logo
7 صور مزيفة تجمع ترامب وإبستين أنشئت بالذكاء الاصطناعي تحصد ملايين المشاهدات

7 صور مزيفة تجمع ترامب وإبستين أنشئت بالذكاء الاصطناعي تحصد ملايين المشاهدات

بوابة الأهرام٢٦-٠٧-٢٠٢٥
أ ف ب
حقّقت صور ومقاطع فيديو مركّبة تظهر دونالد ترامب إلى جانب مرتكب الجرائم الجنسية جيفري إبستين أنشئت باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، ملايين المشاهدات على وسائل التواصل الاجتماعي، وفق ما أفادت مجموعة متخصصة أمس الجمعة.
موضوعات مقترحة
وكان ترامب وإبستين، المتخصص في إدارة الأموال والذي عثر عليه منتحرا في زنزانته عام 2019 قبل محاكمته بتهمة ارتكاب جرائم جنسية، على علاقة وثيقة لسنوات، وتوجد صور حقيقية للرجلين سويا.
لكن منذ أسبوعين، مع عودة الحديث عن قضية إبستين وارتباط دونالد ترامب بها، حصدت سبع صور وفيديو واحد أنشئت بواسطة الذكاء الاصطناعي تظهرهما معا 7,2 ملايين مشاهدة على الأقل عبر منصات مختلفة، وفق مجموعة "نيوزغارد" لمراقبة المعلومات المضللة.
ويظهر فيديو الرجلين يرقصان قرب فتيات شابات. وفي صورتين مولّدتين بالذكاء الاصطناعي، يجلس ترامب وإبستين على أريكة محاطَين بفتيات قاصرات، وهو أمر لا تؤكد أي صور موثقة حصوله، وفق المجموعة.
وخلصت "نيوزغارد" مستخدمة برامج كشف منها Hive وIdentifAI، إلى أن هذه الصور أنشئت بواسطة الذكاء الاصطناعي.
ومنذ عودة القضية إلى الواجهة مطلع يوليو، يحاول دونالد ترامب النأي بنفسه عن إبستين الذي كان مقربا منه منذ قبل أكثر من عشرين عاما.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: من المهم جدا أن تنضم جميع دول الشرق الأوسط إلى اتفاقيات التطبيع
ترامب: من المهم جدا أن تنضم جميع دول الشرق الأوسط إلى اتفاقيات التطبيع

الزمان

timeمنذ 40 دقائق

  • الزمان

ترامب: من المهم جدا أن تنضم جميع دول الشرق الأوسط إلى اتفاقيات التطبيع

شدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على أهمية انضمام جميع دول الشرق الأوسط إلى الاتفاقيات الإبراهيمية (اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل). وكتب عبر صفحته الرسمية بمنصة «تروث سوشيال»، مساء الخميس: «من المهم جدا بالنسبة إلي أن تنضم جميع دول الشرق الأوسط للاتفاقيات الإبراهيمية بعد تدمير ترسانة طهران النووية، الأمر سيضمن السلام في الشرق الأوسط». وبموجب اتفاقيات أبراهام، التي أُبرمت في عامي 2020 و2021 خلال فترة ولاية ترامب الرئاسية الأولى، وافقت 4 دول على تطبيع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل بعد وساطة أمريكية. وقبل أيام، أفادت 5 مصادر مطلعة أن إدارة الرئيس الأمريكي ترامب، تناقش بنشاط مع أذربيجان إمكانية ضمها هي وبعض الحلفاء في آسيا الوسطى إلى الاتفاقيات، على أمل تعزيز علاقاتهم القائمة أصلا مع إسرائيل. وقالت المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، إن أذربيجان وكل دول آسيا الوسطى لديها بالفعل علاقات طويلة الأمد مع إسرائيل، وهذا يعني أن توسيع الاتفاقيات لتشمل هذه الدول سيكون خطوة رمزية إلى حد كبير، وأن التركيز سينصب على تعزيز العلاقات في مجالات مثل التجارة والتعاون العسكري. وقالت 3 مصادر إن نقطة الخلاف الرئيسية الأخرى هي صراع أذربيجان مع جارتها أرمينيا، إذ تعتبر إدارة ترامب اتفاق السلام بين الدولتين الواقعتين في منطقة القوقاز شرطا مسبقا للانضمام إلى الاتفاقيات. وفي حين طرح مسئولون من إدارة ترامب علنا أسماء عدة دول محتملة للانضمام إلى الاتفاقيات، ذكرت المصادر أن المحادثات التي تركزت على أذربيجان من بين الأكثر تنظيما وجدية. وقال مصدران إنه من الممكن التوصل إلى اتفاق في غضون أشهر أو حتى أسابيع.

سلاح الصين الجديد.. استهداف شخصيات أمريكية والتلاعب بالرأي العام بواسطة الذكاء الاصطناعي
سلاح الصين الجديد.. استهداف شخصيات أمريكية والتلاعب بالرأي العام بواسطة الذكاء الاصطناعي

تحيا مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • تحيا مصر

سلاح الصين الجديد.. استهداف شخصيات أمريكية والتلاعب بالرأي العام بواسطة الذكاء الاصطناعي

كشفت وثائق سرية ومسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون عن استخدام الحكومة الصينية لشركات متخصصة في الذكاء الاصطناعي لتعزيز قدراتها في مراقبة الرأي العام والتأثير عليه، مما يمثل تطوراً خطيراً في حرب المعلومات العالمية. وتُظهر الوثائق، التي حصلت عليها صحيفة "نيويورك تايمز"، كيف تقوم هذه الشركات بحملات تهدف إلى تشكيل الرأي العام في مناطق حساسة مثل هونج كونج وتايوان، بل وحتى جمع بيانات عن شخصيات سياسية أمريكية بارزة. وفقاً للتحقيق، فإن شركة "GoLaxy" الصينية، التي تقدم نفسها علناً كمنصة لتحليل البيانات ومراقبة الرأي العام، تنفذ سراً عمليات دعائية متطورة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. وتزعم الوثائق الداخلية للشركة أنها طورت نظاماً دعائياً ذكياً قادراً على استهداف مستخدمي الإنترنت بدقة، وإنشاء محتوى مخصص يبدو طبيعياً ولا يمكن تمييزه عن المحتوى الحقيقي. حملات في هونج كونج وتايوان تكشف الوثائق أن "GoLaxy" نفذت حملات تأثير في هونج كونج وتايوان، حيث تعمل على توجيه الرأي العام لصالح السياسات الصينية. ورغم أن الشركة نفت في بيان لها أي تورط في إنشاء "شبكات روبوتات" أو شن "حملات تأثير نفسي"، إلا أن الوثائق المسربة تشير إلى عكس ذلك. فقد قام موظف سابق في الشركة، غير راضٍ عن ظروف العمل، بتسريب مستندات تظهر كيف تجمع الشركة بيانات ضخمة من منصات التواصل الاجتماعي مثل "ويبو" و"وي شات" و"فيسبوك" و"إكس"، وتستخدمها لتحليل المشاعر العامة وتشكيلها. وتوضح الوثائق أن الشركة تعمل مع أجهزة الاستخبارات الصينية، بما في ذلك وزارة أمن الدولة، مما يعزز المخاوف من أن بكين تستخدم التكنولوجيا المتقدمة لقمع المعارضة وتوجيه الرأي العام محلياً ودولياً. استهداف شخصيات أمريكية من بين المعلومات الصادمة التي كشفتها الوثائق أن "GoLaxy" جمعت ملفات تعريف مفصلة عن 117 عضواً في الكونجرس الأمريكي، بينهم نواب جمهوريون بارزون مثل بايرون دونالدز وتشيب روي وآندي بيجز، كما تتبع الشركة أكثر من 2000 شخصية سياسية وإعلامية أمريكية، بالإضافة إلى آلاف المؤثرين المؤيدين لليمين السياسي والرئيس دونالد ترامب. ورغم أن الوثائق لا توضح كيفية استخدام هذه البيانات، فإن الخبراء يشيرون إلى أن الصين قد تستخدمها لتحليل مواقف السياسيين الأمريكيين تجاه القضايا الحساسة، مثل تايوان وتجارة التكنولوجيا، والتأثير عليها بشكل غير مباشر. سلاح جديد في حرب المعلومات يُعتبر الذكاء الاصطناعي مجالاً جديداً في عمليات التجسس والتأثير، حيث يمكنه تنفيذ حملات أسرع وأكثر كفاءة من الأساليب التقليدية. وفي حين كانت الصين تعاني سابقاً من صعوبات في تنفيذ حملات تأثير فعالة خارج حدودها مقارنةً بوكالات الاستخبارات الروسية، فإن التقدم في الذكاء الاصطناعي قد يمكّنها من سد هذه الفجوة. ووفقاً لباحثين في معهد الأمن القومي بجامعة فاندربيلت، فإن "GoLaxy" تمتلك قدرات تكنولوجية تسمح لها بإنتاج دعاية مخصصة على نطاق واسع، مما يجعلها قادرة على إعادة تشكيل الرأي العام بشكل غير مسبوق. وأشار الباحثون إلى أن "الدعاية المدعومة بالذكاء الاصطناعي لم تعد تهديداً نظرياً، بل أصبحت أداة متطورة تعيد تعريف كيفية التلاعب بالرأي العام". مخاوف الأمنية أثارت هذه الكشفيات مخاوف واسعة في الأوساط الأمنية الأمريكية، خاصةً مع اقتراب الانتخابات الرئاسي. فقد حذر مسؤولون سابقون من أن الصين قد تستخدم هذه التقنيات للتأثير على الناخبين أو زعزعة الاستقرار السياسي. يذكر أن إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب قامت بحل فرق مخصصة في وزارة الخارجية ومكتب التحقيقات الفيدرالي كانت مسؤولة عن التحذير من التهديدات الأجنبية، مما أضعف القدرة الأمريكية على مواجهة مثل هذه الحملات. من جهتها، نفت "GoLaxy" جميع الاتهامات ووصفت المعلومات التي نشرتها "نيويورك تايمز" بأنها "مضللة"، ومع ذلك، فإن حجم البيانات التي جمعتها الشركة وتعاونها المزعوم مع أجهزة الاستخبارات الصينية يثير تساؤلات حول حدود استخدام الذكاء الاصطناعي في الحرب المعلوماتية.

بوتين: لست ضد عقد لقاء مع زيلينسكي لكنه لا يزال بعيدًا حتى الآن
بوتين: لست ضد عقد لقاء مع زيلينسكي لكنه لا يزال بعيدًا حتى الآن

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

بوتين: لست ضد عقد لقاء مع زيلينسكي لكنه لا يزال بعيدًا حتى الآن

وكالات أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الخميس، إنه ليس ضد عقد لقاء مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لكنه لا يزال بعيدا حتى الآن. وفي وقت سابق من اليوم، قال مساعد الرئيس الروسي فلاديمير ميدينسكي، إنه تم الاتفاق على مكان انعقاد اللقاء بين الرئيسين فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب وسيعلن عنه لاحقا. وأشار ميدينسكي، إلى أنه تم الاتفاق على عقد لقاء بين بوتين وترامب في الأيام القليلة المقبلة وبدأنا العمل على ذلك، مؤكدا أن روسيا لم تعلق على اقتراح المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط سيتف ويتكوف بعقد اجتماع ثلاثي بين بوتين وترمب وزيلينسكي. وأعلن ميدينسكي، تحديد الأسبوع المقبل موعدا محتملا لعقد القمة بين بوتين وترامب. وأبلغ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حلفاءه الأوروبيين أنه يعتزم عقد لقاء مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأسبوع المقبل في محاولة أخرى لإحلال السلام بين البلدين. وقال مصدر مطلع على النقاش إن ترامب قدم تفاصيل خططه خلال محادثة هاتفية مع القادة الأوروبيين، والتي شارك فيها أيضا زيلينسكي، اليوم الأربعاء، بحسب ما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. وجاءت محاولة عقد اجتماع للقادة الثلاثة بعد ساعات من انتهاء بوتين من استضافة المبعوث الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف، لمدة ثلاث ساعات من المناقشات في موسكو. وقال ترامب، في منشور عبر موقعه "تروث سوشيال"، في وقت سابق من اليوم الأربعاء، إنه تم إحراز "تقدم كبير" في ذلك الاجتماع، في حين ترك الباب مفتوحا أمام فرض المزيد من العقوبات على إيرادات موسكو من النفط. ولم يرد البيت الأبيض على الفور على طلب التعليق. ويسعى ترامب منذ توليه فترته الرئاسية الثانية مطلع العام الجاري لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا. وأجرى مسؤولون امريكيون وروس محادثات بشأن أوكرانيا والعلاقات بين موسكو وواشنطن في شهر فبراير الماضي. وأجرى ترامب عدة محادثات هاتفية مع بوتين وأرسل مبعوثه ويتكوف عدة مرات لموسكو للقاء الرئيس الروسي دون إحراز نتائج ملموسة بشأن إنهاء هذه الحرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store