logo
وفد عسكري ألماني يزور قيادة الحرس الملكي الخاص

وفد عسكري ألماني يزور قيادة الحرس الملكي الخاص

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
زار وفد عسكري ألماني، اليوم الأربعاء، قيادة الحرس الملكي الخاص، حيث كان في استقبالهم قائد الحرس.
واستمع الوفد إلى إيجاز حول المهام والواجبات التي تضطلع بها قيادة الحرس الملكي الخاص، إضافة إلى استعراض أبرز الإنجازات والتطورات في مجالات التدريب والتأهيل.
وتضمنت الزيارة جولة ميدانية في متحف الحرس الملكي الخاص، الذي يعرض المراحل التاريخية والتطورات التي مرت بها هذه التشكيلة، كما زار الوفد مدرسة تدريب الحرس الملكي الخاص، واطلع على برامج الدورات التي تعقد فيها بما يتناسب مع خصوصية المهام المناطة بالحرس، وشملت الجولة ميادين التدريب والمرافق الميدانية.
واشتملت الزيارة أيضا على جولة في مجموعة حرس الشرف ووحدة هندسة الحرس، حيث تم تنفيذ عرض ميداني لوحدة المراسم شمل تطبيقات للمشاة الصامتة، كما اطلع الوفد على الآليات والمعدات المستخدمة في تنفيذ المهام الهندسية الخاصة.
وفي ختام الزيارة، أشاد الوفد الضيف بمستوى الجاهزية والكفاءة التدريبية التي يتمتع بها منتسبو الحرس الملكي الخاص، وبالاحترافية العالية التي ظهرت في تنفيذ الفعاليات والمهام العسكرية المختلفة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الناطق بإسم المقاومة: مئات القتلى والجرحى في صفوف الاحتلال واستعداد دائم لمعركة استنزاف طويلة
الناطق بإسم المقاومة: مئات القتلى والجرحى في صفوف الاحتلال واستعداد دائم لمعركة استنزاف طويلة

رؤيا نيوز

timeمنذ 34 دقائق

  • رؤيا نيوز

الناطق بإسم المقاومة: مئات القتلى والجرحى في صفوف الاحتلال واستعداد دائم لمعركة استنزاف طويلة

قال أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إن مقاومة غزة أوقعت خلال الأشهر الأربعة الماضية مئات الجنود الإسرائيليين بين قتيل وجريح، إضافة إلى آلاف الحالات النفسية والصدمات بين صفوف القوات الإسرائيلية، منذ استئناف الاحتلال عدوانه عقب نقضه للاتفاقات مع المقاومة. وأضاف في كلمة مصورة هي الاولى منذ عدة اشهر ، الجمعة، أن كتائب القسام طوّرت تكتيكات وأساليب جديدة بعد استخلاص العبر من أطول حرب عرفها الشعب الفلسطيني، مؤكداً أن المجاهدين حاولوا خلال الأسابيع الأخيرة تنفيذ عدة عمليات لأسر جنود الاحتلال. وأشار أبو عبيدة إلى أن 'مقاومة غزة أصبحت أعظم مدرسة عسكرية في التاريخ المعاصر لمقاومة شعب تحت الاحتلال'، مضيفاً أن المقاومة مستعدة لخوض معركة استنزاف طويلة مهما كانت أشكال العدوان وخطط العدو. وأكد أن استراتيجية القسام في هذه المرحلة تقوم على إيقاع أكبر عدد من القتلى في صفوف العدو، وتنفيذ عمليات نوعية، والسعي المستمر لأسر جنود. ووجه رسالة لحكومة الاحتلال قائلاً: 'إذا اختارت حكومة العدو الإرهابية استمرار حرب الإبادة، فهي تقرر بذلك استقبال مزيد من جنائز الجنود والضباط'. وانتقد أبو عبيدة الدعم الغربي للاحتلال، مشيراً إلى أن 'العدو تمده أقوى القوى الظالمة بالسلاح والذخيرة'، فيما تقف 'أنظمة وقوى أمتنا موقف المتفرج على قتل وتجويع وحصار الفلسطينيين في غزة'. وأضاف: 'لا نعفي أحداً من مسؤولية الدم النازف، ولا نستثني أحداً ممن يملكون القدرة على التحرك'. وثمّن أبو عبيدة دعم جماعة 'أنصار الله' في اليمن، قائلاً إنها 'فرضت على العدو جبهة فاعلة أقامت الحجة على من خذلوا غزة بصمتهم'، كما وجه التحية لأحرار العالم الذين يسعون لكسر الحصار عن غزة رغم المخاطر. وأكد الناطق باسم القسام دعم حركته الكامل للوفد التفاوضي الفلسطيني في المفاوضات غير المباشرة مع الاحتلال، قائلاً إن المقاومة عرضت مراراً صفقة تبادل شاملة تسلم فيها كل أسرى العدو دفعة واحدة، لكن حكومة نتنياهو رفضت العروض، متذرعة بأن الأسرى ليسوا مدنيين. وأعرب عن أمل المقاومة بأن تسفر المفاوضات الجارية عن صفقة تضمن وقف العدوان وانسحاب الاحتلال وتوفير الإغاثة لأهالي غزة. ووصف أبو عبيدة سلوك الاحتلال بأنه 'عودة إلى جرائم الإبادة والتطهير العرقي' وهروب من الفشل العسكري، قائلاً إن 'العدو يسعى لإقامة معسكرات اعتقال نازية تحت مسميات إنسانية كاذبة'، معتبراً أن محاولاته توظيف عملاء ومرتزقة بأسماء عربية هي 'دليل على فشله ووصفة للهزيمة'. وختم بالقول إن عملاء العدو 'لن يكونوا سوى ورقة محروقة في مهب وعي شعبنا وكرامته ورفضه للخيانة'.

ما الذي تعرفه الأسواق، ولا نعرفه، عن الصراع الإسرائيلي-الإيراني؟
ما الذي تعرفه الأسواق، ولا نعرفه، عن الصراع الإسرائيلي-الإيراني؟

الغد

timeمنذ 5 ساعات

  • الغد

ما الذي تعرفه الأسواق، ولا نعرفه، عن الصراع الإسرائيلي-الإيراني؟

كريس بلاكهيرست - (الإندبندنت) 2025/7/3 بينما كان معظمنا يعيش في حال من الهلع من احتمال اندلاع حرب عالمية ثالثة، بدت أسعار النفط هادئة على نحو غريب، وكأنها كانت تراهن على نزع فتيل التصعيد قبل 12 ساعة كاملة من إعلان دونالد ترامب وقف إطلاق النار. وعكست التقلبات المحدودة في أسعار النفط والأسواق غياب مؤشرات على حرب شاملة بين إسرائيل وإيران، على الرغم من الضجيج الإعلامي والقلق الشعبي. وكان المستثمرون يراقبون مضيق هرمز بوصفه الفاصل الحقيقي بين التهدئة والانفجار، ولكن ما من مؤشر على تصعيد واسع. * إذا أردتم أن تعرفوا اتجاه النزاع بين إسرائيل وإيران، راقبوا الأسواق. يوم الاثنين، الثلاثين من حزيران (يونيو)، ارتفع سعر النفط بعض الشيء، وإنما بنسبة طفيفة، بينما ساد شعور بالهدوء النسبي في قلب لندن التجاري وفي "وول ستريت" بنيويورك. وبينما كنا نحن الآخرين منشغلين بالقلق من التصعيد، ساد لدى أولئك الذين يفترض أن يكونوا أكثر الناس هلعاً، هدوء غريب. اضافة اعلان ويوم الثلاثاء، مع انتشار خبر وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، انخفضت أسعار النفط والغاز، لكنها عاودت الارتفاع مجدداً حين بدأت الشكوك تحوم حول احتمال ألا يدوم الهدوء. ومع ذلك لم تكن هذه التقلبات ضخمة، بل إنها كانت بعيدة جداً عن تلك التي نشهدها عادة عند اندلاع حرب في الشرق الأوسط؛ المنطقة الأكثر تصديرًا للطاقة في العالم. كما أن الأسواق لم تدخل في دوامة التقلبات التقليدية التي كانت تحدث مع كل تطور في أزمات سابقة. فما الذي عرفه المتداولون ومحللوهم ولم نعرفه نحن؟ قد يكون من السهل القول بأنهم يتعمدون التزام الصمت، وأنهم يعتقدون أن المواجهة ستنتهي بسرعة، وأن لا شيء خطيراً يلوح في الأفق. وتخبرهم خوارزمياتهم وحساباتهم بأن يبقوا هادئين وأن لا يتصرفوا بانفعال. ليس الآن على الأقل. لكن هذا الصراع يتغير في الحقيقة بصورة كبيرة كل ساعة تقريباً، ومحاولة اللحاق به أو استباقه كانت ستشكل مهمة عبثية. ومع ذلك تعكس الأسواق حقيقة تتجاوز الضجيج والهستيريا بشأن اندلاع حرب عالمية ثالثة: حالياً، لا يوجد مؤشر على نشوب صراع شامل وطويل الأمد. لم تكن هناك قوات منتشرة على الأرض، والقتال اقتصر على وابل من الصواريخ الموجهة في الغالب إلى أهداف عسكرية. عادة ما تلجأ الأسواق إلى متخصصين عسكريين واستراتيجيين سابقين عندما تبدو الظروف متجهة نحو نزاع طويل الأمد، وتقوم بتوزيع تقارير تحليلية مفصلة على العملاء. وفي هذه اللحظات فحسب، تستعين بعلاقاتها السياسية والدبلوماسية رفيعة المستوى للحصول على معلومات داخلية. وفي هذه الأوقات أيضاً تطلب من الصحفيين المتخصصين في شؤون الحرب والعلاقات الدولية -الذين تكون قد بنت معهم علاقات قوية- توفير أي تفاصيل مفيدة. ولكن لا يوجد دليل على أن شيئاً من هذا يحدث الآن. عملياً، لا وجود لحشود قوات أو مدفعية، ولا تحركات بحرية عاجلة أو كبيرة، ولا جبهة واضحة -والكتاب المتخصصون يحاولون هم أيضاً اللحاق بالأحداث. هؤلاء، مثل بقية الناس، يحصلون على معلوماتهم من منشورات ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي ومن البيانات الحكومية الإيرانية والإسرائيلية. وهم يشاهدون الأخبار العاجلة، ويراقبون المنصات العامة كما نفعل نحن جميعاً. لكن الفرق هو أنهم يدققون في التفاصيل التي قد يغفلها الآخرون وسط الضجيج. كانت المؤشرات كلها تدل على وجود مساع للاحتواء. وحتى الحديث عن تغيير النظام في إيران بدا فاتراً ومفتقراً إلى الجدية. وكان ما تراقبه الأسواق بقلق هو مضيق هرمز. هناك، ستثير أي إشارة فعلية إلى إغلاق هذا الممر الحيوي فوضى شاملة. وعندئذ فحسب، سنرى أسعار النفط والغاز ترتفع بصورة جنونية، وأسعار الأسهم تنهار، وأسعار الذهب ترتفع بصورة جنونية. من المؤشرات المقلقة أيضاً، ارتفاع عوائد السندات طويلة الأجل، لكنها ظلت ثابتة. كما أن الذهب لم يتأثر. فعلياً، ظل الهدوء يسود جبهة الأسواق -خصوصاً مقارنة بما حدث عندما أعلن ترامب فرض الرسوم الجمركية، وتسببت قراراته بأكبر خسائر يومية في الأسهم منذ بداية جائحة كورونا، حيث خسر مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" نحو 5 تريليونات دولار خلال يومين، متجاوزاً خسارة قدرها 3.3 تريليون دولار في آذار (مارس) 2020. صحيح أن إيران هددت بإغلاق المضيق، لكن الأسواق أدركت أن المتضرر الأكبر سيكون إيران نفسها، وهي الغارقة أصلاً في أزمات اقتصادية، وكذلك حليفتاها -روسيا والصين- المستوردتان الأكبر لصادراتها. كان المستثمرون مقتنعين بأن ترامب لا يريد هذه الحرب، ولا يرغب أبداً في أن تنجر الولايات المتحدة إليها. وقد تم انتخابه على وعد بتجنب الحروب الخارجية، والتراجع عن ذلك سيكون خيانة صارخة لقاعدته المؤيدة لحركة "جعل أميركا عظيمة مجدداً". كذلك، يعتقدون أن إسرائيل لا ترغب في صراع أوسع، وأنها استنزفت في غزة وسرعان ما انسحبت من جنوب لبنان، ولا تريد المخاطرة بإشراك حلفاء إيران في الحرب، أياً كانوا. ومن المؤكد أيضاً أن ثمة من يرى أنه حتى مستشاري ترامب أنفسهم لا يعرفون بالضبط ما الذي قد يحدث لاحقاً. كان قد تم التخطيط لقصف الولايات المتحدة المواقع النووية في إيران بسرية تامة، ولم يعلم بالأمر سوى قلة من مساعديه الموثوقين. وبالمثل، تم إخفاء المعلومة الثمينة القائلة بأن إيران أبلغت ترامب مسبقاً بنيتها مهاجمة قواعد أميركية من دون التسبب بسقوط ضحايا، ولم يتم الكشف عنها إلا لاحقاً. فاجأ ترامب العالم بإعلان ذلك عبر منصته "تروث سوشال"، تماماً كما فعل لاحقاً عندما زعم التوصل إلى اتفاق لإنهاء الأعمال العدائية. وعندما يدعي المتخصصون معرفتهم بما يحدث، يكون المصرفيون والوسطاء الماليون حذرين من الوقوع في فخ كذبة تهدف إلى تحقيق مكاسب ضخمة، بقدر ما هم متعطشون لمعرفة الحقيقة. ولكن، حتى إشعار آخر، سيكون شعارهم الوحيد هو عبارة بريطانية شهيرة استخدمت زمن الحرب العالمية الثانية: "التزم الهدوء وواصل العمل". *كريس بلاكهيرست Chris Blackhurst: صحفي متخصص في شؤون قطاع الأعمال. اقرأ المزيد في ترجمات: "بريكس": نحو بناء نظام عالمي مختلف

الإمارات تدين مخطط إسرائيل بالسيطرة على الحرم الإبراهيمي
الإمارات تدين مخطط إسرائيل بالسيطرة على الحرم الإبراهيمي

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

الإمارات تدين مخطط إسرائيل بالسيطرة على الحرم الإبراهيمي

أعربت دولة الإمارات عن إدانتها واستنكارها الشديدين للمخطط الإسرائيلي بنقل سلطة إدارة الحرم الإبراهيمي الشريف والإشراف عليه من وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية وبلدية الخليل إلى «المجلس الديني اليهودي في مستوطنة كريات أربع». وأضافت وزارة الخارجية الإماراتية في بيان لها، أن هذه الخطوة تمثل «تعديًا خطيرًا على الوضع التاريخي والقانوني القائم في الحرم الإبراهيمي الشريف». وأكدت على أهمية احترام الوضع القائم في الأماكن المقدسة، وضرورة وقف جميع الممارسات الأحادية والاستفزازية التي من شأنها زعزعة الاستقرار في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتقويض الجهود الدولية الرامية إلى تحقيق التهدئة. ودعت دولة الإمارات المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في حماية المقدسات، وضمان عدم المساس بمكانتها الدينية والتاريخية، كما شددت على أهمية دعم كافة الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدمًا، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد الوصول إلى حل الدولتين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store