
بإطلالة سوداء.. ريهانا تكشف حملها الثالث في حفلة "ميت غالا"
كشفت المغنية ريهانا، الاثنين، خلال مشاركتها في حفلة "ميت غالا"، أنها حامل بطفلها الثالث من مغني الراب، آيساب روكي.
وانتشر خبر حمل المغنية وخبيرة التجميل، البالغة 37 عاما، قبل وصولها إلى حفلة جمع التبرعات الخاصة بالمشاهير.
وفي صورة نشرها المصور مايلز ديغز على "إنستغرام،" اعتمدت ريهانا طابع الإطلالة السوداء الأنيقة للحفلة، مرتديةً بلوزة وتنورة رماديتين ضيقتين من "ميو ميو"، وكان بطن الحمل واضحا للعيان، في ما انتعلت حذاءً طويلا يصل إلى الركبة ووضعت وشاحا من الفرو وقبعة سوداء.
ومن جانبه، أكد شريك حياتها آيساب روكي، أحد المشرفين على الحدث، الخبر للصحافيين، الذين قدموا التهاني على السجادة الحمراء في متحف متروبوليتان للفنون.
وقال مغني الراب: "شكرا لكم... أنا سعيد لأن الجميع سعداء من أجلنا، نحن سعداء بالتأكيد".
أخيرا، وبعد وصول جميع الضيوف الآخرين، سارت ريهانا على السجادة الحمراء مرتديةً زيا أسود مُفككا مع سترة قصيرة وأكسسوارات منقطة وقبعة عريضة الحواف. وقد احتضنت بطنها المنتفخ وابتسمت للكاميرات.
وكشفت ريهانا عن حملها في حدثٍ بارزٍ مماثل عام 2023، وذلك أثناء تأديتها عرضا فنيا خلال استراحة مباراة "سوبر بول" (نهائي بطولة كرة القدم الأميركية). وحضرت حفلة "ميت غالا" في وقتٍ لاحق من ذلك العام قبل الولادة.
وأنجبت ريهانا من زوجها آيساب روكي ولدين، آر زد إيه، المولود في مايو (أيار) 2022، وريوت، المولود في أغسطس (آب) 2023.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
روكي آيساب يلفت الأنظار في كان بساعة Bulgari Monete Catene السرية النسائية!
اختار النجم الأميركي آيساب روكي أن يلفت الأنظار في مهرجان كان بإطلالة غير تقليدية، حيث ارتدى على معصمه ساعة Monete Catene High Jewellery Secret Watch من دار Bulgari، وهي قطعة تنتمي إلى مجموعة السيدات؛ إلا أن تصميمها الجريء وتفاصيلها الفاخرة منحوها حضورًا استثنائيًا تجاوز حدود التصنيفات الكلاسيكية، ليجسّد بأسلوبه المعتاد روح الجرأة والتميّز في عالم الأناقة الراقية. ساعة تُخفي الوقت خلف التاريخ المصدر: Daniele Venturelli جاءت هذه الساعة الفاخرة مصاغة من ذهب وردي عيار 18 قيراطًا، ومزوّدة بسوار مصمم على شكل سلسلة أنيقة، مرصعة بما يقارب أربعة قراريط من الألماس، في تجسيد لأسلوب بولجاري في الدمج بين الحرفية العالية والترف المعاصر. لكن العنصر الأكثر إثارة يكمن في التفاصيل التاريخية: إذ يخفي الميناء خلفه قطعة نقدية رومانية أصلية، تعود إلى عهد الإمبراطور كركلا (198–217 ميلادية)، ما يجعل من الساعة تحفة تروي قصة زمنية تمتد لقرون. ويُفتح هذا الغطاء الفريد عن طريق مفصل أنيق، ليُكشف عن ميناء مصنوع من عرق اللؤلؤ، مرصّع بمؤشرات من الألماس وعقارب ذهبية مصقولة بعناية. وتعمل الساعة بحركة ميكانيكية يدوية التعبئة تُعرف باسم Piccolissimo، وهي واحدة من أصغر الحركات التي طوّرتها Bulgari حتى اليوم، وتتميّز بتردد 3 هرتز واحتياطي طاقة يصل إلى 30 ساعة، ما يجمع بين الدقة الهندسية والحجم المصغّر في قلب قطعة فنية متكاملة. تراث روماني وروح معاصرة استمدّت Bulgari تقليدها في استخدام العملات القديمة من جذورها الرومانية العريقة، إذ لطالما شكّلت هذه القطع الأثرية عنصرًا أساسيًا في تصميم مجوهراتها، سواء في الساعات أو الأساور أو السلاسل، لتجسّد مزيجًا متفرّدًا يجمع بين الأصالة التاريخية والأناقة المعاصرة. ولا تنفرد Bulgari بتقديم هذا النمط من الساعات المخفية المعروفة باسم "الساعات السرية"، فقد برزت علامات أخرى في هذا المجال، مثل Piaget وCartier وPatek Philippe، التي قدّمت تصاميم تُخفي الميناء خلف عناصر فنية أو معمارية، أو حتى تعكسه بأسلوب مبتكر كما في ساعة Reflection de Cartier، حيث يُرى الميناء من خلال مرآة في طرف السوار. ورغم أن ساعة Monete Catene تنتمي في الأساس إلى مجموعة مخصصة للسيدات، فإن ظهورها على معصم آيساب لم يكن مفاجئًا، بل مثّل إعلانًا واضحًا عن كسر الحواجز الجندرية في عالم الساعات الفاخرة.


الرجل
منذ 3 ساعات
- الرجل
Veo 3 من جوجل يشعل الإنترنت بفيديوهات شبه حقيقية!
أطلقت شركة جوجل أداة الذكاء الاصطناعي الجديدة "Veo 3" لإنشاء الفيديوهات، لتُحدث صدمة في الإنترنت بعد تداول مقاطع يصعب على المشاهد العادي تمييزها عن الأعمال المصوّرة بكاميرات حقيقية، وبواسطة ممثلين حقيقيين. وتُعد Veo 3، التي كُشف عنها خلال مؤتمر Google I/O الأخير، نقلة نوعية في عالم المحتوى المرئي المُنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي، حيث تجمع بين الواقعية البصرية المتقدمة، والقدرة على توليد حوارات، ومؤثرات صوتية، وموسيقى تصويرية، ما يجعل الناتج شبيهًا إلى حد كبير بالإنتاجات السينمائية. واقعية تُثير الإعجاب والقلق! بخلاف أدوات منافسة مثل Sora من OpenAI، تقدم Veo 3 قدرات معقدة على مزامنة حركة الشفاه بدقة، ومحاكاة قوانين الفيزياء الطبيعية، وإنشاء شخصيات بشرية بأطراف كاملة؛ وقد بدا واضحًا، بحسب الفيديوهات المنتشرة على المنصات الاجتماعية، أن معظم العلامات التي تفضح "الصناعة الاصطناعية" غائبة تقريبًا. في مثال لافت، شارك المخرج وعالم الأحياء هاشم الغيلي عبر منصة X مجموعة من المقاطع القصيرة التي أنشأها باستخدام الذكاء الاصطناعي، تظهر فيها شخصيات رقمية تؤدي أدوارًا تمثيلية تنتقد فيها "مبتكريها"؛ وقد لاقت هذه المقاطع تفاعلًا واسعًا، نظرًا لما حملته من سرد درامي قوي، وبنية بصرية متقنة تُحاكي الإنتاج السينمائي الحقيقي. ورغم ما تحمله Veo 3 من وعود بالتحرّر الإبداعي، عبّر كثير من صنّاع الأفلام التقليديين عن قلقهم من غزو "الفيديو الاصطناعي" لمجالهم، خصوصًا في ظل غياب آليات واضحة لضبط مفاهيم الملكية والموافقة وحقوق النشر. تحولات في صناعة الفيديو في مقطع ترويجي لأداة Flow من جوجل، التي تتضمن تقنية Veo 3، عبّر المخرج ديف كلارك عن انطباعه تجاه الأداة قائلًا: "يبدو أنها تبني على نفسها، وكأن لديها نوعًا من الوعي الذاتي البسيط"، في إشارة إلى الإحساس الغريب والمبهم الذي يصاحب التعامل مع هذه التقنية المتقدمة. ورغم الثناء الكبير الذي حظيت به Veo 3، أشار تحقيق نشره موقع 404 Media إلى أن الأداة تُظهر في بعض الحالات ميلًا لتكرار النكات أو المشاهد، ما أثار تساؤلات حول مصادر البيانات التي تم تدريب النموذج عليها، ومدى أصالة المحتوى الذي ينتجه؛ وفي واقعة لافتة، لاحظ اليوتيوبر ماركيس براونلي تطابقًا ملحوظًا بين أحد مشاهد الفيديوهات المُولدة عبر Veo 3 ونبتة صناعية شهيرة تظهر في خلفية مقاطع قناته، في إشارة محتملة إلى استخدام محتوى منشئي يوتيوب ضمن مواد التدريب دون الإفصاح عن ذلك. وبينما تستمر التقنية في التقدّم بسرعة مذهلة، تبقى التساؤلات الكبرى حول حقوق المبدعين، ومفهوم المؤلف، والمستقبل المهني لصناعة السينما، دون إجابات حاسمة. ومع اتساع الفجوة بين ما هو حقيقي وما تصنعه الخوارزميات، يبدو أن Veo 3 ليست مجرد أداة، بل مؤشر على تحوّل جذري قادم لا محالة.


الرجل
منذ 3 ساعات
- الرجل
Veo 3 من جوجل يصدم الإنترنت بفيديوهات شبه حقيقية
أطلقت شركة جوجل أداة الذكاء الاصطناعي الجديدة "Veo 3" لإنشاء الفيديوهات، لتُحدث صدمة في الإنترنت بعد تداول مقاطع يصعب على المشاهد العادي تمييزها عن الأعمال المصوّرة بكاميرات حقيقية، وبواسطة ممثلين حقيقيين. وتُعد Veo 3، التي كُشف عنها خلال مؤتمر Google I/O الأخير، نقلة نوعية في عالم المحتوى المرئي المُنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي، حيث تجمع بين الواقعية البصرية المتقدمة، والقدرة على توليد حوارات، ومؤثرات صوتية، وموسيقى تصويرية، ما يجعل الناتج شبيهًا إلى حد كبير بالإنتاجات السينمائية. واقعية تُثير الإعجاب والقلق! بخلاف أدوات منافسة مثل Sora من OpenAI، تقدم Veo 3 قدرات معقدة على مزامنة حركة الشفاه بدقة، ومحاكاة قوانين الفيزياء الطبيعية، وإنشاء شخصيات بشرية بأطراف كاملة؛ وقد بدا واضحًا، بحسب الفيديوهات المنتشرة على المنصات الاجتماعية، أن معظم العلامات التي تفضح "الصناعة الاصطناعية" غائبة تقريبًا. في مثال لافت، شارك المخرج وعالم الأحياء هاشم الغيلي عبر منصة X مجموعة من المقاطع القصيرة التي أنشأها باستخدام الذكاء الاصطناعي، تظهر فيها شخصيات رقمية تؤدي أدوارًا تمثيلية تنتقد فيها "مبتكريها"؛ وقد لاقت هذه المقاطع تفاعلًا واسعًا، نظرًا لما حملته من سرد درامي قوي، وبنية بصرية متقنة تُحاكي الإنتاج السينمائي الحقيقي. ورغم ما تحمله Veo 3 من وعود بالتحرّر الإبداعي، عبّر كثير من صنّاع الأفلام التقليديين عن قلقهم من غزو "الفيديو الاصطناعي" لمجالهم، خصوصًا في ظل غياب آليات واضحة لضبط مفاهيم الملكية والموافقة وحقوق النشر. تحولات في صناعة الفيديو في مقطع ترويجي لأداة Flow من جوجل، التي تتضمن تقنية Veo 3، عبّر المخرج ديف كلارك عن انطباعه تجاه الأداة قائلًا: "يبدو أنها تبني على نفسها، وكأن لديها نوعًا من الوعي الذاتي البسيط"، في إشارة إلى الإحساس الغريب والمبهم الذي يصاحب التعامل مع هذه التقنية المتقدمة. ورغم الثناء الكبير الذي حظيت به Veo 3، أشار تحقيق نشره موقع 404 Media إلى أن الأداة تُظهر في بعض الحالات ميلًا لتكرار النكات أو المشاهد، ما أثار تساؤلات حول مصادر البيانات التي تم تدريب النموذج عليها، ومدى أصالة المحتوى الذي ينتجه؛ وفي واقعة لافتة، لاحظ اليوتيوبر ماركيس براونلي تطابقًا ملحوظًا بين أحد مشاهد الفيديوهات المُولدة عبر Veo 3 ونبتة صناعية شهيرة تظهر في خلفية مقاطع قناته، في إشارة محتملة إلى استخدام محتوى منشئي يوتيوب ضمن مواد التدريب دون الإفصاح عن ذلك. وبينما تستمر التقنية في التقدّم بسرعة مذهلة، تبقى التساؤلات الكبرى حول حقوق المبدعين، ومفهوم المؤلف، والمستقبل المهني لصناعة السينما، دون إجابات حاسمة. ومع اتساع الفجوة بين ما هو حقيقي وما تصنعه الخوارزميات، يبدو أن Veo 3 ليست مجرد أداة، بل مؤشر على تحوّل جذري قادم لا محالة.