logo
نتنياهو: حققنا نصرًا كبيرًا على إيران ونعمل مع ترمب على هدنة في غزة

نتنياهو: حققنا نصرًا كبيرًا على إيران ونعمل مع ترمب على هدنة في غزة

الوئاممنذ 8 ساعات
قال رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إيران تمرّ بما وصفها بـ'ورطة كبيرة' عقب الضربات التي استهدفت منشآتها النووية، مشددًا على ضرورة استمرار الرقابة على البرنامج النووي الإيراني.
وفي مقابلة مع شبكة 'فوكس نيوز' الأمريكية، اعتبر نتنياهو أن حكومته حققت 'نصرًا عظيمًا' ضد إيران، لافتًا إلى أن هذا الإنجاز 'يمكن أن يفتح الباب أمام نمو استثنائي'.
اقرأ أيضًا: قانون ترامب الضريبي يمنح خصمًا على قروض السيارات: من المستفيد؟
وأشار إلى أن إسرائيل كانت قد اغتالت علماء نوويين إيرانيين في وقت سابق، مضيفًا أن من جرى قتلهم مؤخرًا في الحرب الأخيرة 'أكثر أهمية وتأثيرًا' على حد تعبيره.
وفيما يخص الحرب المستمرة على قطاع غزة، كشف نتنياهو عن مباحثات أجراها خلال زيارته الأخيرة إلى الولايات المتحدة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، بشأن اتفاق جديد في غزة، مشيرًا إلى أن الجانبين يعملان على بلورة اتفاق لوقف إطلاق النار يستمر لمدة 60 يومًا، معربًا عن أمله في التوصل إليه قريبًا.
وأكد نتنياهو أن تل أبيب ماضية في تحقيق أهدافها في غزة، وعلى رأسها 'تدمير حركة حماس'، مشيرًا في الوقت ذاته إلى أن التنسيق مستمر مع إدارة ترمب بشأن تطبيع محتمل مع دول عربية، دون أن يذكر تفاصيل إضافية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

3 نقاط رئيسية.. تفاصيل تعديلات إسرائيل على اتفاق غزة
3 نقاط رئيسية.. تفاصيل تعديلات إسرائيل على اتفاق غزة

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

3 نقاط رئيسية.. تفاصيل تعديلات إسرائيل على اتفاق غزة

تدرس إسرائيل تقديم تعديلاً على مقترح وقف اطلاق النار وتبادل الأسرى في قطاع غزة اليوم الأحد لحل القضايا العالقة في المفاوضات مع حركة حماس، وذلك بعد أن رفضت الأخيرة المقترح الأميركي وعبرت عن ترحيبها بالعودة إلى المقترح القطري الذي قدم في يناير الماضي. ووفقا لمصادر مطلعة على سير المحادثات، فإن التعديل الإسرائيلي سيتضمن ثلاثة عناصر رئيسية، أبرزها يتعلق بخطوط إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي خلال فترة وقف إطلاق النار، بالإضافة إلى جدول زمني مختلف للانسحاب، وذلك بشكل مشروط بالتقدم في المفاوضات بشأن ترتيبات دائمة وفق ما ذكرته صحيفة "إسرائيل هيوم". إضافة إلى ترتيبات الإمدادات والإشراف عليها، وتحديدا استمرار تسليم المساعدات الإنسانية تحت إشراف مؤسسة غزة الإنسانية. أما النقطة الثالثة تتمثل في قائمة الأسرى الذين سيتم الإفراج عنهم مقابل إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى حماس. فيما بقية التفاصيل لم تُكشف بالكامل بعد، لكن المصادر تشير إلى أن المقترح يهدف إلى تجاوز نقاط الخلاف المتبقية بعد تعثر الوساطة الأميركية. حركة حماس.. ومقترح الدوحة في غضون ذلك، أفادت مصادر فلسطينية لـ "العربية" و"الحدث" بأن حركة حماس أبدت استعدادها للعودة إلى المقترح الذي قدمته قطر في يناير الماضي، والمتعلق بالخرائط الأمنية في قطاع غزة. وبحسب المصادر، فإن المقترح القطري ينص على انسحاب القوات الإسرائيلية إلى خط حدودي يبعد 700 متر عن الحدود، مع السماح بزيادة تصل إلى 400 متر في مواقع محددة، وفق خرائط متفق عليها بين الأطراف. وأضافت المصادر أن حماس قد تُبدي مرونة بشأن إجراء تعديلات طفيفة على بعض النقاط في هذه الخرائط، لكنها ترفض بشكل قاطع وجود محور موراج، معتبرة أنه يمنع عودة نحو 400 ألف فلسطيني إلى مدينة رفح، ما يشكل عقبة كبيرة أمام أي تسوية محتملة. نقطة خلاف وحيدة وكان المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، أفاد بأن إسرائيل وحماس تمكّنتا من حل ثلاث من القضايا الأربع العالقة خلال "محادثات تقارب" في الدوحة، وأضاف "نأمل أن نتوصل إلى اتفاق بنهاية هذا الأسبوع". والخلاف الرئيسي المتبقي يتعلق بموضوع انسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة. وتطالب حماس بانسحاب الجيش الإسرائيلي إلى نقاط التمركز التي كانت قبل انهيار الهدنة السابقة في مارس، لكن إسرائيل ترفض ذلك، وفق "أكسيوس". في حين، تم الاتفاق على أن الأمم المتحدة أو منظمات دولية غير تابعة لإسرائيل أو حماس ستتولى إيصال المساعدات في المناطق التي ينسحب منها الجيش الإسرائيلي. وهذا يعني أن "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من إسرائيل وأميركا لن تتمكن من توسيع عملياتها، وقد تضطر إلى تقليصها. يذكر أن جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة كانت انطلقت بين حماس وإسرائيل في قطر، بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف النار لمدة شهرين تقوم خلالها حماس بالإفراج عن عشرة محتجزين أحياء اقتادتهم إلى قطاع غزة إبان هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.

مقتل 50 فلسطينياً.. وحماس ترفض «محور موراغ»
مقتل 50 فلسطينياً.. وحماس ترفض «محور موراغ»

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

مقتل 50 فلسطينياً.. وحماس ترفض «محور موراغ»

كشفت مصادر فلسطينية أن حركة حماس أبدت استعدادها للعودة إلى المقترح الذي قدمته قطر في يناير الماضي، والمتعلق بالخرائط الأمنية في قطاع غزة. وتضمن المقترح القطري انسحاب القوات الإسرائيلية إلى خط حدودي يبعد 700 متر عن الحدود، مع السماح بزيادة تصل إلى 400 متر في مواقع محددة، وفق خرائط متفق عليها بين الأطراف. وحسب المصادر، فإن حماس قد تُبدي مرونة بشأن إجراء تعديلات طفيفة على بعض النقاط في هذه الخرائط، لكنها ترفض بشكل قاطع وجود محور موراغ، مؤكدة أنه يمنع عودة نحو 400 ألف فلسطيني إلى مدينة رفح، ما يشكل عقبة كبيرة أمام أي تسوية محتملة. ميدانياً، نفذ سلاح الجو الإسرائيلي أكثر من 150 ضربة جوية استهدفت مواقع تابعة للفصائل في قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية. وأعلن أن الأهداف شملت عناصر مسلحة، ومباني مفخخة، ومستودعات أسلحة، ومواقع إطلاق صواريخ مضادة للدروع، وبنية تحتية، وفقاً لموقع «تايمز أوف إسرائيل». وأكدت مصادر فلسطينية مقتل 50 مواطناً وإصابة العشرات بنيران وغارات قوات إسرائيلية على أرجاء متفرقة من قطاع غزة منذ فجر اليوم الأحد. وذكرت وسائل إعلام فلسطينية، أن من بين القتلى 12 مواطناً بينهم طبيب، لقوا حتفهم باستهداف طائرات إسرائيلية سوقاً شعبياً على مفترق السامر بحي الدرج وسط مدينة غزة. وأضافت أن 10 مواطنين بينهم أطفال، قتلوا جراء استهداف منزل جنوب مخيم النصيرات، وأن مستشفى العودة استقبل 10 قتلى بينهم ستة أطفال، و16 مصاباً آخرين بعد استهداف نقطة توزيع مياه شمال غرب مخيم النصيرات وسط القطاع. وأعلن جهاز الدفاع المدني في غزة مقتل 31 فلسطينياً في غارات جوية إسرائيلية، الأحد، في مناطق مختلفة من القطاع، بينهم 20 في مخيم النصيرات. وحذّرت سبع وكالات تابعة للأمم المتحدة في إعلان مشترك، أمس السبت، من نقص الوقود في غزة الذي بلغ مستويات حرجة، وأصبح عبئاً جديداً لا يمكن أن يتحمله سكان على حافة المجاعة. أخبار ذات صلة

الشرطة البريطانية تعتقل نحو 20 من مؤيدي حركة «فلسطين أكشن»
الشرطة البريطانية تعتقل نحو 20 من مؤيدي حركة «فلسطين أكشن»

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

الشرطة البريطانية تعتقل نحو 20 من مؤيدي حركة «فلسطين أكشن»

ألقت الشرطة البريطانية القبض على أكثر من 20 شخصاً للاشتباه في ارتكابهم جرائم تتعلق بالإرهاب، بعد أن أظهروا دعمهم لحركة «فلسطين أكشن» المحظورة حديثاً في لندن، وذلك بعد ساعات من دخول الحظر حيز التنفيذ. أشخاص يحملون لافتة كُتب عليها «خط أحمر لغزة» خلال احتجاج مؤيد لفلسطين في ساحة القصر القديم بلندن (د.ب.أ) كانت الحكومة البريطانية تحرَّكت لحظر الحركة بموجب قوانين مكافحة الإرهاب، الشهر الماضي، بعد أن اقتحم نشطاؤها قاعدة لسلاح الجو الملكي، وألحقوا أضراراً بطائرتين؛ احتجاجاً على ما قالت الحركة إنه «دعم بريطانيا لإسرائيل». تجمُّع ناشطين مؤيدين لفلسطين أمام محكمة وستمنستر الجزئية في لندن (د.ب.أ) وفي وقت متأخر الجمعة، خسرت الحركة طعناً عاجلاً على قرار البرلمان حظرها، بوصفها «منظمةً إرهابيةً»، ودخل الحظر حيز التنفيذ منذ منتصف الليل. وبموجب القوانين البريطانية، تُعدّ الدعوة إلى دعم جماعة محظورة أو التعبير عن تأييدها أو عرض رموزها من الجرائم التي يُعاقَب عليها بالسجن لمدة تصل إلى 14 سنة، أو غرامة مالية، أو كلتا العقوبتين. وحظرت بريطانيا 81 جماعة بموجب قوانين مكافحة الإرهاب، من بينها حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) وتنظيما «القاعدة» و«داعش». وتجمَّع مؤيدون، السبت، في ساحة البرلمان في وستمنستر، وحمل بعضهم لافتات كُتب عليها: «أنا أعارض الإبادة الجماعية. أنا أدعم (فلسطين أكشن)». وأظهرت لقطات بثتها قناة «سكاي نيوز» اقتياد بعضهم مكبلين بالأصفاد من أمام تمثال لبطل الاستقلال الهندي المهاتما غاندي، في الساحة، خلال هتافهم بدعم الحركة. ويتهم خبراء من الأمم المتحدة إسرائيل بارتكاب «أعمال إبادة جماعية» بحق الفلسطينيين في الصراع في غزة، الذي بدأ بعد أن هاجمت حركة «حماس» جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. تجمُّع ناشطين مؤيدين لفلسطين أمام محكمة وستمنستر الجزئية في لندن (د.ب.أ) ودأبت إسرائيل على نفي هذه الاتهامات. استهدفت حركة «فلسطين أكشن» شركات مرتبطة بإسرائيل في بريطانيا خلال احتجاجاتها، وقالت وزيرة الداخلية إيفيت كوبر، إن العنف والتخريب لا مكان لهما في الاحتجاج المشروع، وإن أنشطة الحركة تبرر حظرها. ويرى منتقدو القرار، بمَن فيهم بعض خبراء الأمم المتحدة وجماعات حريات مدنية، أن إتلاف الممتلكات لا يرقى إلى مستوى الإرهاب. وفي احتجاج آخر، السبت، ألقت الشرطة القبض على 5 متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين من جماعة «يوث ديماند (مطالب الشباب)» الذين ألقوا طلاء أحمر على شاحنة تابعة لشركة «سيسكو» الأميركية شاركت في مسيرة لمجتمع الميم في لندن، وألصقوا أنفسهم بها. وذكرت الشرطة في بيان أن المسيرة استؤنفت لاحقاً. وقالت جماعة «يوث ديماند» في بيان: «لن يقبل الشباب... جرائم ضد الإنسانية»، ولم تذكر حركة «فلسطين أكشن». وأضاف البيان أن ناشطيها استهدفوا شاحنة شركة «سيسكو»؛ لأنها تقدم «التكنولوجيا التي تساعد إسرائيل». ولم ترد «سيسكو» بعد على طلب من «رويترز» للتعليق خارج ساعات العمل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store