
اليابان: 'تقدم' لكن 'لا اتفاق' في المحادثات مع واشنطن
أعلنت اليابان السبت أنها تحرز 'تقدما' في المحادثات مع واشنطن لتخفيف الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب على واراداتها، لكنها أشارت إلى أن الطرفين لم يتمكنا حتى الآن من ايجاد 'نقطة اتفاق'.
وفرض ترامب رسوما بقيمة 10% على اليابان أسوة بجميع الدول الأخرى، رغم أن طوكيو حليف رئيسي للولايات المتحدة وأكبر مستثمر فيها، بالإضافة أيضا إلى رسوم أعلى طاولت السيارات والصلب والألمنيوم.
كما فرض ترامب على اليابان رسوما 'تبادلية' بنسبة 24%، ولكن تم تعليق العمل بها لاحقا حتى أوائل حزيران مع رسوم دول أخرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 6 ساعات
- بيروت نيوز
تقلبات في أسواق آسيا
تأرجحت الأسهم الآسيوية بين مكاسب وخسائر طفيفة، في وقت يترقب فيه المستثمرون بيانات الوظائف الأميركية، والتي قد تُسهم في توضيح المسار المقبل لخفض أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي. تراجعت الأسهم في هونغ كونغ بنسبة 0.3%، وانخفضت الأسهم في البر الرئيسي للصين بنسبة 0.1%، بعد أن أجرى دونالد ترامب مكالمة هاتفية مع الرئيس الصيني شي جين بينغ اتفقا خلالها على مواصلة المحادثات التجارية، من دون الإعلان عن خطوات ملموسة. واستقرت عوائد سندات الخزانة والدولار الأميركي بعد تراجعها في الجلسة السابقة. كما سجلت أسهم بعض المورّدين لشركة 'تسلا' في آسيا انخفاضاً، وسط تصاعد الخلاف بين ترامب وإيلون ماسك. وانخفض العائد على السندات اليابانية طويلة الأجل بمقدار 5 نقاط أساس، مواصلاً التراجع الذي بدأ الخميس. وامتنع المستثمرون عن اتخاذ رهانات كبيرة قبيل صدور تقرير الوظائف الرئيسي، والذي قد يقدم إشارات بشأن ما إذا كان مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيتمكن من تلبية توقعات الأسواق بخفضين في أسعار الفائدة خلال عام 2025. (بلومبرغ)


بيروت نيوز
منذ 10 ساعات
- بيروت نيوز
ترامب يعلن انتهاء علاقته بإيلون ماسك.. ويهدده بـعواقب وخيمة
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم السبت، أن علاقته برئيس شركة تسلا إيلون ماسك 'انتهت'، محذرًا من 'عواقب وخيمة' قد يواجهها ماسك في حال موّل مرشحين ذديمقراطيين لمواجهة الجمهوريين الذين دعموا مشروع قانون الميزانية الجديد. وفي مقابلة هاتفية مع شبكة 'NBC News'، قال ترامب: 'إذا فعل ذلك، فسيتحمل العواقب… عواقب وخيمة جدًا'، دون أن يوضح طبيعتها. وأكد ترامب أنه لا ينوي إصلاح العلاقة مع ماسك بعد تصاعد الخلافات بينهما، مجيبًا بالنفي عند سؤاله عن رغبته بإعادة التواصل، وقال: 'لا أخطط للتحدث مع ماسك في أي وقت قريب. لدي أمور أخرى أقوم بها'. وأضاف ترامب أن ماسك 'لا يحترم منصب الرئاسة'، معتبراً أن هذا 'أمر سيء للغاية'، في إشارة إلى تغريدات نشرها ماسك، بينها منشور محذوف لاحقًا، ألمح فيه إلى علاقة مزعومة بين ترامب وجيفري إبستين. وكانت الخلافات بين الرجلين بدأت بعد انتقاد ماسك لمشروع الإنفاق الجمهوري المعروف بـ'قانون الفاتورة الواحدة الجميلة'، ما أثار استياء ترامب، الذي عبّر عن 'خيبة أمله' من ماسك قائلاً: 'لقد ساعدت إيلون كثيراً… وكان يعرف تفاصيل المشروع جيدًا'. ماسك من جهته، هاجم السياسات الاقتصادية لترامب، معتبراً أنها 'ستؤدي إلى ركود اقتصادي'، ودعا إلى عزله عبر سلسلة تغريدات. ورد ترامب عبر منصة 'تروث سوشيال' مشيرًا إلى إمكانية وقف الدعم الحكومي والعقود الفيدرالية التي تستفيد منها شركات ماسك، خصوصًا 'سبيس إكس': 'أسهل وسيلة لتوفير مليارات في الميزانية هي إنهاء عقود الدعم لإيلون… لطالما استغربت لماذا بايدن لم يفعل ذلك'، وأضاف لاحقًا أنه 'لم يفكر بعد' بتنفيذ هذا الاقتراح. وختم ترامب بالإشارة إلى أن معارضة ماسك لم تؤثر على فرص تمرير القانون، وقال: 'أنا واثق جدًا من أن مجلس الشيوخ سيقر القانون قبل 4 تموز. الحزب الجمهوري موحّد أكثر من أي وقت مضى'. يُذكر أن ماسك كان من أبرز داعمي ترامب في حملة 2024، وخصص أكثر من 250 مليون دولار لدعمه في الولايات المتأرجحة، كما عيّنه ترامب في وقت سابق مسؤولاً عن 'وزارة كفاءة الحكومة' للإشراف على تخفيضات في عدد الموظفين وإغلاق وكالات فدرالية. (سكاي نيوز)

المدن
منذ 11 ساعات
- المدن
بسبب خلاف ترامب وماسك: تسلا تخسر ربع قيمتها
أشارت بيانات البورصة في الولايات المتحدة الأميركيّة إلى أنّ القيمة السوقيّة لأسهم شركة تسلا تراجع بحلول يوم أمس إلى ما يقارب الـ 950.63 مليار دولار أميركي، مقارنة بأكثر من 1.3 ترليون دولار أميركي في بدايات العام، ما يعني أن الشركة خسرت منذ بداية 2025 نحو 27% من قيمة أسهمها السوقيّة. وتشير الأرقام نفسها إلى أنّ المستثمرين في الشركة خسروا خلال الأشهر الخمسة الماضية نحو 349.37 مليون دولار أميركي، جرّاء تراجع قيمة الأسهم. وجاء التراجع الأخير خلال الأيّام الماضية جرّاء الخلاف المتصاعد بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس التنفيذي لشركة تسلا إلون ماسك. إذ بدأت الخلافات بالظهور بعد انتقاد ماسك مشروع قانون ضرائب وإنفاق طرحه ترامب، حيث تضمّن هذا المشروع إلغاءً لحوافز ضريبيّة تستفيد منها المركبات الكهربائيّة، كتلك التي تنتجها شركة تسلا. ورد ترامب على انتقادات ماسك بإلغاء عقود حكوميّة كانت قد عقدتها الولايات المتحدة مع شركة تسلا، مما أثار ذعر الأسواق ودفع أسعار أسهم الشركة للتراجع بنسبة 14% خلال يوم واحد فقط. وبلغت قيمة التراجع في أسعار أسهم الشركة في ذلك اليوم قرابة الـ 152 مليار دولار، ما شكّل أكبر تراجع تاريخي في أسعار هذه الأسهم. ويبدو أنّ هذه الأحداث أثّرت على ثروة ماسك، والتي تتضمّن محفظة كبيرة من أسهم شركة تسلا. فبسبب هذا الهبوط في أسعار الأسهم، تراجعت ثروة ماسك بقرابة 34 مليار دولار أميركي، ليقتصر حجم ثروته حاليًا على نحو 334.5 مليار دولار. ورغم هذا التراجع، ما زال ماسك يحتفظ بلقب أغنى رجل في العالم.