
ايهاب حماده: سنفوز فوزا عظيماً
انطلقت المسيرة عقب المصرع الحسيني، تقدمها الفرقة الموسيفية وفرق كشافة الإمام المهدي، ومواكب الأعلام وحملة صور القادة، والفرق المنظمة في الهيئات النسائية وجنود الحوراء وفرق جمعية القرآن الكريم، تلتها مواكب اللطم من الشباب الذين رددوا اللطميات والشعارات الحسينية
بعدها سارت المسيرة الشعبية الحاشدة من الرجال يتقدمها عضو كتلة 'الوفاء للمقاومة' النائب إيهاب حمادة وفاعليات المنطقة، تلتها المسيرة الشعبية الحاشدة للنساء.
وشقت المسيرة الحاشدة طريقها باتجاه ساحة السرايا، حيث رددت الحشود الشعارات واللطميات الحسينية.
والقى كلمة 'حزب الله' النائب حمادة اكد فيها ان 'النقاش حول الاستراتيجية الدفاعية والحفاظ على نقاط قوة لبنان هو نقاش داخلي بحت ببن اللبنانيين، وعندما يقود إلى تبني صيغة حامية مدافعة ثابتة، ونحن على اطمئنان لها نذهب إلى الكلام الفصل'.
اضاف: 'يجب تحقيق المندرجات في انسحاب العدو من أرضنا المحتلة، وفي ضمان ثرواتنا وقدرتنا على ضمان مواجهة هذا العدو، الذي يمارس الإبادة والقتل في كل لحظة، وفي ضمان مستقبل أبنائنا، ووجودنا وثرواتنا وارضنا ومستقبلنا وتمكين الدولة من ان تكون قادرة على حماية أبنائها، ومندرجات أن تكون دولة بعد ذلك نذهب في موقف داخلي بحت حول نقاش حول استراتيجية دفاعية، على ان تقود إلى كلام في السلاح الذي يشكل ضمانة لحماية لبنان في صيغة يتفق عليها اللبنانيون جميعا، وتحوز على الإجماع على نقاط القوة وإمكانية الحماية وحفظ الثروات والحماية'.
وختم بأننا 'سنكون مع الحسين وسنفوز فوزا عظيما،على مستوى تحقيق الانتصار'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 28 دقائق
- الديار
جعجع: كفى تلاعبًا بمصير لبنان واللبنانيين
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اشار رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع في تصريح له، الى انه "منذ أسبوعين تقريبا وحتى اليوم، نسمع بمقترحات أميركية لدفع الوضع في لبنان إلى الأمام والخلاص من الاحتلال "الاسرائيلي" والاعتداءات "الإسرائيلية" من جهة، ومن كل سلاح غير شرعي على أرض لبنان من جهة أخرى. وغدا يصل المبعوث الأميركي إلى لبنان والموضوع لم يناقش داخل مجلس الوزراء ولم يتخّذ اي موقف رسمي حتى الآن، وفي هذه المناسبة نريد ان نعرف الاتي: - أولا: هل عدنا إلى بدعة نظام الأسد في الترويكا اختصارًا للمؤسسات اللبنانية كلها، هذه البدعة التي خربّت لبنان؟ - ثانيا: من يقوم بالتفاوض في الوقت الحاضر؟ هل الدولة اللبنانية أصبحت بانتظار ما سيقوله حزب الله، أم ان العكس كان يجب ان يحدث، بمعنى ان يكون حزب الله بانتظار قرار الحكومة اللبنانية؟ - ثالثا: إن من يعمل على إضاعة هذه الفرصة سيتحمّل مسؤولية كبيرة امام اللبنانيين جميعا وأمام التاريخ. واردف "لذلك، على الحكومة اللبنانية ان تجتمع من دون إبطاء، وان تحضِّر ردا وطنيا لبنانيا على المقترح الاميركي بما يؤمِّن فعليا، وليس خطابيا الانسحاب "الإسرائيلي" من لبنان ووقف اعتداءاتها، كما يؤمِّن قيام دولة فعلية تسهر هي على مصالح اللبنانيين ومستقبل أولادهم". وتابع: "كفى تلاعبا بمصير لبنان واللبنانيين، تعزيزا لموقع إيران في المفاوضات الدولية المقبلة" .


الديار
منذ 28 دقائق
- الديار
قاسم: نواجه العدو للدفاع عن بلدنا ومقاومتنا... وهذا الدفاع سيستمرّ لو اجتمعت الدنيا لثنينا لن نستسلم ولا تطلبوا منّا ترك السلاح... بل على مَن يُضيّق علينا أن ينضمّ الى منظومة الدفاع برعاية الدولة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عليكم أن تنظروا الى أمر واحد: نحن رجال الميدان 2- أُعلن باسم حزب الله أننا مُستعدّون للخيارين وهما السلم وبناء البلد أو المواجهة والدفاع 3 - بعد تنفيذ المرحلة الأولى ... حاضرون لنناقش الأمن الوطني والاستراتيجية الدفاعية 4 -على "إسرائيل" كمرحلة أولى أن تطبق اتفاق وقف النار وتنسحب من الأراضي المحتلة وتوقف عدوانها ويبدأ الإعمار 5- لا يقال لنا ليّنوا مواقفكم واتركوا السلاح... بل يقال للعدوان توقّف 6- لن نقبل التطبيع ولن نكون جزءًا من شرعنة الاحتلال في لبنان والمنطقة أكد الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم أن "لبنان سيظل في صراع مستمر دفاعا عن سيادته وأرضه ضد العدو "الإسرائيلي"، مشددًا على أن هذا الدفاع "واجب"، وأن "التحرير سيستمر ولو طال الزمن". كلامه جاء في ختام مراسم يوم العاشر من محرم، وتطرق إلى رفض حزب الله القاطع لكل محاولات التطبيع مع "إسرائيل"، مؤكداً "أن حزب الله لن يكون جزءًا من أي شرعنة للاحتلال أو التطبيع المذل". وفي ما يتعلق بالعدوان "الإسرائيلي" الأخير، أشار قاسم إلى أن "العدو تجاوز اتفاق وقف إطلاق النار بآلاف الخروقات"، لافتًا إلى أن تهديد "إسرائيل" باتفاق جديد "لا يعني أن حزب الله سيقبل الاستسلام"، بل أكد أن "العدوان يجب أن يتوقف، ويجب أن يتم تطبيق الاتفاقات الموقعة بشكل كامل، حتى يتمكن لبنان من التحرك نحو مرحلة بناء الاستقرار في المنطقة". وأشار قاسم أن "التهديدات لن تجعلنا نستسلم، ولا تطلبوا منا ترك السلاح، بل على من يضيق علينا أن ينضم إلى منظومة الدفاع برعاية الدولة". استهل الأمين العام لحزب الله كلمته بالقول: "نلتقي اليوم في رحاب اليوم العاشر لِنحيي ذكرى سيد الشهداء الإمام الحسين، وأهل بيته وأصحابه. كل البركات التي نراها، وكل الأعداد التي اجتمعت، وكل المجالس التي أُقيمت، وكل هذه الحالة الإيمانية العظيمة المنتشرة على امتداد المناطق وعلى امتداد العالم، هي من بركات الإمام الحسين. لا أحد يجمع هذا العدد الكبير، وهذه العقول النيّرة، وهذه العواطف الجياشة، وهذه الشجاعة القوية والثابتة، إلا الإمام الحسين. هذا الحضور الواسع كان مُلفتا جدا في هذا العام". اضاف : "البعض راهن أنه يمكن بعد هذه الأزمات التي مررنا بها، وبعد هذه الاعتداءات الكثيرة التي حصلت في لبنان، قد يكون هناك انحسار شعبي، الواقع من خلال ما نراه على شاشات التلفزة، من خلال حضوركم، من خلال التقارير التي وصلت إلينا، الحضور في هذا العام في المجالس، في الشوارع، إلى جانب المضائف، في اللطميات، في تبادل التفاعل مع الإمام الحسين عليه السلام، هو مميز جدا، ويُعتبر الأفضل بين كل الأعوام السابقة. هذه من بركات الإمام الحسين عليه السلام". وتابع: "نحن في لبنان نُواجه العدو "الإسرائيلي" للدفاع عن بلدنا ومقاومتنا، وهذا الدفاع سيستمر، ولو اجتمعت الدنيا بأسرها من أولها إلى آخرها، لأننا نُؤمن أن التحرير واجب ولو طال الزمن، وكثرت التضحيات. كيف تريدوننا ألا نقف بهذه الصلابة، والعدو ما زال يعتدي، ما زال يحتل النقاط الخمسة، وما زال يدخل إلى الأراضي ويقتل؟ قَتل في النبطية، وقَتل في خلدة، وقَتل في أماكن مختلفة، وقصف وروّع الأهالي والسكان والأطفال. هذا عدوان لا يمكن أن نُسلّم له، وفي رقبتنا أمانة الشهداء، أمانة السيد عباس، أمانة الشيخ راغب، أمانة سيد شهداء الأمة السيد حسن وصفيه الهاشمي، أمانة كل الشهداء الأبرار الذين قدموا، في رقبتنا أمانة الجرحى، أمانة الأسرى، أمانتكم أنتم أيها العوائل الذين قدمتم في كل المجالات من دون استثناء، أنتم بيرق الحرية، أنتم إشعاع نور التحرير، أنتم الذين أثبتم للعالم أنكم مع الحسين وزينب، أنتم الذين حملتمونا مسؤولية أن نكون معكم، وأن نُتابع معكم، وسنحمي ما ضحى الجمع لأجله". واكد ان هذه المقاومة "هي مقاومة إمام المقاومين الإمام موسى الصدر، هذه المقاومة هي مقاومة السيد حسن، سيد شهداء الأمة، مقاومة لا يمكن إلا أن تستمر وأن تحفظ العهد. إنا على العهد، وإنا مستمرون بإذن الله. لدينا قناعة بأن مهمتنا المقاومة هي أن تبقى جذوة المقاومة مشتعلة، حتى ولو كانت الظروف الآن صعبة ومعقدة، ويحرم أن يطفئها أحد، وأن يَحرِم الأجيال من هذه المقاومة العظيمة. هذه المقاومة في فلسطين خلال فترات طويلة إلى انتصار الثورة الإسلامية المباركة سنة 1979، كانت مشتعلة بِطريقة أو بأخرى. جزى الله خيرًا كل القادة الذين عملوا، وكل المجاهدين، والشهداء، والجرحى، والأشراف". بقاء "إسرائيل" أزمة حقيقية يجب أن نواجهها وقال قاسم: "وتابع القيادة الإمام الخامنئي، الذي حرص على أن تكون جذوة المقاومة مشتعلة، متقدمة، مبدعة، تستطيع أن تُغير في المعادلات، وهذا ما حصل. هذه المقاومة نحن مسؤولون أن نتابعها، وأن نحفظ الأمانة. لن نكون جزءا من شرعنة الاحتلال في لبنان وفي المنطقة، لن نَقبل التطبيع، الذي هو تنازل ومذلة للمطبعين مع العدو "الإسرائيلي"، وسيرون أن النتائج سلبية عليهم من "إسرائيل" وأميركا. خيارنا خيار حسيني، هذا الشعب الهادر لا يقبل الظلم والاستسلام. نحن حفظة الأمانة، نحن سنستمر سنواجه، و"هيهات منا الذلة". ورأى ان اتفاق وقف إطلاق النار "محطة يُفترض فيها أنها أوقفت حربا، وأن تُوقف العدوان "الإسرائيلي" تجاوزه العدوان بخروقاتٍ بالآلاف، ودعم أميركا هذا العدوان. وبالتالي، هم دائما يعملون على تهديدنا، ويُروجون بأن علينا أن نخضع إذا لم يكن هناك اتفاق جديد، أو إذا لم تكن هناك خطوات منا إليهم. هذا التهديد لا يجعلنا نقبل الاستسلام. لا يُقال لنا: لينوا مواقفكم، بل يقال للعدوان: توقف. لا يقال لنا: اتركوا السلاح، بل يجب على أولئك الذين يتفرجون أو يُضيقون علينا أن ينضموا إلى منظومة الدفاع برعاية الدولة، التي عليها أن تتصدى بكل الوسائل إن لم تنفع الديبلوماسية". واكد "إن استباحة العدوان والقتل والجرائم "الإسرائيلية"- الأميركية يجب أن تتوقف. لِيكن معلوما: "إسرائيل" هي المشكلة وليست المقاومة. المقاومة هي حلٌ من الحلول، وبقاء "إسرائيل" أزمة حقيقية يجب أن نواجهها". نحن قومٌ لا نُهزم ولا نخضع أضاف: "نحن أمام مرحلتين متتاليتين: المرحلة الأولى الاتفاق، والمرحلة الثانية تطبيق القرار 1701. موقفنا أننا مع الانتهاء من المرحلة الأولى. أولًا، يجب على "إسرائيل" أن تُطبق الاتفاق: أن تنسحب من الأراضي المحتلة، أن تُوقف عدوانها، أن تُوقف طيرانها، أن تُعيد الأسرى، أن يبدأ الإعمار. عندما تتحقق مفردات الاتفاق والمرحلة الأولى، نحن حاضرون للمرحلة الثانية، حاضرون لِنناقش الأمن الوطني والاستراتيجية الدفاعية، حاضرون لِنرى كيف يكون بلدنا قويًا في الاقتصاد والعسكر والأمن والسياسة وبناء الدولة". وقال "نحن حاضرون لكل شيء، ولدينا من المرونة ما يكفي من أجل أن نتراضى، ومن أجل أن نتوافق. لكن، اتركونا وحدنا. نحن نتفق ونُعطي النتيجة، لا تعنينا معادلة أميركا و"إسرائيل" التي تُهدد بالقتل أو الاستسلام. حاليا، توجد معادلة يقولون لنا: إما أن نقتلكم، وإما أن تستسلموا. هذه المعادلة سخيفة بالنسبة لنا، قطعناها منذ زمن، وخلصنا منها منذ زمن. نحن لدينا معادلة ثانية، هي التي نسير بها: حقوقنا أو باطلهم. نحن متمسكون بِحقوقنا، وإذا استلزم من أجل تحقيق حقوقنا أن نُستشهد أو أن نَنتصر، فنحن حاضرون لإحدى الحُسنيين، لكن لا يوجد محلّ للاستسلام. لا تناقشوا إمكاناتنا، ولا تناقشوا قدرتنا، ولا تناقشوا عواطفنا ومشاعرنا. عليكم أن تنظروا إلى أمر واحد: نحن رجال الميدان، بين السِلّة والذِلّة، هيهات منا الذلّة". وتابع: أُعلنُ باسم حزب الله أننا مستعدّون للخيارين: مستعدّون للسلم وبناء البلد، وبذل أقصى الطاقة والتعاون بما التزمنا به، ومن أجل النهضة والاستقرار. ونحن جزء لا يتجزأ من سلام لبنان وبناء لبنان وعزّة لبنان، كما أننا مستعدّون للمواجهة والدفاع. نحن قومٌ لا نُهزم ولا نخضع، نحن قومٌ لن نتخلّى عن بلدنا وأرضنا، لن نتخلّى عن كرامتنا، لن نتخلّى عن حقوقنا، سندافع بلغ ما بلغت هذه التضحيات. ما تركتك يا حسين، لا تظنّوا أننا جماعة ليس لدينا العِزْوة والاجتماع والقوة والفعالية. يكفينا شرفا وسعادة وتوفيقًا أننا نريد ان نعيش في بلدٍ حرّ في حزب الله وحركة أمل على قلب واحد في كل بيت، وفي كل شارع، ومع كل بندقية، وفي كل مواجهة. يكفينا أننا في بيئتنا، سواء كان الناس من المتديّنين أو غير المتديّنين، هم بيئة واحدة تحت ظلّ المقاومة. يُشرفنا أن لنا أنصارا من المكوّنات الأخرى أيضا، يُشكّلون رديفا مهمّا وأساسيا". وقال الشيخ قاسم: "نحن بهذه الجماعة، التي هي جماعة الحسين، سنتابع إن شاء الله. يقولون: ولماذا تحتاجون إلى الصواريخ؟ كيف نُواجه "إسرائيل" وهي تعتدي علينا إذا ما كان معنا؟ من الذي يمنع "إسرائيل" من أن تدخل إلى القرى وتقوم بإنزالات وتقتل الشباب والنساء والأطفال في داخل بيوتهم، لو لم تكن هناك مقاومة عندها قدرات معيّنة تستطيع أن تُدافع بالحدّ الأدنى؟ هل يمكن أن نقبل بأن نتخلّى عن قدرة دفاعنا؟ نحن لا نقبل أن نعيش في لبنان في سجن كبير، بل في بلدٍ حرّ وعزيز وسيّد ومقاوم. وهذا هو الشرف الذي نعمل لأجله". أن تحرير الأرض مُقدّس وعن فلسطين، وجه تحية حقيقية إلى أهل غزة وفلسطين على هذه العطاءات العظيمة، وعلى هذا الصمود. كما حيا الشهداء والجرحى والأسرى، وقال: "أنتم من أشرف الشعوب الموجودة في العالم، قدّمتم ما لم يُقدّمه أحد أمام هؤلاء الجلاوزة من الإسرائيليين والأميركيين الذين يُجوّعون الشعب، والذين يقتلون الناس رجالًا وأطفالًا ونساءً. هؤلاء من البشر المتوحّشين، أمّا أنتم من خِيرة أهل الأرض لأنكم تتحمّلون وتَصبرون وتستمرّون بالمقاومة، وهذا شرفٌ عظيم. ستبقى فلسطين لأهلها، حقًّا لشعبها، ونحن نُؤمن بتحريرها، وسنبقى إلى جانبكم، وسنعمل كل ما نتمكّن من أجل كرامة هذه الأمة وهذه المنطقة". وحيا أيضاً الجمهورية الإسلامية الإيرانية، إلى راية الحقّ والمستضعفين وتحرير فلسطين. تحية إلى الخامنئي الذي ظلّلنا بشجاعته وإيمانه وحبّه وعطفه ودعمه وتوجيهه. تحية إلى الشعب الإيراني الذي تماسَك ووقف بقوة وعزيمة، ومنع "إسرائيل" من تحقيق أهدافها. تحية إلى حرس الثورة الإسلامية، وإلى القوى الأمنية في إيران الإسلام، وإلى الدولة، وإلى كل المثقفين والعاملين هناك، لأنهم بِوحدتهم أفشلوا عدوان "إسرائيل"، وها هي إيران الإسلام تعود مجددًا قويةً عزيزة، وستبقى إشعاعاتها موجودة". كما حيا اليمن، وقال : "أنتم استطعتم أن تقدّموا نموذجا فريدا في دعم فلسطين وغزة وقضية الحق والتحرير. أنتم استطعتم أن تُذلّوا أميركا وتُذلّوا "إسرائيل". تحية إلى القائد المُلهم عبد الملك الحوثي، وإلى الشعب وإلى القوات المسلّحة في اليمن. هذه عطاءات عظيمة تُسجّل لكم في التاريخ. وحيا العراق، مرجعيّةً وحشدا وشعبا، لأنكم أهل الإباء والنصرة، أعطيتم وقدمتم في اللحظات الصعبة، ولا زُلتم تقدّمون". واخيرا حيا كل هذا المحور، ولِكل من معه من البلدان والشعوب، لأنكم بذلك تُثبتون أن تحرير الأرض مقدّس ويجب أن يكون".

القناة الثالثة والعشرون
منذ 34 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
علاء موسى: هناك رغبة أميركية بحل مسألة السلاح مع جدول زمني واضح
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... أعلن السفير المصري في بيروت علاء موسى لبرنامج "وهلق شو": أن الملفات المطروحة اليوم معقدة وليست سهلة وهناك رغبة أميركية بحل مسألة السلاح مع جدول زمني واضح والقيام بإصلاحات داخلية. وتابع: أفكار توم برّاك واضحة تحتاج الى إجابات وهو لا يتعامل مع حزب الله بل مع الدولة اللبنانية التي يجب أن تكون شفافة في ردّها وهذه وجهة النظر الأميركية التي لم تحمل أي نوع من أنواع التهديد. أضاف: ليس كل ما قيل في الإعلام دقيقاً ويجب أن ننتظر نهار الغدّ لنعرف الى أين ستذهب الأمور. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News