logo
أرتال عسكرية تتجه نحو طرابلس وقلق من عودة المواجهات في ليبيا (فيديو)

أرتال عسكرية تتجه نحو طرابلس وقلق من عودة المواجهات في ليبيا (فيديو)

أخبار ليبيامنذ 6 أيام
أفادت مصادر ليبية، بأن أرتالاً وحشوداً عسكرية ضخمة لا تزال تتوافد من مصراتة والزنتان ومختلف المناطق الليبية باتجاه العاصمة طرابلس.
حيث أفاد شهود عيان ومصادر محلية بأن أرتالًا من السيارات المسلحة خرجت من مدينة مصراتة متجهة نحو العاصمة طرابلس .
ووثق ناشطون ليبيون، عبر منصات التواصل الاجتماعي، توجه الحشود العسكرية باتجاه العاصمة طرابلس، كان بعضها قادماً من الزنتان.
وياتي ذلك في ظل التحذيرات من تصاعد التوترات الأمنية والعسكرية في العاصمة طرابلس .
وتتواصل التحذيرات من انهيار الهدنة الهشة بالعاصمة الليبية طرابلس، وسط استمرار التحشيدات حولها من مختلف الأطراف، ومخاوف أممية وأوروبية انعكست في بيانات داعية للتهدئة.
رتل تابع للزنتان في طريقة الي طرابلس لاتزال التحشيدات والأرتال العسكرية تدخل من جميع الأتجاهات
هذه الأخبار ليست لبث الخوف فالناس بل لتوخي الحذر الشديد ونسأل الله السلامة #العاصمة pic.twitter.com/WvSf1hVE2G
— هنـا_العاصمة (@aleasima_17) July 10, 2025
تزامن ذلك مع تحذيرات أطلقها الاتحاد الأوروبي من مغبة التحشيدات العسكرية واحتمال تجدد المواجهات المسلحة بين الكتائب والالوية المختلفة.
وأعربت بعثة الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا والبعثات الدبلوماسية الأوروبية عن قلقها من التحشيد العسكري في طرابلس والمناطق المحيطة بها.
ودعا بيان الاتحاد الأوروبي كل الأطراف الليبية للالتزام العاجلة وحل النزاعات سلميًا، والالتزام بوقف إطلاق النار والترتيبات الأمنية المتفق عليها'.
من جهتها، طالبت إدارة السلامة والأمن في الأمم المتحدة موظفيها بتقييد تحركاتهم في ظل الظروف الحالية، محذرة من تصعيد أمني محتمل في طرابلس.
وطالبت الأمم المتحدة بسحب التشكيلات المنتشرة في العاصمة الليبية طرابلس، داعية إلى التهدئة الفورية والاحتكام إلى العقل لا العنف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اشتباكات متجددة.. ما آخر تطورات الوضع في السويداء؟
اشتباكات متجددة.. ما آخر تطورات الوضع في السويداء؟

الوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الوسط

اشتباكات متجددة.. ما آخر تطورات الوضع في السويداء؟

تدور مواجهات بين مقاتلين من العشائر والبدو مدعومين من السلطات السورية من جهة، ومجموعات درزية في محيط مدينة السويداء من جهة أخرى اليوم الجمعة. وانسحبت القوات الحكومية من السويداء وتركت خلفها مدينة منكوبة وأعدادا كبيرة من الضحايا، حسب وكالة «فرانس برس». مقتل 600 شخص في أعمال العنف بالسويداء وطلبت الأمم المتحدة فتح تحقيقات مستقلة وسريعة وشفافة في أعمال العنف التي أسفرت عن مقتل نحو 600 شخص، داعية إلى وقف سفك الدماء. وتدخل الاحتلال الإسرائيلي في الأحداث باستهداف مبنى رئاسة أركان القوات السورية في العاصمة دمشق، ومقار أخرى، زاعمًا أنها تدافع عن الدروز؛ بينما تشكل هذه الأحداث منعرجًا خطيرًا أمام السلطات الانتقالية برئاسة أحمد الشرع في بسط سلطتها على كامل التراب السوري بعد أكثر من سبعة أشهر على الإطاحة ببشار الأسد. وتطرح الأزمة مجددا تساؤلات حول قدرة حكومة الشرع على التعامل مع الأقليات على وقع أعمال عنف على خلفية طائفية طالت مكونات عدة في البلاد. وسحبت السلطات السورية قواتها من محافظة السويداء أمس الخميس مع إعلان الشرع أنه يريد تجنّب حرب واسعة مع تل أبيب التي هدّدت بتصعيد غاراتها، بعدما أكدت أنها لن تسمح باستهداف الأقلية الدرزية أو بانتشار قوات عسكرية تابعة للسلطات في جنوب سورية. أوضاع صعبة في المستشفى الحكومي الوحيد بالسويداء وفي السويداء، يعاني المستشفى الحكومي الوحيد في المدينة ظروفا بالغة الصعوبة. وتقول ربى العاملة في الفريق الطبي في المستشفى، مفضلة عدم الكشف عن اسمها كاملا «المستشفى تحوّل إلى مقبرة جماعية، فالوضع سيئ جدا (...) لا ماء ولا كهرباء... والأدوية بدأت تنقص كثيرا». في أروقة المستشفى، تنبعث رائحة كريهة من الجثث المكدّسة والمنتفخة والتي تبدّدت ملامح بعضها. يعمل الفريق الطبي من أطباء وممرضين لا يتجاوز عددهم أصابع اليدين بجهد لتقديم العلاج للجرحى الذين ما زالوا يتدفقون إليهم، منهم من تمدّد في الأروقة بانتظار دوره في تلقي العلاج. واستقبل المستشفى أكثر من 400 جثة منذ الإثنين الماضي، وفقا للطبيب العامل في المستشفى ونقيب أطباء السويداء عمر عبيد، بينهم نساء وأطفال ومسنون ومقاتلون. خرق اتفاق وقف إطلاق النار بين القوات الحكومية والدروز دخل وقف إطلاق نار حيّز التنفيذ، لكن الرئاسة السورية اتهمت ليل الخميس المقاتلين الدروز بخرقه. وتجدّدت الاشتباكات اليوم الجمعة في محيط مدينة السويداء بين المقاتلين من العشائر والمقاتلين الدروز، كما أكد مقاتلون من الجانبين والمرصد السوري لحقوق الإنسان. وسمع مراسلو الوكالة الفرنسية داخل مدينة السويداء وفي محيطها أصوات إطلاق رصاص. ولا تزال السويداء محرومة من الكهرباء والماء، وسط ضعف في شبكة الاتصالات، بحسب ما أفاد رئيس تحرير موقع «السويداء 24 المحلي» ريان معروف، مضيفا أن «الوضع الإنساني كارثي، لا يوجد حتى حليب للأطفال». وقال الاحتلال الإسرائيلي اليوم إنه بصدد إرسال «مساعدات إنسانية إلى السويداء تبلغ قيمتها نحو 600 ألف دولار وتشمل حصصا غذائية وإمدادات طبية»، بحسب بيان لوزارة الخارجية في تل أبيب. دعوة أممية لوقف سفك الدماء والعنف وفي جنيف، قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك «يجب أن يتوقف سفك الدماء والعنف، وحماية كل الأشخاص يجب أن تكون الأولوية المطلقة». وأضاف: يجب أن تُجرى تحقيقات مستقلة، سريعة وشفافة في كل أعمال العنف، وأن تجرى محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات. وأرغمت أعمال العنف نحو 80 ألف شخص على النزوح من منازلهم في السويداء، وفق المنظمة الدولية للهجرة. ونفى الاحتلال الإسرائيلي أنباء نقلتها وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن تنفيذه مزيدا من الضربات الجوية قرب السويداء ليل الخميس. وسبق ذلك تهدّيد أصدره الاحتلال يوم الأربعاء بمزيد من التصعيد ضدّ القوات الحكومية السورية ما لم تنسحب من محافظة السويداء بعدما قصفت مواقع عدة أبرزها مجمّع هيئة الأركان العامة ومحيط القصر الرئاسي في دمشق. فيما قالت الولايات المتحدة حليفة تل أبيب والداعمة للسلطات السورية الجديدة، الخميس، إنها لم تساند الغارات الإسرائيلية على سورية. شرارة الأزمة.. كيف بدأت الاشتباكات في السويداء؟ اندلعت الاشتباكات الأحد الماضي في محافظة السويداء بين مسلحين دروز وآخرين من البدو السنّة، على خلفية عملية خطف طالت تاجر خضار درزيا وأعقبتها عمليات خطف متبادلة. ومع احتدام المواجهات، أعلنت القوات الحكومية الإثنين تدخّلها في المحافظة لفضّ الاشتباكات، لكن بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان وشهود وفصائل درزية، فقد تدخلت هذه القوات إلى جانب البدو. واتهم المرصد السوري والفصائل الدرزية وشهود القوات الحكومية بارتكاب انتهاكات في مدينة السويداء بعيد انتشارها فيها. وأحصى المرصد مقتل أكثر من 600 شخص من الجانبين جراء أعمال العنف، بينهم مدنيون. مقاتلون من العشائر السنية من مختلف المناطق يتوافدون إلى السويداء وأفاد ثلاثة مراسلين لـ«فرانس برس» في السويداء بأن مقاتلين من العشائر السنية توافدوا من مختلف المناطق السورية دعما للبدو وتجمّعوا صباح الجمعة في قرى محيطة بالمدينة. وقال شيخ إحدى العشائر علي العناد لمراسل الوكالة الفرنسية قرب قرية ولغا في ريف السويداء إن رجاله جاؤوا من منطقة حماة وسط سورية بعدما «استنجد بنا أبناء البدو وجئنا لدعمهم». وشاهد مراسل منازل ومتاجر وسيارات تحترق في قرية ولغا الدرزية التي باتت بيد العشائر. ويقدّر تعداد الدروز في سورية بنحو 700 ألف يعيش معظمهم في جنوب البلاد في محافظة السويداء خصوصا. ويتوزّع الدروز كذلك بين لبنان وإسرائيل.

ماذا قال أبوعبيدة عن إستراتيجية المقاومة والمفاوضات والعملاء؟
ماذا قال أبوعبيدة عن إستراتيجية المقاومة والمفاوضات والعملاء؟

الوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الوسط

ماذا قال أبوعبيدة عن إستراتيجية المقاومة والمفاوضات والعملاء؟

تحدث أبوعبيدة الناطق العسكري باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية «حماس» في كلمة له مصورة، هي الأولى له منذ مارس الماضي، عن إستراتيجية المقاومة في المرحلة الحالية، موجها عتابا للأمة والأنظمة الحاكمة، ومؤكدا أن المقاومة في جهوزية تامة لمواصلة معركة استنزاف طويلة. وقال أبو عبيدة في كلمته، إن 4 أشهر مضت على استئناف الاحتلال عدوانه بعد أن نقض العهود وانقلب على الاتفاق المبرم مع المقاومة، مشيرًا إلى أن المقاومة أوقعت في هذه الفترة مئات الجنود قتلى وجرحى، وآلاف المصابين بأمراض نفسية وصدمات. وأضاف أن المقاومة ومجاهدي القسام يفاجئون العدو بتكتيكات وأساليب جديدة، بعد استخلاصهم العبر من أطول مواجهة في تاريخ الشعب الفلسطيني، كاشفًا محاولات متكررة في الأسابيع الأخيرة لتنفيذ عمليات أسر جنود الاحتلال. إستراتيجية المقاومة وأكد أبو عبيدة أن قيادة القسام تعتمد في هذه المرحلة على إستراتيجية تقوم على إيقاع مقتلة بالعدو، وتنفيذ عمليات نوعية، والسعي لأسر جنوده، مضيفًا أن مقاومة غزة هي أعظم مدرسة عسكرية لمقاومة شعب في مواجهة محتليه في التاريخ المعاصر. وحذر من أن استمرار حكومة الاحتلال في حرب الإبادة يعني استمرار استقبال جنائز الجنود والضباط. وذكر أن العدو يتلقى دعما غير محدود من أقوى القوى الظالمة في العالم، بينما "أنظمة وقوى أمتنا تتفرج على أشقائها يقتلون ويجوعون ويمنعون من الماء والدواء. قادة الأمة.. دماء الأطفال في رقابكم ووجّه أبو عبيدة عتابا كبيرا، وانتقادات قوية لقادة الأمة الإسلامية والعربية، قائلاً إن رقاب قادة الأمة الإسلامية والعربية ونخبها وعلمائها مثقلة بدماء عشرات آلاف الأبرياء ممن خذلوا بصمتهم. وقال إن الاحتلال لم يكن ليرتكب الإبادة إلا وقد أمن العقوبة وضمن الصمت واشترى الخذلان. وأضاف: لا نعفي أحدًا من مسؤولية الدم النازف، ولا نستثني من يملك التحرك كل حسب قدرته وتأثيره. وفي مقابل العتاب والانتقاد؛ أشاد أبو عبيدة بمواقف الشعب اليمني وأنصار الله (الحوثيين): إخوان الصدق أنصار الله فرضوا على العدو جبهة فاعلة أقامت الحجة الدامغة على القاعدين والخانعين. كما وجه التحية لكل أحرار العالم الذين يحاولون التضامن وكسر الحصار ورفع الظلم عن شعبنا بكل السبل رغم المخاطر. المفاوضات وملف الأسرى وعن المفاوضات غير المباشرة الجارية الحالية بين المقاومة وإسرائيل، أكد أبو عبيدة دعم المقاومة الكامل للوفد التفاوضي. وكشف أن المقاومة عرضت مرارا خلال الأشهر الأخيرة عقد صفقة شاملة نسلم فيها كل أسرى العدو دفعة واحدة؛ لكن مجرم الحرب نتنياهو ووزراءه رفضوا العرض، حيث هيّأوا الجمهور في الكيان لتقبل فكرة مقتلهم جميعا. وقال إن المقاومة ترقب ما يجري من مفاوضات وتأمل أن تسفر عن صفقة تضمن وقف حرب الإبادة وانسحاب الاحتلال وإغاثة أهل غزة، ولكن إذا تعنت العدو بجولة المفاوضات فلن نضمن العودة مجددا لصيغة الصفقات الجزئية ولا لمقترح الأسرى الـ10. رسائل إلى العملاء وفي اختتام كلمته، وجّه أبو عبيدة رسائل إلى العملاء في الداخل، داعيًا إياهم إلى التوبة الفورية والعودة إلى أحضان شعبهم قبل فوات الأوان، حين لا ينفع الندم، مشيدًا بمواقف العائلات والعشائر الفلسطينية التي تبرأت من العملاء المعزولين. وقال إن محاولات توظيف مرتزقة وعملاء للاحتلال بأسماء عربية هي دلالة على الفشل ووصفة مضمونة للهزيمة. وأكد أنه لن يكون عملاء العدو سوى ورقة محروقة في مهب وعي شعبنا وكرامته ورفضه للخيانة. وأكد أن ثبات شعبنا رغم الخذلان وصبره وعطاءه وتحديه القهر والحرمان هو أشد ما يغيظ أعداءه. وردا على تهديد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالعودة إلى القتال، قال أبو عبيدة نحن في حالة جهوزية استعدادا لكافة الاحتمالات، والمقاومة لديها ما يؤلم العدو في أي مواجهة مقبلة وتهديداته علامة ضعف وشعور بالمهانة، ولن يدفعنا ذلك إلا للعودة لكسر ما تبقى من هيبته. وأضاف أن أقصر الطرق هو إلزام العدو بما وقّع عليه، وما لم يأخذه بالحرب لن يأخذه بالتهديدات والحِيَل"، محذرا من أن أي تصعيد للعدوان على أهلنا سيؤدي لمقتل عدد من أسرى العدو. وذكر أن الاحتلال هو الذي يتسبب بمقتل أسراه فضلا عن معاناتهم بتنصله من التفاهمات. وأضافت في بيان، أن المقاومة بثباتها وتنوع تكتيكاتها تربك حسابات إسرائيل، وتنتزع منه زمام المبادرة، وتفاجئه يوميا بتكتيكات جديدة يعجز عن فهمها أو التصدّي لها، رغم محاولاته تركيع الشعب بالتجويع والحصار. وشددت على أن الاحتلال يراكم الإخفاقات وحربه على غزة مرآة لفشله على كلّ الأصعدة، في معركة ستبقى محفورة في ذاكرة الصراع كمنعطف إستراتيجي يكشف هشاشة هذا الكيان المتصاعدة، ويفضح جرائمه في القتل والتجويع والإبادة الجماعية.

بن زير: الحكومة القادمة ستكون برعاية دولية
بن زير: الحكومة القادمة ستكون برعاية دولية

عين ليبيا

timeمنذ 3 ساعات

  • عين ليبيا

بن زير: الحكومة القادمة ستكون برعاية دولية

أكد الدكتور رمضان بن زير أستاذ القانون الدولي وحقوق الإنسان وعضو اللجنة العلمية بالمركز القومي للبحوث والدراسات العلمية، أن مؤتمر برلين 3 قد شهد توافقا دوليا على وضع خارطة طريق جديدة بتشكيل سلطة تنفيذية واحدة تسير شؤون الدولة الليبية والإشراف على الانتخابات التشريعية والرئاسية خلال 18-24 شهر وتشكيل مجلس تأسيسي يحل محل مجلسي النواب والدولة ومن المتوقع أن يتم اعتماد نتائج مؤتمر برلين 3 وتوصيات اللجنة الاستشارية بقرار دولي ملزم يُعيد تعريف شرعية السلطة في ليبيا. وأضاف د. بن زير في مداخلة له بالندوة التي نظمها المنتدى العربي للتعدد الثقافي بالمملكة المتحدة عبر أستوديو 'لندن إير' أن الخيار الرابع الذي خرجت به اللجنة الاستشارية قد لاقى قبولا من الأغلبية في ليبيا والمتمثل في سلطة تنفيذية واحده ومجلس تأسيسي يُختار وفق معايير واضحة وشفافة يُمثل فيه كافة المكونات الليبية السياسية والمدنية والشباب والمرأة مع مراعاة التوازن الجغرافي والسكاني. وناشد د. بن زير رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا هانا تيته في أن تتضمن إحاطتها القادمة أمام مجلس الأمن الدولي في جلسته القادمة الخيار الرابع للجنة الاستشارية لأن الشارع الليبي محتقن ويتهم البعثة بإدارة الأزمة وليس حلها، وأكد أن البعثة مطالبة بأن تكون شريكا قويا في حل الأزمة حتى نتجنب مزيدا من خيبات الأمل وفي ختام مداخلته، علق د. بن زير على ما ورد في لقاء برلين بشأن ضرورة احترام مبادئ حقوق الإنسان وإقامة دولة المؤسسات، وقال: 'ما أحوجنا لقضاء عادل ومسؤولين يلتزمون بتنفيذ أحكام القضاء.، ونطالب السيد رئيس حكومة الوحدة الوطنية بتنفيذ أحكام القضاء وإطلاق سراح المحكومين بالبراءة والإفراج عن الموقفين دون تهمة أو سند قانوني.. رن عدم تنفيذ أحكام المحكمة العليا أمر مقلق ولا يمكن القبول به مهما كان'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store