
السيسي وماكرون يشددان على ضرورة التوصل لحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية
وذكر المتحدث، أن الرئيس الفرنسي أكد دعم بلاده الكامل للمساعي المصرية، فيما شدد الجانبان على ضرورة التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفقًا لقرارات الشرعية الدولية.
وأضاف المتحدث أن السيسي، أعرب عن ترحيبه بما أعلنه الرئيس ماكرون مؤخرا بشأن اعتزام فرنسا الإعلان رسميا عن قرارها بالاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر سبتمبر المقبل بمدينة نيويورك، مؤكدًا أن هذا القرار يأتي في إطار الجهود الفرنسية المتواصلة لتنفيذ حل الدولتين، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق تطلعات الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي في العيش بسلام جنبًا إلى جنب، وتحقيق السلام الدائم والاستقرار في المنطقة.
وذكر المتحدث أن الاتصال تناول كذلك التأكيد على دعم مصر للمبادرة الفرنسية السعودية المشتركة الهادفة إلى تنظيم مؤتمر دولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية، والمقرر عقده في نيويورك خلال شهر يوليو الجاري.
ونوه بأن الاتصال أكد متانة العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا، وعلى التزام الطرفين بالبناء على الزخم الذي صاحب زيارة الرئيس الفرنسي الأخيرة إلى القاهرة، وذلك لتعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، لا سيّما الاقتصادية والتجارية والاستثمارية.
المصدر: RT
تداولت حسابات على وسائل التواصل الاجتماعي ومنصات تابعة لجماعة الإخوان، فيديو يزعم احتجاز شباب غاضب لضابط داخل مقر أمني في القاهرة بعد اقتحامه، لكن وزارة الداخلية سارعت لنفي صحته.
أعلن الأزهر الشريف، إلغاء المؤتمر الصحفي المخصص لإعلان نتائج الثانوية الأزهرية هذا العام وتعليق المكالمات الهاتفية التي يجريها الدكتور أحمد الطيب لتهنئة الأوائل تضامنا مع أهل غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
مصر والسودان يعلنان تفعيل اللجان المشتركة المتعلقة باتفاقية 1959
وتابع في مؤتمر صحفي أن "الجانبين عبرا رفضهما للنهج الأحادي الإثيوبي على النيل الأزرق الذي لا يتسق مع مبادئ القانون الدولي ذات الصلة، ومع روح التعاون التي يجب أن تسود اتصالا باستخدام نهر النيل، شريان الحياة لجميع دول الحوض". كما أكدا على تنسيقهما المشترك من خلال الهيئة الفنية الدائمة المشتركة لمياه النيل وهي الجهة المنوطة بدراسة وصياغة الرأي الموحد للبلدين في الشؤون المتعلقة بمياه النيل بموجب اتفاقية عام 1959. وقد اتفق البلدان على ضرورة منح الفرصة الكافية للآلية التشاورية لمبادرة حوض النيل لتسوية الخلافات وتعزيز التعاون بين دول الحوض، بما يحافظ على استدامة نهر النيل العظيم، وعلى المصالح المائية لدولتي المصب. اتفاقية عام 1959 بين مصر والسودان هي اتفاقية ثنائية لتنظيم الانتفاع بمياه نهر النيل. وضمنت حقوقهما المكتسبة من مياه النيل، ومهدت الطريق لمشاريع تنموية مثل السد العالي في مصر وخزان الروصيرص في السودان. أكدت الاتفاقية على حقوق مصر والسودان المكتسبة من مياه النيل، حيث حصلت مصر على 55.5 مليار متر مكعب، والسودان على 18.5 مليار متر مكعب، وفي حال زيادة متوسط تدفق النيل، يتم تقسيم الفرق بين التقدير الجديد والـ 84 مليار متر مكعب بالتساوي بين الدولتين. ووصل كامل الطيب إدريس رئيس مجلس الوزراء الانتقالي في السودان يوم الخميس إلى مصر في أول زيارة خارجية له منذ توليه المنصب في مايو الماضي. وتعد أزمة سد النهضة الإثيوبي واحدة من أبرز التحديات في العلاقات بين دول حوض النيل، خاصة بين مصر، والسودان وإثيوبيا، وبدأت إثيوبيا بناء السد عام 2011 على النيل الأزرق، الذي يساهم بحوالي 86% من مياه النيل، مما أثار مخاوف مصر والسودان بشأن تأثيره على حصصهما المائية. وتعتمد مصر على النيل بنسبة تزيد عن 90% من مواردها المائية، مما يجعل السد قضية وجودية بالنسبة لها، بينما ترى إثيوبيا أن السد ضروري لتوليد الكهرباء وتحقيق التنمية الاقتصادية. وتاريخيا حددت حصص مياه النيل بموجب اتفاقيتي 1929 و1959، اللتان منحتا مصر والسودان حصصا (48 مليار متر مكعب لمصر و4 مليارات للسودان من إجمالي 84 مليار متر مكعب)، مع منح مصر حق الفيتو على أي مشاريع على النيل أو روافده، ولم تشارك دول المنبع مثل أوغندا وإثيوبيا في هذه الاتفاقيات التي أُبرمت في ظل الاستعمار البريطاني مما دفعها إلى اعتبارها غير ملزمة. وفشلت المفاوضات الثلاثية بين مصر والسودان وإثيوبيا بوساطة الاتحاد الأفريقي في التوصل إلى اتفاق ملزم حول ملء وتشغيل السد، حيث تتهم مصر إثيوبيا باتخاذ إجراءات أحادية مثل ملء الخزان في 2020 و2021 دون اتفاق، مما يهدد الأمن المائي لدول المصب، في المقابل تؤكد إثيوبيا أن السد لن يسبب ضررا كبيرا مستندة إلى تقرير لجنة فنية ثلاثية عام 2013 وتدعي حقها في التنمية. وكان وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي قد قال إن إعلان إثيوبيا دعوة مصر لحضور افتتاح سد النهضة "عبث"، مؤكدا احتفاظ مصر بحقها في الدفاع الشرعي عن نفسها وعن مصالحها المائية إذا حدث أي ضرر. وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، الانتهاء من بناء سد النهضة وتحديد شهر سبتمبر القادم موعدا لافتتاحه بالتزامن مع انتهاء فصل الصيف. وردت مصر، بأنها ترفض بشكل قاطع استمرار إثيوبيا في فرض الأمر الواقع من خلال إجراءات أحادية تتعلق بنهر النيل باعتباره موردا مائيا دوليا مشتركا. المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
إدانة أوروبية شديدة: تصرفات إسرائيل في غزة تشبه إلى حد كبير الإبادة الجماعية
وفي تصريحات أدلت بها لصحيفة "بوليتيكو"، أوضحت ريبيرا أن"ما نشهده هو استهداف مباشر لسكان محددين، يقتلون ويتركون ليموتوا جوعا. شعب محاصر بلا مأوى، حيث تدمر منازله، وبلا غذاء أو ماء أو دواء، إذ يمنع من الحصول عليها، ويتعرض للقصف وإطلاق النار حتى أثناء محاولاته الحصول على المساعدات الإنسانية. لا إنسانية حاضرة، ولا يسمح بوجود شهود عيان". وأضافت: "إذا لم يكن هذا ما يعرف بالإبادة الجماعية، فإنه يشبه بشكل كبير التعريف المعتمد لهذا المصطلح". وتواصل إسرائيل نفيها لاتهامات الإبادة الجماعية. وتصر الحكومة الإسرائيلية على أنها تخوض "حربا دفاعية ضد حركة حماس، وتتهمها باستخدام سكان غزة كدروع بشرية". ورغم هذه التصريحات الحادة من ريبيرا، لم تعتمد المفوضية الأوروبية كمؤسسة رسمية توصيف "الإبادة الجماعية" على ما يجري في غزة. وفي الأسابيع الأخيرة، برزت مواقف أوروبية أكثر تشددا تجاه إسرائيل، مدفوعة بتحذيرات متزايدة من المجاعة في القطاع، واستهداف مواقع توزيع الغذاء، وتصاعد التهديدات من حكومة بنيامين نتنياهو بمزيد من التصعيد. لكن منتقدي السياسات الإسرائيلية، ومنهم ريبيرا، يشعرون بالإحباط إزاء غياب إجراءات ملموسة من قبل الاتحاد الأوروبي للضغط نحو وقف إطلاق النار، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع المنكوب. وقد عارضت دول مثل ألمانيا وإيطاليا وأخرى داخل الاتحاد الأوروبي حتى المقترحات الرمزية التي تهدف إلى معاقبة إسرائيل، مثل تعليق بعض أشكال التعاون البحثي. ودعت ريبيرا إلى النظر في تعليق اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، وهي الأساس القانوني للعلاقات الاقتصادية والتجارية بين الطرفين. واقترحت أن تتاح للدول المعارضة لهذه الإجراءات فرصة التعبير عن اعتراضها من خلال الامتناع عن التصويت على القرارات، بما يسمح بتمريرها من قبل الأغلبية دون عرقلة. وقالت ريبيرا: "الإجماع لا يعني دائما الحماس بالإجماع. أحيانا، يعني إيجاد مساحة للتحرك مع احترام مخاوف الذين يشعرون أنهم محاصرون. هل يمكننا اتخاذ قرار بتعليق اتفاقية الشراكة و/أو اتخاذ تدابير أخرى من خلال قرار بنّاء بعدم الاعتراض؟". وأوضحت أن فرض عقوبات يتطلب إجماعا كاملا داخل الاتحاد الأوروبي، لكن إذا مضى نتنياهو في تنفيذ خططه بالسيطرة الكاملة على قطاع غزة، كما تشير تقارير الأيام الأخيرة، فإن على المجتمع الدولي والدول المنفردة "أن تستخدم الوسائل التي من شأنها أن تساهم في العودة إلى الامتثال". وأضافت: "ما قيل وفُعل من قبل السلطات الإسرائيلية يتجاوز بكثير حدود القانون الدولي". لكن ألمانيا، في الوقت الراهن، تصر على مواصلة الحوار مع إسرائيل بدلا من اللجوء إلى العقوبات. وقالت ريبيرا، وهي إسبانية، إحدى الدول التي اعترفت بدولة فلسطين العام الماضي، إن هذا الاعتراف يمثل خطوة إيجابية لكنه غير كاف. وأضافت: "الاعتراف خطوة مهمة للأمام، لكنه لا يكفي لتحقيق السلام والاستقرار والاحترام. ويبدو أن تحقيق ذلك سيتطلب تدخلًا دوليًا عميقًا وطويل الأمد". وأكدت أن استمرار الجمود السياسي لن يؤدي فقط إلى بقاء الفلسطينيين تحت وطأة ظروف لا تُحتمل، بل سيقوّض كذلك الأسس الأخلاقية والسياسية التي يقوم عليها الاتحاد الأوروبي. واختتمت بالقول: "هذا النوع من الشلل لا يولد سوى خيبة الأمل، ويخلق بيئة خصبة للسخرية والشعبوية. نحتاج إلى إثبات أن أوروبا ليست مجرد مجموعة من المؤسسات، بل مشروع سياسي وأخلاقي يمتلك الشجاعة الكافية للتحرك عندما تكون حياة البشر على المحك". المصدر: politico اتهمت حكومة غزة إسرائيل باتباع سياسة "هندسة الفوضى والتجويع" بحق سكان القطاع، وذلك بعد مقتل 20 مدنيا وإصابة العشرات في حادثة انقلاب شاحنة مساعدات غذائية بالمحافظة الوسطى. أكدت اللجنة الاستشارية للقانون الدولي العام أن حكومة هولندا ملزمة قانونا باتخاذ إجراءات لمنع الإبادات الجماعية، بما في ذلك في قطاع غزة. أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أن الحرب في قطاع غزة لم تعد حربًا لتحقيق أهداف سياسية أو إطلاق سراح رهائن بل أصبحت حربًا للتجويع والإبادة الجماعية وتصفية القضية الفلسطينية. حذر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان من أن أي اجتياح إسرائيلي كامل لقطاع غزة سينتج "مذابح جماعية" وسط انهيار تام للوضع الإنساني. شددت منظمة "بتسيلم" الحقوقية الإسرائيلية على أن إسرائيل تنفذ إبادة جماعية في قطاع غزة، مشيرة إلى أن أوروبا والولايات المتحدة لم تتحركا لوقف الإبادة بغزة بل ساهمتا في امتدادها.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
"محاولة تشويه مصر".. نقابة الممثلين تعلق على حملة القبض على البلوغر
وقال زكي في حديثه عن الحملة التي تقودها قوات الأمن المصرية للقبض على صناع المحتوى: "فيه ناس قاعدة تحت التكييف وبتشوه صورة بلدنا"، مشددًا على ضرورة التصدي لمثل هذه الممارسات التي تسيء للمجتمع ولا تعبر عن الواقع. وأردف نقيب المهن التمثيلية: بقول لازم نحافظ على البلد، وشوفوا طوابير الانتخابات في الشوارع. وعلّق الفنان محمد هنيدي على أزمة التيك توك في مصر مؤخرًا، والقبض على العديد من التيك توكرز، وهو الأمر الذي أصبح حديث السوشيال ميديا خلال الأيام الأخيرة. وكتب محمد هنيدي تعليقًا على لايف الإعلامي محمود سعد عبر صفحته الرسمية بموقع فيس بوك، جاء فيه: المشكلة مش الذوق العام ولا فكرة تدخل الدولة، المشكلة أعمق بكتير، وهي إن نوع معين من المحتوى "الشعبوي"، اللي فيه حوار شعبي، شوية شتيمة، شوية إيحاءات جنسية، بقى بيعجب شرائح كبيرة جدًا من الناس. وتكثف الأجهزة الأمنية جهودها للحفاظ على القيم المجتمعية، حيث ألقت القبض على العديد من التيك توكر والبلوغر آخرهم البلوغر أم عمر فراولة، لنشرها مقاطع فيديو بمواقع التواصل الإجتماعي تتضمن ألفاظا إباحية خارجة تتنافى مع قيم المجتمع وإساءة استخدام مواقع التواصل الإجتماعي. كما أعلنت وزارة الداخلية في صفحتها الرسمية القبض على اليوتيوبر محمد عبد العاطي، في إطار ورود عدد من البلاغات ضد صانع محتوى لنشره مقاطع فيديو بمواقع التواصل الاجتماعى تتضمن ألفاظا إباحية خارجة تتنافى مع قيم المجتمع وإساءة إستخدام مواقع التواصل الإجتماعي. وكذلك تم ضبط التيك توكر علياء الشهيرة بعلياء قمرون، ووقع العديد من البلوغر في قبضة الشرطة، وما زال يتم التحقيق معهم، ومنهم شاكر ومداهم وأم مكة وأم سجدة وغيرهم. المصدر: القاهرة 24