
قرارات مفاجئة في إيران لمواجهة الأزمات تشمل ارتفاع أسعار الخبز وحظر الحبوب
قرارات مفاجئة في إيران لمواجهة الأزمات تشمل ارتفاع أسعار الخبز وحظر الحبوب
مقال له علاقة: ترامب يكشف عن نواياه تجاه إيران وتفاصيل جديدة
فرض حظر مؤقت على تصدير جميع أنواع الحبوب
وأوضح كرمي لوكالة 'فارس' أن الأسعار الجديدة لأنواع الخبز مثل 'سنجك' و'بربري' و'لواش' و'تافتون' سيتم الإعلان عنها قريباً في طهران بعد تأجيل سابق بسبب الأوضاع الأمنية، كما أشار إلى أن الجهات المعنية ستتابع لضمان عدم التلاعب بالأسعار.
حظر مؤقت على تصدير جميع أنواع الحبوب
وفي خطوة مماثلة، أعلنت وزارة التجارة الإيرانية يوم الأحد عن فرض حظر مؤقت على تصدير جميع أنواع الحبوب، وذلك في محاولة لمواجهة اضطرابات السوق وضمان الأمن الغذائي، حيث ذكرت نرجس باقري زمردي، مديرة مكتب تنظيم الصادرات والواردات، في رسالة رسمية لرئيس الجمارك، أن القرار يستند إلى المادة 72 من قانون برنامج التنمية السابع، ويشمل السلع المدرجة ضمن البند الجمركي '0713'، ويستمر 'حتى إشعار آخر'.
تعكس هذه القرارات القلق المتزايد للسلطات من تفاقم الضغوط المعيشية والاقتصادية، في ظل استمرار الأزمات التي تؤثر على أسعار المواد الأساسية داخل البلاد.
نتنياهو: سقوط حزب الله سرّع سباق إيران نحو القنبلة النووية
صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بأن إيران قد سرعت من خطواتها بعد سقوط حزب الله وأذرعه.
وقال نتنياهو في مقابلة مع قناة 'فوكس نيوز' يوم السبت: 'نجحنا في تأخير البرنامج النووي الإيراني لسنوات'.
ويأتي هذا التصريح بعد أن كشف وزير الخارجية الإيراني أن بلاده تدرس إمكانية استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة، مؤكداً في الوقت ذاته أنه إذا حدث ذلك فإن 'القدرات العسكرية' الباليستية، لن تكون موضوعاً ضمن المحادثات.
شوف كمان: إسرائيل تخدع إيران بمسرحية هدوء مدروسة قبل هجوم «الأسد الصاعد»
وصرح عراقجي، أمام دبلوماسيين أجانب في طهران يوم السبت، أن إيران 'ستحافظ على قدراتها، خصوصاً العسكرية، في جميع الظروف'، مضيفاً أن 'هذه القدرات لن تكون موضع أي تفاوض'، وفقاً لوكالة فرانس برس.
عراقجي يؤكد على حق طهران في تخصيب اليورانيوم
كما أكد وزير الخارجية على حق طهران في تخصيب اليورانيوم في أي اتفاق محتمل لتأطير برنامجها النووي، قائلاً: 'لن نقبل بأي اتفاق لا يتضمن الحق في التخصيب'.
وحذر من أن تفعيل آلية 'الزناد' (Snapback) عبر إعادة فرض عقوبات دولية على البرنامج النووي الإيراني، سيعني 'نهاية' الدور الأوروبي في الملف النووي.
حرب الـ12 يوماً
وقد شنت إسرائيل في 13 يونيو الماضي حملة قصف على إيران، حيث استهدفت مواقع عسكرية ونووية إيرانية، بالإضافة إلى اغتيال قادة عسكريين كبار وعلماء نوويين، بينما ردت إيران بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل.
تدخلت الولايات المتحدة في الصراع، حيث قصفت في 22 يونيو موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط)، لكن لم يُعرف بعد الحجم الفعلي للأضرار التي لحقت بتلك المواقع.
ردت طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، دون تسجيل أي إصابات، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 24 يونيو عن وقف النار بين إسرائيل وإيران.
تعثر المفاوضات
اقرأ كمان: فرنسا تعبر عن قلقها من اعتقال رؤساء بلديات معارضين في تركيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 3 ساعات
- مصراوي
عراقجي: كل عالم إيراني اغتالته إسرائيل درب أكثر من 100 تلميذ كفء
أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن كل عالم إيراني اغتالته تل أبيب درب أكثر من 100 تلميذ كفء وهؤلاء سيظهرون لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ما هم قادرون عليه. وكتب عراقجي على منصة "اكس": "تعهد نتنياهو بالنصر في غزة قبل نحو عامين. والنتيجة النهائية: مستنقع عسكري، ومذكرة توقيف بحقه بتهمة ارتكاب جرائم حرب، و200,000 مجنّد جديد في صفوف "حماس"". وأضاف: "وفي إيران، راوده حلم القضاء على أكثر من 40 عامًا من الإنجازات النووية السلمية. أما النتيجة: فكل واحد من العلماء الإيرانيين الذين اغتالتهم ميليشياته كان قد درّب أكثر من مئة تلميذ كفء. وهؤلاء سيُذيقون نتنياهو ما هم قادرون عليه". وأكد أن "غطرسته لا تتوقف عند هذا الحد. فبعد فشله الذريع في تحقيق أي من أهدافه الحربية ضد إيران، واضطراره للفرار نحو "الأب الراعي" بعدما دمّرت صواريخنا القوية مواقع حساسة تابعة للكيان الإسرائيلي – والتي لا يزال نتنياهو يفرض الرقابة عليها – بات الآن يُملي علنًا على الولايات المتحدة ما ينبغي أن تقوله أو تفعله في محادثاتها مع إيران". وأشار إلى أنه "بصرف النظر عن المهزلة التي مفادها أن إيران قد تقبل بأي شيء يقوله مجرم حرب مطلوب دوليًا، يبرز السؤال الحتمي: ما الذي يدخنه نتنياهو بالضبط؟ وإن لم يكن يدخن شيئًا، فما الذي تملكه الموساد على البيت الأبيض؟، وفقا لروسيا اليوم..


الوفد
منذ 4 ساعات
- الوفد
عراقجي: نتنياهو فشل في تحقيق أهداف حربه على إيران
أشار عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني، إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فشل في تحقيق أهداف حربه على إيران. وأضاف عراقجي، أن نتنياهو، يحاول بغطرسته أن يملي على واشنطن ما يجب فعله بالمحادثات. كما تابع في تغريدة عبر منصة اكس، أن نتنياهو يحلم بمحو أكثر من 40 عاما من إنجازاتنا النووية السلمية. ويأتى ذلك بعدما كشف وزير الخارجية الإيراني أن بلاده تدرس تفاصيل تمهيداً لاحتمال استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة، مؤكداً في الوقت ذاته أنه في حال حصول ذلك فإن "القدرات العسكرية" الباليستية خصوصاً، لن تكون مدرجة ضمن المحادثات. وقال عراقجي، أمام دبلوماسيين أجانب في طهران، أمس السبت، إن إيران "ستحافظ على قدراتها، خصوصاً العسكرية، في جميع الظروف"، مضيفاً أن "هذه القدرات لن تكون موضع أي تفاوض"، وفق فرانس برس. كما جدد تأكيد حق طهران في تخصيب اليورانيوم في أي اتفاق محتمل لتأطير برنامجها النووي، قائلاً: "لن نقبل بأي اتفاق لا يتضمن (الحق في تخصيب اليورانيوم)". كذلك، حذر من أن تفعيل آلية "الزناد" (Snapback) عبر إعادة فرض عقوبات دولية على البرنامج النووي الإيراني، سيعني "نهاية" الدور الأوروبي في الملف النووي. فيما شنت إسرائيل حملة قصف على إيران، حيث ضربت مواقع عسكرية ونووية إيرانية، فضلاً عن اغتيال قادة عسكريين كبار وعلماء نوويين. في حين ردت إيران بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل. فيما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ قصفت الولايات المتحدة في 22 يونيو، موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط). وردت طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في 24 يونيو وقف النار بين إسرائيل وإيران. وكانت الحرب أدت لوقف المفاوضات بين طهران وواشنطن التي بدأت في أبريل بهدف التوصل لاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، ورفع العقوبات الاقتصادية عن إيران. كما أن المفاوضات بين أميركا وإيران متعثرة عند مسألة تخصيب اليورانيوم. ففي حين تصر طهران على أن من حقها التخصيب، تعتبر إدارة ترامب هذا الأمر "خطاً أحمر". وحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، فإن إيران هي القوة غير النووية الوحيدة التي تقوم بتخصيب اليورانيوم بنسبة 60%، علماً أن سقف مستوى التخصيب كان محدداً عند 3.67% في اتفاق عام 2015. في حين يتطلب صنع رأس نووية تخصيب اليورانيوم بنسبة 90%.


مصراوي
منذ 5 ساعات
- مصراوي
وزير خارجية إيران: نتنياهو تعهد بالنصر في غزة لكنه في مأزق عسكري
وكالات أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الاثنين، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعهد بالنصر في غزة لكنه في مأزق عسكري ويواجه 200 ألف مجند جديد لحماس، بحسب سكاي نيوز. يذكر أن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أكد أن بلاده لن تقبل بأي اتفاق لا يتضمن الاعتراف بحقها في تخصيب اليورانيوم. وشدد عراقجي على أن "وزارة الخارجية، جنبا إلى جنب مع القوات المسلحة، لن تألو جهدا في سبيل الدفاع عن الحقوق المشروعة والقانونية للشعب الإيراني المقاوم".