logo
قانون 'غينيوس' يدفع العملات المشفرة للصعود: بيتكوين تتجاوز 118 ألف دولار ودوغكوين تقفز 6%

قانون 'غينيوس' يدفع العملات المشفرة للصعود: بيتكوين تتجاوز 118 ألف دولار ودوغكوين تقفز 6%

لبنان اليوم٢١-٠٧-٢٠٢٥
واصلت أسواق العملات الرقمية تسجيل مكاسب جماعية اليوم، الاثنين 21 تموز/يوليو 2025، بقيادة عملة بيتكوين، وذلك في أعقاب توقيع الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسميًا على قانون 'غينيوس'، الذي اعتُبر انتصارًا كبيرًا لمؤيدي تنظيم العملات المشفرة وتشجيع الابتكار المالي.
ويحمل القانون الجديد الاسم الكامل 'توجيه وتأسيس الابتكار الوطني للعملات المستقرة الأمريكية'، وجرى توقيعه في البيت الأبيض مساء الجمعة، وسط أجواء احتفالية رافقها حضور سياسي وإعلامي واسع.
وخلال كلمته بالمناسبة، أعرب الرئيس ترامب عن دعمه القوي لمجتمع العملات المشفرة، قائلاً مازحًا: 'لقد سُمِّي القانون تيمّنًا بي، وأنا أشكر الجميع عليه… إنه قانون رائع يعترف بمكانة مجتمع ظلّ لسنوات يواجه التهميش والسخرية'.
أداء العملات الرقمية اليوم:
بيتكوين (BTC)
ارتفعت بنسبة 0.52% لتسجّل 118,577 دولارًا عند الساعة 9 صباحًا بتوقيت أبوظبي، رغم انخفاض قيمتها السوقية إلى 2.35 تريليون دولار، وتراجع حجم تداولها خلال 24 ساعة إلى 58.99 مليار دولار. وعلى مدار الأسبوع، خسرت بيتكوين نحو 1.37% من قيمتها.
ارتفعت بنسبة 0.52% لتسجّل 118,577 دولارًا عند الساعة 9 صباحًا بتوقيت أبوظبي، رغم انخفاض قيمتها السوقية إلى 2.35 تريليون دولار، وتراجع حجم تداولها خلال 24 ساعة إلى 58.99 مليار دولار. وعلى مدار الأسبوع، خسرت بيتكوين نحو 1.37% من قيمتها. إيثيريوم (ETH)
صعدت بنسبة 2.72% إلى 3757 دولارًا.
صعدت بنسبة 2.72% إلى 3757 دولارًا. ريبل (XRP)
ارتفعت بنسبة 1.52% إلى 3.4876 دولار.
ارتفعت بنسبة 1.52% إلى 3.4876 دولار. بينانس كوين (BNB)
حققت مكاسب بنسبة 2.80% لتبلغ 763 دولارًا.
حققت مكاسب بنسبة 2.80% لتبلغ 763 دولارًا. دوغكوين (DOGE)
كانت الأبرز أداءً بصعود قوي نسبته 6.39% ليصل إلى 0.271448 دولار.
كانت الأبرز أداءً بصعود قوي نسبته 6.39% ليصل إلى 0.271448 دولار. كاردانو (ADA)
ارتفعت بنسبة 3.13% مسجّلة 0.8666 دولار.
ويُنظر إلى توقيع قانون 'غينيوس' كخطوة مفصلية ستُحدث تحوّلاً في النظرة التشريعية تجاه العملات الرقمية في الولايات المتحدة، ما يعزز بيئة الثقة والاستثمار في القطاع الذي يشهد توسعًا عالميًا متسارعًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استقرار أسعار الذهب في السوق المصري وسط توقف التداول العالمي
استقرار أسعار الذهب في السوق المصري وسط توقف التداول العالمي

ليبانون 24

timeمنذ 32 دقائق

  • ليبانون 24

استقرار أسعار الذهب في السوق المصري وسط توقف التداول العالمي

سجل سعر الذهب اليوم، بالسوق المصري، حالة من الاستقرار مع تغيرات محدودة في عيار 21 وجميع الأعيرة الذهب، في ظل توقف التداول على الذهب في البورصة العالمية. أسعار الذهب اليوم سعر الذهب عيار 24: 5274 جنيهًا سعر الذهب عيار 18: 3956 جنيهًا سعر الجنيه الذهب: 36920 جنيهًا. استطاع الذهب العالمي الارتفاع للأسبوع الثاني على التوالي بعد أن وجد الدعم من ارتفاع الطلب على الملاذ الآمن في ظل استمرار التوترات التجارية العالمية، بالإضافة إلى التوقعات بخفض أسعار الفائدة إلى جانب الأخبار الأخيرة عن فرض رسوم جمركية أمريكية على واردات الذهب. سجل سعر أونصة الذهب العالمي ارتفاعا خلال الأسبوع الماضي بنسبة 1% ليسجل أعلى مستوى عند 3409 دولار لأونصة بعد أن افتتح تداولات الأسبوع عند 3364 دولار للأونصة وقد أغلق الذهب تداولات الأسبوع عند المستوى 3397 دولار للأونصة. ارتفع الذهب للأسبوع الثاني على التوالي وتمكن خلال الأسبوع من التداول فوق المستوى 3400 دولار للأونصة، ولكنه عند الاغلاق عاد ليغلق تحت هذا المستوى مما يدل على عدم كفاية الزخم الصاعد لاستقرار تداولات الذهب فوق هذا المستوى.

بغداد: 482 مليار دولار إيرادات نفطية مرتقبة حتى عام 2030
بغداد: 482 مليار دولار إيرادات نفطية مرتقبة حتى عام 2030

التحري

timeمنذ ساعة واحدة

  • التحري

بغداد: 482 مليار دولار إيرادات نفطية مرتقبة حتى عام 2030

أعلنت وزارة التخطيط العراقية، السبت، أن إجمالي الإيرادات المتوقع تحقيقها خلال فترة خطة التنمية الخمسية 2024-2028 سيبلغ نحو 710 تريليونات دينار (543 مليار دولار). وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة، عبد الزهرة الهنداوي، وفق وكالة الأنباء العراقية: إن «النسبة الأكبر من هذه الإيرادات ستأتي من القطاع النفطي، حيث من المتوقع أن تبلغ إيرادات النفط نحو 631 تريليون دينار (482 مليار دولار)، في حين تُقدّر الإيرادات غير النفطية بنحو 79 تريليون دينار». وأضاف الهنداوي أن «الخطة الخمسية قدّرت الاستثمارات المطلوبة لتحقيق معدل النمو الاقتصادي المستهدف، والبالغ 4.24 في المائة خلال مدة تنفيذها، بأكثر من 241 تريليون دينار»، مبيناً أن «الخطة ستسهم القطاعات الحكومية بنحو 157 تريليون دينار من هذه الاستثمارات، مقابل 84 تريليون دينار تمثل مساهمة القطاع الخاص». وبيّن أن «النسبة الأكبر من التكوين الرأسمالي ستكون من نصيب قطاع النفط بنسبة 27.4 في المائة، يليه قطاع ملكية دور السكن بنسبة 22.5 في المائة، ثم خدمات التنمية الاجتماعية بنسبة 20.8 في المائة، في المقابل، سيشكل قطاع الماء والكهرباء نسبة 8.6 في المائة، بينما ستبلغ حصة قطاع الصناعة التحويلية نحو 7.8 في المائة من إجمالي التكوين الرأسمالي المخطط له». (الشرق الأوسط)

الغاز الآذري إلى سوريا: تحولات إقليمية تنهي دور حزب الله
الغاز الآذري إلى سوريا: تحولات إقليمية تنهي دور حزب الله

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

الغاز الآذري إلى سوريا: تحولات إقليمية تنهي دور حزب الله

وصل بالأمس الغاز الآذري إلى سوريا. جاء ذلك بالتزامن مع اتفاق السلام الآذري الأرميني برعاية الولايات المتحدة الأميركية. لا تزال سوريا تحظى باهتمام أميركي واحتضان عربي، إذ لا يمكن إغفال مشروع الاستثمارات السعودية في سوريا بستة مليارات دولار، أو استثمارات قطر ولا سيما في المجال الطاقي باتفاقيات تصل إلى 7 مليارات دولار. يمكن لسوريا أن تتحول إلى محطة أساسية في توزيع الغاز باتجاه دول الجوار أو إلى أوروبا بالنظر إلى وصول الغاز القطري والآذري إليها. هذه الاستثمارات، تندرج في إطار التحولات الجيواستراتيجية التي تعيشها منطقة الشرق الأوسط، ومن ضمنها خطوط النفط والغاز، المرتبطة بتحولات سياسية تتصل بـ"السلام" وإرساء الاستقرار. ولكن في مقابل الاهتمام الدولي والعربي الذي تحظى به سوريا، تبقى هناك خلافات وصراعات ونزاعات قائمة من شأنها أن تهدد هذا الاستقرار، وخصوصاً بعد ما جرى في السويداء، وفي ظل المشكلة المستمرة والقائمة مع قوات سوريا الديمقراطية في شمال شرق سوريا، وصولاً إلى المؤتمر الذي عقد في الحسكة وأثار اعتراض الحكومة السورية في دمشق. تصارعت أرمينيا وأذربيجان لعقود، دخلت كل دولة في تحالفات مع دول عديدة، وكان الصراع على إقليم ناغورني كرباخ، إلى أن انتهزت باكو ظروفاً وتحولات إقليمية حتى تتقدم عسكرياً، وتعلن فوزها بضم الإقليم، والذي لا يمكن فصله عن مشاريع الطاقة. ربما، تشهد سوريا تحولات مماثلة بدافع لعبة "الأمم" والمصالح، خصوصاً في ضوء التصريحات المتكررة لدول غربية كثيرة حول الحفاظ على سوريا موحدة مع تعزيز اللامركزية، ولكن من دون توفير ظروف ومقومات إقامة أقاليم للإدارة الذاتية. وفق هذا المبدأ تتعاطى دمشق التي تحظى بدعم أميركي واضح ولا سيما من قبل المبعوث توم باراك الذي انتقد قوات سوريا الديمقراطية لأكثر من مرة. سوريا الضعيفة مصلحة لإسرائيل ولكن في مقابل هذا الدعم الأميركي، لا تزال إسرائيل غير مقتنعة بالمسار السوري ككل، وهي التي تسعى إلى تغذية مفهوم "الأقاليم" أو "الإدارات الذاتية" ولو كان ذلك من خلال محاولات افتعال مشاكل أو مواجهات في الداخل السوري، لا سيما أن تل أبيب مصلحتها أن تبقى سوريا في حالة ضعف ونزاع أهلي يأخذ طابعاً مذهبياً أو طائفياً أو قومياً أو عرقياً، ومن مصلحتها أن تكون سوريا مجزأة أو مقسمة. وربما ما تحاوله إسرائيل في سوريا تسعى إليه في لبنان من خلال محاولات إذكاء الصراعات الشيعية الداخلية من خلال المنشورات التي ترميها على قرى الجنوب وتميز فيها بين أبناء الطائفة الشيعية، أو من خلال فتح الباب أمام مواجهات لبنانية لبنانية بدافع الضغط السياسي والعسكري. الأكيد، أنه ليس في مصلحة إسرائيل أن تستقر سوريا ولبنان، وأن يزدهرا اقتصادياً واستثمارياً، ولا في مجالات الطاقة والمرافئ وهذا ما تشهد عليه لبنانياً مسارات التفاوض للوصول إلى ترسيم الحدود البحرية واشتراط إسرائيل أن تكون هي المنطلق الأساسي لأي عملية تصدير للغاز من شرق المتوسط. أما في سوريا فإن السعي الإسرائيلي لإنشاء ما يُسمى "ممر داوود" أو ما تعتمده حالياً وهو فتح ممرات آمنة ما بين السويداء وشمال شرق سوريا، فهدفه التمركز على الحدود السورية العراقية، وقطع الطرق والمسارات والتأثير على أي مشروع يتصل بخطوط وأنابيب النفط والغاز باتجاه المتوسط، أو على خطوط التجارة والترانزيت. كل ذلك لا ينفصل إسرائيلياً عما أعلنه نتنياهو مراراً حول تغيير وجه الشرق الأوسط ووجهته، وهو ما يسري على التوازنات الإقليمية وعلى الوقائع السياسية والعسكرية والاقتصادية أيضاً. خصوصاً أن ما تسعى إليه تل أبيب هو ضرب إيران ونفوذها وإنهائه من المنطقة، في مقابل الدخول في تفاهمات أو اتفاقات مع الدول العربية. بينما تبقى العلاقة شائكة مع تركيا التي تهاجم مواقف الإسرائيليين لكن تمتلك علاقات معهم، وهناك بالتأكيد دور لأنقرة في أي مفاوضات سورية إسرائيلية لا سيما تلك التي تجري في أذربيجان. هدف تطويق إيران مع سقوط نظام بشار الأسد، وبدء العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد سوريا، أعلنت أنقرة عن عزمها على إقامة نقاط أو قواعد عسكرية في سوريا، في محاولة لرسم توازنات بينها وبين إسرائيل، تعتبر أنقرة أنها حققت مكسباً كبيراً في سوريا، وهي لن تتخلى عن هذا المكسب، ليأتي الاتفاق بين أرمينيا وأذربيجان في طريق تعزيز دور تركيا على مستوى المنطقة، بينما يساهم في تطويق إيران أو إزعاجها أكثر فأكثر، إذ إن إيران ومنذ الضربات التي تلقاها حلفاؤها وصولاً إلى سقوط بشار الأسد، قد أصبحت مطوقة إلى حدّ كبير وبعيد. هذا التطويق، أضيف إليه في الأيام القليلة الماضية قرار لبناني واضح بسحب سلاح حزب الله ما يعني إنهاء الدور العسكري الإقليمي للحزب، وهو ما تنظر إليه إيران بأنه مزيد من التطويق وتضييق الخناق عليها، وهذا ما دفعها إلى التشدد أكثر في لبنان في موازاة المفاوضات المفتوحة حول العراق وآلية حصر السلاح بيد الدولة هناك. اختارت إيران أن تعود إلى المشهد من البوابة اللبنانية سياسياً وديبلوماسياً هذه المرة، عبر تصريح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الذي تحدث عن إفشال خطة الحكومة لسحب السلاح، ذلك ليس إلا إشارة مباشرة إلى القرار الإيراني بالتشدد في لبنان، تزامناً مع الاستعداد لفتح باب التفاوض مع واشنطن. عملياً لا تريد إيران أن تتخلى عن أي ورقة، وهي ستسعى إلى إعادة الإمساك بكل أوراقها. السلاح معركة وجودية وفق هذا المنطق الجيوسياسي تعاطت إيران مع قرار الدولة اللبنانية بسحب السلاح. أما بالنسبة إلى حزب الله فإن المسألة تندرج في سياق المعركة الوجودية التي يخوضها، وفي هذا الإطار يرفع الحزب السقف ضد مسألة تسليم السلاح، أما لبنان في المقابل، يعتبر أن تسليم السلاح هو الباب للفوز بالمساعدات والاستثمارات وإعادة الإعمار. هنا أصبح لبنان في صراع بين وجهتين، على وقع استمرار التصعيد الإسرائيلي، وبانتظار زيارة الموفد الأميركي توم باراك وما سيحمله في إطار ورقته من واجب الضغط على إسرائيل لوقف عملياتها وخروقاتها كي تتمكن الدولة اللبنانية من مواصلة عملها. ينقسم لبنان حالياً بين موقفين. موقف الدولة الذي ينتظر خطة الجيش اللبناني لحصر السلاح وكيفية تطبيقها. وموقف حزب الله الرافض لذلك كلياً، معتبراً أنه لن يناقش في ملف السلاح قبل انسحاب إسرائيل ووقف الخروقات والاعتداءات وإطلاق سراح الأسرى وإطلاق مسار إعادة الإعمار. الانقسام سيقود إلى احتمالين، إما أن تنجح الضغوط الأميركية على إسرائيل لوقف الضربات وحشد الدعم للبنان في إطار تقوية موقف الدولة، أو أن لا تنجح في ذلك فيستمر الصراع الذي سينعكس مزيداً من التجاذب على الساحة اللبنانية بين حزب الله من جهة، وخصومه من جهة أخرى، وهو ما يبقي لبنان في حالة توتر سياسي وأمني وعندها قد تدفع إسرائيل أكثر باتجاه صراع لبناني لبناني، أو باتجاه اعتراض قوى عديدة على عدم تطبيق الدولة لقرارها، فتدعو إما إلى المواجهة ضد الحزب، أو إلى الانفصال أو ما يشبه "الإدارات الذاتية". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store