
مجموعات الدفاع عن المسلمين واليهود تنتقد ترامب لاستخدامه كلمة 'فلسطيني' كشتيمة
مجموعات الدفاع عن المسلمين واليهود تنتقد ترامب لاستخدامه كلمة 'فلسطيني' كشتيمة
انتقدت مجموعات الدفاع عن المسلمين واليهود في الولايات المتحدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد أن وصف رئيس الديمقراطيين في مجلس الشيوخ تشاك شومر بـ 'فلسطيني'.واعتبرت المجموعات أن ترامب استخدم المصطلح كإهانة، خلال تصريحات في اجتماع بالبيت الأبيض مع رئيس وزراء أيرلندا ميخول مارتن، حيث أعرب عن استيائه من عدم دعم الديمقراطيين في الكونغرس لجدول أعماله.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a
web browser that
supports HTML5 video
وقال ترامب للصحفيين: 'شومر فلسطيني بقدر ما يهمني. لقد أصبح فلسطينيا. كان يهوديا في السابق. لم يعد يهوديا الآن. إنه فلسطيني'، وتجدر الإشارة إلى أن شومر هو أعلى مسؤول يهودي منتخب في الولايات المتحدة وليس من أصل فلسطيني.وقال نهاد عوض، المدير التنفيذي الوطني لمجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية إن 'استخدام ترامب لمصطلح فلسطيني كإهانة هو أمر مسيء ولا يليق بمنصبه'. وأضاف أن تعليقات ترامب تعكس 'التجريد المستمر من الإنسانية'…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- الدولة الاخبارية
بشأن البرنامج النووي..ماذا يحدث في المفاوضات الأمريكية الإيرانية؟
الأحد، 1 يونيو 2025 12:55 مـ بتوقيت القاهرة قالت كارولين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض، إن إدارة الرئيس دونالد ترامب قدمت عرضا مفصلا ومقبولا لإيران في المفاوضات النووية، وعلى طهران قبوله. وأضافت ليفيت: "لقد أرسل المبعوث الخاص (ستيفن) ويتكوف اقتراحا مفصلا ومقبولا إلى النظام الإيراني، ومن مصلحته أن يوافق عليه ويقبله". وأشارت المتحدثة إلى أن الإدارة الأمريكية، لن تقوم بالتعليق على تفاصيل الاقتراح الذي تم نقله إلى طهران. يوم السبت الماضي، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن سلطنة عمان قدمت لإيران تفاصيل الاقتراح الأمريكي بشأن الاتفاق النووي، وإن طهران سترد بالشكل المناسب انطلاقا من مصالحها الوطنية. قبل ذلك، نقلت وكالة بلومبرج عن ترامب تصريحه بأن أي اتفاق نووي جديد مع إيران يجب أن يسمح للولايات المتحدة بتدمير أي منشآت نووية في إيران. وفي الوقت نفسه، أعرب ترامب عن اعتقاده باحتمال إبرام اتفاق مع إيران خلال "الأسبوعين المقبلين".


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
الأربعاء المقبل.. المستشار الألماني يبدأ زيارة إلى واشنطن يلتقي خلالها ترامب
أ ش أ يبدأ المستشار الألماني فريدريش ميرز زيارة إلى واشنطن يوم الأربعاء المقبل ،يلتقي خلالها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لأول مرة منذ توليه منصبه في وقت سابق من هذا الشهر. موضوعات مقترحة وصرح المتحدث باسم الحكومة الألمانية ستيفان كورنيليوس، في بيان أوردته مجلة "بوليتيكو" في نسختها الأوروبية، بأن الزعيمين سيلتقيان في البيت الأبيض يوم الخميس المقبل، ومن المتوقع أن يُناقشا الحرب في أوكرانيا والشرق الأوسط والسياسة التجارية. وذكر البيان أنه من المنتظر أن يتوجه ميرز إلى العاصمة الأمريكية يوم الأربعاء المقبل فيما سيعقب الاجتماع مع ترامب غداء ومؤتمر صحفي. وأشارت المجلة إلى أن الإدارة الألمانية الجديدة دخلت في خلاف علني مع أعضاء إدارة ترامب بشأن مزاعم حول تدخلهم في السياسة الألمانية.. حيث هاجم كل من وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ونائب الرئيس جيه دي فانس برلين بسبب تصنيف وكالة الاستخبارات الألمانية لحزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف بأنه "منظمة يمينية متطرفة مثبتة"، وكان إيلون ماسك، حليف ترامب، من أبرز الداعمين لحزب البديل من أجل ألمانيا على الصعيد الدولي. وردًا على ذلك، قال ميرز إنه ينبغي على المسئولين الأمريكيين التراجع عن موقفهم، وأضاف:" لقد ابتعدنا إلى حد كبير عن الحملة الانتخابية الأمريكية في السنوات الأخيرة، وهذا يشملني شخصيًا". وتابع المستشار أنه أبلغ المسئولين الأمريكيين بأننا :"لم ننحاز لأيٍّ من المرشحين، وأطلب منكم قبول ذلك في المقابل". وتحدث الزعيمان مرتين عبر الهاتف، كان آخرها خلال زيارة المستشار إلى كييف برفقة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر. وبعد أيام من انتخابه، حثّ ميرز ترامب ، في مكالمة هاتفية أخرى ، على إنهاء حربه التجارية مع ألمانيا وحلفائه الأوروبيين، قائلًا إنه أخبر الرئيس أن "الحل الأمثل هو خفض العقوبات إلى الصفر على كل شيء وعلى الجميع".


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
ترامب وهارفارد.. المعركة الحاسمة
لا تشكل معركة ترامب العنيفة ضد جامعة هارفارد العريقة والتي تأججت بقوة بعد قراره الأخير بتجميد أكثر من 2 مليار دولار من المنح المخصصة للجامعة، وعدة قرارات أخرى كإلغاء الإعفاء الضريبي الممنوح للجامعة، ومنع برنامج زيارة الطلاب الأجانب، لا تشكل مجرد معركة حول تقليص النفقات، أو لعقابها على انتشار معاداة السامية على حتى زعم إدارة ترامب. بل هي في واقع الأمر معركة كسر عظام حاسمة ترمى إلى تقويض الحريات الليبرالية، واستقلال التعليم والمؤسسات بصفة عامة، والإجهاز على التنوع العرقي والثقافي، وحركة الهجرة الثقافية والأكاديمية، وأيضا تقليص الدعم والإنفاق الحكومى على التعليم. وكل ذلك يدور أو يخدم مسعى ترامب الرئيسي تفكيك الدولة العميقة التي لا تزال تشكل عائقا قويا لتنفيذ أجندته ورؤيته الشعبوية غير الديمقراطية، بل يمكن اعتبار استهداف النظام التعليمي الأمريكي الحلقة الحاسمة في مسألة تفكيك الدولة العميقة. واختيار ترامب هارفارد بالاستهداف ليس عشوائيا، بل متعمدًا باعتبار هارفارد ليس فقط أعرق جامعة أمريكية بل من أعرق جامعات العالم، وملهمة بشدة لجميع الجامعات الأمريكية، فمعارضة حرب فيتنام على سبيل المثال انطلقت منها ثم انتشرت في كل جامعات الولايات المتحدة، ثم إلى الرأي العام الأمريكي. تعد الجامعات الأمريكية تاريخيا وعلى رأسها هارفارد ويليها كولومبيا، مركزا شديد النشاط لحرية التعبير والفكر، والحراك الفكري والسياسي والأيديولوجي بصورة ربما غير موجودة في الصحافة الأمريكية والوسيط السياسي التقليدي، فالجامعات الأمريكية تعج بأنصار جميع التيارات الفكرية حتى اليسارية في مناخ من الحرية والاستقلالية.. وعلى إثر كل ذلك أخرجت هارفارد بالتحديد الكثير من السياسيين الأمريكيين وبينهم رؤساء. كما تعد أيضا عاكسا مصغرًا للقيم الليبرالية الأمريكية والمجتمع الأمريكي أيضا لاسيما التنوع العرقي والثقافي، وقبول الطلاب المهاجرين "النوابغ" من جميع أنحاء العالم. وكانعكاس أو كنتيجة للتحول المجتمعي الواسع داخل الولايات المتحدة، حيث تنامى كبير "اللملونين" على حساب البيض؛ بدأت الجامعات الأمريكية في العقد الأخير تشهد تنامى واضح للتيار اليساري حتى من قبل البيض الأمريكيين خاصة من أنصار الحزب الديمقراطي، وتعاطف متوازٍ مع حركات حقوق الأقليات خصوصا السود.. والأخطر هو تنامى التعاطف مع القضية الفلسطينية وحقوق الفلسطينيين ومعارضة قوية للدعم الأمريكي المطلق لإسرائيل، وهو ما برز جليا في الاحتجاجات القوية في جامعة هارفارد ضد حرب الإبادة في غزة. ومع تلك المعطيات الخطيرة، فضلا عن أجندة ترامب الشعبوية ومسعى تقويض الدولة العميقة؛ قد ارتأى ترامب أن تقويض هارفارد أمسى ضرورة حتمية ولا يحتاج الأمر إلى محلل عبقري لاستنتاج ذلك، واستنتاج أيضا تصور ترامب لهارفارد وجميع الجامعات الأمريكية العريقة وهو تحويلها إلى نادى تعليمي للنخبة البيضاء الثرية التي تشكل القاعدة أو الحاضنة الشعبية الرئيسية له. أي بعبارة أخرى، حرمان جل أبناء الأقليات والمهاجرين-حتى العباقرة منهم- من التعليم فيها، وحصر دور هذه الجامعات في التعليم فقط. معركة ترامب ضد هارفارد والتي هي ضد النظام التعليمي برمته ليس معركة سهلة على الإطلاق، وهو ما يتبدى بجلاء من معارضة جامعة هارفارد الحاسمة لقرارات ترامب خاصة قرار تجميد المساعدات، والتهديد باللجوء إلى القضاء، والأخير بدوره بدأ يشكل عائقا كبيرا لترامب إثر تعليق قرار وقف زيارة الطلاب الأجانب. وخلف ذلك أو الداعم الأكبر لذلك، صوت المعارضة الأكاديمية الذى بدأ يعلو صوته ضد ترامب، لأنه يرى أن المعركة لا تقتصر على هارفارد بل ترمى إلى تقويض الحرية الليبرالية ذاتها، والاستقلال الأكاديمي. فضلا عن التداعيات الكارثية لذلك والتي من أخطرها، حرمان الجامعات الأمريكية من الكفاءات الأكاديمية المهاجرة سواء طلاب أو أساتذة، وتدهور البحث العلمي بسبب تقليص الدعم، وتدهور سمعة الولايات المتحدة عالميا باعتبارها الواجهة الأولى المفضلة للتعليم للأجانب.. وعلى المستوى المجتمعي سيشكل ذلك تهديدا خطيرا للسلام الاجتماعي ومنع التمييز إثر سياسة التمييز التي يسعى إليها ترامب داخل الجامعات مع حرمان أبناء الأقليات والفقراء من تلقى التعليم الجامعي في أفضل الجامعات الأمريكية. خلاصة القول، معركة ترامب ضد هارفارد معركة حاسمة لكل من ترامب وهارفارد باعتبارها من مقدمة الجبهة للتعليم الجامعي برمته، ومن الصعب الجزم بمن سيحسم المعركة لصالحه، إذ يبدو أنها ستكون معركة صعبة وطويلة، لكنها بأي حال من الأحوال سيترتب عليها بعض التداعيات السلبية بلا شك حيث ستنال من حرية الاستقلال الأكاديمي وحرية التنوع والعمل السياسي داخل الجامعات الأمريكية بقدر ما. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.