
نيويورك تايمز: إيران نسقت الهجمات على القاعدة الجوية الأميركية في قطر مع مسؤولين قطريين وأعطت إشعارا مسبقا بأن الهجمات آتية لتقليل الخسائر
طيران الشرق الأوسط: تقديم مواعيد إقلاع رحلات متوجهة إلى الأردن والخليج العربي من 24 ولغاية 26 الحالي
طيران الشرق الأوسط: تقديم مواعيد إقلاع رحلات متوجهة إلى الأردن والخليج العربي من 24 ولغاية 26 الحالي
التلفزيون السوريّ: انتحاريّ فجّر حزامًا ناسفًا داخل الكنيسة في دمشق

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وزارة الإعلام
منذ 2 ساعات
- وزارة الإعلام
الشرق: إيران تردّ بهجوم صاروخي على قاعدتين أميركيتين في قطر والعراق
كتبت صحيفة 'الشرق': توعد رئيس هيئة الأركان الإيرانية عبد الرحيم موسوي بالرد 'الحاسم والقاطع' على الضربات الأميركية التي استهدفت المنشآت النووية في إيران، بينما أشارت تقديرات في الولايات المتحدة إلى أن الرد قد يأتي خلال يوم أو يومين. لكن طهران نفذت تهديدها امس، ونقل موقع 'أكسيوس' عن مسؤول اسرائيلي ان طهران قصفت بـ6 صواريخ باتجاه قواعد أميركية في الدوحة، وهذا ما تحدته طهران، وكانت معلومات غير مؤكدة تحدثت عن ضرب قاعدة عين الأسد الاميركية في العراق. وكان نقل عن مسؤوليْن أميركيين، أن تقديرات الولايات المتحدة تشير إلى أن إيران قد تشن قريبا هجمات انتقامية على القوات الأميركية في الشرق الأوسط. وقال أحد المسؤوليْن للوكالة -مشترطا عدم نشر اسمه- إن الهجمات الإيرانية قد تأتي خلال يوم أو يومين. وقال مسؤول إيراني رفيع لشبكة 'سي إن إن' الأميركية إن الحرب الحالية قد تستمر عامين وإن بلاده مستعدة لذلك وتسعى لتدفيع واشنطن ثمن الحرب بشكل مباشر.ورأى المسؤول الإيراني أن الدعوات إلى وقف مؤقت لإطلاق النار هي خدعة تهدف لتقييم مدى استعداد إيران لمواصلة الحرب. وأشار المسؤول إلى أن المعنويات في إيران مرتفعة و'المطالبة الهائلة من الشعب الإيراني بضرب إسرائيل غير مسبوقة'. وأوضح أن هذه الدعوات من الشعب لضرب إسرائيل 'عنصر أساسي في تصعيد خطط المعركة'. بزشكيان: لا مفر من الرد وكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قال في وقت سابق إنه لا مفر من تلقي الولايات المتحدة ردا على هجومها على المنشآت النووية الإيرانية. كما توعد قائد الجيش الإيراني أمير حاتمي أميركا برد حاسم على عدوانها على إيران. في حين قال المتحدث باسم مقر خاتم الأنبياء المركزي بإيران إن 'عمليات قوية وعواقب وخيمة تنتظر الولايات المتحدة ردا على جريمتها'، مؤكدا أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد يكون من بدأ الحرب 'لكننا نحن من سينهيها.' وكان أحد أعضاء مجلس الأمن القومي بالبرلمان الإيراني قد أعلن أن الحرس الثوري مستعد لإغلاق مضيق هرمز، مما دفع نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس للقول إن 'تعطيل إيران لحركة الملاحة في المضيق سيكون انتحارا بالنسبة لها'.


LBCI
منذ 3 ساعات
- LBCI
ترامب لأمير قطر: ندين الهجوم الإيراني على العديد وندعم سيادة الدوحة واستقرار المنطقة
تلقى أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، اتصالا هاتفيا اليوم، من الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وخلال الاتصال، أكد ترامب، بحسب "وكالة الأنباء القطرية"، "تضامن بلاده ووقوفها مع دولة قطر وإدانتها الشديدة للهجوم الإيراني على قاعدة العديد الجوية"، معتبرا أن "ذلك يمثل انتهاكا صارخا لسيادة دولة قطر ومجالها الجوي، وللقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة". وشدد على "رفضه القاطع لأي اعتداء يهدد أمن وسلامة دولة قطر ويقوض أمن واستقرار المنطقة"، داعيا "سمو الأمير إلى ضبط النفس واللجوء إلى الحلول الدبلوماسية". من جانبه، أعرب أمير قطر عن "شكره للرئيس الأميركي على مواقف بلاده الداعمة والمتضامنة مع دولة قطر وشعبها"، مؤكدا "جاهزية ويقظة عناصر القوات المسلحة والإجراءات الاحترازية التي تم اتخاذها، والتي أدت إلى عدم وقوع أي وفيات أو إصابات".


LBCI
منذ 4 ساعات
- LBCI
أسرار الصحف 24-06-2025
قال أحد المطارنة اللبنانيين في الخارج أن المغتربين باتوا يواجهون صعوبة في مساعدة ذويهم أو تمويل مشاريع داخل بلدهم بسبب الضيق الاقتصادي العالمي وبسبب التشدد في مراقبة التحويلات إلى لبنان وإمكان اتهامهم بتمويل "حزب الله" وغيره. علم أن الطلاب اللبنانيين الذين يتابعون دراساتهم العليا في طهران غادروا البلاد برّاً باتجاه العراق حيث يواجه بعضهم صعوبة في العودة إلى لبنان بسبب توقف الرحلات وخوف هؤلاء من القدوم براً عبر سوريا. يعاني نازحون سوريون قدموا في فترة متأخرة ومنهم بعد سقوط نظام بشار الأسد من عدم إصدار إقامات لهم في لبنان وبالتالي حرمان أولادهم من فرص التعليم والرعاية الصحية. في المقابل حذر الأمن العام اللبناني من إعلانات مشبوهة تدعي إمكان تأمين إقامات للسوريين في لبنان وتسرق الأموال من دون مقابل. ينقل وفق إحصاءات وأرقام موثوقة بأن عدداً من المغتربين اللبنانيين في دول الانتشار، ألغوا حجوزاتهم الصيفية، خوفاً من أي تطورات ميدانية في ظل حركة الطيران غير المنظمة نتيجة الحرب الدائرة في المنطقة. نفت مصادر أمنية علمها بوجود حشود عسكرية سورية على الحدود مع لبنان خصوصاً في مناطق القلمون الغربي والقصير، وصنفتها بالإجراءات الروتينية القائمة منذ مدة لضبط الحدود ومنع التهريب. ***** الجمهورية رفض قطب حزبي التوسع في التعليق على حدث إقليمي كبير، معتبراً أنّ التغريدات التي ينشرها عبر منصة "إكس" كافية لايصال رسائله. لا يأبه مرجع كبير لحملة غير بريئة يتعرّض لها ولا يتردّد في تسمية مَن يقف وراءها وأهدافهم. مسؤول في حزب شمالي يقود معركة ترشيح عضو في حزب آخر، علماً أنّ الحزبَين بينهما خلاف تاريخي. ***** اللواء عادت أسعار الشقق للارتفاع بعد مغادرة عشرات العائلات مساكنها في الضاحية الجنوبية منذ أكثر من شهر. استمرت رسائل التطمينات «للثنائي»، عبر خطوات عملية – أبرزها تعيين وزير سابق مستشاراً رئاسياً. لاحظ مصدر مشارك في اجتماعات جنيف حول ملف الحرب أن وزير الخارجية الإيراني كان بالغ الحذر بكل شيء. ***** البناء قال مرجع دبلوماسي إن الردّ الإيراني على الضربة الأميركية كان حاجة سيادية ايرانية من جهة وفرصة استكشافية لرسم إطار المواجهة المقبلة من جهة مقابلة، لأن التعامل الأميركي مع الردّ سوف يقرر هذا الإطار خصوصاً أن إيران أعطت أميركا فرصة إظهار نواياها الحقيقية وليس رد فعلها، فإن كان لديها قرار حرب سوف تعتبر مجرد الاستهداف فرصة لمواصلة المواجهة وإن لم يكن لديها قرار حرب سوف تعتبر عدم سقوط ضحايا والإخطار المسبق مدخلاً كافياً لإنهاء المواجهة، وهذا يبدو ما حدث. يعتقد خبير متابع للأوضاع الأميركية أن التسوية التي صاغها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بين تيارين متقابلين في إدارته هي بين مؤيديه ومكوّنات قاعدته الشعبيّة، تيار يريد منه خوض المواجهة مع إيران حول ملفها النووي وإكمال ما بدأت به 'إسرائيل' عبر قيام أميركا باستهداف مجمع فوردو النووي، وتيار يحذر من الانزلاق إلى حروب جديدة ويخشى من استدراج إسرائيلي لأميركا لخوض حروبها بالإنابة عنها، هي تسوية تقوم على التزام أميركي بضربة واحدة تستهدف البرنامج النووي الأميركي وإبلاغ إيران عدم نية مواصلة المواجهة بعد ذلك وانتظار أي رد إيراني ومعاملته كما سبق وتم التعامل بعد الرد الإيراني على اغتيال القائد قاسم سليماني واستهداف قاعدة عين الأسد، عندما اعتبر ترامب أن عدم سقوط ضحايا ودماء تعفي الإدارة الأميركية من الردّ على الردّ وتفادي الانجرار إلى حرب.