى الشعبية، ولن يخلو محل من تواجد سيدات وبنات وأصوات الزغاريد تنطلق لتعلن انتهاء عملية شراء جهاز العروس، وكأنها تؤكد أن الفرح هنا له طابع خاص.. الطرقات ضيقة يتزاحم فيها البشر وسيارات النقل الصغيرة يقف بجوارها صاحبها فى انتظار دوره للاتفاق مع أهل العروس على نقل جهازها. فرحة تتجدد رغم تغير الزمن وتنوع الأذواق، يظل درب سعادة محتفظا بمكانته كأحد أهم أسواق جهاز العرائس فى القاهرة. هنا، لا تأتى العروس بمفردها، بل تصحبها أمهات وخالات وجدات، لتبدأ طقوس اختيار الجهاز.. تقول الحاجة أم رحاب، وهى إحدى أقدم البائعات فى درب سعادة: "الناس بتيجى من شبرا وبولاق والزاوية وروض الفرج والسيدة زينب ومن المحافظات علشان يشتروا من هنا، لأننا بنوفر لهم الحاجة الكاملة وبسعر معقول.. والأهم أننا بنفهم فى تجهيز البنت للفرح، مش مجرد بيع". متحف حى للتراث درب سعادة ليس مجرد شارع تجارى، بل يعد شاهدا على تطور الحياة الاجتماعية فى مصر، خاصة فيما يتعلق بطقوس الزواج، وتجهيزات البيت الأول. وقد سجلت الهيئة العامة للاستعلامات ووزارة الثقافة فى أرشيفها عدة تقارير مصورة عن الحى منذ الستينيات، تؤكد دوره كمركز شعبى للحرفيين والتجار المتخصصين فى مستلزمات الفرح، فهو يمثل جزءا من الهوية الشعبية للقاهرة، وليس مجرد سوق، بل امتداد لذاكرة جماعية ترتبط بمفهوم الفرح والبيت والمشاركة العائلية. بداخل أحد المحلات القديمة، يجلس عم "عبد النبى"، وهو حرفى خمسينى، يعمل فى إصلاح أطقم الصينى ويعيد طلاءها يدويًا "للعرايس" محدودى الدخل. بابتسامة راضية يقول: "أنا باعتبر نفسى شريك فى الفرح.. العروسة لما تيجى تشترى الطقم اللى بنضفه وألمعه لها، وتدعى لنا قد ما تدعى لأبوها وأمها وعريسها اللى جايب لها الشبكة". وفى محل آخر، تقف "نورا"، فتاة عشرينية تستعد للزفاف، وتقول: "أمى جابت جهازها من هنا.. وجدتى كمان.. وأنا كان لازم آجى أكمل جهازى من نفس المكان. فيه بركة مش بتتكرر فى أى مول تانى، والأهم ان الأسعار هنا أقل بكتير من أى مكان تانى أو المولات". ويقول "عم سيد العريس"، وهو صاحب متجر للمفروشات منذ 1982: "جيل ورا جيل بييجى هنا.. فيه أم بتوصى على حاجات لبنتها من وهى عندها 8 سنين.. تيجى بعدها بـ10 سنين تشتريها.. إحنا أهل مش تجار، والدرب هنا بقى معروف جدا بين بنات الجيل الجديد بتاع المولات والبراندات لأنهم اكتشفوا فرق الأسعار الكبير، وكل اللى يشوفوه على التيك توك من موديلات يلاقوه هنا عندنا بجودة أعلى وأسعار معقولة". وواحدة من أبرز مميزات درب سعادة أنه لم يكن سوقا للمساومة التجارية فحسب، بل فضاء اجتماعيا تتفاعل فيه العائلات وتكتمل فيه طقوس الزواج، ففكرة تجهيز العروس من هناك تحمل معنى رمزيا يعادل الستر والرزق والبركة؛ فما يحدث فى هذه الشوارع الصغيرة هو أداء اجتماعى متكامل.. من المشاركة الأسرية، إلى المشورة، وحتى إشراك الجارات فى اختيار الألوان.. إنه طقس فرح اجتماعى كامل. صمود تراثى رغم القيمة التاريخية لدرب سعادة، إلا أنه يعانى من ضغوط عدة، مثل غياب خطة واضحة للتطوير، وانتشار محلات البضائع المستوردة، وتجاهل بعض الجهات لضرورة الحفاظ على هوية المكان، لكن أهل الدرب، بتماسكهم، يرفضون ترك أماكنهم ومصدر رزقهم.. يقول الحاج "سعيد"، وهو تاجر منذ 40 عاما: "اتعودنا نحافظ على اللى ورثناه.. ومهما الدنيا تغيرت، الزباين بتدور علينا.. لأن هنا فى دفء ومشاركة بيننا وبين الزباين باختلاف مستوياتهم المادية مش بيلاقيه حد فى مولات التكييف والرخام". درب سعادة، الحى الضيق المتفرع من شارع الأزهر، لم يكن مجرد طريق تملؤه محال الأدوات المنزلية فى الظاهر، فهو سوق شعبى معروف لتجهيزات العرائس والرفايع والمفروشات، تتردد عليه الأسر المصرية منذ عقود. لكن خلف هذا الزحام، هناك تاريخ مخفى وشهادات حية من زمن سجين، وثائر، وتاجر. المفارقة أن "درب سعادة" قد حمل يوما أحزانا أكثر مما حمل أفراحا. ففى عهد الرئيس الراحل أنور السادات، ومع أحداث انتفاضة يناير 1977، عرف هذا الدرب بقربه من محكمة وسجن الاستئناف، ومن نوافذ المنازل التى كانت تطل على جدران الزنازين، ولد نوع جديد من الزيارة... زيارة عبر الشرفات، بعشر دقائق وعشرة جنيهات.. يروى الدكتور أبو الحسن سلام، أستاذ المسرح ذكرياته فى مقالات منشورة إنه فى زمن اعتقاله، كانت شبابيك المساجين تفتح على بيوت أهاليهم... ليس مجانا بالطبع، بل بالإيجار.. وداخل السجن، ولدت فكرة الأسانسير البشرى، وهى أن يحمل سجين زميله على كتفيه حتى يتمكن من رؤية ذويه من نافذة مرتفعة تطل على البلكونات. وكان هذا "الأسانسير" يحصل على أجره.. بالسجائر. فى مشهد يكاد يكون سرياليا، كان "المحمول على الأكتاف" أكثر حرية من "الحامل"، وكأن الشوق نفسه يعيد تشكيل الجدران الحديدية، وكان الدرب مصدر سعادة وتسلية للمساجين رغم صعوبة الزيارة عبر النوافذ العالية. ذاكرة القاهرة يرجع أصل تسمية الشارع إلى سعادة بن حيان، حامل مظلة الخليفة الفاطمى فى المعز لدين الله، الذى جاء إلى مصر عام 360 هـ لدعم القائد جوهر الصقلى فى حربه ضد القرامطة بعد هزيمته، عاد إلى القاهرة ودفن فى المنطقة التى صارت تحمل اسمه، بجنوب باب الخلق.. وعلى مر العصور، تحولت هذه الرقعة من ساحة حرب إلى مسرح سياسى، ثم إلى سوق نابض بالتجارة. ويوجد على امتداد درب سعادة الكثير من الأبنية الأثرية مثل حارة الوزيرية، وأطلق المقريزى عليها هذا الاسم نسبة إلى الوزير يعقوب بن كلس، أول وزير للفاطميين، الذى بنى بها "دار الوزارة"، وكانت مقرا للحكم ثم تحولت لاحقا إلى "دار الديباج" مركز نسج الحرير والديباج لقصور الخلفاء. وكان ابن كلس، اليهودى الذى أسلم وصار عونا للمعز، حمل للقاهرة كتبا، وعلما، وإدارة مالية جعلته أهم رجال الدولة.. بل إن ولاءه للخليفة بلغ حد أن يرسل له القراصيا من دمشق على أجنحة الحمام الزاجل. ومع قدوم بدر الجمالى، ترك الوزراء دار الوزارة بدرب سعادة، واستبدلت وظيفتها بنسج الأقمشة الفاخرة، حتى أن اسم الحى تغير من "الوزيرية" إلى "الديباج"، إلى أن سكنها الوزير الصاحب بن شكر فى عهد الأيوبيين، وبعد أن كانت تعرف المنطقة كلها بخط الديباج صارت تعرف بخط الصاحب كما ذكر المقريزى فى الخطط. وتقع حارة الست بيرم أمام المدرسة الفخرية.. وعن هذه الحارة يذكر حسن قاسم فى كتاب المزارات الإسلامية.. أنه بنهايتها توجد بقايا من زاوية معروفة بوقف الست بيرم، وتاريخ إنشائها مكتوب أعلى الباب، وورد فيه أنها أنشئت عام 1169 هجرية، وعن هذه الحارة يحدثنا على مبارك فى الخطط التوفيقية (عطفة الست بيرم ليست نافذة وعرفت بذلك لأن فى آخرها زاوية معروفة بوقف الست بيرم، بنيت فى محل المدرسة الصاحبية، وفى سنة 758 هجرية جددها القاضى علم الدين إبراهيم وجعل منها منبرا وخطبة، ثم تخربت وبقى منها قبة فيها قبر منشئها، ويوجد الآن قبر الصاحب بن شكر خلف الزاوية وله شباك يطل على الشارع، وقد توفى فى 622 هجرية، وبنيت المدرسة الصاحبية محل دار الوزير يعقوب بن كلس وبها قبره الذى دفن فيه. مدرسة الأمير أسنبغا بن بكتمر بنيت المدرسة 772 هجرية فى عهد السلطان المملوكى شعبان بن حسين، ووقفها على الفقهاء الحنفية، وبنى بجانبها حوض ماء للسبيل وسقاية ومكتبة للأيتام، وفى عام 815 هجرية جدد بهذه المدرسة منبرا للخطبة، وصارت تقام فيها صلاة الجمعة، وبذلك أصبحت مسجدا وجامعا، وفى عام 1271 هجرية قامت والدة حسين بك بن العزيز محمد على بتجديد المسجد، وبنى الأمير أسنبغا سبيلا وحوضا لشرب الدواب وكتابا لتعليم أيتام المسلمين، والسبيل مازال يحتفظ بـسقفه الخشبى المزخرف برسوم زيتية وبجواره حوض يشرب منه الدواب محاط بسياج خشبى مزخرف، ويعلوه لوحة مكتوب عليها (جدد هذا الحوض المبارك فى عصر الخديو الأفخم عباس حلمى الثاني)، ويعلو الحوض كتاب وهو عبارة عن مشربية محمولة على خمسة عواميد من الخشب ولها نوافذ، وتنتهى المشربية بمظلة من الخشب تعرف بالرفرف لحماية الكتاب من شمس الصيف ومطر الشتاء. سبيل وكتاب الطوبجى أقام الأمير عبد الباقى خير الدين الطوبجى عام 1088 هجرية سبيلا للعطشى من المارة الذين لا يستطيعون شراء الماء من السقاة الذين يبيعونه فى الشوارع، وبنى فوقه كتابا لتعليم أبناء اليتامى، وهو مسجل كأثر تحت رقم 194. كما يضم الدرب مسجد الأمير بيبرس بن عبدالله السيفى الخياط، والذى بنى عام 921 هجرية، وكان بيبرس من أقارب السلطان الخورى ويعمل خياطا له، ومن ثم عرف باسم بيبرس الخياط، وفى عام 922 خرج مع السلطان الغورى لملاقاة سليم الأول فى مرج دابق بالشام وفيها قتل هو والسلطان الغورى. قبة حسام الدين طرنطاى وتعد من أهم آثار الدرب؛ حيث كانت منشأة ضخمة تضم مدرسة وقبة ضريحية ليدفن بها، وتهدمت المدرسة وبقيت القبة الضريحية، وهى مسجلة كأثر تحت رقم 590، وكان الأمير طرنطاى مملوكا للسلطان المنصور قلاوون. كذلك هناك مسجد بناه الأمير فيروز بن عبدالله الرومى الجركسى عام 830 هجرية مسجل كأثر تحت رقم 192، وكان فيروز ساقى السلطان الأشرف برسباي؛ حيث كان يتذوق الشراب قبل السلطان خشية أن يكون مسموما، وتوفى عام 848 هجرية ودفن بمسجده بحارة المنجلة بدرب سعادة. وأخيرا هناك بالدرب مسجد آق سنقر والذى بنى سنة 676 هجرية، وقام ببنائه الأمير شمس الدين آق سنقر بجوار داره التى يسكنها، مسجل كأثر برقم 193، ويحكى المقريزى فى الخطط (أنه فى رابع جمادى الآخرة عام 676 هجرى فتحت المدرسة التى أنشأها الأمير آق سنقر الفارقانى، وقرر بها درسا للطائفة الشافعية ودرسا للطائفة الحنفية)، وتهدم المسجد عام 1080 هجرى، وأعاد بناءه من جديد الأمير محمد أغا الحبشلى أحد كبار العسكريين فى عهد الوالى العثمانى على باشا قراقاس، ومن ثم عرف بجامع محمد أغا. وبرغم كل هذا التاريخ، فإن درب سعادة اليوم بات معروفا بكونه منقذ العرائس من غرق الرفايع، وبعد الانتهاء من شراء الأثاث، تتجه العروس إلى هذا الدرب الضيق لتجمع أدوات المطبخ، الأكواب، الملاعق، المفارش، طقم التوزيع، وغيرها من التفاصيل الصغيرة الكثيرة. ومع كثرة هذه الأدوات، يسعى الجميع لاختيار مكان واحد يجمع كل "الرفايع" بأسعار فى متناول اليد.. ومن هنا... عاد "درب سعادة" من كونه ملاذا للمساجين، ليصبح مقصدا للعرائس، من اسم يحمل وعودا بالفرح، إلى شارع شهد دموع المحكومين، ومن قراصيا تنقل على أجنحة الحمام، إلى ملاعق معروضة فوق عربات بلاستيك... لا شيء فى "درب سعادة" إلا ويحمل قصة مزدوجة بين حزن قديم، وتجهيز لحياة جديدة، يبقى الشارع شاهدا على تعاقب الأزمنة.


نافذة على العالم
منذ 28 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : الوردي لايق عليكِ.. بشرى تتألق بأنوثة وعفوية
الجمعة 8 أغسطس 2025 06:40 صباحاً نافذة على العالم - لفتت الفنانة بشرى الأنظار بإطلالة أنيقة وناعمة نشرتها عبر حسابها الرسمي على موقع إنستجرام، حيث بدت عفويتها وروحها المرحة واضحة في الصور التي شاركتها مع متابعيها. وظهرت بشرى بفستان كت قصير باللون الوردي الفاتح، يتميز بتصميمه البسيط والراقي، ما أضفى عليها لمسة من الأنوثة وخفة الحركة. الإطلالة نالت إعجاب جمهورها، الذي أشاد بخياراتها الأنيقة وتناسق مظهرها مع أجواء الصيف وتألقت بشرى، فى الصور بإطلالة ملفتة مرتدية فستانا ملون كشف عن جمالها. كما اختارت ، أن تترك بشرتها على طبيعيتها و وضعت بعض مساحيق المكياج بالالوان الهادئة وقامت بترك شعرها الطويل منسدلا بين كتفيها بطريقة الكيرلي الجذابة التي تتناسب مع ظهورها. وتتميز بشرى بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها. ومن الناحية الجمالية تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة علي كتفيها.


نافذة على العالم
منذ 28 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : لا تستغني عنها بعد اليوم.. فوائد بذور المانجا لصحتك
الجمعة 8 أغسطس 2025 06:40 صباحاً نافذة على العالم - بذور المانجو غالبًا الناس ترميها، وتستغني عنها، لكن الحقيقة إنها كنز غذائي وصحي إليك أهم فوائد بذرة المانجو: تقوية المناعة تحتوي على مضادات أكسدة وفيتامينات تساعد الجسم على مقاومة الأمراض. تحسين صحة القلب غنية بالأحماض الدهنية الصحية التي تقلل الكوليسترول الضار وتدعم صحة الأوعية الدموية. تحسين الهضم مسحوق بذور المانجو يساعد على تخفيف الإسهال وعسر الهضم لاحتوائه على ألياف وعناصر قابضة. إنقاص الوزن تساهم في زيادة الإحساس بالشبع وتنظيم عملية حرق الدهون. صحة الشعر والبشرة زيت بذور المانجو يرطب البشرة ويغذي الشعر، ويقلل من القشرة والتقصف. تنظيم السكر في الدم قد تساعد على موازنة مستويات السكر بفضل محتواها من مركبات نباتية مفيدة. طريقة الاستخدام الشائعة: تجفيف البذور وطحنها للحصول على مسحوق، ويمكن إضافته للمشروبات أو الخلطات الطبيعية. أو استخراج الزيت منها لاستخدامه للبشرة والشعر. لكن لابد الاعتدال في استخدامها، وعدم الإكثار منها خاصة لمرضى الحساسية أو مشاكل الكلى.