logo
كمين خان يونس .. مقتل ضابط وجندي من جيش الاحتلال الإسرائيلي

كمين خان يونس .. مقتل ضابط وجندي من جيش الاحتلال الإسرائيلي

صدى البلدمنذ 4 ساعات

أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقومة الإسلامية حماس، اليوم الجمعة عن نصب كمين في خان يونس جنوب قطاع غزة لقوات الاحتلال الإسرائيلي، أسفر عن مقتل ضابط وجندي.
وبثت كتائب القسام مشاهد لكمين خان يونس، استهدف آليات الاحتلال على خط الإمداد في منطقة الزنة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع، بحسب ما أوردته وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا".
وأوضحت المشاهد أن مقاتلي القسام استهدفوا رتل إمداد تابع لقوات الاحتلال في منطقة الزنة، شرق خانيونس، تضمنت تحديد أماكن وضع العبوات لقوات الاحتلال ومراحل الإطباق عليهم والاشتباك معهم في مسرح الكمين، حيث تمكنت عناصر القسام من زرع عبوات من نوع شواظ شديدة الانفجار على الطريق الذي تعبر منه آليات الاحتلال.
وعند مرور رتل لقوات الاحتلال، فجر عناصر القسام العبوتين بناقلتي جند إسرائيليتين، ومن ثم ضربوا ثالثة بقذيفة من طراز "الياسين 105" قبل أن يقوموا بملاحقة ناقلة جند والاشتباك مع أفرادها من جنود الاحتلال، والتي فرت من المكان تحت زخات الرصاص من مقاتلي القسام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"المونيتور": هجمات إيران تكشف محدودية الدفاع الصاروخي الإسرائيلي
"المونيتور": هجمات إيران تكشف محدودية الدفاع الصاروخي الإسرائيلي

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

"المونيتور": هجمات إيران تكشف محدودية الدفاع الصاروخي الإسرائيلي

موقع "المونيتور" الأميركي تنشر تقريراً يتناول قدرات أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلي في مواجهة الهجمات الصاروخية الإيرانية الأخيرة، ويخلص إلى أنّ هجمات إيران كشفت محدودية عمل هذه الأنظمة. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية بتصرف: إنّ الضربة الإيرانية المجاورة لمستشفى "سوروكا" في بئر السبع يوم الخميس، والتي ألحقت أضراراً بالغة بمبنى، تسلط الضوء على عجز نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي المتباهى به عن اعتراض كل صاروخ بالستي يُطلق على "إسرائيل". يقول خبراء إسرائيليون إنّ العملية العسكرية التي شنت ضد إيران يوم الجمعة الماضي قد قللت بشكل كبير من قدرات الاستهداف للجمهورية الإسلامية، لكن إيران أطلقت أكثر من 450 صاروخاً على المدن الإسرائيلية منذ يوم الجمعة الماضي، والعشرات منها تجاوز أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية وأصابت المباني أو هبطت في أماكن مفتوحة، وفقاً لموقع "Ynet". استخدمت "إسرائيل" خمس طبقات من الدفاع الجوي في صراعها المستمر مع إيران: الطبقة الأولى هي القبة الحديدية، المصممة لاعتراض الصواريخ قصيرة المدى حتى 70 كيلومتراً (43 ميلاً). طُوّر هذا النظام كمشروع إسرائيلي أميركي مشترك، وأنتجته شركة "رافائيل" الإسرائيلية العملاقة للدفاع، ويستخدم صواريخ رخيصة نسبياً لاستهداف الصواريخ قصيرة المدى، لذا استُخدم على نطاق واسع في السنوات الأخيرة ضد حزب الله شمالاً، وحماس جنوباً. كما يُستخدم ضد الطائرات المسيرة وضد أجزاء كبيرة من الصواريخ التي أُصيبت بالفعل، والتي قد تحتاج إلى اعتراضها مرة أخرى بعد انفجار الصاروخ نفسه. 20 حزيران 13:30 20 حزيران 09:38 الطبقة الثانية هي "مقلاع ديفيد"، المصممة لاعتراض الصواريخ على مدى 300 كيلومتر (186 ميلاً). نظام مقلاع ديفيد مزود برادار متطور للغاية. الطبقتان الثالثة والرابعة هما بطاريات "آرو 2" (حيتس) الإسرائيلية الصنع، وبطاريات ثاد الأميركية، اللتان تعملان بشكل مشابه، وكلاهما قادر على اعتراض الصواريخ في نطاق 1500 كيلومتر (932 ميلاً). استلمت "إسرائيل" من الولايات المتحدة في نيسان/أبريل بطارية ثاد ثانية. إحدى المشكلات الرئيسية الناشئة المتعلقة بأجهزة "آرو 2" هي ارتفاع تكلفة الصواريخ. ينطبق الأمر نفسه على "آرو 3"، الذي يمكنه اعتراض الصواريخ خارج الغلاف الجوي للأرض على مسافة 2400 كيلومتر (1491 ميلاً). تُطوّر "إسرائيل" حالياً نظام دفاع جوي ليزري، لا يتطلب صواريخ. تم نشره كبرنامج تجريبي فقط، ولا يزال يواجه العديد من المشاكل التشغيلية، بما في ذلك التشغيل ليلاً. نظاما "آرو 2" و"آرو 3" استُخدما في معظم عمليات الاعتراض منذ يوم الجمعة. وقد ساعد نظام ثاد الأميركي، وكذلك نظام الاعتراض "SM-3"، على متن السفن الأميركية في البحر الأبيض المتوسط. نقلته إلى العربية: بتول دياب.

مقتل 70 فلسطينياً في قصف إسرائيلي على قطاع غزة، واشتباكات في الضفة الغربية المحتلة، ومنع مُصلين في القدس
مقتل 70 فلسطينياً في قصف إسرائيلي على قطاع غزة، واشتباكات في الضفة الغربية المحتلة، ومنع مُصلين في القدس

سيدر نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • سيدر نيوز

مقتل 70 فلسطينياً في قصف إسرائيلي على قطاع غزة، واشتباكات في الضفة الغربية المحتلة، ومنع مُصلين في القدس

أعلنت مصادر طبية فلسطينية مقتل 70 فلسطينياً وإصابة عشرات، في هجمات جوية ونيران القوات الإسرائيلية على قطاع غزة، منذ فجر الجمعة. وبجسب المصادر فإن أكثر من 23 شخصاً قتلوا في قصف جوي أثناء انتظار الحصول على المساعدات الغذائية، قرب مفترق العيون بحي النصر غربي مدينة غزة. وقالت حركة حماس في بيان لها إن الجيش الإسرائيلي ارتكب يوم الجمعة 'سلسلة مجازر مروعة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، راح ضحيتها نحو 40 شهيداً'. وأضاف البيان أن إسرائيل 'قصفت منازل وخيام النازحين'، وأطلقت النار بشكل مباشر تجاه الناس حول مراكز السيطرة الإسرائيلية-الأمريكية على المساعدات الإنسانية، بحسب البيان. من جانبها، أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، عن 'إطلاق قذائف الهاون على جنود وآليات الاحتلال المتوغلين في قيزان أبو رشوان، قرب هابي ستي، جنوب خان يونس في قطاع غزة'. وأضافت في بيان مقتضب عبر منصة تيلغرام، يوم الجمعة، أنها استهدفت أيضاً 'كيبوتس نيريم' ومنطقة 'العين الثالثة' شرق خان يونس، بمنظومة صواريخ رجوم، قصيرة المدى من عيار 114 ملم. كما أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أنها تمكنت من 'قنص جندي إسرائيلي' كان يستهدف المدنيين شرق حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، دون أن تحدد مصيره. كما أفاد مركز الإعلام الفلسطيني، بـ'وقوع اشتباك مسلح عنيف بين مقاومين وقوات إسرائيلية' في شارع الثغرة، داخل مدينة طوباس بالضفة الغربية المحتلة، وأضافت أنه تم استهداف آلية للجيش الإسرائيلي بقنبلة محلية الصنع. وقالت السلطات في غزة إن 7 فلسطينيين قُتلوا بينهم طفل وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي لتجمع مدنيين بحي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة، بينما في شرق المدينة، قُتل فلسطينيان إثر قصف استهدف منزلاً لعائلة الشرافي بحي التفاح، وفي غرب المدينة، قُتل فلسطينيان وأصيب 10 آخرون جراء استهداف طائرة مسيرة إسرائيلية لتجمع مدنيين في محيط مستشفى الشفاء غربي مدينة غزة. كما أدّت غارة نفّذتها مُسيّرة أخرى إلى مقتل فلسطيني وإصابة آخرين في حي الشجاعية شرقي المدينة، ووفق المصادر، وصل 23 شهيدا وعشرات الجرحى إلى مستشفى العودة في مخيم النصيرات، جراء استهداف الجيش لتجمع مدني في المنطقة. منع الصلاة منعت الشرطة الإسرائيلية 'آلاف المصلين' الفلسطينيين من الدخول إلى المسجد الأقصى بالقدس لأداء صلاة الجمعة، ومنعت إقامة الصلاة في المسجد الإبراهيمي في ظل حصار تفرضه قواتها في الضفة الغربية لليوم الثامن على التوالي. وقالت مديرية أوقاف محافظة الخليل جنوبي الضفة الغربية ، إن 'سلطات الاحتلال الإسرائيلي تمنع الصلاة في المسجد الإبراهيمي، في وقت يفرض الجيش لليوم الثامن حصاراً على الضفة، منذ بدء المواجهة الإسرائيلية الإيرانية. وذكرت مديرية أوقاف محافظة الخليل، في بيان يوم الجمعة، أن 'سلطات الاحتلال الإسرائيلي تواصل إغلاق المسجد الإبراهيمي في البلدة القديمة من مدينة الخليل، لليوم الثامن على التوالي، وتمنع إقامة الصلاة فيه'. وبحسب المركز الإعلامي الفلسطيني انتشرت قوات من الشرطة الإسرائيلية منذ ساعات الفجر عند أبواب البلدة القديمة في القدس والبوابات الخارجية للمسجد الأقصى، ومنعت آلاف المصلين من الدخول. سمحت الشرطة الإسرائيلية لحوالي 450 مصلياً فقط بالدخول إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة، وبدت أغلب مصليات وباحات الأقصى 'خالية تماماً'، وفق السكان. مساء الأربعاء، أعادت الشرطة الإسرائيلية فتح أبواب المسجد الأقصى جزئياً، بعد إغلاق كامل لنحو 6 أيام، على إثر تعليمات الجبهة الداخلية للجيش الإسرائيلي بمنع التجمعات جراء الحرب على إيران. وفي أحدث الهجمات، قُتل 7 فلسطينيين بينهم طفل وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي لتجمع مدنيين بحي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة. 🛈 تنويه: موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً أو مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

كمين خان يونس .. مقتل ضابط وجندي من جيش الاحتلال الإسرائيلي
كمين خان يونس .. مقتل ضابط وجندي من جيش الاحتلال الإسرائيلي

صدى البلد

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى البلد

كمين خان يونس .. مقتل ضابط وجندي من جيش الاحتلال الإسرائيلي

أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقومة الإسلامية حماس، اليوم الجمعة عن نصب كمين في خان يونس جنوب قطاع غزة لقوات الاحتلال الإسرائيلي، أسفر عن مقتل ضابط وجندي. وبثت كتائب القسام مشاهد لكمين خان يونس، استهدف آليات الاحتلال على خط الإمداد في منطقة الزنة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع، بحسب ما أوردته وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا". وأوضحت المشاهد أن مقاتلي القسام استهدفوا رتل إمداد تابع لقوات الاحتلال في منطقة الزنة، شرق خانيونس، تضمنت تحديد أماكن وضع العبوات لقوات الاحتلال ومراحل الإطباق عليهم والاشتباك معهم في مسرح الكمين، حيث تمكنت عناصر القسام من زرع عبوات من نوع شواظ شديدة الانفجار على الطريق الذي تعبر منه آليات الاحتلال. وعند مرور رتل لقوات الاحتلال، فجر عناصر القسام العبوتين بناقلتي جند إسرائيليتين، ومن ثم ضربوا ثالثة بقذيفة من طراز "الياسين 105" قبل أن يقوموا بملاحقة ناقلة جند والاشتباك مع أفرادها من جنود الاحتلال، والتي فرت من المكان تحت زخات الرصاص من مقاتلي القسام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store