
وصفه بالغبي.. ترامب يشن هجومًا جديدًا على رئيس الفيدرالي بسبب الفائدة
شنَّ الرئيس الأمريكي
دونالد ترامب
هجومًا عنيفًا اليوم الأربعاء على جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، وذلك قبل ساعات قليلة من إعلان مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي البنك المركزي قراره بشأن أسعار الفائدة، واصفًا إياه بـ الغبي، مشككًا في احتمالية إقدام المجلس على خفض الفائدة.
ترامب: كان يجب خفض الفائدة بمقدار نقطتين مئويتين
في أحدث حلقة من سلسلة انتقاداته المستمرة لرئيس الفيدرالي والتي تمتد لسنوات، قال ترامب إن سعر الفائدة الرئيسي على الإقراض يجب أن يكون أقل بمقدار نقطتين مئويتين على الأقل مما هو عليه حاليًا.
وأضاف ترامب في تصريحات أدلى بها خارج البيت الأبيض: لدينا شخص غبي، وبصراحة، من المحتمل أنه لن يقوم بالخفض اليوم، أوروبا قامت بعشرة تخفيضات، أما نحن فلم نقم بأي تخفيض، وأعتقد أنه رجل سياسي، لا أعلم، إنه رجل سياسي، لكنه ليس ذكيًا، وهو يتسبب في خسائر فادحة للبلاد.
قبيل اجتماع الفيدرالي بساعات
جاءت تصريحات ترامب قبل ساعات من إصدار لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية بيانها حول أسعار الفائدة، إلى جانب تحديث لتوقعاتها بشأن السياسة النقدية ومجموعة من المؤشرات الاقتصادية الأساسية للسنوات القادمة.
تشير تسعيرات الأسواق إلى انعدام احتمال إجراء خفض في هذه الجولة، بينما تُتوقع الخطوة التالية في شهر سبتمبر، ويستهدف الاحتياطي الفيدرالي حاليًا سعر فائدة للاقتراض الليلي في نطاق يتراوح بين 4.25% و4.5%.
وجه رسالة خاصة لابنه.. دونالد ترامب يكشف قواعده الذهبية في تربية الأبناء
الفيدرالي الأمريكي يحسم مصير أسعار الفائدة خلال ساعات
من جانبه، أعرب باول وزملاؤه في الفيدرالي عن ترددهم في تعديل أسعار الفائدة في ظل استمرار الغموض حول اتجاهات الاقتصاد.
ومن بين هذه العوامل، لا تزال الآثار طويلة الأمد لرسوم ترامب الجمركية غير واضحة. فعلى الرغم من أن مؤشرات التضخم لم تشهد تغيرًا كبيرًا منذ بدء تطبيق الرسوم في أبريل، إلا أن عدة عوامل تضافرت للتقليل من تأثير هذه الرسوم على الاقتصاد حتى الآن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 12 دقائق
- خبر صح
ستارمر يزيد مستوى التأهب في بريطانيا استعدادًا لضربة أمريكية محتملة على إيران
ستارمر يزيد مستوى التأهب في بريطانيا استعدادًا لضربة أمريكية محتملة على إيران كشفت صحيفة فايننشال تايمز، الأربعاء، أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر قد أمر حكومته بالبقاء في حالة تأهب قصوى تحسبًا لاحتمالية تنفيذ الولايات المتحدة ضربة عسكرية ضد إيران، في ظل تصاعد التوترات في الشرق الأوسط. ستارمر يزيد مستوى التأهب في بريطانيا استعدادًا لضربة أمريكية محتملة على إيران شوف كمان: خبير سياسي إسرائيلي يطرح فكرة تقسيم إيران اجتماع طارئ للجنة الطوارئ 'كوبرا' وبحسب الصحيفة، فقد ترأس ستارمر اجتماعًا طارئًا رفيع المستوى للجنة الطوارئ المدنية المعروفة باسم 'كوبرا'، في الوقت الذي تشير فيه الأنباء إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يدرس الانضمام رسميًا إلى الضربات العسكرية الإسرائيلية ضد أهداف إيرانية، وهو ما قد يؤدي إلى تصعيد خطير في الأزمة الإقليمية. وذكر متحدث رسمي باسم رئيس الوزراء البريطاني أن 'ستارمر ترأس اجتماعًا وزاريًا للجنة كوبرا بعد ظهر الأربعاء لمناقشة الوضع في الشرق الأوسط'، مضيفًا أنه تم إطلاع الوزراء على تطورات الأزمة والجهود المبذولة لحماية المواطنين البريطانيين في المنطقة، إلى جانب التحركات الدبلوماسية الجارية لاحتواء التصعيد. عودة من قمة مجموعة السبع وتأكيد على الالتزام بالسلام وجاء هذا الاجتماع بعد عودة ستارمر مباشرة من قمة مجموعة السبع في كندا، حيث أكد برفقة قادة العالم الآخرين على 'الالتزام الجماعي بالسلام والاستقرار'، في ظل المخاوف المتزايدة من تحول المواجهات الحالية إلى صراع إقليمي واسع النطاق. مواضيع مشابهة: الأمن السوري يعتقل خلية داعش بالقرب من دمشق ويكشف مخططاً إرهابياً ورغم تزايد المؤشرات على تدخل عسكري أمريكي محتمل، حاول ستارمر التخفيف من حدة القلق، مشيرًا إلى أن الرئيس ترامب لا يزال يفضل المسار الدبلوماسي. وقال في تصريح سابق: 'لم أسمع من الرئيس ترامب ما يدل على أن الولايات المتحدة مستعدة فعليًا للتدخل العسكري، بل بدا مهتمًا بخفض التصعيد' قلق بريطاني من تفجر الأزمة الإقليمية وتأتي هذه التطورات في وقت تتواصل فيه الضربات العسكرية المتبادلة بين إسرائيل وإيران لليوم السادس على التوالي، وسط ضغوط دولية متزايدة لوقف التصعيد، ويُنظر إلى التحرك البريطاني برئاسة ستارمر على أنه محاولة لإدارة المخاطر المحتملة وحماية المصالح البريطانية في المنطقة، خاصة مع وجود آلاف المواطنين البريطانيين في بؤر التوتر. وتؤكد مصادر حكومية أن بريطانيا تعمل بشكل وثيق مع حلفائها الغربيين لتجنب الانزلاق نحو حرب مفتوحة، مع استمرار التنسيق الأمني والدبلوماسي في أعلى مستوياته.


مصراوي
منذ 19 دقائق
- مصراوي
تقارير أمريكية: ترامب وافق على خطط مهاجمة إيران
كشفت شبكة "سي بي إس نيوز"، نقلاً عن مسؤول في البيت الأبيض، أن اجتماع غرفة العمليات الذي ترأسه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن إيران قد انتهى، دون الإعلان عن قرارات تنفيذية فورية. وفي السياق ذاته، أفادت صحيفة وول ستريت جورنال، استنادًا إلى ثلاثة مصادر مطلعة، أن ترامب أبلغ كبار مساعديه بموافقته على خطط للهجوم على إيران، لكنه أرجأ اتخاذ القرار النهائي، في انتظار ما إذا كانت طهران ستتخلى عن برنامجها النووي. ونقلت شبكة "سي إن إن" أيضاً عن مصدر في الكونغرس أن إدارة ترامب تعتزم تقديم إحاطة سرية حول الملف الإيراني لمجلس الشيوخ في وقت مبكر من الأسبوع المقبل. ومن جانبه أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن بلاده لا تمارس سوى حقها المشروع في الدفاع عن النفس، مشيرًا إلى أن بلاده لم ترد حتى الآن إلا على إسرائيل، دون أن تستهدف الدول الداعمة لها. وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد حدة التوتر بين واشنطن وطهران، وسط ترقب دولي لأي تحركات عسكرية محتملة قد تؤثر على استقرار المنطقة بأسرها.


تحيا مصر
منذ 33 دقائق
- تحيا مصر
ضياء رشوان: استطلاعات أمريكية تُظهر رفضًا شعبيًا واسعًا للحرب على إيران
قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، إن حماس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتصعيد ضد إيران برز بعد عودته من قمة مجموعة السبع في كندا، حينما عقد اجتماعًا عاجلًا لمجلس الأمن القومي داخل غرفة العمليات بالبيت الأبيض، في الوقت ذاته، خرج الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بتصريحات تفيد بأن ترامب سيتجه إلى واشنطن للعمل على وقف إطلاق النار، وعبّر عن أمل مشترك بين قادة المجموعة في إيجاد حل دبلوماسي قريب، وهي التصريحات التي أيّدها رئيس الوزراء البريطاني بشكل غير مباشر. ضياء رشوان: استطلاعات أمريكية تُظهر رفضًا شعبيًا واسعًا للحرب على إيران وتابع رشوان خلال لقاء مع الإعلامية منة فاروق، على قناة "إكسترا نيوز"، قائلا: إلا أن ترامب ردّ لاحقًا عبر منشور غاضب على وسائل التواصل الاجتماعي، وهاجم ماكرون متهمًا إياه بـ"الكذب واختلاق الأمور"، رغم أن تصريحات ماكرون لم تكن بعيدة عن الواقع، بحسب رشوان. وأوضح رشوان أن ترامب ذهب إلى القمة دون قرار نهائي بشأن الحرب، خصوصًا وأن ستة من حلفائه رفضوا خيار التصعيد العسكري، ما دفعه لطرح خيار التسوية الدبلوماسية تحت عنوان "الاستسلام غير المشروط"، الذي أعلنه لاحقًا. لكن المفارقة، وفقًا لرشوان، أن استطلاعات رأي أمريكية كبرى نُشرت في اليوم ذاته أظهرت تحولًا كبيرًا في المزاج الشعبي، إذ كشفت أن 60% من الأمريكيين يعارضون أي تدخل عسكري في إيران، مقابل 16% فقط يؤيدون التدخل، فيما بقي 24% غير حاسمين.