logo
تعزيز احتياطى  البترول والغاز 
الرئيس: زيادة الاستثمارات الأجنبية وتكثيف عمليات التنقيب وتنمية الحقول والإنتاج

تعزيز احتياطى البترول والغاز الرئيس: زيادة الاستثمارات الأجنبية وتكثيف عمليات التنقيب وتنمية الحقول والإنتاج

بوابة الأهرام١٦-٠٣-٢٠٢٥

وجه السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى بضرورة مواصلة الالتزام بسداد مستحقات شركات البترول والغاز العاملة فى مصر، والوفاء بالالتزامات تجاهها، بما يؤدى إلى زيادة الإنتاج المحلى من البترول والغاز، وتوفير حوافز لتسريع وتكثيف عمليات تنمية الحقول والإنتاج وإجراء استكشافات جديدة.
جاءت توجيهات الرئيس خلال اجتماعه، أمس، مع الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، والمهندس كريم بدوى، وزير البترول والثروة المعدنية.
وصرح السفير محمد الشناوى، المتحدث باسم الرئاسة، بأن الاجتماع تناول الوضع بالنسبة لأنشطة التنقيب والاستكشافات الجديدة، خاصة فى حقل نفط وغاز «الفيوم 5» بمنطقة «الكينج مريوط»، بهدف تعزيز حجم احتياطيات مصر من البترول والغاز، كما استعرض وزير البترول والثروة المعدنية، فى هذا السياق، عددا من الاتفاقيات الجديدة المبرمة، مؤخرا، التى أسهمت فى زيادة جهود البحث والاستكشاف، حيث شدد الرئيس، فى هذا الصدد، على أهمية بذل كل الجهد، لدفع العمل بصورة أكبر فى مجال الاستكشافات الجديدة، خاصة مع توفير الدولة كل الحوافز اللازمة لتسريع تنمية الحقول، وتكثيف عمليات الإنتاج والاستكشاف، ومواصلة السعى لزيادة الاستثمارات الأجنبية فى القطاع البترولى، لمقابلة الطلب المحلى المتزايد على المنتجات البترولية والغاز.
وذكر المتحدث أن وزير البترول والثروة المعدنية، فى إطار متابعة موقف الاستعدادات الجارية لاستقبال فصل الصيف، استعرض الوضع بالنسبة للمخزون الإستراتيجى من المنتجات البترولية، لضمان تلبية احتياجات المواطنين، مشيرا، فى هذا الصدد، إلى أن زيادة الإنتاج المحلى، خلال الفترة المقبلة، ستسهم فى زيادة الاحتياطى والمخزون الإستراتيجى.
وأضاف السفير محمد الشناوى، أنه تم، خلال الاجتماع كذلك، استعراض أوجه التعاون مع الجانب القبرصى فى مجال الغاز، وتعزيز الاستفادة باحتياطيات الغاز المكتشفة فى المنطقة الاقتصادية الخالصة لقبرص، وبالأخص فى حقلى «كرونوس» و«أفروديت»، بما يتيح نقل الغاز المكتشف فى المياه القبرصية إلى مصر، بما لديها من قدرات متعددة، سواء بهدف استغلال ذلك الغاز بالسوق المحلى المصرى، أو لإسالته فى منشآت إسالة الغاز المصرية، ثم تصديره إلى الأسواق العالمية، كما تناول الاجتماع تطورات التعاون بين مصر والسعودية فى مجال الطاقة، وذلك فى إطار متابعة تنفيذ مذكرة التفاهم الموقعة بين الجانبين على هامش مؤتمر إيجيبس 2025 الذى استضافته القاهرة فى فبراير الماضى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سياسة شَريفة
سياسة شَريفة

مصرس

timeمنذ 6 ساعات

  • مصرس

سياسة شَريفة

تنتهج السياسة المصرية خارجيًّا، أُطرًا أخلاقية، فى تعاطيها مع قضايا المنطقة، لا سيما الأزمات التى تشهدها دول الجوار المباشر، على مدى أكثر من عقد، بجانب قضايا دول الجوار غير المباشر، التى ترتبط بشكل استراتيجى مع المصالح المصرية، كالوضع فى الصومال وجنوب البحر الأحمر. والالتزام الأخلاقى فى سياسة مصر الخارجية ثابت، رغم التداعيات الأمنية والسياسية والاقتصادية، لمسلسل «الحزام النارى» المشتعل والمحيط بالدولة المصرية، طوال السنوات الأخيرة، المتمثل فى التطورات فى ليبيا (غربا)، وفى السودان (جنوبا)، وصولًا للصراع المتجدد فى غزة (شرقًا)، وتداعياته على منطقة البحر الأحمر، بجانب تحركات محور «شرق المتوسط» (شمالًا).ورغم ما تشهده تلك المحاور من تصعيد، مصحوبًا بتدخلات من أطراف إقليمية ودولية، إلا أن الموقف المصرى، ثابت طوال الوقت، ويستند لمجموعة من المحددات، تشكل مبادئ راسخة فى سياسة مصر الخارجية، وأهمها:عدم التدخل فى الشئون الداخلية: وهى فى مقدمة المبادئ، الخارجية للدولة المصرية، حيث تدعم مبدأ الاحترام المتبادل، والتمسك بمبادئ القانون الدولى واحترام العهود والمواثيق، ودعم السلام والاستقرار فى المحيط الإقليمى والدولى.عدم التآمر: مبدأ ثابت، أيضا للدولة المصرية، حيث برهنت سياساتها فى التعاطى مع أزمات المنطقة، ما تؤكده دومًا، على أنها لا تدير سياسة مزدوجة، ولا تقف مع طرف ضد طرف آخر، خصوصا فى الدول التى تشهد صراعات، بين أطراف وفرقاء كُثر.رفض التدخلات الخارجية: فى نفس الوقت، تحذر السياسة المصرية من مخاطر التدخلات الخارجية، فى القضايا والأزمات العصية على الحل بالمنطقة، تتبنى مقاربة تقدم الحلول السياسية، الداخلية التى تتوافق عليها شعوب هذه الدول، دون إملاءات من الخارج، حفاظًا على وحدة واستقرار وسيادة دول المنطقة.دعم الدولة الوطنية: تتبنى السياسة المصرية، مقاربة «الدولة الوطنية»، القائمة على دعم المؤسسات الوطنية، للدول التى تشهد نزاعات أو انقسامات وصراعات داخلية، بعدّها السبيل الأضمن، والأكثر أمانًا، للحفاظ على وحدة هذه الدول، من أى انقسامات، أو تشرذمات، والخروج من دائرة الانقسامات والصراعات السياسية المفرغة.وتشمل عناصر تلك المقاربة الحفاظ على وحدة الدولة الوطنية وسلامتها الإقليمية ودعم مؤسساتها، والملكية الوطنية للحلول بعيدًا عن الإملاءات الخارجية، وتشكل تلك العناصر مفتاح الرؤية المصرية لكل أزمات المنطقة من ليبيا إلى سوريا، ومن السودان إلى الصومال، والحل دائما، فى كل هذه الأزمات، هو عملية سياسية شاملة، تعيد توحيد مؤسسات الدولة الوطنية، وتواجه محاولات خلق فراغ سياسى وأمنى تملؤه الميليشيات الطائفية والسياسية، أو تستغله أى أطراف إقليمية أو دولية طامعة فى مد نفوذها على حساب دول المنطقة وشعوبها.ومع ثبات المقاربة المصرية أيضا، فى التعاطى مع الوضع فى ليبيا والسودان واليمن وسوريا والصومال، إلى جانب موقفها الثابت الداعم والمدافع لحقوق الفلسطينيين، نجد أن القاهرة،لا تتاجر بمعاناة الأشقاء، فى أى دولة عربية أو إفريقية، فمبدأها واحد ولا يتجزأ، ومصلحتها العليا هى التهدئة والاستقرار والشراكة، لتحقيق مصالح مشتركة ومنفعة متبادلة، تلك هى المبادئ الأخلاقية الشريفة، التى تعاملت بها مصر، رغم مزايدات البعض عليها.الإطار الإخلاقى، للسياسة المصرية، منحها ثقة الجميع، ذلك أن عشرات من الدول باتت لا تثق إلا فى الدور المصرى، كدور رشيد، أمين، له وجه واحد، كما أنها تتعامل مع أى أزمة بالحوار، وتمد يدها فقط للتعاون والبناء والتنمية.دور سبق أن لخصه الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى 2017، بأن «مصر تمارس سياسة شريفة فى زمن عزّ فيه الشرف».

الرئيس السيسي شهد فعاليات موسم حصاد القمح 2025.. مشروع مستقبل مصر.. امتلاك القدرة الزراعية
الرئيس السيسي شهد فعاليات موسم حصاد القمح 2025.. مشروع مستقبل مصر.. امتلاك القدرة الزراعية

مصرس

timeمنذ 6 ساعات

  • مصرس

الرئيس السيسي شهد فعاليات موسم حصاد القمح 2025.. مشروع مستقبل مصر.. امتلاك القدرة الزراعية

شهد الرئيس عبدالفتاح السيسى، الأربعاء الماضي، حفل افتتاح المرحلة الأولى من مدينة مستقبل مصر الصناعية، وفعاليات موسم الحصاد بمحور الشيخ زايد بمحافظة الجيزة (محور الضبعة سابقًا). الحفل تضمن عرضًا لفيلم تسجيلى بعنوان «مستقبل مصر القدرة والتنمية»، حيث ألقى العقيد الدكتور بهاء الغنام، المدير التنفيذى لجهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة، كلمة تناول فيها أبرز أنشطة ومشروعات الجهاز، مستعرضًا تطورات مشروع مدينة «مستقبل مصر الصناعية» المتخصصة فى مجال التصنيع الزراعى، واستهداف استصلاح 4.5 مليون فدان، بما فى ذلك إضافة 800 ألف فدان مستصلحة للرقعة الزراعية المصرية بحلول شهر سبتمبر 2025، ليصبح إجمالى الأراضى القابلة للزراعة فى مصر 13.5 مليون فدان بحلول عام 2027، لضمان تحقيق الأمن الغذائى وزيادة الصادرات من المنتجات الزراعية والغذائية وتقليل فاتورة استيراد مصر للسلع الغذائية، التى تبلغ سنويًا نحو 20 مليار دولار، كما تطرقت الكلمة إلى جهود الجهاز فى تطوير قطاع الثروة الحيوانية والداجنة والسمكية، إلى جانب أنشطته فى التعدين واستغلال الموارد المحجرية الواقعة فى الأراضى التابعة له، وقيام الجهاز بطرح 30 ٪ من أسهم الشركات التابعة له فى البورصة لتوسيع قاعدة المشاركة الفعالة والاستفادة من ثمار التنمية، آخذًا فى الاعتبار أن حجم أعمال الشركات التابعة للجهاز فى المجالات المختلفة (النقل - توزيع الكهرباء - الميكنة الزراعية - البتروكيماويات - مقاولات وحفر الآبار - السلع الوسيطة) يبلغ نحو 100 مليار جنيه سنويًا، كما تم استعراض نشاط الجهاز فى مجالات إنتاج الطاقة المتجددة والتحول الرقمي، وإنشاء صوامع تخزين الغلال، ومجمع ثلاجات لتبريد وتجميد المحاصيل، ومصنع للمجففات وآخر للأعلاف. وخلال الفعالية، شهد الرئيس، عبر تقنية «الفيديو كونفرانس»، افتتاح موسم الحصاد فى عدة قطاعات زراعية، شملت حصاد القمح بقطاع الجنوب (شرق العوينات)، حصاد بنجر السكر بقطاع الجنوب (أسوان)، وحصاد بنجر السكر بقطاع السادات، إلى جانب افتتاح مقر جهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة بألماظة. رسائل الرئيس السيسى شدد الرئيس السيسى فى كلمته خلال فعاليات موسم حصاد القمح 2025، على ضرورة تكامل عمل مؤسسات الدولة بالمشاركة مع القطاع الخاص فى مجال البنية الأساسية الخاصة بالزراعة. وكشف السيسى أنه من المستهدف أن تدخل 800 ألف فدان إلى الرقعة الزراعية المصرية فى سبتمبر المقبل.وأوضح أن تنفيذ البنية الأساسية لتكون الأرض صالحة للزراعة يحتاج ما بين (200 - 300) ألف جنيه للفدان ليكون جاهزًا للزراعة، والدولة تبذل جهدًا كبيرًا من أجل توفير البنية الأساسية المركزية، مشيرًا إلى أن تجهيز 500 ألف فدان فى سيناء للزراعة يحتاج إلى تضافر جهود محافظ شمال سيناء بالتعاون مع محافظتى بورسعيد والإسماعيلية ووزارات الكهرباء والرى والزراعة ليتكامل عمل مؤسسات الدولة من أجل إضافة هذه المساحة إلى الرقعة الزراعية فى مصر، منوهًا بما تم فى مجال الطرق والأنفاق والسكك الحديدية الذى يدعم هذا التوجه.وأضاف الرئيس السيسى موجهًا حديثه إلى القطاع الخاص والمستثمرين، إن الأرض متاحة لكم، الدولة قطعت شوطًا كبيرًا فى تجهيزها، كل المطلوب منكم العمل من أجل أن تدخل الأرض الزراعية مرحلة الإنتاج بعد أن تم توفير البينة الأساسية لذلك.وتابع: «متوسط دخل الفدان 50 ألف جنيه تقريبًا، وال800 ألف فدان متوسط المتوقع دخولها للخدمة تدر فى العام الواحد حوالى 30 مليار جنيه، ويجب عدم تضييع فرصة هذا المورد الذى يتوفر حال إدخالها إلى مرحلة الإنتاج وعدم تأجيلها، مع الأخذ فى الاعتبار أن الزراعة تحسن من جودة الأرض».وقال الرئيس عبدالفتاح السيسى، إن الدولة تبذل جهودًا ضخمة لتحويل الأراضى الصحراوية إلى أراضٍ صالحة للزراعة، مشيرًا إلى أن تكلفة البنية الأساسية من نقل الطاقة فقط دون احتساب تكلفة الطاقة المُولدة من الشبكة المركزية لتوفير الكهرباء لمشروع استصلاح 2.2 مليون فدان تبلغ عشرات المليارات من الجنيهات... لافتًا إلى أن تحويل الأرض الصحراوية لأرض منتجة وقابلة للزراعة يحتاج إلى استثمارات ضخمة، وأن الحكومة ومؤسسات الدولة تبذل جهودًا كبيرة فى هذا الملف.وأضاف الرئيس السيسى: «من الممكن أن يطلب القطاع الخاص إتاحة هذه الأراضى ويتولى هو عملية الاستصلاح، لكن فى الغالب سينفذ مساحات صغيرة تتراوح بين 5 و10 آلاف فدان»، وأن الدولة اتخذت قرارًا بتنفيذ المشروع بصورة مؤسسية ومنتظمة بشكل كامل، قبل أن يتاح للقطاع الخاص من خلال آليات مثل حق الانتفاع أو التأجير أو الشراء.وأكد الرئيس السيسى أن كل إعلان عن طرح أراضٍ زراعية جديدة تكمن خلفه تفاصيل كبيرة وجهود ضخمة، قائلًا: «إن الدولة تتحمل تكلفة وجهودًا كبيرة حتى يتم طرح الأراضي جاهزة للزراعة». جولة تفقدية كما قام الرئيس بإزاحة الستار عن لوحة تذكارية إيذانًا بافتتاح المرحلة الأولى من مدينة مستقبل مصر الصناعية بمحور الشيخ زايد بمحافظة الجيزة، ثم قام بجولة تفقدية، تضمنت تفقد ثلاجات التخزين، ومصنع للعلف، ومصنع للمجففات، وصولًا إلى منطقة الصوامع. وفى طريقه إلى مزرعة الخير لمشاهدة حصاد القمح، تفقد الرئيس جوًا المشروع الجديد لمدينة مستقبل مصر، كما استمع إلى شرح بالمزرعة حول منتجاتها من قبل العقيد الدكتور بهاء الغنام، ثم توجه الرئيس بعد ذلك إلى مقر الإدارة المركزية لجهاز مستقبل مصر، حيث تم التقاط صورة تذكارية مع كبار المسئولين والضيوف والعاملين بالمركز.بوابة الاكتفاء الذاتىيقع المشروع على امتداد طريق محور روض الفرج - الضبعة الجديد، وهو الطريق الذى أُنشئ ضمن المشروع القومى للطرق بطول 120 كم وعمق 60: 70 كم، ويبعد 30 دقيقة عن مدينة السادس من أكتوبر، تم تقسيم المشروع إلى عدد (60) طريقًا طوليًا، 35 طريقًا عرضيًا مقسمة إلى قطع متساوية كل قطعة 1000 فدان. ويعد موقع المشروع من أهم المزايا الاستراتيجية لتوافر الأيدى العاملة، بالإضافة إلى سهولة وصول مستلزمات الإنتاج كالأسمدة والمبيدات والبذور والمعدات وكذلك سهولة توصيل المنتجات النهائية إلى الأسواق الرئيسية وإلى موانئ التصدير البرية والجوية.يعد المشروع قاطرة مصر الزراعية وباكورة مشروع الدلتا الجديدة لتحقيق الاكتفاء الذاتى وتصدير الفائض، حيث أن المساحة المستهدف استصلاحها مليون وخمسون ألف فدان من إجمالى 2٫2 مليون فدان المساحة الإجمالية للدلتا الجديدة.التكلفةتبلغ التكلفة الإجمالية للمشروع 8 مليارات جنيه، والتى تشمل تمهيد الطرق الداخلية بإجمالى طول نحو 500 كم وعرض 10 أمتار وحفر آبار مياه جوفية ومحطتين للكهرباء بقدرة 350 ميجا وات وشبكة كهرباء داخلية بطول 200 كم يتم ربطها بشبكة كهرباء الدلتا الجديدة، ومخازن مستلزمات الإنتاج ومبانٍ إدارية وسكنية.فرص العمليوفر المشروع نحو 10 آلاف فرصة عمل مباشرة وأكثر من 360 ألف فرصة عمل غير مباشرة، ومن المتوقع زيادة فرص العمل خلال المواسم المقبلة.يقوم المشروع بالإشراف على تنفيذ مشروع الصوب الزراعية بمنطقة (اللاهون) بمحافظة الفيوم بمساحة نحو 16 ألف فدان بإجمالى نحو 1800 صوبة (إسبانى - مصري) لزراعة محاصيل الخُضروات.كما يقوم مشروع مستقبل مصر بالإشراف على تنفيذ مشروع المنيا وبنى سويف لاستصلاح مساحة نحو 80 ألف فدان من زراعة (قصب السكر - القمح - الذرة الصفراء - فول بلدى - البرسيم الحجازى).23

توريد 355 ألفا و466 طنا من القمح إلى الصوامع والشون بأسوان
توريد 355 ألفا و466 طنا من القمح إلى الصوامع والشون بأسوان

فيتو

timeمنذ 7 ساعات

  • فيتو

توريد 355 ألفا و466 طنا من القمح إلى الصوامع والشون بأسوان

تواصل الصوامع والشون والبناكر داخل وخارج محافظة أسوان استلام كميات القمح الموردة من المزارعين، والتى وصلت حتى الآن إلى 355 ألفا و466 طنا، وذلك وسط متابعة من اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان. تكثيف جهود التوعية لتعريف المزارعين ووجه محافظ أسوان المسئولين بمديرية التموين والجهات المختصة بتكثيف جهود التوعية لتعريف المزارعين بأهمية توريد كافة الكميات من القمح فى ظل التسهيلات العديدة التى تقدمها أجهزة الدولة لهم تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى للوصول إلى الحد الأقصى من التوريد لموسم الحصاد الحالى 2025. ومن جانبه أوضح المهندس خالد أبو القاسم مدير عام مديرية التموين بأسوان أن مفتشى ومسئولى المديرية بالإدارات الفرعية يواصلون عملهم من أجل تخطى المستهدف من كميات القمح الموردة من المساحات المنزرعة بهذا المحصول الإستراتيجى والتى تصل إلى 409 آلاف و547 فدانا. أضاف أن الصوامع والشون والبناكر بنطاق المحافظة شهدت توريد 137 ألفا و196 طنا، فيما تم توريد 218 ألفا و270 طنا داخل صوامع المحافظات المجاورة التى تم التنسيق معها لاستقبال كميات القمح وذلك فى الترامسة والمراشدة بقنا وإسنا وسوهاج وبنى سويف والفيوم والمنيا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store