
ترامب يحظى بتأييد جمهوري في نزاعه مع ماسك
أظهر استطلاع للرأي، أن 60 بالمئة من أنصار الحزب الجمهوري الأميركي، يؤيدون الرئيس دونالد ترامب في نزاعه مع رجل الأعمال إيلون ماسك.
فقد وقف 59% من الجمهوريين إلى جانب ترامب، بينما اختار 12% فقط ماسك، بحسب نتائج الاستطلاع الذي أجرته شركة الأبحاث JL Partners لصحيفة 'ديلي ميل'.
وأشارت النتائج إلى أن 28% من المشاركين لم يتمكنوا من تحديد موقفهم.
يذكر أن مشادة علنية نشبت بين ماسك وترامب بسبب مشروع الميزانية الذي اقترحه الرئيس الأميركي، والذي دعا ماسك يوم الثلثاء إلى 'قتله'.
ورد ترامب بأنه يشعر بخيبة أمل من ماسك لأنه 'فعل الكثير من أجله'. بعد ذلك، أعرب ماسك عن رأيه بأن ترامب أصبح رئيسا بفضله، وأن الجمهوريين حصلوا على السيطرة على مجلسي الكونغرس بسببه.
وأدت المشادة مع الرئيس إلى انهيار أسهم شركة 'تسلا' التابعة لماسك بنسبة 14% خلال تداولات يوم الخميس. وفي يوم الجمعة، ارتفعت الأسهم عند افتتاح التداولات بنحو 5%، مستردة ثلث الخسائر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
نائبة أميركية عن خلاف ترامب وماسك: 'شجار فتيات'!
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... علّقت النائبة الأميركية الاشتراكية ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز بسخرية، على الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك. وردا على سؤال صحفي أثناء حديثها أمام مبنى الكونغرس حول الخلاف العلني بين ترامب وماسك، قالت كورتيز: 'يا للهول… فتيات يتشاجرن، أليس كذلك؟' وشاركت التعليق مع 9.2 مليون متابع على إنستغرام. وأضافت أوكاسيو-كورتيز، التي سبق أن انتقدت علاقة الصداقة المتدهورة بين الرجلين ووصفت ماسك بأنه 'أحد أقل المليارديرات ذكاءً الذين قابلتهم'، قائلة: 'قلت لكم ذلك'. وتابعت بسخرية: 'كان هذا الخلاف متوقعا منذ زمن… صاحبا الغرور الكبير لن يدوما طويلا كأصدقاء في هذا العالم'. وختمت: 'سنرى ما هي التداعيات التشريعية لهذا الخلاف'. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
فرنسا: ماكرون يزور غرينلاند على خلفية التهديدات الأميركية بضمّها
أعلنت الرئاسة الفرنسية (الإليزيه)، اليوم السبت، أن الرئيس إيمانويل ماكرون بصدد إجراء زيارة إلى غرينلاند في 15 حزيران/يونيو الجاري، على خلفية إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب نيّته ضمّها إلى بلاده. وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان، إن "الزيارة تأتي بعد التهديدات الأميركية بالضمّ". وأشار البيان إلى أن ماكرون سيلتقي، خلال الزيارة، رئيسة وزراء الدنمارك، ميتي فريدريكسن، ورئيس وزراء غرينلاند، ينس فريدريك نيلسن، لبحث "التحديات الأمنية، في شمال المحيط الأطلسي، ومنطقة القطب الشمالي". اليوم 21:01 اليوم 12:59 وأكد الإليزيه أن هدف الزيارة هو "تعزيز التعاون مع غرينلاند في هذه المجالات، إلى جانب دعم السيادة الأوروبية في المنطقة". وكان الرئيس الأميركي، قد صرّح في 30 آذار/مارس الفائت، بأن الولايات المتحدة "ستحصل على غرينلاند"، وأنه واثق من ذلك "بنسبة 100%"، مشيراً إلى أن "هناك احتمالاً جيداً، في أن نتمكن من فعل ذلك، من دون استخدام القوة العسكرية.. لكنني لا أستبعد أي شيء". وجاءت تصريحات ترامب، بعد يوم من زيارة نائبه، جي دي فانس، إلى غرينلاند، في خطوة عُدّت "مثيرة للجدل، وسط تصاعد اهتمام واشنطن بالاستحواذ على الجزيرة". من جهتها، قالت رئيسة وزراء الدنمارك، ميت فريدريكسن، في آذار/مارس، إن الزيارات الأميركية إلى غرينلاند ضغط غير مقبول.


المنار
منذ 2 ساعات
- المنار
ترامب يحذّر ماسك من 'عواقب وخيمة' في تصاعد السجال حول مشروع قانون الميزانية
في تصعيد جديد للخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك، حذر ترامب السبت من 'عواقب وخيمة' قد تواجه ماسك إذا سعى لدعم طعون ضد مشرعين جمهوريين سيصوتون لصالح مشروع قانون الميزانية المثير للجدل في الكونغرس. تصريحات ترامب التي أدلى بها لشبكة 'إن بي سي نيوز' جاءت بعد تدهور العلاقة بين الطرفين، إثر انتقادات حادة وجهها ماسك لمشروع القانون، واصفًا إياه بأنه 'رجس يثير الاشمئزاز'، في حين دافع ترامب عنه معتبرًا أنه 'كبير وجميل'. وكان مشرعون معارضون لمشروع الميزانية قد حثوا ماسك، أحد أبرز ممولي الحملات الجمهورية سابقًا، على تمويل طعون ضد الجمهوريين المؤيدين لإقرار المشروع. وفي رده، قال ترامب: 'ستترتب عليه عواقب وخيمة في حال فعل ذلك'، دون أن يوضح طبيعة تلك العواقب، مشيرًا إلى أنه لا يعتزم إصلاح العلاقة مع ماسك. الخلاف بين ترامب وماسك تصاعد بعد حفل وداعي أقيم للأخير في البيت الأبيض تقديرًا لدوره السابق في هيئة الكفاءة الحكومية، لكنه سرعان ما تحوّل إلى عداء إثر انتقادات ماسك لمشروع الميزانية، ورد ترامب عليها بحدة في مؤتمر صحافي بالمكتب البيضاوي. ورغم محاولات التهدئة المتبادلة لاحقًا، إذ قال ترامب: 'أتمنى له الخير'، ورد ماسك عبر منصة 'إكس': 'وأنا كذلك'، إلا أن الأمور عادت إلى التوتر بعد نشر ماسك منشورًا ألمح فيه إلى ورود اسم ترامب في ملفات قضية المتمول الراحل جيفري إبستين، قبل أن يحذف المنشور لاحقًا. وادعى ماسك في منشوره أن 'اسم ترامب يرد في ملفات إبستين'، ملمحًا إلى تورطه في القضية التي لم توجه له فيها اتهامات رسمية، رغم ورود اسمه في بعض الاستجوابات والبيانات المرتبطة بالقضية، كما أكدت تقارير قضائية في نيويورك مطلع عام 2024. ورد ترامب على ادعاءات ماسك نافيًا أي علاقة له بالقضية، وقال لشبكة 'إن بي سي': 'حتى محامي إبستين قال إنه لا علاقة لي بذلك'، بينما يستمر أنصار ترامب في حركة 'ماغا' في اتهام جهات حكومية وديمقراطيين ومشاهير بمحاولة التستر على ضلوع شخصيات عامة في جرائم إبستين. ورغم معرفة ترامب بإبستين ولقاءاتهما السابقة، إلا أنه نفى أي تواصل مع الأخير في المواقع التي ارتُكبت فيها جرائم استغلال قاصرات، مؤكدًا أنه لم يزر جزيرة 'ليتل سانت جيمس' التابعة لجزر العذراء الأميركية. ويبدو أن السجال بين ترامب وماسك، والذي بدأ بمشروع قانون الميزانية، قد توسع ليشمل قضايا أكثر حساسية، مما يفتح الباب أمام مزيد من التصعيد بين الطرفين خلال المرحلة المقبلة. المصدر: أ ف ب