
«كحك العيد» متعة تقليدية.. ومخاطر صحية
إيمان محمد عباس
يُعد «كحك العيد» من أهم الطقوس التي تميز احتفالات المصريين بعيد الفطر، حيث يجتمع أفراد الأسرة لتحضيره أو شرائه، وسط أجواء من البهجة والتقاليد الراسخة.
موضوعات مقترحة
ورغم أن تناول الكحك يُضفي سعادة خاصة، إلا أن الإفراط فيه قد يشكل خطرًا على الصحة، خاصة لمن يعانون من السكري أو أمراض القلب والسمنة، نظراً لاحتوائه على كميات كبيرة من السكر والدهون. وينصح الأطباء بتناوله باعتدال، واستبدال بعض المكونات ببدائل صحية، لتجنب أضراره دون فقدان متعة الاحتفال بالعيد.
كحك العيد
ويعتبر كحك العيد من أبرز مظاهر الاحتفال بعيد الفطر السعيد؛ حيث يحرص الكثيرون على تناوله كجزء من التقاليد والعادات المتوارثة. ومع ذلك، فإن الإفراط في تناول الكحك قد يشكل خطرًا على الصحة، نظرًا لاحتوائه على نسبة عالية من السعرات الحرارية والدهون والسكر.
فوائد كحك العيد
ويقول الدكتور أحمد رامي، استشاري التغذية العلاجية، أن كحك العيد له فوائد وأيضا له أضرار في حالة الإفراط في تناوله، ومن فوائد كحك العيد أنه يحتوي على الكربوهيدرات التي تمد الجسم بالطاقة، خاصة بعد فترة الصيام في رمضان. كما أنه يساعد على تحسين المزاج وتخفيف من التوتر والقلق، مضيفًا أن الكحك يمثل جزءًا من التراث الثقافي والاجتماعي، وتناوله يساهم في تعزيز الروابط العائلية والاجتماعية.
كحك العيد
أضرار كحك العيد
وعن أضرار الإفراط في تناول كحك العيد، يوضحها استشاري التغذية العلاجية أن الكحك لما له من فوائد له أيضا أضرار ومن ضمن تلك الأضرار زيادة الوزن؛ حيث يحتوي الكحك على نسبة عالية من السعرات الحرارية والدهون، مما قد يؤدي إلى زيادة الوزن إذا تم تناوله بكميات كبيرة. كما يحتوي الكحك على نسبة عالية من السكر، مما قد يؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم، خاصة لدى مرضى السكري، مضيفًا أن الإفراط في تناوله قد يسبب اضطرابات في الجهاز الهضمي، مثل الحموضة والانتفاخ والإمساك.
و واصل كما أن الكحك يساعد في زيادة نسبة الكوليسترول، لأنه يحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة، مما قد يؤدي إلى زيادة نسبة الكوليسترول في الدم، وبالتالي زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
اقرأ أيضا:
د. حسام موافي يحذر من كعك العيد لهذه الأسباب
"كحك الدنانير الذهب".. قصة تطور كحك العيد من الفراعنة حتى الآن.. و8 نصائح لتجنب زيادة الوزن
كحك العيد
كحك العيد
روشتة صحية لتناول كحك العيد
ويوصى استشاري التغذية العلاجية الدكتور أحمد رامي بروشتة صحية لتناول كحك العيد بأمان وتشمل:
1- تناول كميات معتدلة من الكحك، وتجنب الإفراط فيه.
2- تناول الكحك في الصباح أو بعد وجبة خفيفة، وتجنب تناوله قبل النوم.
3- يمكن تقليل كمية السكر المضافة إلى الكحك عند تحضيره.
4- تناول الكحك مع الشاي الأخضر أو القهوة السوداء، وتجنب المشروبات الغازية والعصائر المحلاة.
5- ممارسة الرياضة بانتظام تساعد على حرق السعرات الحرارية الزائدة وتجنب زيادة الوزن.
6- تناول الأطعمة الصحية والمتوازنة خلال أيام العيد، مثل الفواكه والخضروات والبروتينات الخالية من الدهون.
7- شرب الماء بكميات كافية يساعد على الهضم ويمنع الإمساك.
8- يجب على مرضى السكر والقلب والأوعية الدموية استشارة الطبيب قبل تناول الكحك.
وينصح الدكتور أحم رامي، بالاعتدال في تناول كحك العيد وإتباع النصائح الصحية لتجنب أي آثار سلبية على الصحة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
أفضل نظام غذائي صحي للتخلص من دهون البطن
نظام غذائي صحي، للتخلص من دهون البطن، تُعد دهون البطن من أكثر أنواع الدهون المزعجة والتي تؤثر على المظهر الخارجي والصحة العامة، وتُعرف هذه الدهون علميًا باسم "الدهون الحشوية"، وهي الدهون التي تتراكم حول الأعضاء الداخلية في منطقة البطن. طبيب يحذر: الكرش سبب رئيسي للإصابة بمرض السكر (فيديو)أطعمة تساعد على التخلص من الكرش في زمن قياسيودهون البطن، تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري من النوع الثاني وارتفاع ضغط الدم وغيرها من الأمراض المزمنة، وللتخلص من هذه الدهون بشكل فعال، لا بد من اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن إلى جانب النشاط البدني المنتظم. أوضحت الدكتورة مها سيد اخصائية التغذية العلاجية، أن التخلص من دهون البطن ليس مهمة مستحيلة، لكنه يحتاج إلى خطة غذائية مدروسة وتغيير نمط الحياة. وأضافت الدكتورة مها، أن النظام الغذائي الناجح لا يعتمد فقط على تقليل الأكل، بل على اختيار الأطعمة المفيدة وتناولها في الوقت المناسب مع نمط حياة متوازن يشمل الحركة والنوم وإدارة التوتر، ومع الصبر والاستمرارية، يمكن الوصول إلى بطن مسطح وصحة أفضل بشكل عام. في هذا التقرير، تستعرض الدكتورة مها، أهم مكونات النظام الغذائي الصحي الذي يساعد على تقليل دهون البطن بطرق آمنة وفعالة. أولًا: فهم أسباب تراكم دهون البطن دهون البطنتتعدد الأسباب التي تؤدي إلى تراكم الدهون في منطقة البطن، ومنها:الإفراط في تناول السعرات الحرارية، خصوصًا من السكريات والنشويات البسيطة.قلة النشاط البدني، حيث يؤدي الخمول إلى بطء عملية الأيض.الضغط النفسي والتوتر، حيث يؤدي إفراز هرمون الكورتيزول إلى زيادة تراكم الدهون في البطن.قلة النوم واضطرابه، مما يؤثر على توازن الهرمونات المسؤولة عن الجوع والشبع.العوامل الوراثية والعمر، حيث تقل الكتلة العضلية مع التقدم في السن، وتزيد الدهون. ثانيًا: مبادئ النظام الغذائي الصحي للتخلص من دهون البطن يعتمد النظام الغذائي الفعّال على مبادئ أساسية تساعد على تقليل الدهون الحشوية وتعزيز صحة الجسم بشكل عام، وهي:تقليل السعرات الحرارية اليومية بشكل معتدل (500 إلى 750 سعرة أقل من الاحتياج اليومي).التركيز على الأطعمة الغنية بالألياف التي تمنح شعورًا بالشبع وتقلل امتصاص الدهون.الإكثار من البروتين الصحي، لدوره في تقوية العضلات وزيادة معدل الحرق.تقليل الكربوهيدرات المكررة مثل الخبز الأبيض والمكرونة.تجنب السكر المضاف والمشروبات المحلاة.شرب كميات كافية من الماء، لا تقل عن 8 أكواب يوميًا.تناول الدهون الصحية باعتدال، مثل زيت الزيتون والأفوكادو والمكسرات غير المملحة. ثالثًا: خطة غذائية يومية نموذجية لحرق دهون البطن وجبة الإفطار:كوب ماء دافئ مع عصير نصف ليمونة أو ملعقة خل تفاح عضوي على الريق (لتحفيز الهضم).شوفان مطبوخ مع حليب خالي الدسم، مضاف إليه ملعقة صغيرة من بذور الشيا وبعض شرائح الفاكهة الطازجة (مثل التفاح أو التوت).كوب شاي أخضر بدون سكر أو قهوة سوداء.وجبة خفيفة:حفنة من اللوز أو الجوز النيء غير المملح.أو ثمرة فاكهة مثل الكيوي أو البرتقال.وجبة الغداء:طبق كبير من السلطة الخضراء مع زيت الزيتون وعصير الليمون.قطعة من البروتين المشوي (صدر دجاج، سمك، أو لحم أحمر خالٍ من الدهون).نصف كوب من الكينوا أو الأرز البني أو البطاطا الحلوة.كوب من الماء.وجبة خفيفة بعد الظهر:زبادي يوناني خالي الدسم مع ملعقة من بذور الكتان.أو خيار مقطع مع حمص مهروس (ملعقتين).وجبة العشاء:شوربة خضار منزلية قليلة الصوديوم.عجة بيض (بيضة كاملة + بياض بيضتين) مع خضروات.كوب شاي أعشاب مهدئ مثل النعناع أو البابونج.التخلص من دهون البطنرابعًا: أغذية تساعد على حرق دهون البطن الشاي الأخضر: يحتوي على مضادات أكسدة تساعد في حرق الدهون.خل التفاح: يساهم في تقليل الشهية وتنظيم مستوى السكر في الدم.البروكلي والقرنبيط: غنيان بالألياف ومضادات الأكسدة.الفلفل الحار: يحتوي على الكابسيسين الذي يرفع من معدل الأيض.الزنجبيل والقرفة: يعززان عملية الهضم ويحسّنان حساسية الإنسولين. خامسًا: عادات مهمة مرافقة للنظام الغذائي عدم الأكل بعد الساعة 8 مساءً أو ترك فترة صيام 12-14 ساعة بين العشاء والفطور.ممارسة التمارين الرياضية من 3 إلى 5 مرات أسبوعيًا، خاصة تمارين الكارديو والمقاومة.الحصول على قسط كافٍ من النوم لا يقل عن 7 ساعات ليلًا.الابتعاد عن التوتر والضغوط النفسية قدر الإمكان من خلال التأمل أو الصلاة أو التنزه. سادسًا: تحذيرات هامة تجنب الأنظمة القاسية أو الصيام المفرط لأنها تؤدي إلى نتائج مؤقتة وتضعف الجسم.استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية قبل اتباع أي نظام غذائي في حال وجود أمراض مزمنة.الاستمرار والانضباط هما العنصران الأساسيان لتحقيق نتائج دائمة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
5 فوائد لتناول كوب من عصير الجوافة على صحة الجسم
الجوافة من الفواكه الاستوائية الغنية بالعناصر الغذائية والفوائد الصحية المتعددة وعند تناولها على شكل عصير، تصبح وسيلة لذيذة وسهلة للحصول على هذه الفوائد. في التقرير التالي نستعرض أبرز الفوائد وفق "هيلث لاين". 1. تعزيز الجهاز المناعي يُعتبر عصير الجوافة مصدرًا ممتازًا لفيتامين C، الذي يُعرف بدوره في تعزيز الجهاز المناعي. يساعد في تقوية الدفاعات الطبيعية للجسم ضد الأمراض والعدوى بالإضافة إلى ذلك، يحتوي العصير على مضادات أكسدة أخرى تساهم في حماية الخلايا من الأضرار الناتجة عن الجذور الحرة. 2. دعم صحة القلب يُساهم عصير الجوافة في تعزيز صحة القلب بفضل محتواه من البوتاسيوم والألياف يساعد البوتاسيوم في تنظيم ضغط الدم، بينما تعمل الألياف على خفض مستويات الكوليسترول الضار، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. 3. تحسين صحة الجهاز الهضمي يُعتبر عصير الجوافة مفيدًا في تحسين عملية الهضم. يحتوي العصير على الألياف التي تُسهم في تعزيز حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك. بالإضافة إلى ذلك، يُعتقد أن المركبات الموجودة في الجوافة تساعد في تهدئة الجهاز الهضمي وتخفيف أعراض الانتفاخ. 4. دعم صحة العين يحتوي عصير الجوافة على مستويات عالية من فيتامين A، الذي يُعتبر ضروريًا للحفاظ على صحة العين. يساعد هذا الفيتامين في الوقاية من مشاكل الرؤية المرتبطة بالعمر، مثل الضمور البقعي وإعتام عدسة العين. 5. تنظيم مستويات السكر في الدم يُساهم عصير الجوافة في تنظيم مستويات السكر في الدم يُعتقد أن المركبات الموجودة في الجوافة تساعد في تحسين حساسية الإنسولين، مما يُفيد الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري من النوع الثاني. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر العصير خيارًا منخفض المؤشر الجلايسيمي مقارنة ببعض العصائر الأخرى.


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
فوائد الخرشوف لصحتك.. منها إنقاص الوزن
الخرشوف من الخضراوات الغنية بالماء والكالسيوم والفلافونويدات، حيث يحتوي على نسبة عالية من فيتامين سي ، وهو مصدر غني بالمعادن مثل البوتاسيوم والفوسفور، كما يتميز بخصائص مضادة للأكسدة، ومضادة للالتهابات، ومدرة للبول، وبروبيوتيك، ومضادة لعسر الهضم، مما يجعله وسيلة رائعة لمكافحة عسر الهضم بشكل طبيعي، بحسب موقع " tuasaude". كما يمكن لهذا النبات أن يخفض مستويات الكوليسترول والجلوكوز، مما يقي من أمراض مثل السمنة والنوبات القلبية والسكري، كما يمكن لهذا النبات أن يعزز فقدان الوزن، حيث يساعد على منع الشهية ويعزز احتباس السوائل في الجسم. فوائد الخرشوف يقدم الخرشوف فوائد صحية عديدة، منها: 1. تعزيز فقدان الوزن الخرشوف غني بالإينولين، وهو نوع من الألياف موجود في العديد من الخضراوات، ويُعزز الإينولين فقدان الوزن ، إذ يُهضم ببطء، مما يُشعرك بالشبع لفترة أطول ويُقلل من الجوع. نظرًا لانخفاض سعراته الحرارية ومساعدته على التخلص من السوائل المُحتجزة، يُعد الخرشوف خيارًا رائعًا لإضافته إلى حميات إنقاص الوزن. 2. خفض الكوليسترول نظرًا لغناه بالألياف، مثل الإينولين والبكتين، يُساعد الخرشوف على تقليل امتصاص الدهون وزيادة التخلص منها عبر البراز، وهذا يُعزز خفض الكوليسترول "الضار" (LDL) والكوليسترول الكلي في الدم.علاوة على ذلك، يُعدّ الخرشوف غنيًا بمضادات الأكسدة، مثل الفلافونويدات والكاروتينات وفيتامين ج. هذه المواد تمنع تكون الجذور الحرة، وتمنع تكون اللويحات الدهنية في الدم، مما قد يقلل من خطر الإصابة بتصلب الشرايين. 3. الوقاية من مرض السكري يتميز الخرشوف بمؤشر جلايسيمي منخفض بفضل غناه بالألياف والبروتين. يساعد هذا على تنظيم مستويات الجلوكوز والأنسولين في الدم، مما يقي من داء السكري. 4. التحكم في ارتفاع ضغط الدم يؤدي تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم، مثل الخرشوف، إلى زيادة إنتاج البول، مما يساعد على التخلص من الصوديوم الزائد في الجسم، والتحكم في ارتفاع ضغط الدم أو الوقاية منه. يُعد الخرشوف غنيًا أيضًا بمضادات الأكسدة، مثل الفلافونويدات والكاروتينات، التي تمنع الإنتاج المفرط للجذور الحرة. هذا يساعد على الحفاظ على صحة الشرايين والوقاية من ارتفاع ضغط الدم. 5. تقليل التجاعيد وترهل الجلد نظرًا لغناه بالمركبات النشطة بيولوجيًا، مثل فيتامين سي والفلافونويدات والكاروتينات، يساعد الخرشوف على مكافحة الجذور الحرة وتعزيز إنتاج الكولاجين الذي يُساهم في ظهور التجاعيد وترهل الجلد. كما يحتوي الخرشوف على نسبة عالية من الألياف التي تُنظم مستويات السكر في الدم، وتمنع الالتهابات الخلوية، وبالتالي تُقلل من الترهل والشيخوخة المبكرة. اطلع على أطعمة أخرى غنية بفيتامين ج يُمكنك إضافتها إلى نظامك الغذائي لتحسين مظهر بشرتك. 7. تنظيف الكبد من السموم يُعد الخرشوف مصدرًا رائعًا لمركبات مضادات الأكسدة، مثل الفلافونويدات والبوليفينول، التي تحمي الكبد وتساعد على التخلص من السموم عن طريق البول أو البراز أو العرق. اقرأ المزيد عن الأطعمة والشاي والمشروبات التي يُنصح بتناولها لتنظيف الكبد من السموم. نظرًا لقدرته على حماية وظائف الكبد وتعزيزها، يُمكن للخرشوف أيضًا تخفيف أعراض عسر الهضم، مثل الغثيان والتوعك العام وآلام البطن. 7. مكافحة الإمساك الخرشوف غني بالألياف والماء، مما يساعد على زيادة حجم البراز وتحفيز حركة الأمعاء. إنه غذاء رائع لمكافحة الإمساك. تعرّف على الملينات الطبيعية الأخرى التي يمكنك تناولها لتليين البراز والحفاظ على انتظام حركة الأمعاء. الخرشوف غني أيضًا بالإينولين، وهو نوع من الألياف الحيوية التي تغذي بكتيريا الأمعاء النافعة، وتحافظ على صحة البكتيريا المعوية.