
صعود ملحوظ.. اسعار الصكوك في المصارف التجارية في تعاملات اليوم الاربعاء 16-07-2025
اسعار الصكوك في عدد من المصارف التجارية (الاسعار عند الساعة 15:40) :
ــ سعر دولار صكوك الجمهورية/طرابلس: البيع 8.33 دينار.
ــ سعر دولار صكوك التجارة والتنمية/طرابلس: البيع 8.33 دينار.
ــ سعر دولار صكوك التجاري الوطني : البيع 8.33 دينار.
ــ سعر دولار صكوك الأمان: البيع 8.30 دينار.
ــ سعر دولار صكوك الوحدة/طرابلس : البيع 8.33 دينار .
ــ سعر دولار صكوك الاسلامي: البيع 8.255 دينار .
ــ سعر دولار صكوك مصرف التجارة والتنمية/بنغازي: البيع 8.33 دينار.
ــ سعر دولار صكوك مصرف الوحدة/بنغازي: البيع 8.32 دينار.
ــ سعر دولار صكوك الصحاري: البيع 8.255 دينار.
ــ سعر دولار صكوك شمال افريقيا: البيع 8.265 دينار.
ــ سعر دولار صكوك المتحد: البيع 8.245 دينار.
ــ سعر دولار صكوك اليقين: البيع 8.260 دينار.
ــ سعر دولار صكوك النوران: البيع 8.245 دينار.
ــ سعر دولار صكوك الواحة: البيع 8.265 دينار.
ــ سعر دولار صكوك السرايا: البيع 8.240 دينار.
ملاحظة: الاسعار عند ساعة النشر وقد تتغير من وقت لاخر ومن منطقة لاخرى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 3 ساعات
- الوسط
«أوبر» تستثمر 300 مليون دولار في «لوسيد» وتطوّر سياراتها للأجرة الآلية
أعلنت منصة «أوبر» لخدمات الأجرة، الخميس، الاستحواذ على أسهم بقيمة 300 مليون دولار في شركة «لوسيد» الأميركية لتصنيع السيارات الكهربائية، بهدف إنشاء أسطولها الخاص من سيارات الأجرة الآلية. تستقطب سوق سيارات الأجرة الذاتية القيادة الناشئة اهتمامًا كبيرًا، وتُعد شركة «وايمو» التابعة لـ«غوغل» الأفضل وضعًا في الولايات المتحدة في هذا المجال حاليًا، وفقا لوكالة «فرانس برس». أطلقت «تيسلا» أول خدمة سيارات أجرة آلية لها في أوستن بولاية تكساس في نهاية يونيو، ضمن منطقة محددة وبأسطول محدود للغاية. ودخلت «أوبر» في شراكة مع «وايمو»، وتُقدّم حاليًا رحلات بسيارات ذاتية القيادة في أتلانتا بولاية جورجيا، وفي أوستن. - - لكن الصفقة التي أُعلنت الخميس تأتي على نطاق مختلف تمامًا، إذ استحوذت «أوبر» على حصة في «لوسيد» من خلال زيادة محجوزة لها في رأس مال الشركة. وبالسعر الحالي، يُمثّل مبلغ 300 مليون دولار الذي تُخطط «أوبر» لاستثماره حوالى 3% من رأس مال «لوسيد». وأدّى هذا الخبر إلى ارتفاع سهم شركة تصنيع السيارات الكهربائية بنحو 30% قرابة الساعة 14:40 ت غ في وول ستريت. شراء ما لا يقل عن 20 ألف سيارة ذاتية القيادة كجزء من الاتفاقية، تلتزم «أوبر» بشراء ما لا يقل عن 20 ألف سيارة ذاتية القيادة مبنية على طراز «إس يو في لوسيد غرافيتي»، خلال ست سنوات من بدء الإنتاج في النصف الثاني من العام 2026. ستُطوَّر هذه السيارات، التي ستكون مملوكة لـ«أوبر» وقابلة للاستخدام فقط من خلال منصتها، خصيصًا للشركة بالتعاون مع شركة «نورو» (Nuro) الناشئة، المتخصصة في برمجيات القيادة الذاتية. بالإضافة إلى «لوسيد»، ستستثمر «أوبر» أيضًا في «نورو»، وفق بيان نُشر الخميس. وتخطط «أوبر» لنشر سيارات «لوسيد» الذاتية القيادة في «مدينة أميركية رئيسية» بحلول نهاية العام 2026. كما أعلنت شركتا «لوسيد» و«نورو» اختبار نموذج أولي لسيارة أجرة آلية في مسار مغلق في لاس فيغاس. يُذكر أن «أوبر» و«بايدو» أعلنتا، الثلاثاء، عن تعاون لدمج سيارات «أبولو غو» (Apollo Go) الذاتية القيادة، المصنَّعة من قِبل عملاق التكنولوجيا الصيني، ضمن عروض منصة الحجز في العديد من الأسواق خارج الولايات المتحدة والصين.


عين ليبيا
منذ 3 ساعات
- عين ليبيا
بصفقة تتجاوز 200 مليون دولار.. ميتا تواصل سحب المواهب من آبل
أفادت وكالة بلومبرغ بأن شركة ميتا بلاتفورمز قامت بتعيين اثنين من كبار الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي من أبل، هما مارك لي وتوم جونتر، ضمن فريق مختبرات الذكاء الاصطناعي الفائقة لديها. وجاءت هذه الخطوة بعد فترة قصيرة من استقطاب رئيس الفريق السابق في أبل، رومينغ بانغ، عبر عرض تعويضات تجاوزت 200 مليون دولار. وتأتي هذه التعيينات ضمن منافسة شرسة بين عمالقة التكنولوجيا لجذب المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث جعل مارك زوكربيرغ، المدير التنفيذي لميتا، هذا المجال أولوية قصوى، مستثمراً بكثافة في الموارد البشرية والتقنية لمنافسة شركات مثل أوبن إيه آي وغوغل. مارك لي انضم حديثًا إلى ميتا، في حين من المتوقع أن يبدأ توم جونتر عمله قريبًا.


عين ليبيا
منذ 3 ساعات
- عين ليبيا
نجاح تاريخي للرئيس ترامب.. 9.4 مليار دولار ستذهب لصالح الأولويات الوطنية
في خطوة وصفها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بـ'الإنجاز الضخم'، صادق مجلس النواب الأمريكي على مشروع قانون يقضي بتقليص الإنفاق الفيدرالي بمقدار 9.4 مليار دولار، بعد تمريره سابقاً في مجلس الشيوخ، ليصبح الآن على طاولة ترامب لتوقيعه ودخوله حيّز التنفيذ. مشروع القانون، الذي نال تأييد 219 نائباً مقابل 213 صوتاً معارضاً، يُعدّ أول خطوة فعلية لخفض الإنفاق الفيدرالي المعتمد سابقاً منذ نحو 40 عاماً، وهو ما اعتبره الجمهوريون انتصاراً تشريعياً كبيراً طال انتظاره. الخفض يشمل برامج المساعدات الخارجية وبعض أشكال التمويل الثقافي والإعلامي، أبرزها الدعم الموجه إلى شبكتي NPR وPBS، في ما يعكس توجه الإدارة الأمريكية الحالية لإعادة ترتيب أولويات الميزانية بما ينسجم مع أجندة ترامب المحافظة. وفي تعليق نشره على منصته Truth Social، عبّر الرئيس ترامب عن سعادته قائلاً: 'هذا إنجاز ضخم! لقد حاول الجمهوريون تحقيق ذلك منذ أربعة عقود دون جدوى. اليوم، نجحنا'. ويأتي هذا التشريع في وقت تسعى فيه الإدارة إلى ترشيد الإنفاق الحكومي والتقليل من التمويلات الخارجية والداخلية غير الأساسية، وذلك في سياق ما يسميه البيت الأبيض بـ'نهج الاستدامة المالية والانضباط الميزاني'. هذا ومنذ ثمانينيات القرن الماضي، حاولت الإدارات الجمهورية المتعاقبة تقليص بعض بنود الإنفاق التي اعتُبرت مثيرة للجدل أو غير ضرورية، إلا أن هذه المحاولات اصطدمت برفض الكونغرس أو بالفيتو الرئاسي في عهود سابقة، لكن مع التغييرات الأخيرة في تركيبة الكونغرس وهيمنة التيار المحافظ على مفاصل القرار التشريعي، أصبح من الممكن تمرير مشاريع كهذه، لا سيما في ظل وجود قيادة تنفيذية متحمسة لهذا النهج. ورغم إشادة الجمهوريين بالقرار، عبّر ديمقراطيون عن قلقهم من أن يؤدي الخفض إلى تقليص تمويل برامج حيوية في مجال الإعلام العام والتعليم والمساعدات الإنسانية العالمية، مشيرين إلى أن 'خفض العجز لا يجب أن يتم على حساب القيم الأمريكية الأساسية'، على حد تعبير أحد النواب.