مونشوت الصينية تطلق نموذج ذكاء مفتوح المصدر
إقرأ أيضًا:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 5 ساعات
- السوسنة
في خطوة مفاجئة .. OpenAI تؤجل إطلاق نموذجها المفتوح
السوسنة - أعلن سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، عن تأجيل إطلاق نموذج الشركة المفتوح المصدر المرتقب إلى أجل غير مسمى، في خطوة مفاجئة أثارت تساؤلات واسعة في مجتمع الذكاء الاصطناعي، خاصة وأنها جاءت بالتزامن مع إعلان شركة صينية منافسة عن تحقيق طفرة تقنية.ويعد هذا التأجيل هو الثاني من نوعه للنموذج الذي كان من المقرر إطلاقه الأسبوع المقبل، حيث بررت OpenAI القرار بالحاجة إلى مزيد من الوقت لإجراء اختبارات الأمان، في ظل احتدام المنافسة في قطاع الذكاء الاصطناعي.مبررات "الأمان" والترقبفي منشور على منصة "X"، قال ألتمان: "نحتاج إلى وقت إضافي لإجراء اختبارات أمان ومراجعة النواحي عالية الخطورة.لا نعرف بعد كم من الوقت سيستغرق ذلك". وأكد على حساسية القرار مضيفاً: "بمجرد إطلاق النموذج، لا يمكن التراجع. هذه خطوة جديدة كليًا بالنسبة لنا، ونرغب في أن ننفذها بأفضل صورة ممكنة".من جهته، علّق أيدان كلارك، نائب الرئيس للأبحاث وقائد فريق النموذج المفتوح في OpenAI، قائلاً: "نعتقد أن النموذج يتمتع بقدرات استثنائية، لكن لدينا معايير عالية جدًا للنماذج المفتوحة، ونحتاج إلى مزيد من الوقت للتأكد من أنه يرقى لمستوى طموحنا".منافسة شرسة ومفاجأة صينيةجاء قرار التأجيل في وقت أصبحت فيه المنافسة أكثر شراسة. ففي نفس اليوم، كشفت شركة "مون شوت" (Moonshot) الصينية عن نموذجها الجديد "Kimi K-2"، والذي تفوق، بحسب تقارير تقنية، في اختبارات البرمجة والترميز على نموذج "GPT-4.1"، وهو أحدث نماذج OpenAI المتاحة عبر السحابة، مما شكل ضغطاً تنافسياً غير متوقع على الشركة الرائدة في المجال.ويأتي هذا في سياق سباق محموم بين عمالقة التكنولوجيا، حيث تواجه OpenAI منافسة قوية من شركات مثل xAI التابعة لإيلون ماسك، وAnthropic، وGoogle DeepMind.أهمية النموذج المؤجلتكمن أهمية هذا الإصدار في كونه أول نموذج مفتوح المصدر تتيحه OpenAI منذ سنوات، حيث كان من المخطط أن يُتاح للمطورين مجاناً للتنزيل والتشغيل محلياً، في تحول استراتيجي ملحوظ للشركة. وتشير التقارير إلى أن النموذج يتمتع بقدرات استدلالية متقدمة تضاهي سلسلة نماذج "O" الخاصة بالشركة، وأن الهدف هو جعله "الأفضل في فئته" مقارنة بالنماذج المفتوحة الأخرى المتاحة في السوق.ومع استمرار هذا التأجيل الغامض، يبقى السؤال الأهم مطروحاً في أوساط المطورين والمراقبين: هل الأسباب المعلنة تتعلق بالأمان فقط، أم أن الضغط التنافسي المفاجئ دفع OpenAI للعودة إلى طاولة التطوير لضمان تفوقها؟ وهل يستحق هذا الانتظار الطويل ما تعد به الشركة من قدرات "مذهلة"؟ إقرأ أيضًا:


رؤيا
منذ 8 ساعات
- رؤيا
في خطوة مفاجئة.. OpenAI تؤجل إطلاق نموذجها المفتوح وسط منافسة صينية شرسة
في خطوة مفاجئة.. OpenAI تؤجل إطلاق نموذجها المفتوح أعلن سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، عن تأجيل إطلاق نموذج الشركة المفتوح المصدر المرتقب إلى أجل غير مسمى، في خطوة مفاجئة أثارت تساؤلات واسعة في مجتمع الذكاء الاصطناعي، خاصة وأنها جاءت بالتزامن مع إعلان شركة صينية منافسة عن تحقيق طفرة تقنية. ويعد هذا التأجيل هو الثاني من نوعه للنموذج الذي كان من المقرر إطلاقه الأسبوع المقبل، حيث بررت OpenAI القرار بالحاجة إلى مزيد من الوقت لإجراء اختبارات الأمان، في ظل احتدام المنافسة في قطاع الذكاء الاصطناعي. مبررات "الأمان" والترقب في منشور على منصة "X"، قال ألتمان: "نحتاج إلى وقت إضافي لإجراء اختبارات أمان ومراجعة النواحي عالية الخطورة. لا نعرف بعد كم من الوقت سيستغرق ذلك". وأكد على حساسية القرار مضيفاً: "بمجرد إطلاق النموذج، لا يمكن التراجع. هذه خطوة جديدة كليًا بالنسبة لنا، ونرغب في أن ننفذها بأفضل صورة ممكنة". من جهته، علّق أيدان كلارك، نائب الرئيس للأبحاث وقائد فريق النموذج المفتوح في OpenAI، قائلاً: "نعتقد أن النموذج يتمتع بقدرات استثنائية، لكن لدينا معايير عالية جدًا للنماذج المفتوحة، ونحتاج إلى مزيد من الوقت للتأكد من أنه يرقى لمستوى طموحنا". منافسة شرسة ومفاجأة صينية جاء قرار التأجيل في وقت أصبحت فيه المنافسة أكثر شراسة. ففي نفس اليوم، كشفت شركة "مون شوت" (Moonshot) الصينية عن نموذجها الجديد "Kimi K-2"، والذي تفوق، بحسب تقارير تقنية، في اختبارات البرمجة والترميز على نموذج "GPT-4.1"، وهو أحدث نماذج OpenAI المتاحة عبر السحابة، مما شكل ضغطاً تنافسياً غير متوقع على الشركة الرائدة في المجال. ويأتي هذا في سياق سباق محموم بين عمالقة التكنولوجيا، حيث تواجه OpenAI منافسة قوية من شركات مثل xAI التابعة لإيلون ماسك، وAnthropic، وGoogle DeepMind. أهمية النموذج المؤجل تكمن أهمية هذا الإصدار في كونه أول نموذج مفتوح المصدر تتيحه OpenAI منذ سنوات، حيث كان من المخطط أن يُتاح للمطورين مجاناً للتنزيل والتشغيل محلياً، في تحول استراتيجي ملحوظ للشركة. وتشير التقارير إلى أن النموذج يتمتع بقدرات استدلالية متقدمة تضاهي سلسلة نماذج "O" الخاصة بالشركة، وأن الهدف هو جعله "الأفضل في فئته" مقارنة بالنماذج المفتوحة الأخرى المتاحة في السوق. ومع استمرار هذا التأجيل الغامض، يبقى السؤال الأهم مطروحاً في أوساط المطورين والمراقبين: هل الأسباب المعلنة تتعلق بالأمان فقط، أم أن الضغط التنافسي المفاجئ دفع OpenAI للعودة إلى طاولة التطوير لضمان تفوقها؟ وهل يستحق هذا الانتظار الطويل ما تعد به الشركة من قدرات "مذهلة"؟


Amman Xchange
منذ 13 ساعات
- Amman Xchange
أستراليا والصين لتعميق العلاقات التجارية رغم استمرار التوترات بينهما
يبدأ رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي، السبت، زيارة للصين تهدف إلى تعميق العلاقات التجارية التي شهدت استقراراً نسبياً في الآونة الأخيرة، رغم استمرار التوترات بين البلدين. وعلى مدى العقد الماضي، شهدت العلاقة بين كانبيرا وبكين، توترات بسبب كثير من القضايا، من بينها الأمن القومي واختلاف المصالح في منطقة المحيط الهادئ الكبرى. ورغم ذلك، بدأ الوضع يشهد تحسناً منذ ديسمبر (كانون الأول) الماضي، بعدما رفعت الصين الحظر المفروض على استيراد الكركند الأسترالي، في خطوة أنهت آخر مظاهر الحرب التجارية التي اندلعت في عام 2017، حين وصلت العلاقات بين البلدين إلى أدنى مستوياتها. وأوضح ألبانيزي الذي يقوم بزيارته الثانية للصين رئيساً للوزراء، أن كل الملفات ستكون مطروحة للنقاش مع المسؤولين الصينيين، بمن فيهم الرئيس شي جينبينغ. وقال لصحافيين: «نتعاون حيثما أمكن ونختلف حيث يجب، ونستطيع إجراء محادثات صريحة حول هذه الخلافات». من جهتها، أكدت وزارة الخارجية الصينية أن العلاقات الثنائية «تواصل التحسن والنمو». ومن المقرر أن يزور ألبانيزي خلال رحلته، بكين وشنغهاي وتشنغدو. وتأتي هذه الزيارة في وقت يعيد فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ترتيب موازين التجارة العالمية عبر فرض رسوم جمركية هائلة، ما أثار حالة من عدم اليقين بين حلفائه الذين قد يسعون إلى تنويع شراكاتهم. ورغم بوادر التقارب، لا تزال أستراليا حذرة، فقد أعلنت في فبراير (شباط) حظر استخدام تطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني «ديب سيك» على الأجهزة الحكومية، مشيرة إلى مخاوف تتعلق بأمن البيانات. ويُشكّل ميناء داروين الأسترالي الذي تديره حالياً شركة صينية، نقطة خلاف أخرى تسعى الحكومة الأسترالية إلى حلها من خلال استعادة السيطرة عليه. ومع ذلك، لا تزال الصين الشريك التجاري الأكبر لأستراليا، بحيث تمثل نحو ثلث التبادل التجاري بين البلدين.