
103 سنوات.. أكبر معمر فى مصر يدلى بصوته فى انتخابات مجلس الشيوخ بالشرقية
وتوجّه "الحاج عبد الرحمن"، المقيم بمركز الحسينية، إلى لجنته الانتخابية وسط ترحيب من المسؤولين والقائمين على العملية الانتخابية، حيث تم تسهيل دخوله للجنة لمراعاة حالته الصحية، وإصراره على أداء واجبه الدستورى رغم كبر سنه.
ولاقت مشاركة الحاج عبد الرحمن إشادة واسعة من المتابعين ورواد مواقع التواصل الاجتماعى، الذين اعتبروه رمزًا للوطنية والانتماء، مؤكدين أن مشاركته تمثل درسًا عمليًا فى حب مصر والانحياز لمصلحة الوطن.
يذكر أن إجمالى عدد الناخبين الذين لهم حق التصويت بالمحافظة بلغ 4 ملايين و867 ألفًا و259 ناخبًا، موزعين على 829 مقرًا انتخابيًا تضم 844 لجنة فرعية على مستوى المراكز والمدن والقرى.
فيما تتسم الانتخابات على المقعد الفردى بمنافسة قوية بين المرشحين، حيث يتنافس فيها 24 مرشحا يمثلون أحزاب "الجبهة الوطنية و"مستقبل وطن" و"حماة وطن" و"الشعب الجمهورى" و"الوفد" و"المؤتمر" و"مصر الحديثة" و"الاتحاد"، بجانب المستقلين؛ للفوز بسبعة مقاعد فردية.،وتحظى محافظة الشرقية بالنصيب الأكبر من مقاعد الدائرة بواقع 6 مقاعد للقائمة،فيما تم التنسيق الكامل بين كافة الجهات المعنية، سواء الأمنية أو الصحية أو الخدمية، لضمان خروج العملية الانتخابية بصورة مشرفة تليق بمحافظة الشرقية، وتعكس وعى المواطنين وحرصهم على المشاركة الفاعلة فى هذا الاستحقاق الديمقراطى،كما تم تجهيز أماكن انتظار خاصة لكبار السن وذوى الهمم، وتوفير أماكن مبيت مخصصة لرؤساء اللجان المشرفين على الانتخابات، حرصًا على توفير أقصى درجات الراحة والتأمين لهم.
أكبر معمر بالشرقية يدلى بصوته
أكبر معمر بالشرقية يدلى بصوته
أكبر معمر بالشرقية يدلى بصوته
أكبر معمر بالشرقية يدلى بصوته
أكبر معمر بالشرقية يدلى بصوته
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
النائب أيمن محسب: المشهد الانتخابى بمثابة استفتاء على ثقة المصريين بدولتهم
أكد الدكتور أيمن محسب، مساعد رئيس حزب الوفد وعضو مجلس النواب ، أن المشهد الانتخابي الذي شهدته البلاد خلال يومي التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ 2025، عكس حالة ناضجة من الوعي السياسي لدى المواطن المصري، وإدراكا عميقا بأهمية المشاركة في بناء مؤسسات الدولة، مشيرا إلى أن مشهد الاصطفاف أمام اللجان لم يكن مجرد ممارسة ديمقراطية روتينية، بل تجديد لعقد الثقة بين المواطن ودولته، وإعلان واضح بأن الشعب شريك فاعل في صياغة الحاضر واستشراف المستقبل. وقال "محسب"، إن المشاركة الواسعة من جانب مختلف فئات الشعب، وعلى رأسها المرأة المصرية، والشباب، وكبار السن، وذوي الهمم، كانت بمثابة تأكيد على عمق الانتماء الوطني، والاستعداد الدائم للدفاع عن استقرار الدولة عبر أدوات ديمقراطية وسلمية، موضحا أن مشاركة المرأة على وجه الخصوص لا تزال تبهر الجميع بقدرتها على تحمل المسؤولية الوطنية، وإثبات دورها كشريك أصيل في مسيرة الوطن. وأشاد عضو مجلس النواب، بالدور المحوري الذي قامت به الهيئة الوطنية للانتخابات، في إدارة وتنظيم العملية الانتخابية، قائلا: "قدمت نموذج يُحتذى به على مستوى التنظيم والدقة، وضمان أقصى درجات النزاهة والشفافية، بداية من الإعلان عن الجدول الزمني، مرورا بمرحلة الدعاية، وحتى فتح باب التصويت وتسهيل الإجراءات داخل اللجان"، مشيرا إلى أن توفير آليات الرقابة القضائية الكاملة، ووجود مندوبي المرشحين، والحرص على حياد الأجهزة التنفيذية، يعكس التزام الدولة بمبادئ الديمقراطية الحديثة، وإرساء دولة القانون. وأضاف "محسب"، أن الإقبال اللافت من الشباب يؤكد أن الدولة نجحت في ترسيخ شعور لدى الأجيال الجديدة بأن صوتهم مؤثر، وأن السياسة ليست حكرا على النخب أو كبار السن، بل مساحة مفتوحة لكل من يريد أن يشارك في صناعة القرار العام، قائلا: "ما رأيناه من مشاهد اصطفاف الشباب أمام اللجان هو ثمرة حقيقية لجهود التمكين السياسي التي قادتها الدولة خلال السنوات الماضية، ويجب البناء عليها في المرحلة المقبلة". وأوضح النائب أيمن محسب، أن هذا الاستحقاق الانتخابي المهم يُعد بمثابة رسالة سياسية قوية على المستويين الداخلي والخارجي، بأن مصر دولة مستقرة، ومؤسساتها تعمل وفق قواعد دستورية راسخة، وأن الشعب لديه الثقة في أدواته الديمقراطية وقدرته على التغيير من خلال صندوق الانتخابات، لا من خلال الفوضى أو الشعارات الزائفة، مؤكدا أن مجلس الشيوخ باعتباره الغرفة الثانية للتشريع، يُشكل مع مجلس النواب دعامة أساسية للعمل البرلماني في مصر، بما يسهم في تحسين جودة التشريعات، وتوسيع قاعدة الحوار حول القضايا الكبرى، وتعميق النقاشات حول السياسات العامة بعيدا عن الضغوط السياسية اليومية. وشدد "محسب"، على أن التعاون بين الغرفتين في المرحلة المقبلة سيكون له بالغ الأثر في دعم الدولة في مواجهة التحديات، سواء الاقتصادية أو الإقليمية، خاصة في ظل الظروف الإقليمية المعقدة، مؤكدا أن المشهد الانتخابي كان يعكس في جوهره استفتاءً شعبيا على ثقة المصريين في دولتهم، وإيمانهم بالمسار الوطني الذى اختاروه بأنفسهم.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
شاهد.. تفاصيل لقاء الرئيس السيسى مع طلاب الأكاديمية العسكرية
أجرى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، فجر اليوم، زيارة تفقدية إلى الأكاديمية العسكرية المصرية الواقعة في مقر قيادة الدولة الاستراتيجي بالعاصمة الإدارية الجديدة، وكان في استقباله الفريق أشرف زاهر، مدير الأكاديمية. بدأ الرئيس السيسى، جولته بأداء صلاة الفجر مع طلاب الأكاديمية، أعقبها لقاء مباشر معهم، حيث أعرب عن تقديره البالغ لقيادات الأكاديمية وأعضاء هيئة التدريس والدارسين والدارسات. وأكد الرئيس السيسى لطلبة الأكاديمية على أن الأكاديمية لم تعد مصنعًا للرجال فحسب، بل أصبحت منارة لإعداد الرجال والسيدات، وبناء الشخصية المصرية المتزنة القادرة على مواجهة تحديات العصر في مختلف مؤسسات الدولة، مشيدًا بالدورات التي تقدمها الأكاديمية للكوادر المدنية وأهمية برامجها التدريبية والتعليمية في شتى التخصصات. وفي حديثه عن الوضع الداخلي، شدد الرئيس السيسى، على أن مصر تنعم باستقرار داخلي، مؤكدًا أن سياسة الدولة القائمة على الصراحة والمصداقية أثبتت صحتها خلال السنوات العشر الماضية. كما أشار الرئيس السيسى، إلى أن مصر واجهت تحديات أمنية جسيمة منذ أكثر من عقد، إلا أن الدولة استطاعت تجاوزها وما زالت تحقق تقدماً ملموساً رغم صعوبة الأوضاع الإقليمية. وأوضح الرئيس السيسى، أن الظروف الجيوسياسية، ومنها الحرب في قطاع غزة، أثرت سلبًا على عائدات قناة السويس، إلا أن مسار الإصلاح الاقتصادي مستمر، داعيًا الشعب المصري إلى مواصلة التضامن والتكاتف لتخطي الصعوبات وتحقيق التنمية المنشودة. كما أبدى الرئيس السيسى اهتمامًا بالغًا بالتقدم العلمي، موضحًا أن مواقع التواصل الاجتماعي ليست شرًّا في حد ذاتها، وإنما يكمن الأثر في كيفية استخدامها، فهي أداة نافعة إذا أُحسن توظيفها، لكنها قد تُستخدم لترويج الشائعات وهدم المعنويات، وهو ما يواجهه الشعب المصري بوعي وإدراك متزايد. وفي الشأن الخارجى، أكد الرئيس السيسى، أن المنطقة العربية تمر بظروف استثنائية منذ عام ٢٠١١، وليس فقط منذ أحداث ٧ أكتوبر ٢٠٢٣، مما يؤكد صحة السياسات المصرية المرتكزة على التوازن وعدم التدخل واحترام سيادة الدول. كما حذر الرئيس السيسى من محاولات بث الفُرقة بين الشعوب العربية عبر وسائل الإعلام، مؤكدًا قوة العلاقات المصرية مع الدول العربية الشقيقة، وضرورة تجاوز الخلافات من أجل وحدة الصف العربي. وشدد الرئيس، على أن الأمن العربي وحدة متكاملة ترتبط به مصر ارتباطًا وثيقًا، وأن أي تدخل خارجي يهدف إلى زعزعة استقرار الدول العربية. وفيما يخص الوضع في قطاع غزة، أشار الرئيس السيسى، إلى أن مصر بذلت جهودًا كبيرة منذ عام ٢٠٠٧ لتجنب التصعيد، مدركة أن الشعب الفلسطيني سيدفع الثمن في أي مواجهة. وأوضح الرئيس السيسى، أن التدمير الحالي في غزة غير مسبوق، وأن الدولة المصرية تواصل العمل من أجل وقف الحرب وإيصال المساعدات الإنسانية، والتعاون لإطلاق سراح الرهائن والأسرى، رغم حملات التشويه والتضليل التي تستهدف دور مصر المحوري. من ناحية أخرى، تابع الرئيس السيسى، عقب ذلك الطابور الصباحي للياقة البدنية لطلاب الأكاديمية، حيث أشاد في هذا الصدد بالمستوى الرفيع الذي يتمتع به الطلاب من حيث اللياقة البدنية والثقة بالنفس، والذي انعكس جليًا في أدائهم خلال التدريبات، كما شارك الرئيس طلاب الأكاديمية العسكرية قي تناول وجبة الإفطار، حيث تبادل الحوار مع طلاب الاكاديمية، وتم التأكيد في هذا السياق على أهمية التفاني في التدريب والتحصيل العلمي، إلى جانب ضرورة الوعي بما يحيط مصر من أحداث محلية، وأزمات إقليمية، وتطورات دولية. وفى ختام الجولة التفقدية، أعرب الرئيس السيسى عن تمنياته بالتوفيق والسداد لطلاب الاكاديمية العسكرية المصرية، وموجهاً رسالة شكر وامتنان إلى أسرهم الكريمة، تقديرًا لدورهم في إعداد جيل واعٍ ومؤهل لحمل رسالة الوطن، ومواصلة طريقه نحو مستقبل أكثر أمنًا واستقرارًا.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
الإيجار القديم.. رسائل قوية من رئيس الوزراء للملاك والمستأجرين بعد تفعيل القانون
قدم تليفزيون اليوم السابع تغطية خاصة، حول تصريحات الدكتور مصطفي مدبولي رئيس الوزراء ، خلال المؤتمر الصحفي، وقد وجهت الكاتبة الصحفية هند مختار، مدير تحرير "اليوم السابع"، سؤالا للدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء، هل لدى الحكومة برنامج وطنى شامل للتنمية متوقع تطبيقه فى الفترة المقبلة بعد انتهاء برنامجها مع صندوق النقد الدولى؟". ورد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، على سؤال "اليوم السابع" الذى ألقته الزميلة هند مختار خلال مؤتمر صحفى عقب اجتماع الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة: الحكومة حاليا تضع تصور دقيق لرؤية للدولة المصرية حتى 2030 وبالتالى برنامج الصندوق ينتهى بنهاية عام 2026، وبالتالى كل ما نضعه اليوم يكون بتفاصيل ومبنى على رؤية مصر 2030. وقال الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، أن الحكومة كانت تعي تماما أن قانون الإيجار القديم شديد التعقيد، والحكومة تطرقت لموضوع لم تتصدي له أي حكومة سابقة. وأكد أن القانون لا علاقة له بحكومة بعينها وانما هو التزام دولة وكل الحكومات القادمة ستكون ملزمة بما سيتم الاتفاق عليه وتابع أيضا، أن الدولة ستقف بجوار كل المُستأجرين، وستضمن أن يكون هناك سكن بديل، وسيحرص على متابعة هذا الملف بصورة دورية.