
واندا نارا "تُشعل باريس" من جديد وهذه المرة بجوار أشرف حكيمي
تتواصل فصول الجدل في حياة واندا نارا، التي لا يبدو أن علاقتها بعالم كرة القدم قد وصلت إلى نهايتها، فبعد طلاقها الرسمي من ماورو إيكاردي في تموز / يوليو 2024، عادت الأضواء لتُسلط عليها من جديد، هذه المرة بسبب شائعات ارتباطها بنجم باريس سان جيرمان المغربي أشرف حكيمي.
الشرارة بدأت من نهائي دوري أبطال أوروبا لموسم 2024-2025 الذي جمع باريس سان جيرمان بإنتر، وانتهى بفوز ساحق للنادي الفرنسي بخمسة أهداف دون رد.
ورغم أن الأنظار كانت موجهة إلى المستطيل الأخضر، إلا أن تواجد واندا في مدرجات "أليانز أرينا" لم يمر مرور الكرام، خصوصاً تفاعلها الحماسي مع لاعبي باريس، واحتفالها لاحقاً في الفندق برفقة أسر اللاعبين.
واندا أثارت المزيد من التكهنات بنشرها صورة لفريق باريس بعد اللقاء على حسابها في "إنستغرام"، أرفقتها بتعليق غامض: "لقد أخبرتكم بما حدث"، إلى جانب قلب أحمر، قبل أن تُشاهد مجدداً خلال الاحتفالات الخاصة بالفريق في الفندق، ما زاد من ترجيح الشائعات حول علاقتها بأحد اللاعبين.
الإعلامية الأرجنتينية الشهيرة يانينا لاتوري فجّرت المفاجأة، مؤكدة أن واندا بدأت علاقة عاطفية مع أشرف حكيمي، واصفة إياه بـ"العازب الأكثر جاذبية في باريس". وكشفت أن جهة مجهولة في العاصمة الفرنسية أرسلت لواندا بطاقات السفر، والإقامة، وتذكرة المباراة النادرة.
بحسب يانينا، فإن العلاقة بين واندا وحكيمي ربما بدأت خلال فترة تواجدها السابقة في باريس رفقة إيكاردي، لكنها بدأت تتطور مؤخراً. وتزامنت هذه الأخبار مع نشر إحدى صديقات واندا هدف حكيمي في النهائي على "إنستغرام"، دون أي تعليق رسمي من الطرفين حتى الآن.
يُذكر أن واندا كانت قد خاضت طلاقاً صاخباً من إيكاردي بعد سلسلة من الخلافات واتهامات بالخيانة، أبرزها علاقة مزعومة جمعتها بزميله السابق كيتا بالدي، والتي نفتها مؤكدة أن العلاقة جاءت بعد الانفصال الفعلي. من جهته، كان أشرف حكيمي قد انفصل عن زوجته السابقة، الممثلة الإسبانية هبة عبوك، في عام 2023 بعد ضجة إعلامية كبيرة حول خيانته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
وزير خارجية فرنسا: عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين.. واعترافنا ليس رمزياً
أكد ويزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أنّ بلاده عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين. وأشار بارو، في برنامج تلفزيوني على قناة "آر تي إل"، اليوم الجمعة، إلى أن بارس والرياض ستقدّمان تعهّدات "لإزالة العقبات أمام الاعتراف بدولة فلسطين"، خلال مؤتمر الأمم المتحدة بشأن فلسطين المزمع عقده في نيويورك بين 17 و20 حزيران/يونيو الجاري. ولفت الوزير الفرنسي إلى أنّ الاعتراف بفلسطين "لن يكون رمزياً"، موضحاً أن فرنسا تقع على عاتقها "مسؤولية خاصة" في قضية الاعتراف، بصفتها عضواً دائماً في مجلس الأمن الدولي. اليوم 13:54 5 حزيران وتابع: "إذا اعترفنا بدولة فلسطين، فسيكون ذلك من أجل تغيير بعض الأمور، وجعل وجود الدولة الفلسطينية أكثر مصداقية". ولم يصرّح بارو بوقت محدّد للاعتراف، وإذا ما كان سيتخذ خلال مؤتمر الأمم المتحدة، لكنه قال إنّ لدى باريس شروطاً من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية". وفي السياق، كان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، قد ألمح أمس، في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، إلى احتمال إعلان فرنسا اعترافها الرسمي بدولة فلسطين خلال مؤتمر دولي حول هذا الملف، من المقرّر أن يُعقد في باريس بالتعاون مع السعودية في وقت لاحق من الشهر الجاري. كما أعلن أنّ بلاده تدرس اتخاذ إجراءات أكثر صرامة تجاه "إسرائيل"، في ضوء استمرار العدوان على قطاع غزة.


النهار
منذ 6 ساعات
- النهار
فيغا ينضم إلى أهم النجوم المغادرين لدوري روشن
منذ انطلاقة مشروع التوسع الكبير في دوري روشن السعودي، برزت التعاقدات الضخمة مع نجوم الصف الأول في كرة القدم الأوروبية والعالمية عنواناً للمرحلة. ورغم الزخم الإعلامي والاستثمارات الهائلة، بدأ بعض هذه التجارب ينتهي أسرع من المتوقع، اللاعب الشاب غابري فيغا أصبح أحدث المنسحبين من المشهد، لينضم إلى قائمة من الأسماء البارزة التي اختارت مغادرة الدوري السعودي بعد أوقات متفاوتة من الحضور. وفي ما يأتي أبرز الأسماء المغادرة من دوري روشن بثوبه الجديد: غابري فيغا رغم أن غالب صفقات الدوري السعودي استهدف نجوماً في المراحل الأخيرة من مسيرتهم، شكل انتقال غابري فيغا إلى الأهلي صيف 2023 حالة استثنائية. اللاعب الإسباني الشاب كان في الـ21 من عمره فقط، ما أثار جدلاً واسعاً حول طموحه الكروي واختياره الانتقال المبكر خارج أوروبا، وبعد موسمين لم يرتق فيهما حضوره إلى مستوى التوقعات، قرر العودة إلى القارة العجوز عبر بوابة بورتو البرتغالي، في مقابل 15 مليون يورو، في واحدة من أبرز صفقات الخروج خلال هذا الصيف. نيمار وصل إلى الهلال كأحد أعظم صفقات الدوري، محاطاً بضجيج إعلامي هائل وتوقعات غير مسبوقة، النجم البرازيلي، الذي سجل 35 هدفاً في موسمه الأخير مع باريس سان جيرمان، كان يُنتظر أن يكون الواجهة الأبرز للدوري. غير أن الإصابات، وتحديداً قطع الرباط الصليبي أثناء مشاركته مع منتخب بلاده، حرمت الجماهير من مشاهدته في أكثر من سبع مباريات فقط. وبعد عامين من الغياب شبه التام، أنهى الهلال عقده بالتراضي مطلع هذا العام، في نهاية غير متوقعة لمسيرة كان يُفترض أن تكون محورية. جوردان هندرسون اختار خوض مغامرة غير مألوفة حين غادر ليفربول وانضم إلى الاتفاق بقيادة ستيفن جيرارد، لكن القائد الإنكليزي السابق وجد نفسه في مواجهة ضغوط لم تكن رياضية فحسب، بل أيضاً جماهيرية. ولم تدم تجربته أكثر من بضعة أشهر، إذ غادر في كانون الثاني/ يناير إلى أياكس الهولندي، في حديث لاحق، لم يخفِ هندرسون شعوره بأن الأمر ربما لم يكن قراراً موفقاً، قائلاً: "في الحياة، يمكنك، إن شئت، أن تُسميها ندماً أو أخطاءً". إيمريك لابورت رغم أنه لا يزال ضمن صفوف النصر حتى الآن، فإن تصريحات مدافع منتخب إسبانيا بعد التتويج بيورو 2024 لمّحت إلى عدم ارتياحه الكامل الى الحياة في السعودية. لابورت، أحد العناصر الدفاعية البارزة في الدوري، لم يؤكد رحيله بعد، لكن مستقبله بات موضع تساؤلات، خصوصاً مع رغبة أندية أوروبية في استعادته. وإذا ما قرر العودة، فسيكون إضافة جديدة إلى لائحة الأسماء الكبرى التي لم تُكمل مشوارها في دوري روشن كما كان مخططاً لها. ديفيد أوسبينا وصل الحارس الكولومبي المخضرم إلى النصر قبل انضمام كريستيانو رونالدو بنصف موسم، بعد أن فقد مركزه الأساسي في نابولي، وعلى مدار عامين في الرياض، قدم مستوى مستقراً رغم بعض الإصابات التي أبعدته لفترات. ومع نهاية عقده، قرر العودة إلى حيث بدأ، منهياً مشواره الخليجي برحلة عاطفية إلى نادي طفولته أتلتيكو ناسيونال، في انتقال وصفته وسائل الإعلام الكولومبية بـ"العودة الرومانسية". إيفر بانيغا رجل المباريات الكبيرة في إشبيلية والركيزة السابقة لمنتخب الأرجنتين، ترك أوروبا في ذروة عطائه عندما قرر الانضمام إلى الشباب في 2020، بانيغا، الذي تألق في نهائي الدوري الأوروبي 2019–20، فضّل العرض السعودي على عروض أوروبية، وخاض مع الشباب أربعة مواسم كاملة شارك خلالها في أكثر من مئة مباراة. وقبل اعتزاله اللعب، عاد إلى مدينة روزاريو الأرجنتينية ليرتدي قميص نيولز أولد بويز، منهياً رحلته الخليجية بهدوء واتزان. أندرسون تاليسكا أمضى صانع الألعاب البرازيلي ثلاثة أعوام ونصف عام مع النصر، كان خلالها من أكثر اللاعبين تأثيراً في الخط الأمامي، ومع بداية عام 2025، طُلب من تاليسكا مغادرة الفريق، لينتقل بعدها إلى فنربخشة التركي. وبعد رحيله، بدأت تصريحاته الغامضة على مواقع التواصل الاجتماعي تلفت الانتباه، إذ انتقد بشكل غير مباشر إدارة النصر، ورداً على أحد المشجعين قال: "المشكلة أنك دائماً تبحث عن شخص تلقي عليه اللوم في الهزائم، لكنك لا ترى أين يكمن الخطأ الحقيقي؟".


ليبانون 24
منذ 7 ساعات
- ليبانون 24
يامال يرسل "رسالة صامتة" إلى ديمبيلي بعد ملحمة إسبانيا وفرنسا… والكرة الذهبية تشتعل
في ليلة كروية لا تُنسى، خطف النجم الإسباني الشاب لامين يامال الأضواء من منافسه الفرنسي عثمان ديمبيلي، بعدما لعب دورًا محوريًا في فوز إسبانيا الدراماتيكي على فرنسا 5-4 ضمن نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية، موجّهًا – بحسب المتابعين – "رسالة خفية" في سباق الكرة الذهبية. على ملعب شتوتغارت، قدّم المنتخبان عرضًا مذهلًا شهد تسعة أهداف، لكن الأضواء تركزت على نجم برشلونة البالغ من العمر 17 عامًا، الذي سجل هدفين، أحدهما من تمريرة مذهلة لبيدري، ليقود منتخب "لاروخا" إلى النهائي. وفي المقابل، خيّم الصمت على جناح باريس سان جيرمان عثمان ديمبيلي، الذي غادر الملعب قبل 15 دقيقة من النهاية بينما كانت فرنسا تحاول العودة، وسط أداء باهت خالف التوقعات، رغم موسم محلي قاده فيه إلى الثلاثية التاريخية مع ناديه. وعقب اللقاء، لمّح يامال بشكل غير مباشر إلى تفوقه على ديمبيلي، قائلاً: "أقول دائمًا لوالدتي إن ما يحفزني ويجعلني أستيقظ صباحًا هو لعب كرة القدم... أفضل شيء هو التحدث على أرض الملعب. ديمبيلي لاعب رائع، لكننا نحن من في النهائي." وأثارت تصريحات المراهق الإسباني تفاعلاً واسعًا، خصوصًا أنها جاءت بعد أداء يُصنف ضمن الأفضل في مسيرته الدولية القصيرة، لتضعه مباشرة في صلب المنافسة على الكرة الذهبية، التي يُعتبر ديمبيلي أحد أبرز المرشحين لها أيضًا. الحديث عن تفوق يامال لم يقتصر على وسائل الإعلام والجماهير، بل وصل إلى أساطير اللعبة، حيث صرّح بطل العالم الألماني السابق باستيان شفاينشتايغر لشبكة SWR: "الكرة الذهبية؟ لامين يامال يستحق مركزًا أعلى من ديمبيلي. كان الأفضل الليلة." يُذكر أن يامال كتب اسمه بالفعل في سجلات التاريخ خلال يورو 2024 حين أصبح أصغر لاعب يصل إلى النهائي بعمر 16 عامًا و338 يومًا، وساهم حينها في تتويج إسبانيا باللقب الأوروبي. وفي حديثه عن النهائي المنتظر ضد البرتغال، قال يامال: "ستكون مباراة مشابهة من حيث المستوى. الفريقان يملكان لاعبين من الطراز العالمي. نأمل أن نحمل الكأس مجددًا إلى إسبانيا". (metro)