
فاجعة درنة الليبية.. أول إحصائيات رسمية تكشف آلاف المفقودين
وقال رئيس الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين كمال السيوي في مؤتمر صحافي أمس الأربعاء: 'سجلنا 3 آلاف و297 مفقودًا من ضحايا إعصار دانيال، الذي ضرب مدينة درنة'.
وفي 10 سبتمبر 2023 اجتاح إعصار دانيال عدة مناطق بشرق ليبيا، أبرزها بنغازي والبيضاء والمرج وسوسة، فيما كانت درنة الأكثر تضرراً بسبب انهيار سدَّي 'البلاد'
وجرفت المياه كل ما في طريقها، ما تسبب في مقتل أربعة آلاف و540 شخصًا، بينهم ثلاثة آلاف و964 مواطنًا و576 أجنبيًا، وفق إحصائيات رسمية.
ومنذ ذلك الوقت، لم تعلن السلطات الليبية أي إحصائية رسمية لأعداد المفقودين.
وفي 28 جويلية 2024، أصدرت محكمة جنايات درنة حكمًا يقضي بالحبس لمدد تتراوح بين تسع سنوات و27 سنة ضد 12 مسؤولًا في قضية انهيار سدّي درنة، وفق بيان للنائب العام الليبي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 14 دقائق
- CNN عربية
إسرائيل تعتزم إقرار مشروع استيطاني مثير للجدل في الضفة الغربية
تتجه إسرائيل نحو إقرار خطة استيطانية وُصفت بـ"يوم القيامة"، إذ ستُقسّم الضفة الغربية إلى نصفين، وتجعل إقامة دولة فلسطينية متصلة جغرافيًا شبه مستحيلة. هذه الخطة تُسمى سابقًا E1 وكانت قيد الإعداد وجُمّدت لعقود، ويعود سبب أهمية هذه الخطة الاستيطانية تحديدًا إلى موقعها شرق القدس. سيؤدي هذا فعليًا، إذا ما طُبِّق، إلى تقسيم الضفة الغربية إلى شمال وجنوب. يُفصّل أورين ليبرمان من شبكة CNN المخاطر المُحتملة عن هذه الخطة. قراءة المزيد السلطة الوطنية الفلسطينية الضفة الغربية القدس المستوطنات الإسرائيلية قطاع غزة


الجريدة
منذ 14 دقائق
- الجريدة
الكوليرا تجتاح دارفور والوفيات 40 شخصاً
أعلنت منظمة أطباء بلا حدود وفاة 40 شخصاً في إقليم دارفور- غربي السودان، خلال الأسبوع الماضي، بسبب الكوليرا. وقالت المنظمة، في بيان نقلته وكالة شينخوا اليوم: «يشهد سكان السودان أسوأ تفشٍّ للكوليرا شهدته البلاد منذ سنوات، ومنذ إعلان وزارة الصحة أول حالة إصابة قبل عام، سُجلت 99700 حالة مشتبه بها، وأكثر من 2470 حالة وفاة مرتبطة بها، حتى 11 أغسطس». وأضافت: «في منطقة دارفور وحدها، عالجت فرق المنظمة أكثر من 2300 مريض، وسجَّلت 40 حالة وفاة خلال الأسبوع الماضي بسبب الكوليرا، في مرافق تديرها وزارة الصحة». وأشارت المنظمة إلى تفشٍّ واسع للكوليرا في مناطق تجمُّعات النازحين بإقليم دارفور، خصوصاً في «طويلة» و«قولو»، بسبب نقص خدمات المياه النظيفة والصرف الصحي. ولفتت إلى أنه «مع نزوح الناس هرباً من القتال، ينتشر وباء الكوليرا على نطاقٍ أوسع، في السودان وإلى تشاد وجنوب السودان المجاورتين».


الجريدة
منذ 14 دقائق
- الجريدة
ليفربول «حامل اللقب» وبورنموث يقصان شريط «البريمييرليغ»
ليفربول حامل اللقب يفتتح موسم الدوري الإنكليزي الممتاز بمواجهة بورنموث، وسط توقعات بمنافسة شرسة على اللقب بين كبار الفرق. تعود بطولة الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم إلى الواجهة من جديد، حينما تنطلق فعاليات الموسم الجديد اليوم (الجمعة)، بعد موسم كان من أكثر المواسم تقلباً في الذاكرة الحديثة.ويفتتح ليفربول (حامل اللقب)، الموسم اليوم بمواجهة صعبة ضد ضيفه بورنموث على ملعب أنفيلد.وشهد الموسم الماضي تتويج ليفربول بلقبه العشرين في المسابقة العريقة، معادلاً الرقم القياسي كأكثر الأندية فوزاً بالدوري الإنكليزي، بالاشتراك مع غريمه التقليدي مانشستر يونايتد.وعانى مانشستر سيتي الانهيار أيضاً في الموسم الماضي، الذي شهد وصول جاره مانشستر يونايتد إلى أدنى مستوياته. ويرفع الستار عن الموسم الجديد، وقد أنفقت فرق البطولة مبالغ طائلة في محاولة للاستفادة مما يبدو أنه سباق مفتوح على مصراعيه على اللقب بعد انتهاء هيمنة مانشستر سيتي. منافسة مع التاريخ ويواجه ليفربول منافسة شرسة مع التاريخ، حيث يُدرك الفريق الأحمر تماماً صعوبة التتويج بلقب الدوري في نسختين متتاليتين، ولم يحقق النادي نجاحاً يُذكر منذ عام 1984 في الدفاع عن لقبه، وهو ليس الوحيد الذي يكافح للاحتفاظ به.مانشستر سيتي، بقيادة غوارديولا- بطل الدوري في ستة من أصل سبعة مواسم بين عامَي 2018 و2024 هو الفريق الوحيد الذي نجح في الاحتفاظ باللقب منذ مانشستر يونايتد بقيادة مديره الفني الأسبق السير أليكس فيرغسون عام 2009.وضم سلوت إليه لاعبين ذوي جودة عالية، حيث أضاف فيرتز وهوغو إيكيتيكي قوة هجومية أكبر إلى ليفربول.أما مانشستر سيتي وغوارديولا، فلديهما هدف يُريدان إثباته، حيث شهد الفريق تراجعاً مفاجئاً ودراماتيكياً في الموسم الماضي عندما انهار دفاعه عن اللقب قبل فترة أعياد الميلاد (كريسماس).وتسبَّبت الهزيمة التي تعرَّض لها سيتي في نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي أمام كريستال بالاس في بقائه بلا ألقاب لأول مرة منذ ثمانية مواسم. القطعة المفقودة ويبدو أن أرسنال قد حصل على القطعة المفقودة، فلم يكن هناك أي فريق أكثر ثباتاً من النادي اللندني على مدار المواسم الثلاثة الماضية، لكن ذلك لم يمنح الفريق الفرصة لارتقاء منصة التتويج.وربما يكون التعاقد مع جيوكيريس بمنزلة القطعة التي كان أرسنال يفتقدها لحل اللغز، حيث تفوق المهاجم السويدي على كيليان مبابي وهالاند ومحمد صلاح في الموسم الماضي.وبلغ سجله التهديفي الإجمالي مع فريق سبورتنغ لشبونة البرتغالي 97 هدفاً في 102 مباراة، ويأمل أرسنال أن يتمكَّن مهاجمه الجديد من تكرار هذا المستوى في الملاعب الإنكليزية. أما رحلة مانشستر يونايتد للعودة، فتبدو طويلة، حيث سجَّل الفريق، الملقب بـ «الشياطين الحمر»، الموسم الماضي أدنى مركز له في الدوري الإنكليزي الممتاز، بعدما حصل على المركز الخامس عشر، وتلقى أكبر عدد من الهزائم في تاريخه بموسم واحد للمسابقة (18 هزيمة)، وأقل مجموع نقاط له (42 نقطة).وفيما يتعلَّق بتشلسي، كشف الفريق الأزرق عن نواياه بشأن المنافسة على اللقب هذا الموسم، فبعد بداية مضطربة، يحقق مالكو النادي الأميركيون نتائج جيدة الآن.وبينما يستمر تشلسي، تحت قيادة مديره الفني الإيطالي إنزو ماريسكا، بعد موسم حافل فاز فيه بدوري المؤتمر الأوروبي، وتأهل لدوري أبطال أوروبا، وفاز بكأس العالم للأندية الموسعة حديثا، يبدو أن الفريق الفائز بلقب دوري أبطال أوروبا مرتين عاد إلى صفوة أندية الساحرة المستديرة.وأمام فرق ليدز يونايتد وبيرنلي وسندرلاند، العائدة حديثاً للمسابقة، مهمة شاقة من أجل تجنب الهبوط.ويلتقي أستون فيلا في مواجهة متكافئة ضيفه نيوكاسل يونايتد السبت، الذي يشهد لقاءً مهماً لمانشستر سيتي ضد مضيفه وولفرهامبتون، فيما يلعب توتنهام هوتسبير مع ضيفه بيرنلي، وبرايتون مع ضيفه فولهام. سلوت: الموسم القادم الأصعب أكد الهولندي أرني سلوت مدرب ليفربول أن الموسم القادم من الدوري الإنكليزي الممتاز سيكون «أصعب من أي وقت مضى» بفضل التعزيزات التي جلبتها الفرق المنافسة.وقال سلوت، في مؤتمر صحافي عشية بدء حملة ليفربول للدفاع عن لقب البريمييرليغ، اليوم الجمعة أمام بورنموث «هناك الكثير من الفرق التي يمكنها الفوز بالدوري ناهيك عن الفوز به مرتين متتاليتين أو مرتين في خمس سنوات، كما فعلنا أو كما فعل مانشستر سيتي، الذي فاز به مرات أكثر».وتابع «الدوري سيكون أصعب من أي وقت مضى لأن منافسينا أحضروا لاعبين رائعين».وتعود المرة الأخيرة التي احتفظ فيها ليفربول بالدوري إلى ما يزيد على 40 عاما في موسم 1983 - 1984.وتصل قيمة الصفقات التي أبرمها ليفربول هذا الصيف إلى ما يزيد على 300 مليون إسترليني بعدما ضم فلوريان فيرتز وأوجو إكيتيكي وميلوس كيركيز وجيريمين فريمبورنغ وجيوفاني ليوني. الريدز يتوصل إلى اتفاق لضم ليوني توصل ناديا بارما الإيطالي وليفربول الإنكليزي الى اتفاق يقضي بانضمام مدافع الأول الواعد جوفاني ليوني إلى صفوف بطل الدوري الإنكليزي لكرة القدم الموسم الماضي، بحسب ما أعلن مدرب الأخير الهولندي أرنه سلوت.وتبلغ كلفة انتقال المدافع البالغ 18 عاما، والذي خاض 17 مباراة فقط في الدوري الإيطالي الموسم الماضي، 35 مليون دولار وفقا للتقارير.وأنفق ليفربول نحو 353.10 مليون دولار للتعاقد مع الألماني فلوريان فيرتس، والفرنسي هوغو إيكيتيكيه، والهولندي جيريمي فريمبونغ، والمجري ميلوش كيركيز، لتعزيز صفوفه . وعلى الرغم من وصول ليوني، قد يُضيف ليفربول إلى صفوفه المزيد من لاعبي قلب الدفاع خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، علما بأن تقارير تربطه بالتعاقد مع قائد كريستال بالاس مارك غيهي.