
زمان كان لمسؤول طنه ورنه ...
ثقل معنا بشبهنا مثلنا ....
اخ على ذاك الزمان كان هيبة وكلمته لا تتغير ولا تتبدل ....
زمان كان المسؤول بكل زيارة لمكان لموقع يكون بجيبتة خبر قرار بفرفح قلب الجميع...
علشان الناس تتفاعل وتتفائل بزيارة المسؤول......
الناس بدهم يفرحوا بدهم يحطوا على النار ما بدهم صور وسواليف وتقارير ما شفنا اشي وربي العظيم !
وبلاش نحكي أكثر من هيك..
اليوم الزيارة لا طعم ولا نكهة...
المواطن بنتظار زيادة مكافأة هدية اشي يخفف عنهم عجاف الأيام...
للعلم نحن مع مملكتنا مع قيادتنا محبه من الله ولا نحتاج لتزين طبيعتنا واقعنا شكلنا لا نتغير بس واقعين أكثر من الواقع ليش ازين الواقع للمسؤول واقول كلشي تمام
لا مش تمام نحن اكرمنا الله بقيادة هاشمية وطبيعي نكون متميزين عن باقي خلق الله.
اليوم هم مش مثلنا ولا حاسين بينا تقول ضيوف بدلات ماركات عالمية وكبك ونظارات وسيارات ومرافقين ليش ما بتعرف ياعم انت موظف عامل براتب شهري مش إشي خارق مميز عن باقي خلق الله كونا مثلنا يرحم امواتكم.
واخر دعوانا الحمد لله.
تحية للقايش وبورية الجيش والأجهزة الأمنية درع الوطن .
والمرابطين بفلسطبن جنود الله على أرض الأنبياء والمرسلين .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
د. بكر خازر المجالي : فك الارتباط اساس قرار الكنيست لضم الضفة الغربية
أخبارنا : تاريخ مترابط ومتراكم ، وهناك من يخطط على المدى الطويل ، وهناك من هو اسير لمصالحه الضيقة على حساب المصالح القومية ولا ينظر الى اكثر من مسافة رأس اصبعه . ولا يمكن أن نمر على قرار الكنبست بضم الضفة الغربية بمعزل عن الاسهام العربي الفاعل والرئيسي في الوصول الى هذا القرار ، والبدء بقرار قمة الرباط عام 1974 بالاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني ، ولم نجد أذنا واحدة تصغى وتدرك مضمون خطاب المغفور له الملك الحسين يومها ، واستغرقت محاولات الرجوع عن هذا القرار والبحث عن بدائل تخدم القضية الفلسطينية اربعة عشر عاما من 1974 الى عام 1988 ، وخلال هذه الفترة ازدادت شدة العداء العربي للاردن ، وتواصلت الضغوط لإجبار الملك الحسين على فك الارتباط مع تحذير جلالته المتواصل وقوله لهم" انكم تضعون القضية الفلسطينية في مهب الريح " وكانت الهدية الثمينة للعدو بقرار فك الارتباط الذي يرفضه الملك الحسين يرحه الله ويرفضه كل الشعب الاردني ، للبدء بعزل فلسطين عن محيطها القانوني والانفراد بها ، وليتبع ذلك قرار قمة بيروت 2002 الذي اعتبر القضية الفلسطينية هي قضية شأن فلسطيني مع التخلي عن كل القرارات بدءا من قرار قمة أنشاص عام 1948 الذي اعتبر فلسطين قضية كل العرب . سار العرب بمخطط يرسمه من وراء الستار العدو ويتحركون كقطع شطرنج ، والمهم هو استبعاد الاردن الاصدق والاخلص للقضية الفلسطينية ، بمثلما استبعدوه عن لجان القدس في منظمة المؤتمر الاسلامي لأسباب شخصية وزعامية ، ولكن كانت الروح الاردنية الاصيلة هي الاقوى ولم تتخلى ابدا عن واجبها القومي الذي ينطلق من الاصالة الاردنية ونقاء القيادة الهاشمية . وسار المخطط العربي لتهيئة الضحية فلسطين لابتلاعها من قبل التنين الاسرائيلي ، و كل من خطط لفك الارتباط ترك فلسطين لوحدها وفقا لما ارادوه ، واقتنع العرب بضرورة الدخول بمفاوضات مع اسرائيل بدءا من مدريد ، ثم لتبدأ مفاوضات واشنطن ، ويبذل الاردن قصارى جهده لتقديم الغطاء القانوني للوفد الفلسطيني وصولا الى جلوس المفاوض الاسرائيلي والفلسطيني تحت سقف واحد ليكون ذلك اعترافا بوجود دولة وجانب فلسطيني يتفاوض مستقلا . ثم يكون الاسفين الثاني الاقوى من القيادة الفلسطينية بحفر نفق اوسلو والالتفاف على مفاوضات واشنطن التي كادت ان تصل بنجاح الى نهايتها ، ولتدخل فلسطين في نفق اوسلو منذ أكثر من ثلاثين سنة ، ولم تخرج بعد . وكان هذا هو العزل الاكبر للقضية الفلسطينية وتشتيت الجهد العربي ليصرح وزير الخارجية السوري على اثرها " كل واحد يقلع شوكه بايده " . ولم تتوقف المحاولات الاردنية مطلقا لرأب الصدع من أجل سلامة مستقبل القضية الفلسطينية ، وكم حذر المغفور له الملك الحسين من النتائج الوخيمة ، وكم أكد أننا لا نتخلى عن واجبنا القومي والعروبي تجاه القضية الفلسطينية وفاء للارث الهاشمي ولتضحيات الجيش العربي على اسوار القدس وفي باب الواد واللطرون . في المشهد العربي بل والعالمي لا يوجد أي صوت رسمي يقف الى جانب فلسطين بمثل الصوت الاردني ، ولا يوجد يد تمتد الى اهلنا في غزة بمثل اليد الاردنية كقافلة وطائرة وعلى الارض ، ومع ذلك نسمع اصواتا شاذة وأبواقا تنعق هنا وهناك ضد بلدنا ، ولعل الجواب على لماذا هذا ؟ هو في استمرارية من خطط لفك الارتباط لعزل فلسطين عن أية قوة قانونية أو غطاء قانوني لتبقى كما قال المغفور له الملك الحسين انكم تضعون القضية الفلسطينية في مهب الريح ، وهي الان في مهب الريح .


صراحة نيوز
منذ 3 ساعات
- صراحة نيوز
فن القيادة والباشا المعايطة مثالاً
صراحة نيوز – علميا تتمثل مسؤوليات القائد لدى أي جهة وفي أية مؤسسة في قدرته على وضع الرؤى والأهداف وحسن ادارة للموارد البشرية بكافة الإختصاصات وتوزيع المهام والأدوار عليهم خلافا للقائد الأمني والذي عليه ايضا ان يكون ملما بمتطلبات قيادة الجهاز التي يكتسبها من خلال الدورات والممارسة والمشاركة في التدريبات . اسوق هذه المقدمة في ضوء ما نعاني منه جراء عدم وضع الشخص المناسب في الموقع المناسب لدى العديد من الجهات والمؤسسات الحكومية بوجه خاص والذي ينعكس سلبا على مستوى الخدمات التي تقدمها للمواطنين ويزيد من حالات الامتعاض واتساع هوة عدم الثقة بهذه الجهات . وكمراقب من موقعي في السلطة الرابعة ( مهنة المتاعب ) يشدني من يتصفون بحسن القيادة وأرى من الواجب على وسائل الإعلام تسليط الضوء عليهم ليس فقط بسبب ندرتهم بل باعتبارهم يمثلون القدوة وهو ما نحتاجه وطنيا ويشدد عليه جلالة الملك في لقاءاته مع المسؤولين ( المسؤول الذي ليس بحجم المسؤولية عليه أن ينسحب ) يحضرني في هذا المقام مدير الأمن العام اللواء عبيدالله المعايطة الذي عرفته مساعدا لمدير الأمن العام السابق واستطاع بوقت قياسي من توليه قيادة الجاهز تطويره بالبناء على ما كان باعتباره احد أهم دعائم الأمن والإستقرار والأكثر احتكاكا مع عامة المواطنين بصورة عززت من أواصر الثقة بالجهاز بكافة منتسبيه والحكايات من أرض الواقع لا تعد ولا تحصى سواء في سرعة استجابة الباشا للملاحظات التي تصله من عامة المواطنين وفي اندفاع منتسبي الجهاز لتقديم ما يستطيعون من خدمات للمواطنيين مغامرين بارواحهم لقاء حماية انسان أو انقاذه ومساعدة من يلجأون اليهم . والباشا المعايطة من القلة بين المسؤولين الذين يبتعدون عن الشو والإستعراض امام وسائل الإعلام مقدما العمل والإنجاز والسمعة الطيبة على ( الهرج اللي ما اله داع ) مؤمنا بأهمية حماية المنظومة الإجتماعية وعدم التمييز بين الناس ويكفي لتدعيم شهادتي اننا في الإعلام لم نرصد اية نقاط سوداوية أو تجاوزات لا بل رصدنا محاسبة فعلية لتصرفات فردية لبعض منتسبي الجهاز . وبعيدا عن النفاق والرياء فشهادات من عرفوا الباشا المعايطة وعلى جميع المستويات العسكرية والمدنية والعشائرية وحتى الإعلامية لا تختلف لا من حيث انسانيته وحسه الأمني وحنكته وحكمته فهو ابن وطن بإمتياز وقيادي من الطراز الرفيع ترعرع في المؤسسة الأمنية ويؤمن ان القيادة هي عملية توجيه وتوزيع الأدوار وحسن استثمار الموارد البشرية والتقنية من قبل كافة المرتبات ليتحمل الجميع كل في موقعه مسؤولياتهم لتحقيق الأهداف ورسالة الجهاز كما يجب . معطي العافية عطوفة الباشا فلقد ضربت مثلا حيا في القدوة وحسن العطاء والإنجاز وفقكم الله وسدد على دروب الخير خطاكم في خدمة الأردن وأهله تحت ظل الراية الهاشمية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه .


وطنا نيوز
منذ 3 ساعات
- وطنا نيوز
النضج الحزبي
الأستاذة الدكتورة بيتي السقرات / الجامعة الأردنية عضو المكتب السياسي لحزب عزم لا توجد تجربة تبدأ مكتملة منذ الولادة، فكل فكرة سياسية كالكائن الحي تبدأ ضعيفة، وتنمو تدريجيًا لتصبح قوة تُفيد الوطن ومجتمعه. وعندما نتحدث عن التجربة الديمقراطية الأردنية، يجب أن نتعلم من تجارب الآخرين، لنصل أسرع إلى النجاح ونتجنب الوقوع في الأخطاء. النضج لا يُقاس بعدد المنتسبين أو المؤيدين، بل بمدى تقبل المجتمع للتعدد السياسي كفسيفساء وطنية تخدم الإنسان الأردني. التجربة الحزبية الحالية تحمل بوادر أمل، لكنها تحتاج إلى صبر حتى لا تبقى في حالة 'نصف نضج' تُثقل كاهل الوطن بدلًا من أن تكون قوة إصلاح. وقد أكد جلالة الملك عبد الله الثاني -أطال الله في عمره-أن'تنوع الآراء يقوي الأردن طالما يخدم المصلحة العامة'،مشدداً على أن'الأردن ملتزم بالتعددية السياسية والإعلامية، وتاريخه يشهد أنه لم يكن يوماً دولة قمع، ولن يكون كذلك.' وفي الورقة النقاشية الثالثة، أكد جلالته أهمية مشاركة المواطن بشكل بناء، وضرورة ترك التذمر جانباً، معتبراً هذه الرؤية حبل نجاة للتجربة الديمقراطية الناشئة. وشدد على دور الأحزاب في تمثيل المواطنين، وتشكيل الوعي السياسي، والمشاركة في صنع القرار، إضافة إلى أهمية الحوار والتواصل بين جميع الأطراف لتحقيق التوافق الوطني. التجربة تحتاج إلى وقت لتتبلور الأحزاب الحقيقية القادرة على الاستمرار وملء الفراغ الذي قد ينشأ عن غياب تيار يميني وطني مؤسس. ورغم التحديات مثل ضعف ثقافة الانتساب، وغياب البرامج الواقعية، ومحدودية التمويل، إلا أن هناك نماذج واعدة مثل حزب 'عزم'، الذي يقدم رؤية وسطية إصلاحية ويعمل على تأسيس قاعدة حزبية متينة تضم كفاءات شابة في مختلف المحافظات، بعيداً عن الشعارات التقليدية وببرامج واضحة. إن مشاركة الشباب في العمل الحزبي ليست ترفاً، بل ضرورة وطنية، فهم الأكثر قدرة على التفاعل مع التغيرات الاجتماعية والرقمية، وهم الوقود الذي سيُعيد دماء جديدة للحياة السياسية. وبناء أحزاب قوية ومبنية على برامج حقيقية يتطلب تمكين الشباب من تمثيل جيلهم والمساهمة في صياغة السياسات الوطنية، وهو ما أكد عليه جلالة الملك مراراً بدعوة لتوفير بيئة مناسبة لمشاركتهم الفاعلة. الخير قادم بإذن الله.