logo
دراسة تحدد أطعمة شائعة تخفض ضغط الدم

دراسة تحدد أطعمة شائعة تخفض ضغط الدم

24 القاهرةمنذ 2 أيام

كشفت دراسة نشرت في المجلة الأوروبية لأمراض
القلب
الوقائية، أن الأطعمة اليومية مثل الشوكولاتة الداكنة والشاي والتفاح والعنب، والأطعمة الأخرى الغنية بالفلافان-3-أول، يمكن أن تخفض ضغط الدم المرتفع بشكل ملحوظ، وكان التأثير مماثلًا للأدوية الموصوفة، حيث توفر حماية طبيعية من ارتفاع ضغط الدم والسكتة الدماغية وأمراض القلب دون الاعتماد كليًا على الأدوية.
أطعمة شائعة تخفض ضغط الدم
وبحسب ما نشر في صحيفة تايمز ناو، وجدت نتائج الدراسة، أن أطعمة شائعة مثل الشوكولاتة الداكنة والشاي، قد تخفض ضغط الدم المرتفع بشكل ملحوظ، وركزت إجراءات الدراسة التي حللت بيانات أكثر من 145 تجربة سريرية شملت أكثر من 5000 شخص، على تأثير مركبات الفلافان-3-أولز، وهي مجموعة من المركبات النباتية الموجودة في هذه الأطعمة.
وكانت النتائج واعدة وأظهر الأشخاص المصابون بارتفاع ضغط الدم والذين تناولوا أطعمة غنية بالفلافانول انخفاضًا متوسطًا قدره 6 مم زئبق في ضغط الدم الانقباضي، و3 مم زئبق في ضغط الدم الانبساطي، ويضاهي هذا الانخفاض آثار بعض الأدوية الموصوفة، مما يجعل هذه المنتجات اليومية إضافةً محتملةً لاستراتيجيات إدارة ارتفاع ضغط الدم.
وإلى جانب خفض ضغط الدم، وجدت الدراسة أن هذه الأطعمة تحسن تمدد الشرايين وانقباضها، مما يعزز وظائف الأوعية الدموية بشكل عام، وهذا يشير إلى حماية أوسع للقلب والأوعية الدموية، خاصةً للأفراد الذين يعانون بالفعل من ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب، وكانت الكميات المرتبطة بهذه النتائج الصحية الإيجابية متواضعة، ويمكن تحقيقها بسهولة في نظام غذائي يومي:
56 جرامًا من الشوكولاتة الداكنة
ثلاثة أكواب من الشاي الأسود أو الأخضر
تفاحتان متوسطتا الحجم
وأكد الباحثون أن هذه الفوائد كانت أكثر وضوحا لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل القلب والأوعية الدموية، مما يشير إلى أن تغييرات النظام الغذائي يمكن أن يكون لها تأثير خاص على الفئات المعرضة للخطر.
تسبب العدوى.. دراسة تكشف خطورة نوعية معينة من أحبار الوشم
دراسة تكشف عن ارتباط الخرف بـ أطعمة محددة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هناك طرق للحفاظ على الصحة العقلية وتحسين الحالة المزاجية.. تعرف عليها
هناك طرق للحفاظ على الصحة العقلية وتحسين الحالة المزاجية.. تعرف عليها

24 القاهرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • 24 القاهرة

هناك طرق للحفاظ على الصحة العقلية وتحسين الحالة المزاجية.. تعرف عليها

يمكن لبعض العادات اليومية أن تضر ب الصحة العقلية ، وتزيد من خطر الإصابة بالقلق والاكتئاب، ومنها النوم غير المنتظم، وقلة التعرض لأشعة الشمس، وإهمال التمارين الرياضية، فكل هذه الأمور قد تؤثر سلبًا على المزاج، كما كشفت دراسة جديدة أن الروتين غير المنتظم قد يزيد من خطر الاكتئاب، وفيما يلي طرق للحفاظ على الصحة العقلية، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو. الالتزام بجدول نوم منتظم ينصح خبراء الصحة، بالذهاب إلى الفراش واستيقاظ في نفس الوقت كل يوم، حتى في عطلات نهاية الأسبوع، إذ أن دورة النوم المنظمة جيدًا تدعم الصحة العقلية من خلال تحسين الحالة المزاجية والوظيفة الإدراكية. التعرض لأشعة الشمس يوميًا استهدف قضاء 30 دقيقة على الأقل في الخارج خلال ساعات النهار، ويساعد الضوء الطبيعي على تنظيم الإيقاع اليومي، كما يعزز مستويات السيروتونين، مما يحسن الحالة المزاجية. الحفاظ على النشاط كل يوم ممارس التمارين المعتدلة مثل المشي أو اليوجا أو التمدد يوميًا، بدلًا من ممارسة التمارين المكثفة في بعض الأيام والخمول في أيام أخرى، يمكن أن يحد من التعرض للقلق والاكتئاب غيرهما من الاضطرابات المزاجية. حد من وقت الشاشة قبل النوم التعرض المفرط للشاشات قبل النوم يمكن أن يعطل أنماط النوم، لذلك حاول قراءة كتاب أو ممارسة تقنيات الاسترخاء بدلًا من ذلك. تناول نظامًا غذائيًا متوازنًا الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والدهون الصحية تدعم وظائف المخ والاستقرار العاطفي. ممارسة اليقظة والاسترخاء يمكن أن تساعد الأنشطة مثل التأمل والتنفس العميق وتدوين المذكرات في إدارة التوتر وتعزيز الصحة العاطفية. تقلل أعراض الشيخوخة.. دراسة تكشف عن أطعمة تعزز الصحة العقلية أبرزها أوميجا3...عناصر غذائية تعزز مستويات الصحة العقلية

صحة وطب : لو بتواجه صعوبة عند النهوض من السرير صباحا احذر من هذه الحالة الصحية
صحة وطب : لو بتواجه صعوبة عند النهوض من السرير صباحا احذر من هذه الحالة الصحية

نافذة على العالم

timeمنذ 12 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : لو بتواجه صعوبة عند النهوض من السرير صباحا احذر من هذه الحالة الصحية

الثلاثاء 20 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - هل تجد صعوبة في النهوض من السرير كل صباح؟ قد يكون الأمر أكثر من مجرد إرهاق، حيث كشف الخبراء أن الخمول الصباحي المستمر قد يشير إلى مشاكل أعمق مثل الاكتئاب، بحسب موقع تايمز ناو. وأكد الخبراء أن هناك مخاوف أعمق تتعلق بالصحة النفسية، خاصةً إذا استمرت هذه الحالة، تُعرف هذه الظاهرة باسم الجمود الصباحي ربما يكون ذلك بمثابة إشارة تحذيرية لحالات مثل الاكتئاب، أو الإرهاق، أو حتى التوتر المزمن. ما القصور الذاتي الصباحي؟ يُشير الخمول الصباحي إلى الشعور بالخمول أو فقدان التركيز بعد الاستيقاظ، ويستمر عادةً من بضع دقائق إلى ساعة، في حين أن الشعور بالخمول عند الاستيقاظ أمر طبيعي، إلا أن الخمول الصباحي المطول - لأكثر من ساعة - قد يُشير إلى وجود مشكلة كامنة. ووفقًا لدراسة جديدة نُشرت في مجلة الاضطرابات العاطفية، غالبًا ما يُبلغ الأفراد المصابون باضطراب اكتئابي رئيسي عن صعوبة في بدء الأنشطة اليومية، ويُظهرون أداءً إدراكيًا أبطأ في الصباح، لا يقتصر الخمول الصباحي لدى مرضى الاكتئاب على التعب فحسب، بل يشمل أيضًا نقص الطاقة النفسية، واليأس، وضعف الشعور بالهدف. الاكتئاب والصراع الصباحي غالبًا ما يتجلى الاكتئاب، وخاصةً الاكتئاب غير النمطي، في فرط النوم، وانخفاض الدافع، وثقل جسدي، مما يجعل النهوض من السرير أمرًا صعبًا، قد يصف البعض صباحاتهم بأنها "مثقلة" أو "مشلولة بالأفكار". تشمل الأعراض الرئيسية للخمول الصباحي المرتبط بالاكتئاب ما يلي.. انخفاض الحالة المزاجية بشكل مستمر عند الاستيقاظ فقدان الاهتمام أو المتعة في الأنشطة اليومية التعب على الرغم من النوم الكافي مشاعر عدم القيمة أو اليأس صعوبة اتخاذ القرارات أو التركيز دور الإرهاق الوظيفي يُحذّر أخصائيو الصحة النفسية أيضًا من أن الإرهاق النفسي، وخاصةً الإجهاد الوظيفي، قد يُؤدي إلى نمطٍ مُشابه، وقد اعتُبرت الإرهاق النفسي رسميًا من قِبَل منظمة الصحة العالمية مُتلازمةً في مكان العمل ناجمة عن إجهادٍ مزمنٍ. في الصباح، قد يظهر هذا على النحو التالي.. الخوف من مواجهة المهام المتعلقة بالعمل الإرهاق البدني دون مرض الانفصال أو السخرية من المسئوليات انخفاض الفعالية والتركيز غالبًا ما ينبع الخمول الصباحي الناتج عن الإرهاق العاطفي من الإرهاق، قد يكون جسمك مرتاحًا، لكن عقلك لا يزال منهكًا. هل هو النوم أم التوتر؟ من الضروري التمييز بين عادات النوم السيئة ومشاكل الصحة النفسية، فبينما قد تُسبب جداول النوم غير المنتظمة، والتعرض للضوء الأزرق، وتناول الكافيين، اضطرابًا في إيقاع الساعة البيولوجية، فإن خمول الصباح المرتبط بالاكتئاب أو الإرهاق النفسي له جذور عاطفية وسلوكية. لتقييم ما إذا كنت تتعامل مع أكثر من مجرد التعب، اسأل نفسك: هل أعاني من انخفاض الحالة المزاجية بشكل مستمر؟ هل أتجنب المسئوليات اليومية لأنني أشعر أنها مرهقة؟ هل يحدث هذا حتى بعد 7-8 ساعات من النوم؟ هل أنا منسحب من التفاعلات الاجتماعية؟ إذا كانت الإجابة "نعم" على معظم هذه الأسئلة، فقد يكون الوقت قد حان لطلب المساعدة الطبية. استراتيجيات للتعامل مع خمول الصباح على الرغم من أن العلاج والتدخل الطبي ضروريان في كثير من الأحيان لعلاج الاكتئاب أو الإرهاق، إلا أن بعض التغييرات في نمط الحياة يمكن أن توفر الراحة.. التعرض لأشعة الشمس الصباحية.. يساعد على تنظيم الساعة البيولوجية وتعزيز السيروتونين. جدول نوم ثابت.. الذهاب إلى السرير والاستيقاظ في نفس الوقت كل يوم يساعد في محاذاة الساعة البيولوجية للجسم. النشاط البدني.. حتى 10 دقائق من الحركة الخفيفة في الصباح يمكن أن تحسن الطاقة والمزاج. اليقظة أو كتابة المذكرات.. إن التفكير في المشاعر وتحديد أهداف صغيرة يمكن أن يبني الزخم. حدد وقت استخدام الشاشة في الليل.. الضوء الأزرق يؤخر إنتاج الميلاتونين ويؤدي إلى تدهور جودة النوم. متى تطلب المساعدة إذا كان عدم القدرة على النهوض من السرير يؤثر على أدائك اليومي أو عملك أو علاقاتك، فمن المهم استشارة أخصائي صحة نفسية. يمكن للعلاج النفسي، والأساليب المعرفية السلوكية، وفي بعض الحالات، الأدوية، أن تُحدث فرقًا كبيرًا. لا يعني الخمول الصباحي دائمًا الكسل أو قلة النوم، بل قد يكون طريقة عقلك في الإشارة إلى إرهاق عاطفي أو ذهني زائد.

هل من الآمن تناول أدوية الحساسية يوميًا؟
هل من الآمن تناول أدوية الحساسية يوميًا؟

24 القاهرة

timeمنذ 19 ساعات

  • 24 القاهرة

هل من الآمن تناول أدوية الحساسية يوميًا؟

تعرف أدوية الحساسية بفاعليتها في علاج الأعراض، وعادة ما يحتاج المصابين بالحساسية الموسمية الشديدة إلى أدوية للسيطرة على نوبات الحساسية وسيلان الأنف والعطس وحكة العينين، ووفقًا للخبراء يمكن تناول بعض أدوية الحساسية يوميًا، بينما ينصح لبعض المرضى الحد من الأدوية وعدم استهلاكها بشكل يومي، وخاصة أن معظم الأدوية المستخدمة لعلاج الحساسية آمنة للاستخدام على المدى القصير، ولكن ينبغي تناول القليل منها فقط يوميا. هل يجب عليك تناول أدوية الحساسية يوميًا؟ وبحسب ما نشر في صحيفة تايمز ناو، يمكن تناول بعض الأدوية يوميًا إذا كنت تعاني من الحساسية، بينما ينصح بتجنب استخدام العديد منها لفترة قصيرة فقط، حيث إن أدوية مثل بخاخات الستيرويد الأنفية ومضادات الهيستامين، وهي أقراص فموية وقطرات للعين وبخاخات أنفية آمنة، ولكن يجب ألا تستخدم بخاخات الستيرويد لأكثر من ثلاثة أشهر في السنة. وأشار خبراء الصحة، إلى أن بخاخات الستيرويد الأنفية، إلى جانب الأدوية الموصوفة مثل مضادات مستقبلات الليكوترين، هي أكثر أدوية الحساسية أمانًا للاستخدام طويل الأمد، وإنها مفيدة في تقليل أعراض الربو وتتمتع بمستوى أمان جيد، حتى بعد الاستخدام لفترة طويلة. ما هي الآثار الجانبية لأدوية الحساسية؟ وفي حين أن الأدوية يمكن استخدامها لفترة طويلة، إلا أنها قد تؤدي أيضًا إلى آثار جانبية لدى بعض الأشخاص، والتي تشمل أعراضًا خفيفة أو شديدة عصبية ونفسية، وخاصة بين الشباب، وإن استخدام الستيرويدات الأنفية قد يُسبب أيضًا بعض الآثار الجانبية، مما يزيد من خطر نزيف الأنف أو حتى تفاقم مشاكل العين، مثل إعتام عدسة العين والزرق الجلوكوما، لدى بعض الأشخاص، كما أن استخدام الستيرويدات الأنفية لفترات طويلة قد يسبب مشاكل في النمو لدى الأطفال. أضرار السكر الأبيض على صحة الجسم.. تعرف على التفاصيل 6 أضرار صحية للإكثار من المشروبات الصناعية.. تعرف عليها

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store