
مدرسة أبو بجير الحقلية.. أول مبادرة تدريب زراعي ميداني في نجران
وأوضح الأستاذ محمد آل عطوة لـ"العربية.نت" أن المدرسة تمثل تجربة تعليمية متكاملة، حيث تم تجهيز القاعة التدريبية بكامل الأنظمة الصوتية والبصرية، واللوحات الإرشادية، والمقاعد المخصصة للدورات النظرية والتطبيقية، ما يتيح للمتدربين التعلم الفعّال من داخل الحقل، ومباشرة العمل الميداني جنبًا إلى جنب مع المحاضرات النظرية.
وأضاف أن الهدف من إقامة المدرسة داخل المزرعة هو تحقيق أقصى درجات التفاعل بين المتدرب والبيئة الزراعية الحقيقية، وخاصة في مجال زراعة البن، وهو من القطاعات التي توليها المملكة اهتمامًا كبيرًا ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030.
ومن المقرر أن تُقدم المدرسة خلال الفترة القادمة برامج تدريبية معتمدة في مجالات الزراعة الحديثة، بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة وعدد من الجهات الحكومية والمهتمة بالقطاع الزراعي، لتكون المدرسة منصة تدريبية نوعية تسهم في تمكين الشباب والمزارعين ونقل المعارف الزراعية بأسلوب احترافي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 3 ساعات
- الاقتصادية
تحديات القطاع وإعادة الهيكلة تكبد "سابك" السعودية أكبر خسارة فصلية في تاريخها
سجلت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" السعودية صافي خسارة بقيمة 4.1 مليار ريال خلال الربع الثاني من العام الجاري، وهي أسوأ من تقديرات المحللين، متأثرة بتكاليف غير متكررة تتعلق بإعادة الهيكلة. تعد هذه الخسارة الأكبر في تاريخ الشركة، متجاوزة بذلك مستويات الخسارة خلال فترة الجائحة، وأيضا خلال أزمة 2009، ما يمثل الربع الثالث على التوالي الذي تسجل فيه الشركة نتائج سلبية. وبحسب وحدة التحليل المالي في صحيفة "الاقتصادية"، واصلت تكاليف المبيعات ارتفاعها، خصوصا فيما يتعلق بالمواد تامة الصنع، ما أدى إلى تسجيل أدنى دخل إجمالي منذ 2020 عند 4.4 مليار ريال، وهو ما انعكس سلبا على هوامش الربحية. ورغم تراجع الأسعار التي ضغطت على الأداء التشغيلي، فإن ارتفاع الكميات المبيعة بنحو 3% مقارنة بالربع السابق أسهم في تخفيف الأثر جزئيا، لتستقر إيرادات الشركة عند 35.6 مليار ريال. تضمنت نتائج الربع الثاني تسجيل مخصصات وانخفاضا في قيمة الأصول بقيمة 3.78 مليار ريال، تعود في معظمها إلى قرار إغلاق وحدة التكسير في مصنع تيسايد في المملكة المتحدة. كما سجلت الشركة تراجعا في مساهمة الشركات الزميلة، ولا سيما تلك العاملة في أوروبا، نتيجة ارتفاع التكاليف التشغيلية هناك. تراجع محدود للسهم رغم الخسائر رغم الخسارة التاريخية، أغلق سهم "سابك" خلال جلسة اليوم على تراجع طفيف بنسبة 1.2%، دون تسجيل مستويات متدنية جديدة خلال العام الجاري. ويعزى هذا التماسك النسبي إلى استقرار المبيعات في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها قطاع البتروكيماويات عالميا. كما أظهرت النتائج تسجيل أرباح معدلة بنحو 480 مليون ريال (باستثناء البنود غير التشغيلية وغير المتكررة)، إلى جانب ارتفاع التدفقات النقدية، ما مكّن الشركة من توزيع أرباح نصف سنوية، رغم انخفاضها بنسبة 12% مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي. وأعلنت "سابك" عن خطة إستراتيجية تمتد من 2025 حتى 2030 تهدف إلى خفض المصاريف وتعزيز كفاءة الأصول، ما قد يؤدي إلى تحقيق وفورات مالية تقدر بـ3 مليارات دولار، وتعد هذه الخطوة من العوامل التي قللت من وقع نتائج الربع الثاني. ورغم التماسك النسبي في جلسة اليوم، إلا أن سهم "سابك" تراجع بنحو 19% منذ بداية العام الجاري، وبأكثر من 60% مقارنة بأعلى مستوى بلغه في 2022، ما يعكس استمرار التحديات التي يواجهها القطاع على المستويين المحلي والعالمي. وحدة التحليل المالي


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
أمير جازان ونائبه يلتقيان مشايخ وأهالي محافظتي صامطة والطوال
التقى أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، بحضور نائبه الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي، مشايخ وأهالي محافظة صامطة؛ لتبادل وجهات النظر حول كل ما يُعنى بالتنمية في المحافظة، إنفاذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة بمتابعة تنفيذ المشروعات التنموية، بما يلبي احتياجات المواطن والمقيم في جميع مناطق المملكة. وبحث أمير المنطقة ونائبه احتياجات محافظة صامطة من المشروعات الخدمية والتنمية السياحية، إضافةً لمناقشة عدد من الآراء والمقترحات المقدمة. وأكد أمير جازان أن زيارة محافظة صامطة والالتقاء بالأهالي، تأتي ضمن توجيهات القيادة الرشيدة بمتابعة تنفيذ المشروعات التنموية بما يلبي احتياجات المواطن والمقيم في جميع مناطق المملكة. واستمع أمير جازان إلى كلمة الأهالي، ألقاها نيابة عنهم منصور بجوي، رحب فيها نيابة عن أهالي المحافظة والمراكز التابعة لها، بزيارة أمير المنطقة ونائبه، التي تأتي تأكيداً لحرص الحكومة الرشيدة على تتبع وتوفير أرقى الخدمات للمواطنين والمقيمين. واطلع أمير منطقة جازان ونائبه على عرض عن المشروعات البلدية بمحافظة صامطة، منها 57 مشروعاً منجزاً، بتكلفة بلغت 526 مليون ريال، وهي 50 مشروعاً بلدياً تشمل مشروعات السفلتة والطرق والنظافة وتشغيل المدينة، والبُنى التحتية، و3 مشروعات إسكانية تشمل 1879 قطعة سكنية، و4 مشروعات لدرء أخطار السيول، إلى جانب 30 مشروعاً يجري العمل على تنفيذها بتكلفة تبلغ 405 ملايين ريال، تشمل 28 مشروعاً بلدياً في السفلتة والنظافة وتشغيل المدينة، ومشروعين للإسكان، تشمل 404 وحدات سكنية. كما التقى أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، اليوم، بحضور نائبه الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي، مشايخ وأهالي محافظة الطوال، وذلك خلال جولته التفقدية للمحافظة. وجرى خلال اللقاء بحث احتياجات المحافظة في مختلف المجالات الخدمية والتنموية، موجهاً بمتابعتها والرفع بها، وتقديم أفضل الخدمات للمواطنين والمقيمين. وأوضح أمير جازان أن زيارة محافظة الطوال والالتقاء بالأهالي وتبادل وجهات النظر حول كل ما يعنى بالتنمية في المحافظة، تأتي ضمن توجيهات القيادة الرشيدة بمتابعة تنفيذ المشروعات التنموية بما يلبي احتياجات المواطن والمقيم في جميع مناطق المملكة. واستمع أمير جازان إلى كلمة الأهالي، ألقاها نيابة عنهم الدكتور عبدالله حمدي، رحب فيها، نيابة عن أهالي محافظة الطوال والمراكز التابعة لها، بزيارة أمير المنطقة ونائبه، التي تأتي تأكيداً لحرص الحكومة الرشيدة على تتبع وتوفير أرقى الخدمات للمواطنين والمقيمين. ودشن أمير جازان، بحضور نائبه، عدداً من المشروعات التنموية بمحافظة الطوال، وذلك خلال الجولة التفقدية للمحافظة. وشملت المشروعات التي جرى تدشينها، مشروع مبنى المحافظة، والمركز الحضاري، والملعب النسائي، ومشروع تحسين وتطوير أقسام الطوارئ والأشعة والمختبر وبنك الدم بمستشفى الطوال العام، وتطوير الواجهة البحرية بالمحافظة. واطلع أمير منطقة جازان ونائبه، على عرض عن أبرز المشروعات البلدية المنفذة بالمحافظة والمراكز التابعة لها، التي تضمنت 30 مشروعاً منجزاً، بتكلفة بلغت 164 مليون ريال، شملت مشروعات السفلتة والطرق والنظافة وتشغيل المدينة، والبُنى التحتية. واستمع إلى شرح مفصل عن مراحل سير العمل ونسب الإنجاز في المشروعات البلدية الجاري تنفيذها، التي تشمل 14 مشروعاً بتكلفة تبلغ 128 مليون ريال، في السفلتة والنظافة وتشغيل المدينة، ومشروعاً لدرء أخطار السيول، موجهاً سموه بمضاعفة الجهود والعمل على تقديم كل ما يعود بالنفع والفائدة على أبناء المحافظة، وتلبية احتياجاتهم. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
أمير جازان يلتقي أهالي صامطة ويؤكد دعم القيادة للتنمية ويطّلع على مشروعات بـ931 مليون ريال
التقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، أمير منطقة جازان، اليوم، مشايخ وأهالي محافظة صامطة، وذلك بحضور صاحب السمو الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي، نائب أمير المنطقة، لتبادل وجهات النظر حول متطلبات التنمية في المحافظة، تنفيذًا لتوجيهات القيادة الرشيدة بمتابعة تنفيذ المشروعات التنموية لتلبية احتياجات المواطنين والمقيمين في مختلف مناطق المملكة. وشهد اللقاء مناقشة أبرز احتياجات محافظة صامطة من المشروعات الخدمية والتنمية السياحية، إلى جانب عدد من الآراء والمقترحات المقدمة من الأهالي. وأكد سمو أمير منطقة جازان أن هذه الزيارة تأتي ضمن حرص القيادة – أيدها الله – على متابعة المشروعات التنموية وتوفير ما يخدم المواطن والمقيم. وألقى منصور بجوي كلمة الأهالي، عبّر فيها عن ترحيبه بزيارة سمو أمير المنطقة وسمو نائبه، مؤكدًا أن الزيارة تجسّد حرص القيادة على تحسين جودة الحياة، ودور سمو أمير المنطقة في دفع عجلة التنمية في المحافظة ودعمه المستمر للقطاعات الخدمية. كما اطّلع سمو أمير المنطقة وسمو نائبه على عرض مرئي عن المشروعات البلدية في صامطة، والتي تضمنت (57) مشروعًا منجزًا بتكلفة بلغت 526 مليون ريال، شملت مشروعات السفلتة والطرق والنظافة وتشغيل المدينة والبُنى التحتية، إلى جانب (3) مشروعات إسكانية بـ1879 قطعة سكنية، و(4) مشروعات لدرء أخطار السيول. كما يجري تنفيذ (30) مشروعًا إضافيًا بتكلفة 405 ملايين ريال، منها (28) مشروعًا بلديًا ومشروعان للإسكان يضمان 404 وحدات سكنية.