logo
وفد ليبي يبحث مع البنك الدولي إصلاح المالية العامة وتعزيز الشفافية

وفد ليبي يبحث مع البنك الدولي إصلاح المالية العامة وتعزيز الشفافية

أخبار ليبيا٢٢-٠٤-٢٠٢٥

📊 ليبيا | حكومة الوحدة تبحث مع البنك الدولي تطوير الشفافية المالية والإفصاح الاقتصادي
🔹 الاجتماع يستعرض سبل تعزيز الشفافية ونشر البيانات الاقتصادية 💼
ليبيا – عقد وفد رفيع من حكومة الوحدة الوطنية اجتماعًا مع مسؤولي البنك الدولي، تناول سبل تطوير الشفافية المالية في ليبيا، من خلال نشر بيانات الإنفاق والإيرادات بشكل منتظم وقابل للتحليل، وتوسيع نطاق الإفصاح ليشمل المؤشرات الاقتصادية والنقدية الرئيسية.
🔹 اتفاق على تنفيذ تقييم PEFA ووضع خارطة إصلاح 📑
وبحسب المكتب الإعلامي للحكومة، شهد الاجتماع اتفاقًا على تنفيذ تقييم PEFA لإدارة المالية العامة، بهدف وضع خارطة طريق إصلاح شاملة تتضمن تحديث دورة إعداد الميزانية، وتحسين تدفق المعلومات بين وزارة المالية والجهات الرقابية.
🔹 بيانات الإنفاق منذ 2021 ضمن خطة رئيس الوزراء 🧾
وقدّم الوفد الليبي خلال الاجتماع بيانات تفصيلية عن الإنفاق العام منذ مارس 2021، في إطار خطة رئيس الوزراء لتعزيز الشفافية، مؤكدًا التزام الحكومة بتحويل هذه المبادرات إلى نهج مؤسسي دائم.
🔹 الوفد الحكومي ضم وزراء ومسؤولين اقتصاديين 🧑‍💼
وضم الوفد وزير المالية، خالد المبروك، ووزير النفط المكلف، خليفة عبدالصادق، ووكيل وزارة الاقتصاد، سهيل بوشيحة، ورئيس الفريق التنفيذي لمبادرات الرئيس والمشروعات الاستراتيجية، مصطفى المانع.
🔹 البنك الدولي يشيد بالتوجّه الليبي ويدعم الإصلاحات 🌍
من جانبهم، عبّر مسؤولو البنك الدولي عن ترحيبهم بالخطوات التي تتخذها الحكومة الليبية في مجال الشفافية الاقتصادية، مؤكدين استعدادهم لتقديم الخبرات الفنية اللازمة ودعم جهود الحكومة في سبيل تحقيق الاستقرار الاقتصادي وتعزيز ثقة المستثمرين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير المالية يبحث في الجزائر تعزيز التعاون مع «مؤسسة تأمين الاستثمار»
وزير المالية يبحث في الجزائر تعزيز التعاون مع «مؤسسة تأمين الاستثمار»

عين ليبيا

timeمنذ 2 أيام

  • عين ليبيا

وزير المالية يبحث في الجزائر تعزيز التعاون مع «مؤسسة تأمين الاستثمار»

أجرى وزير المالية بحكومة الوحدة الوطنية، الدكتور خالد المبروك، لقاءً مع الدكتور خالد خلف، الرئيس التنفيذي المكلف للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، التابعة لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية، وذلك على هامش الاجتماعات السنوية لمجلس محافظي المجموعة المنعقدة بالعاصمة الجزائرية. والاجتماع الذي عُقد بالمركز الدولي للصحافة في المجمع الدولي للمؤتمرات 'عبد اللطيف رحَّال' بالجزائر، حضره وفد من الخبراء والمختصين التابعين للمؤسسة، وتركّزت النقاشات فيه على سبل دعم برامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية في ليبيا، وتعزيز التعاون بين المؤسسة وعدد من الجهات الليبية في مجالات متعددة، منها الشراكة بين القطاعين العام والخاص، والطاقة، والنقل. كما تم بحث إمكانية فتح خطوط تمويل للبنوك المحلية المهتمة بتمويل المشروعات الصغرى والمتوسطة، إضافة إلى دعم هذه البنوك في مسار التحول نحو الصيرفة الإسلامية، وخلق نوافذ تمويل إسلامي جديدة. وخلص الاجتماع إلى الاتفاق على تشكيل فرق عمل مشتركة للإعداد لتنظيم 'يوم تعريفي' بأنشطة مجموعة البنك الإسلامي للتنمية في ليبيا، منتصف يوليو المقبل، بهدف تعريف المؤسسات الليبية بآليات التمويل المعتمدة لدى المجموعة، وتعزيز التواصل بينها وبين مختلف القطاعات والمؤسسات العامة والخاصة في ليبيا. واتفق الجانبان أيضاً على أهمية إعداد برنامج التعاون القطري (CIF) بين ليبيا ومجموعة البنك، والذي سيشكل الإطار الاستراتيجي للتعاون الثنائي خلال عامي 2025 و2026.

تراجع واسع لأسعار السلع الأولية في 2025
تراجع واسع لأسعار السلع الأولية في 2025

أخبار ليبيا

timeمنذ 3 أيام

  • أخبار ليبيا

تراجع واسع لأسعار السلع الأولية في 2025

العنوان توقع البنك الدولي أن تسجل أسعار السلع الأولية انخفاضاً ملموساً خلال عام 2025، مدفوعة بتحسن الإمدادات العالمية، وتصاعد حالة عدم اليقين بشأن السياسات العامة، إلى جانب التباطؤ المتوقع في نمو الاقتصاد العالمي. وتشير تقديرات البنك الدولي إلى أن أسعار الطاقة ستشهد أكبر انخفاض، مع تراجع مؤشرها بنسبة 17% في 2025، يتبعها انخفاض إضافي بنحو 6% في عام 2026. 2025 الأكثر انخفاضا ووفقاً للتقرير الفصلي الصادر عن البنك، فإن أسعار المعادن والفلزات، التي ارتفعت بشكل طفيف في 2024، من المتوقع أن تنخفض بنسبة 10% في 2025 و3% في 2026. كما ستنخفض أسعار السلع الزراعية تدريجياً، بنسبة 1% في 2025 و3% في 2026، رغم التحسن النسبي في بعض قطاعاتها، مثل المشروبات. –البنك الدولي: نمو متواضع في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في 2024 وشهدت الأسواق تراجعاً حاداً في أبريل، إذ انخفضت أسعار السلع بنسبة 6% على أساس شهري، مما محا مكاسب الربع الأول. وتوزع التراجع بشكل واسع، شمل الطاقة والمعادن والسلع الزراعية، مع استثناء لافت للأسمدة والمعادن النفيسة. برنت عند أدنى مستوى في 4 سنوات وسجلت أسعار الطاقة انخفاضاً بنسبة 8% خلال أبريل، بسبب تراجع أسعار النفط والغاز الطبيعي. وهبط خام برنت إلى 60 دولاراً للبرميل في مايو، وهو أدنى مستوى له منذ أربع سنوات، وسط ارتفاع غير متوقع في إنتاج 'أوبك+' وتنامي المخاوف من ضعف الطلب العالمي. ورغم انخفاض مؤشر أسعار الغاز الطبيعي بنسبة 14% في أبريل، يتوقع أن يسجل المؤشر الأمريكي قفزة تفوق 50% هذا العام بفعل انخفاض المخزون وقوة الطلب، بينما تستقر المؤشرات الأخرى أو تتراجع في 2026. وفي القطاع الزراعي، تراجعت الأسعار مع تحسن الإمدادات وتزايد التوترات التجارية، فيما يقدّر البنك أن مؤشر أسعار الغذاء سينخفض بنسبة 7% في 2025، وسط وفرة الحبوب وتخفيف القيود على صادرات الأرز الهندي. وعلى الرغم من انخفاض الأسعار، لا تزال أزمة انعدام الأمن الغذائي الحاد قائمة، إذ واجه نحو 170 مليون شخص في 22 دولة ظروفاً متفاقمة من الجوع خلال الفترة من نوفمبر 2024 حتى مايو 2025، مدفوعة بالصراعات وتراجع المساعدات. الذهب يسجل رقما قياسيا أما المعادن الصناعية، فقد تضررت من ضعف الطلب العالمي وتصاعد التوترات التجارية، مما أدى لانخفاض أسعارها بنسبة 7% في أبريل. ومع ذلك، من المتوقع أن يحافظ التحول في قطاع الطاقة، خاصة في الصين، على بعض الطلب على معادن مثل النحاس والنيكل. وفي مقابل هذا الهبوط، ارتفعت أسعار الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 3200 دولار للأوقية، مدفوعة بالطلب على الأصول الآمنة وسط التوترات الجيوسياسية وتقلب الأسواق المالية، مع دور متنامٍ للبنوك المركزية في شراء المعدن الأصفر.

«البنك الدولي» يعلن تسوية ديون سورية للحصول على برامج ومنح جديدة
«البنك الدولي» يعلن تسوية ديون سورية للحصول على برامج ومنح جديدة

الوسط

timeمنذ 7 أيام

  • الوسط

«البنك الدولي» يعلن تسوية ديون سورية للحصول على برامج ومنح جديدة

أعلن البنك الدولي، اليوم الجمعة، أنه سوّى ديون سورية البالغة 15.5 مليون دولار ما يؤهلها لبرامج جديدة وللحصول على منح بملايين الدولارات لإعادة الإعمار. وقال البنك الدولي في بيان «اعتبارا من 12 مايو 2025، سُدّدت المتأخرات المستحقة على الجمهورية العربية السورية للمؤسسة الدولية للتنمية (صندوق البنك لمساعدة أشد البلدان فقرا)، والبالغة حوالي 15.5 مليون دولار أميركي»، وأضاف البيان أن المملكة العربية السعودية ودولة قطر سددت هذه المتأخرات، بحسب «روسيا اليوم». وأفاد البنك الدولي بأن سورية استعادت أهلية الاستفادة من عمليات جديدة رهنا بالامتثال لسياسات البنك الدولي التشغيلية المعمول بها. تحسين خدمة الكهرباء وإعلان البنك الدولي يوم الجمعة يمهد الطريق لاستئناف برامجه فيها بعد توقف دام 14 عاما. وفي السابع والعشرين من أبريل الماضي أعلنت السعودية وقطر أنهما ستسددان متأخرات سوريا لدى المؤسسة المالية الدولية. وأوضح البنك في بيان: بعد صراع دام سنوات تسير سورية على طريق التعافي والتنمية، مضيفا أن أول مشروع له مع الحكومة السورية الجديدة سيركز على تحسين خدمة الكهرباء. وقال ناطق باسم البنك الدولي: يسعدنا أن تصفية المتأخرات المستحقة على سورية تسمح للبنك الدولي بالعودة للعمل فيها وتلبية الحاجات التنموية للشعب السوري. تأمين مستقبل أفضل للشعب السوري وأضاف أن برامج المؤسسة التي تتخذ من واشنطن مقرا، ستسهم «في استقرار البلاد والمنطقة، مشيرا إلى أن هناك حاجة إلى خلق بيئة تسمح للقطاع الخاص بالاستثمار وخلق فرص عمل والنمو لتأمين مستقبل أفضل للشعب السوري». ويأتي إعلان البنك الدولي في ختام جولة خليجية للرئيس الأمبركي دونالد ترامب، أعلن خلالها رفع العقوبات الأميركية عن سورية. واجتمع ترامب أيضا بالرئيس السوري أحمد الشرع، الأربعاء، في لقاء وصفه بأنه جرى «بشكل جيد جدا». ووصف الشرع القرار بأنه تاريخي وشجاع، ويخفف من معاناة الشعب، ويسهم في نهضته ويرسي أسس الاستقرار في المنطقة. ورحبت الخارجية السورية بـ"نقطة التحول الحاسمة" خصوصا أن الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة وكندا خففت عقوباتها عن سوريا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store