
الصحافي السعودي أحمد حسن مكي في ذمة الله
وكتب الراحل زاويتين شهيرتين حملتا عنوان «وجوه الخير» و«غير معقول»، وكانتا محل اهتمام القراء، فضلا عن مقالات اجتماعية وفنية عديدة حظيت بتقدير القراء واهتمام المسؤولين.
الراحل «بوحسن» مهما أتحدث عنه لا أوفيه حقه لأنه إعلامي حقيقي، التحق بالعمل الصحافي عام 1987 من خلال صحيفة عكاظ وتبوأ فيها مناصب عدة ومن ثم اشرف على الصفحة الفنية الأسبوعية بجريدة الندوة ومن ثم تكليفه على الإشراف والإعداد لملحق «حياة الناس» الذي يصدر مع جريدة الندوة بعد تطويرها وصدورها اليومي.
الراحل الزميل القدير أحمد حسن مكي يعشق الفن القديم بكل مجالاته واسس مجلة «هاجس» الاجتماعية الفنية الشعرية والتي كانت تصدر شهريا.. رحم الله الزميل أحمد حسن مكي واسكنه فسيح جناته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 8 ساعات
- الأنباء
جنات: تصدُّر ألبومي لا يعني أني الأفضل
بعد تصدر ألبومها (ألوم على مين) قائمة ترنيد «يوتيوب» في عدة دول عربية، أكدت المطربة جنات أن هذا لا يعني بالضرورة أنها أفضل من غيرها، مشددة على أن نجاحها لا يلغي أو يقلل من نجاحات زملائها في الوسط الفني، وأن المنافسة في الساحة الغنائية يجب أن تبقى شريفة وهادفة لخدمة الجمهور. جنات طرحت ألبوم «ألوم على مين»، بعد غياب سنوات عن تقديم ألبومات غنائية، حيث اكتفت بالتواجد خلال أغنيات «سنغل» طرحتها بشكل متتال، والذي حقق صدى واسعا، حيث تصدرت أكثر من أغنية منه الترتد في مصر والسعودية والمغرب، من بينها: «ألوم على مين»، و«فات بكرة»، و«كاش كاش»، و«الليلة». وأوضحت جنات، في بيان صحافي، أن ردود الفعل حول الألبوم فاقت توقعاتها، مشيرة إلى أن تصدر الترند بـ «يوتيوب» وبقية المنصات أمر متغير بطبيعته، إذ تدخل أغنيات جديدة، وتخرج أخرى، بشكل شبه يومي، لكن ذلك يعكس - من وجهة نظرها - أن الموسم الغنائي الحالي غني ومتنوع، ويخدم المستمع العربي أولا وأخيرا.


الأنباء
منذ 8 ساعات
- الأنباء
نجوى كرم: أنا تلميذة في الفن لا معلمة
بيروت - بولين فاضل لم يتغير قلق نجوى كرم وتوترها منذ بداياتها الفنية حتى اليوم، والسبب أن هاجسها لا يزال نفسه وهو الوصول إلى الناس وإلى قلوبهم، هي القائلة إنها تعتبر نفسها إلى الآن تلميذة في الفن لا معلمة. وبحسب نجوى، فإن التوق إلى النجاح لا نهاية له وهي مصرة على هذا الهدف لا سيما أن رسالتها هي إيصال صورة بلدها إلى كل العالم. وعن علاقتها بجمهورها، تقول: «أنا في خدمة الناس الذين أحبوني مجانا، وأقل ما يمكن أن أفعله هو التواصل معهم، خصوصا أن جمهوري وفي ومثقف وقوي وهو من النوع الذي لا يمكن استفزازه، لذ أنا أسميه الجيش النجواني». ونجوى كرم التي حافظت على هويتها الغنائية مع بعض التجديد تقول إنها لم تترك لونا إلا وغنته، من الدبكة الى الرومانسي والكلاسيكي، الى الطرب الشعبي والراب والراي، لكنها في كل هذه الألوان بقيت نجوى كرم. ولكن ماذا عن وصفة استمراريتها وشبابها الدائم؟ تجيب: «في قاموس الروح، العمر لا قيمة له، وأنا جسد وروح، وحين أغمض عيوني، أرى روحي وأنا أعمل على هذه الروح وأحبها». ولأن بين نجوى كرم وبرنامج «أرابز غوت تالنت» علاقة وطيدة، تتحدث عنه بحماسة وحب وتقول إن ثمة وحدة حال بينهما وكأنهما واحد، مضيفة إنها تحب حضورها المتكرر فيه وتحب توليفة لجنة التحكيم والتعاطي الجميل مع المشتركين. وعن سبب إطلالتها في آخر مواسم البرنامج بالشعر الأشقر، تجيب نجوى:«كان في ودي تغيير الستايل والظهور في البرنامج وكأني شخص آخر، فاتجهت الى الأشقر ووجدت استحسانا بالرغم من أني تغيرت أمام مرآتي وبيني وبين نفسي». ولكن ماذا عن رأي زوجها رجل الأعمال الإماراتي عمر الدهماني في حفلاتها؟ تجيب: «أحيانا يتابع حفلاتي عبر السوشيال ميديا ويأتي تعليقه: ولا غلطة، وهو تعليق أحبه منه». وعما إذا كان ينحاز الى نجوى الإنسانة أكثر من الفنانة، تقول: «هو يحب جدا جدا نجوى الإنسانة المحبة الودودة ونجوى الفنانة التي تعطي بلا حدود ولا تشعره في البيت بأنها فنانة». وعن نجوى القوية في الحب، تقول: «أنا العاشقة قوية وأنا القوية أعشق ولا فصل بينهما».


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
الصحافي السعودي أحمد حسن مكي في ذمة الله
بعد صراع مع المرض، انتقل إلى رحمة الله الزميل القدير أحمد حسن مكي الذي يعد من الأسماء الصحافية البارزة في الصحافة السعودية، إذ عمل في صحيفة عكاظ وكتب في صحيفة مكة الإلكترونية. وكتب الراحل زاويتين شهيرتين حملتا عنوان «وجوه الخير» و«غير معقول»، وكانتا محل اهتمام القراء، فضلا عن مقالات اجتماعية وفنية عديدة حظيت بتقدير القراء واهتمام المسؤولين. الراحل «بوحسن» مهما أتحدث عنه لا أوفيه حقه لأنه إعلامي حقيقي، التحق بالعمل الصحافي عام 1987 من خلال صحيفة عكاظ وتبوأ فيها مناصب عدة ومن ثم اشرف على الصفحة الفنية الأسبوعية بجريدة الندوة ومن ثم تكليفه على الإشراف والإعداد لملحق «حياة الناس» الذي يصدر مع جريدة الندوة بعد تطويرها وصدورها اليومي. الراحل الزميل القدير أحمد حسن مكي يعشق الفن القديم بكل مجالاته واسس مجلة «هاجس» الاجتماعية الفنية الشعرية والتي كانت تصدر شهريا.. رحم الله الزميل أحمد حسن مكي واسكنه فسيح جناته.