logo
إيران: نرفض «آلية الزناد» الأوروبية وملتزمون بالاتفاق النووي

إيران: نرفض «آلية الزناد» الأوروبية وملتزمون بالاتفاق النووي

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
طهران - وام
أعلنت إيران اليوم أن وفداً من الوكالة الدولية للطاقة الذرية سيزور طهران خلال عشرة أيام، مؤكدة التزامها بعضويتها في معاهدة حظر الانتشار النووي، ورفضها تفعيل الدول الأوروبية «آلية الزناد»، محذرة من تداعيات خطيرة على نظام عدم الانتشار.
وانتقدت الخارجية الإيرانية أداء الوكالة، واعتبرته «مسيساً»، داعية إلى التزامها بمهامها الفنية فقط.
في السياق ذاته، أعلنت طهران تشكيل «مجلس الدفاع الأعلى» برئاسة رئيس الجمهورية وعضوية قادة السلطات والأجهزة الأمنية والعسكرية، لإعادة هيكلة القيادة العسكرية ورسم السياسات الدفاعية، في ظل التحديات، بعد الهجوم الإسرائيلي ـــــ الأمريكي في 12 يونيو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير إعلام لبنان: جلسة الحكومة في موعدها لمناقشة حصر السلاح
وزير إعلام لبنان: جلسة الحكومة في موعدها لمناقشة حصر السلاح

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 33 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

وزير إعلام لبنان: جلسة الحكومة في موعدها لمناقشة حصر السلاح

وقال مرقص إن لكل وزير الحق في الاعتراض أو التحفظ على قرارات الحكومة ، مشددًا في الوقت نفسه على أن "مفهوم التضامن الوزاري يعني احترام القرارات الحكومية المُتخذة بشكل جماعي". ورجّح مرقص ألّا يصدر عن الحكومة أي رد مباشر على مواقف حزب الله خلال جلسة الغد، مشيرًا إلى أن النقاش سيركز على البنود المطروحة ضمن جدول الأعمال، لا سيما مسألة السلاح خارج إطار الدولة. والثلاثاء، قررت الحكومة اللبنانية، تأجيل البت بمسألة حصر السلاح بيد الدولة إلى الخميس ، مع تكليف الجيش بإعداد ورقة بشأن آليات هذه المسألة قبل نهاية العام. واتهم حزب الله الحكومة اللبنانية، بارتكاب "خطيئة كبرى"، غداة تكليفها الجيش وضع خطة تطبيقية لنزع السلاح قبل نهاية العام. وأعلن الحزب في بيان اليوم الأربعاء، أنه سيتعامل مع قرار تجريده من السلاح "وكأنه غير موجود"، مؤكدا في الوقت ذاته استعداده "‏لمناقشة استراتيجية الأمن الوطني ولكن ‏ليس على وقع العدوان". وقال الحزب: "ارتكبت حكومة الرئيس نواف سلام خطيئة كبرى في اتخاذ قرار يجرد لبنان من سلاح مقاومة العدو الإسرائيلي"، معتبرا أن "القرار يسقط سيادة لبنان، ويطلق يد إسرائيل للعبث بأمنه وجغرافيته وسياسته ومستقبل وجوده، وبالتالي سنتعامل مع هذا القرار كأنه غير موجود". وتابع: "منفتحون على الحوار وإنهاء العدوان الإسرائيلي على لبنان وتحرير أرضه والإفراج عن الأسرى والعمل لبناء الدولة". وشدد على أنه "يجب تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار من الجانب الإسرائيلي أولا". وأضاف أن القرار "يحقق مصلحة إسرائيل بالكامل ‏ويجعل لبنان مكشوفا أمام العدو ‏الإسرائيلي من دون أي ردع". موضحا أن القرار "يحقق لإسرائيل ما لم تحققه ‏في عدوانها على لبنان".

إيران تعلق على خطة الحكومة اللبنانية لنزع سلاح حزب الله
إيران تعلق على خطة الحكومة اللبنانية لنزع سلاح حزب الله

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

إيران تعلق على خطة الحكومة اللبنانية لنزع سلاح حزب الله

وقال عراقجي في مقابلة متلفزة "أي قرار في هذا الشأن سيعود في نهاية المطاف إلى حزب الله"، وتابع "نحن ندعمه عن بعد، لكننا لا نتدخل في قراراته"". وأضاف أن حزب الله"أعاد بناء" قدراته بعد النكسات التي تعرض لها في الحرب مع إسرائيل العام الماضي (...) السعي لنزع سلاح حزب الله ليس موضوعاً جديداً، فقد جرت محاولات مماثلة في السابق، وأسبابها معروفة، إذ أثبت سلاح المقاومة فعاليته للجميع في ساحة المعركة". وتابع عراقجي قائلاً: "وقف الأمين العام لحزب الله الحازم وصدور بيان شديد اللهجة، أظهرا أن هذا التيار سيصمد في وجه الضغوط". وقال الوزير الإيراني إنه "تمت إعادة تنظيم صفوف حزب الله"، مشيراً إلى أن "هذه الجماعة تمتلك الإمكانات اللازمة للدفاع عن نفسها". وأضاف أن "القرار النهائي بشأن الخطوات المقبلة، فهو بيد حزب الله نفسه، وإيران ، بوصفها جهة داعمة، تسانده من دون أي تدخّل في قراراته".

حزب الله يرفض «نزع سلاحه».. وحركة أمل تنتقد قرار الحكومة اللبنانية
حزب الله يرفض «نزع سلاحه».. وحركة أمل تنتقد قرار الحكومة اللبنانية

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

حزب الله يرفض «نزع سلاحه».. وحركة أمل تنتقد قرار الحكومة اللبنانية

تحدى «حزب الله»، أمس الأربعاء، قرار الحكومة اللبنانية بنزع سلاحه واتهمها بارتكاب «خطيئة كبرى»، غداة تكليفها الجيش وضع خطة تطبيقية لنزع السلاح قبل نهاية العام، كما اعتبرت «حركة أمل» حليفة الحزب أن الحكومة «استعجلت» في ما يتعلق بقرارها الخاص بحصر السلاح في يد الدولة، داعية إياها لـ«تصحيح» موقفها خلال جلسة مجلس الوزراء المرتقبة اليوم الخميس، بينما اندلعت مواجهات مسلحة ظهر أمس بين الجيش اللبناني ومسلحين مطلوبين في مدينة بعلبك. وأعلن «حزب الله»، في بيان أمس الأربعاء، أنه سيتعامل مع قرار تجريده من السلاح «وكأنه غير موجود»، مؤكداً في الوقت ذاته استعداده «‏لمناقشة استراتيجية الأمن الوطني، لكن ‏ليس على وقع العدوان». وقال الحزب: «ارتكبت حكومة الرئيس نواف سلام خطيئة كبرى في اتخاذ قرار يجرد لبنان من سلاح مواجهة إسرائيل»، معتبراً أن «القرار يسقط سيادة لبنان، ويطلق يد إسرائيل للعبث بأمنه وجغرافيته وسياسته ومستقبل وجوده، وبالتالي، سنتعامل مع هذا القرار كأنه غير موجود». وانضمت «حركة أمل»، التي يتزعمها رئيس مجلس النواب نبيه بري، إلى «حزب الله» في اتهام الحكومة اللبنانية بتقديم «المزيد من التنازلات المجانية لإسرائيل» بقرار نزع سلاح «حزب الله». واعتبرت الحركة أنه كان «حرياً بالحكومة اللبنانية التي تستعجل تقديم المزيد من التنازلات المجانية لإسرائيل باتفاقات جديدة، كان أولى بها أن تسخر جهودها لتثبيت وقف النار أولاً ووضع حد لآلة القتل الإسرائيلية». كما اتهمت الحكومة بالعمل عكس ما جاء في خطاب القسم لرئيس الجمهورية ولبيانها الوزاري. ورأت أن «جلسة اليوم الخميس تشكل فرصة للتصحيح وعودة للتضامن اللبناني»، ما يشي باحتمال حضور وزراء الحزبين جلسة اليوم. وشدد وزير الخارجية اللبناني يوسف رجي، أمس الأربعاء، على أن قرار الحكومة بشأن حصر السلاح حاسم ونهائي. وأكد عبر «إكس»، ألاّ عودة إلى الوراء في هذا القرار. كما رأى حزب القوات اللبنانية، أن قرار الحكومة بشأن حصر السلاح تاريخي. إلى ذلك، أجرى مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان اتصالاً برئيس الوزراء نواف سلام مثنياً على قرار الحكومة الأخير لما فيه مصلحة لبنان واللبنانيين، وتمنى للحكومة المزيد من الإنجازات وتحقيق الوعود التي جاء بها البيان الوزاري. وأكد ​مجلس المطارنة الموارنة​، في بيان عقب اجتماعهم الشهري، أمس، برئاسة البطريرك الماروني بشارة الراعي، أنهم تلقوا باهتمام كبير مقررات الحكومة اللبنانية، لا سيما قرار حصرية السلاح بيد الدولة، ورأوا فيه خطوة في اتجاه بناء دولة قوية ومنتظمة تُبسط سيادتها على كامل الأراضي اللبنانية، بعيداً عن أي استقواء فريق على آخر. ميدانياً، اندلعت مواجهات مسلحة، أمس بين الجيش اللبناني ومسلحين مطلوبين في أحد معاقل حزب الله في مدينة بعلبك. وقال الجيش في بيان إنه أثناء ملاحقة الجيش سيارة في داخلها المطلوبون (ع.م.ز.) الملقب بـ«أبو سلة» و(ع.ع.ز) الملقب بـ«السلطان» و(ف.ز) في منطقة الشراونة - بعلبك، وقع اشتباك بينهم وبين عناصر الجيش، ما أدى إلى مقتلهم، وهُم من أبرز تجار المخدرات وأخطرهم، كما أنهم مطلوبون لقتلهم عسكريين وارتكابهم جرائم الخطف وإطلاق النار على مراكز ودوريات للجيش، والسرقة والسلب بقوة السلاح. ونفى الجيش صحة المعلومات حول استهداف منازل أو أفراد من عائلات المطلوبين أو سكان المنطقة، أو وقوع اشتباكات بين الأهالي وبين الجيش.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store