
ترامب: قدمنا مساعدات لغزة بقيمة 60 مليون دولار ولا نرى...
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/740544
تم
الوكيل الإخباري-
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إن بلاده قدّمت مساعدات إنسانية لقطاع غزة بقيمة 60 مليون دولار قبل أسبوعين، مشيرًا إلى أن هدفه كان ضمان حصول المدنيين على الغذاء والدعم اللازم في ظل الأزمة المتفاقمة. اضافة اعلان
وأكد ترامب، في تصريحات صحفية الخميس، أن "الولايات المتحدة تساعد ماليًا في الوضع القائم بغزة"، لكنه أبدى في الوقت ذاته استياءه من غياب الأثر الواضح لتلك المساعدات، قائلاً: "لا أرى نتائج حقيقية على الأرض لما قدمناه حتى الآن".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
مصر ترد على طلب ترمب: لا مرور مجاني للسفن الأمريكية في قناة السويس
ترمب: السفن الأمريكية يجب أن تمر مجاناً عبر قناتي بنما والسويس و الفضل في إنشائهما يعود للولايات المتحدة أكد الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، أن مصر ترفض منح أي تفضيلات للسفن الأمريكية أو غيرها، مشدداً على التزام القاهرة باتفاقية القسطنطينية لعام 1888، التي تحظر التمييز بين السفن من حيث الرسوم أو الخدمات. وجاءت تصريحات ربيع ، رداً على دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الذي طالب مؤخراً بالسماح بمرور السفن الأمريكية العسكرية والتجارية من قناة السويس مجاناً. وفقاً لـصحيفة "الشرق الأوسط". وأوضح ربيع أن مصر تحترم الاتفاقيات والمواثيق الدولية، مؤكداً أن موقفها يهدف إلى ضمان العدالة وعدم التمييز بين الدول. وقال: "هذا ليس موقفاً ضد الولايات المتحدة، بل حفاظ على مبدأ المساواة في المعاملة". وأشار رئيس الهيئة إلى أن القناة تمر بأزمة كبيرة نتيجة هجمات الحوثيين في البحر الأحمر، والتي تسببت في انخفاض عدد السفن العابرة بنسبة تفوق 50%. إذ بلغ عدد السفن المارة حالياً نحو 30 إلى 35 سفينة يومياً، مقارنة بأكثر من 65 سفينة قبل الأزمة. وانعكس ذلك على الإيرادات بشكل حاد، حيث تراجعت بنسبة 61% خلال عام 2024، لتسجل 3.9 مليار دولار، مقارنة بـ10.2 مليار دولار في 2023. كما انخفض عدد السفن العابرة من 26,434 إلى 13,213 سفينة في الفترة نفسها. ورفضت مصر الانضمام إلى أي تحالفات عسكرية ضد الحوثيين، حيث قال ربيع: "ليس من سياسة مصر الدخول في تحالفات ضد أي دولة عربية، فأنصار الله هم جزء من اليمن". وفي محاولة لتخفيف آثار الأزمة، أعلنت هيئة قناة السويس عن تقديم تخفيضات تصل إلى 15% للسفن العملاقة، في مسعى لجذب حركة الملاحة مجدداً. كما دعا ربيع شركات التأمين الدولية إلى خفض رسوم التأمين على السفن المارة في البحر الأحمر، مشيراً إلى أن استقرار الملاحة سيعود مع وقف الحرب في غزة، مما ينهي مبررات استهداف السفن. وكان ترمب قد صرح في وقت سابق عبر منصة "تروث سوشيال" بأن "السفن الأمريكية يجب أن تمر مجاناً في قناتي بنما والسويس"، زاعماً أن الولايات المتحدة هي من جعلت هاتين القناتين ممكنتين.


خبرني
منذ ساعة واحدة
- خبرني
ترمب: غواصاتنا النووية أقرب إلى روسيا
خبرني - انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، بشدة تصريحات نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي دميتري مدفيديف حول الأسلحة النووية. وصرح ترمب خلال مقابلة حصرية مع "نيوز ماكس" في البيت الأبيض أنه نتيجة لذلك، أمر بإرسال غواصتين نوويتين "أقرب إلى روسيا". كما أضاف: "حسناً، رئيس روسي سابق، وهو الآن مسؤول عن أحد أهم المجالس، مدفيديف، قال أشياء سيئة للغاية، عند الحديث عن الأسلحة النووية. وعندما تُذكر كلمة "نووي"، كما تعلمون، تبرقان عيناي وأقول: من الأفضل أن نكون حذرين، لأنه التهديد النهائي". "على أهبة الاستعداد" كذلك تابع: "نريد دائماً أن نكون على أهبة الاستعداد. لذا أرسلت غواصتين نوويتين إلى المنطقة. أريد فقط التأكد من أن كلماته مجرد كلام لا أكثر". وعندما سُئل عما إذا كانت الغواصات أقرب إلى روسيا، أجاب ترامب: "إنها أقرب إلى روسيا. نعم، إنها أقرب إلى روسيا". فيما أردف أن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات إضافية على روسيا إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن الحرب في أوكرانيا، لافتاً إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "بارع جداً" في التعامل مع العقوبات. "تصريحات تحريضية" جاء ذلك بعدما أورد الرئيس الأميركي على منصته تروث سوشال بوقت سابق الجمعة أنه "استناداً إلى التصريحات الاستفزازية للغاية التي أطلقها الرئيس السابق لروسيا، دميتري مدفيديف، أمرت بنشر غواصتين نوويتين في المناطق المناسبة، تحسباً لانطواء هذه التصريحات التحريضية على ما هو أكثر من ذلك". وتابع: "الكلمات مهمة جداً، وغالباً ما يمكن أن تؤدي إلى عواقب غير مقصودة، آمل ألا تكون هذه من تلك الحالات". غير أنه لم يحدد في منشوره موقع نشر الغواصتين، وما إذا المقصود بنوويتين أنهما تعملان بالطاقة النووية أو تحملان صواريخ مزودة برؤوس نووية. "حرصاً على سلامة شعبنا" ثم أعلن لاحقاً أن أوامر نشر غواصتين نوويتين في "المناطق المناسبة" تأتي "حرصاً على سلامة شعبنا". وأضاف: "علينا فقط أن نكون حذرين، فقد وجه تهديدا ولم نر أنه مناسب، لذا علي أن أكون حذراً للغاية، وقد فعلت ذلك حرصاً على سلامة شعبنا". "اليد الميتة" وكان مدفيديف قد انتقد ترامب بشدة الخميس في منشور على تليغرام، تطرق فيه إلى "اليد الميتة"، وهو نظام تحكم آلي بالأسلحة النووية طوره الاتحاد السوفيتي إبان الحرب الباردة للتحكم بترسانته النووية، وفق فرانس برس. أتى تعليقه بعدما انتقد ترمب "الاقتصاد الميت" لروسيا والهند. "مهلة لإنهاء الحرب في أوكرانيا" وفي منشور على إكس يوم الاثنين، اعتبر مدفيديف أن تحديد ترامب مهلة لموسكو لإنهاء الحرب في أوكرانيا، هو بمثابة "تهديد وخطوة نحو الحرب". كما نصح الرئيس الأميركي بأن "عليه أن يتذكر" أن روسيا تمتلك قوة هائلة. "يدخل نطاقاً بالغة الخطورة!" في حين رد ترامب بوصف مدفيديف بأنه "الرئيس السابق الفاشل لروسيا الذي يعتقد أنه ما زال رئيساً". ومنتصف ليل الأربعاء، وجّه تحذيراً مباشراً لمدفيديف بوجوب "الانتباه لكلماته"، مضيفاً: "إنه يدخل نطاقاً بالغة الخطورة!". يذكر أن ترمب كان حدد مهلة لروسيا تنقضي نهاية الأسبوع المقبل، من أجل اتخاذ خطوات لوضع حد للحرب في أوكرانيا وإلا مواجهة عقوبات جديدة. لكن على الرغم من الضغوط الأميركية، تواصل روسيا الحرب في أوكرانيا.


خبرني
منذ ساعة واحدة
- خبرني
رويترز: الولايات المتحدة وحلف الأطلسي يطوران آلية تمويل لتزويد أوكرانيا بالأسلحة
خبرني - ذكرت 3 مصادر مطلعة أن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي يعملان على نهج جديد لتزويد أوكرانيا بالأسلحة باستخدام أموال من دول الحلف لدفع تكلفة شراء الأسلحة الأميركية أو نقلها. يأتي هذا التعاون بشأن أوكرانيا في الوقت الذي عبر فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن إحباطه من هجمات موسكو المستمرة على جارتها. واتخذ ترامب في البداية نبرة أكثر تصالحية تجاه روسيا في أثناء محاولته إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من 3 سنوات بأوكرانيا، لكنه هدد بعد ذلك بالبدء في فرض رسوم جمركية واتخاذ تدابير أخرى إذا لم تحرز موسكو أي تقدم نحو إنهاء الصراع بحلول 8 آب. وقال ترامب الشهر الماضي إن الولايات المتحدة ستزود أوكرانيا بأسلحة سيدفع ثمنها الحلفاء الأوروبيون، لكنه لم يشر إلى طريقة لإتمام ذلك. وقالت المصادر إن دول حلف شمال الأطلسي وأوكرانيا والولايات المتحدة تعمل على وضع آلية جديدة تركز على تزويد كييف بأسلحة أميركية مدرجة على قائمة متطلبات أوكرانيا ذات الأولوية. وستُعطي أوكرانيا الأولوية للأسلحة التي تحتاج إليها ضمن دفعات تبلغ قيمتها نحو 500 مليون دولار، على أن تتفاوض دول الحلف فيما بينها بتنسيق من الأمين العام مارك روته لتحديد من سيتبرع أو يموّل الأسلحة المدرجة على القائمة. وقال مسؤول أوروبي رفض الكشف عن هويته إن دول الحلف تأمل عبر هذه الآلية في توفير أسلحة بقيمة 10 مليارات دولار لأوكرانيا. ولم يتضح الإطار الزمني الذي تطمح دول الحلف لتوفير الأسلحة خلاله. وقال المسؤول الأوروبي "هذا هو خط البداية، وهو هدف طموح نعمل على تحقيقه. نحن على هذا المسار حاليا وندعم هذا الطموح. نحن بحاجة إلى هذا الحجم من الدعم". وقال مسؤول عسكري كبير في حلف شمال الأطلسي، تحدث أيضا شريطة عدم الكشف عن هويته، إن المبادرة "جهد تطوعي ينسقه حلف شمال الأطلسي ويشجع جميع الحلفاء على المشاركة فيه". وأضاف المسؤول أن الخطة الجديدة تتضمن حسابا جاريا للحلف، حيث يمكن للحلفاء إيداع الأموال لشراء أسلحة لأوكرانيا يوافق عليه القائد العسكري الأعلى للحلف. وأحجم الحلف عن التعليق، ولم يرد البيت الأبيض ولا وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) ولا السفارة الأوكرانية في واشنطن على طلبات للتعليق.