
البيت الأبيض: أي قرار من إيران بإغلاق مضيق هرمز سيكون متهورا
أعلن البيت الأبيض، أنّ أي قرار من إيران بإغلاق مضيق هرمز سيكون متهورا، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وقال البيت الأبيض، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يزال مهتما بالدخول في مفاوضات دبلوماسية مع إيران.
وفي وقت سابق، صعدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي من إجراءاتها الرقابية بحق الصحافيين ووسائل الإعلام، في أعقاب الهجمات الصاروخية التي نفذتها إيران، وذلك من خلال منح أفراد الشرطة صلاحيات واسعة لقمع وتوقيف الإعلاميين بذريعة الحفاظ على الأمن.
ووفق ما نشرته صحيفة 'هآرتس' العبرية اليوم الإثنين، فقد صدقت الدائرة القانونية في شرطة الاحتلال على تعليمات جديدة تتيح للشرطة اعتقال أو إبعاد الصحافيين في حال اشتباههم بأنهم يقومون بتوثيق مواقع سقوط صواريخ قرب منشآت أمنية أو استراتيجية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المدن
منذ 35 دقائق
- المدن
إسرائيل تريد استغلال اللحظة..وقف الحرب بعد إنجاز الضربة الأميركية؟
تأمل إسرائيل عدم تضييع "إنجازاتها" العسكرية في إيران، خصوصاً بعد الضربة الأميركية للمنشآت النووية، وأن يدفع ذلك طهران نحو اتفاق، وتواصل بالمقابل عدوانها، إذ يستمر الجيش الإسرائيلي بقصف مواقع في الجمهورية الإسلامية. ونقلت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين، عن مسؤولين في المستوى السياسي الإسرائيلي، قولهم إنهم يأملون امتصاص إيران الضربات التي تلقتها من إسرائيل والولايات المتحدة، وأن تعود إلى طاولة المفاوضات للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وتفاهمات بشأن برنامجها النووي. ونقلت صحيفة "هآرتس" عن مصدر مطّلع، أن المسؤولين الإسرائيليين، يعتقدون أن الرسائل التي بعثت بها إيران عقب الضربة الأميركية، لا تبشّر برغبة حقيقية في العودة إلى المحادثات، لكنهم يأملون أن يغيّر المرشد علي خامنئي موقفه. وقال أحد المصادر: "في إسرائيل لا يريدون إهدار ما حدث (الضربة الأميركية واعتبارها إنجازاً).. فعندما يقع حدث كهذا، يتجهون إلى مسار دبلوماسي، لأنه لم يعد هناك ما يمكن تحقيقه بالوسائل العسكرية". مضيق هرمز ومع هذا، لا يستبعد المسؤولون الإسرائيليون احتمال حدوث تصعيد في الأيام المقبلة، إذا قررت إيران تنفيذ تهديداتها والانتقام من الهجوم الأميركي، سواء عبر تعطيل الملاحة في مضيق هرمز، أو تنفيذ سلسلة هجمات ضد قواعد أو سفارات أميركية في المنطقة، أو ضد أهداف غربية حول العالم. ومن الخيارات الأخرى التي قد تلجأ إليها إيران، الحفاظ على مواجهة محدودة، عبر حرب استنزاف ضد إسرائيل تمتد لأشهر، باستخدام إطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة بشكل متقطع، على غرار ما يفعله الحوثيون في اليمن. وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن البرنامج النووي الإيراني تعرّض لضربة كبيرة، "أعادته سنوات إلى الوراء"، مما سيُصعّب على طهران إنتاج قنبلة نووية أو صواريخ قادرة على حملها في المستقبل القريب، وهي الذريعة التي روجتها إسرائيل لتبرير عدوانها، فيما أدلى رئيس مجلس الأمن القومي تساحي هنغبي، بتصريحات مشابهة خلال جلسة مغلقة للجنة الخارجية والأمن. تقييم فوردو ورغم اعتقاد إسرائيل أن الغارات الجوية الإسرائيلية والأميركية دمّرت المنشأة النووية الكبرى في نطنز، بما في ذلك الجزء الموجود تحت الأرض، إلا أن المؤسسة الأمنية تجد صعوبة في تقييم وضع منشأة فوردو. ونقلت "هآرتس" عم مصدر غربي مطّلع على البرنامج النووي الإيراني، أن "الإيرانيين ربما تمكّنوا نظرياً من إخلاء اليورانيوم المخصب من فوردو، لكن إخلاء أجهزة الطرد المركزي ليس ممكناً فعلياً". أما منشأة إنتاج الوقود النووي في أصفهان، فتُظهر صور الأقمار الصناعية الحديثة، أنها تعرضت لأضرار كبيرة نتيجة الهجوم الأميركي. في المقابل، نقلت الصحيفة عن مصادر، أنه على الرغم من أن الهجوم الأميركي كان يهدف إلى الإشارة إلى نهاية الحملة العسكرية على إيران، ورغم أن المجتمع الدولي قد يزيد الضغط من أجل وقف إطلاق النار، فإن إسرائيل لم تستنفِد بعد بنك الأهداف الذي جمعته، وتدرس حالياً إمكانية استغلال نافذة "الفرصة النادرة"، التي تتيح لها العمل بحريّة في الأجواء الإيرانية لضرب أهداف إضافية. الخطة الأصلية لواشنطن من جهتها، أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم الاثنين، بأن الهجوم الأميركي على المنشآت الإيرانية، خلّف أضراراً كبيرة تثير تساؤلات بشأن استمرار العدوان. ونقلت تقديرات مسؤولين إسرائيليين أن مئات الكيلوغرامات من المواد المُخصّبة دُمّرت خلال الهجمات، موضحين أنه "إذا أوقف خامنئي إطلاق النار غداً وقال إنه يريد إنهاء الحدث (الحرب)، فسنقبل بذلك". وأوضح مسؤولون إسرائيليون، وفقاً لذات الصحيفة، أنه رغم التقديرات الأولية، لا يوجد حتى الآن تأكيد قاطع لنتائج الضربة الأميركية، مشيرين إلى أن الصورة ستتضح خلال الأيام المقبلة. وقالوا: "تقدير الجهات الأمنية (الإسرائيلية) هو أن الإيرانيين لم يتمكنوا من إخراج المواد المُخصّبة، وإن فعلوا، فبكميات ضئيلة فقط". وأضافوا "تقديرنا أنّ الكتلة الكبيرة، التي تبلغ مئات الكيلوغرامات، لم تُنقل، وتم تدميرها خلال الهجمات". ولفتت الصحيفة إلى أن الخطة الأصلية للأميركيين كانت مهاجمة منشأة فوردو فقط، لكن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، أقنعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بتوسيع العملية لتشمل نطنز وأصفهان أيضاً، بذريعة علم إسرائيل بوجود منشأة تحت الأرض قرب أصفهان يُخزَّن فيها اليورانيوم المخصّب، لكنها لم تكن قادرة على استهدافها، وهو ما استكملته الضربة الأميركية. وقبل العملية، طلبت الولايات المتحدة من إسرائيل إزالة بطاريات الدفاع الجوي والرادارات الإيرانية من المسار المؤدي إلى المواقع، حتى لا يتمكن الإيرانيون من رصد تشكيل الطائرات الأميركية، الذي ضم 120 طائرة مرافقة لطائرات "بي-2". وبحسب المسؤولين الإسرائيليين: "تقديراتنا أننا أعدنا البرنامج النووي الإيراني إلى الوراء لأكثر من عقد من الزمن، وبالمقابل أعددنا الجمهور لحملة (عسكرية) طويلة. الأمر لا يتعلّّق بنا بل بالإيرانيين. إذا قرر الإيرانيون الدخول في حرب استنزاف معنا، فستكون حملة طويلة وسنحتاج إلى وقت. لكن هذا ليس ما نريده. نريد إنهاء الحدث في الفترة القريبة، هذا الأسبوع. الأمر يعتمد على خامنئي. إذا استمر في إطلاق النار دون توقف، فسيتوجب علينا الرد، إذ لا يمكننا أن نتحمّل. مصلحتنا هي عدم إطالة أمد الحرب".

القناة الثالثة والعشرون
منذ 44 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
هل كانت أميركا على دراية بهجوم إيران على قطر؟
قال مسؤول أميركي، اليوم الإثنين، إن البيت الأبيض ووزارة الدفاع الأميركية على دراية بالتهديدات الإيرانية لقاعدة العديد الجوية في قطر، والتي استهدفتها طهران مساءً بعدد من الصواريخ. من ناحيتها، نقلت شبكة "سي إن بي سي" عن مسؤول قوله إنَّ "الرئيس الأميركي دونالد ترامب يمكثُ حالياً في غرفة عمليات مع وزير الدفاع ورؤساء الأركان المُشتركة لمتابعة الوضع". بدورها، قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية أنَّ "إيران نسقت الهجمات على القاعدة الجوية الأميركية في قطر مع مسؤولين قطريين وأعطت إشعارا مسبقا بأن الهجمات آتية لتقليل الخسائر". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ 44 دقائق
- ليبانون 24
بعد الهجوم الإيراني على قاعدة العديد في قطر... هذا ما نشره ترامب (صورة)
في أول تغريدة له عقب الهجوم الإيراني على قاعدة العديد الأميركية في قطر، تجاهل الرئيس دونالد ترامب التطرق إلى الحادث، واكتفى بالتعليق على ما وصفه بـ"الأخبار الكاذبة" بشأن نتائج الضربات الأميركية على إيران. وكتب ترامب عبر حسابه على منصة " تروث سوشال": "المواقع التي ضربناها في إيران دُمّرت بالكامل، والجميع يعلم ذلك. وحدها الأخبار الكاذبة تقول غير ذلك في محاولة للتقليل من الأمر قدر الإمكان — وحتى هم قالوا إنها "دُمّرت بشكل جيد جدًا!" وأضاف: "يعمل بشكل خاص على نشر هذا الزيف أليسون كوبر من " سي إن إن" الكاذبة، وبرايان إل. روبرتس الغبي، رئيس "كونكاست"، وجوني كارل من " إيه بي سي" الكاذبة، وكالعادة، الخاسرون من "إن بي سي" الكاذبة التابعة أيضًا لـ "كونكاست".. الحقارة لا تنتهي في وسائل الإعلام ، ولهذا السبب نسب مشاهدتهم في أدنى مستوى على الإطلاق — صفر مصداقية!".