
: مكّنت 334 ألف سعودي من مهارات الذكاء الاصطناعي.. ما هي مبادرة "سماي"؟
قد يعجبك أيضا...
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موجز نيوز
منذ ساعة واحدة
- موجز نيوز
جوجل توسّع ملخصات الأخبار بالذكاء الاصطناعى فى Discover وتُقلق الناشرين
في خطوة تثير مخاوف ناشري المحتوى الإخباري حول العالم، بدأت جوجل في توسيع نطاق ميزة "الملخصات التلقائية" عبر الذكاء الاصطناعي داخل منصة Discover، وهي الواجهة الرئيسية لعرض الأخبار في تطبيق Google على أنظمة iOS وأندرويد. ملخصات الأخبار بالذكاء الاصطناعي الخاصية الجديدة تستبدل العناوين التقليدية من المؤسسات الإعلامية بملخص من إنتاج الذكاء الاصطناعي، ويُرفق الملخص بشعار عدة مصادر إخبارية أعلى الزاوية اليسرى، بدلًا من رابط مباشر واحد، كما تتضمن الرسالة التحذيرية أن "هذه الملخصات مولدة بواسطة الذكاء الاصطناعي، وقد تحتوي على أخطاء." ورغم أن هذه الميزة لم تُفعّل بعد على جميع القصص الإخبارية داخل التطبيق، إلا أن تقارير من TechCrunch تؤكد ظهورها بالفعل على أجهزة iOS وأندرويد داخل الولايات المتحدة، ما يشير إلى أن جوجل تختبرها على نطاق محدود قبل تعميمها المحتمل. ولا يقتصر تحديث Discover على الملخصات فحسب، بل تعمل جوجل أيضًا على تنسيقات عرض أخرى، مثل استخدام نقاط مختصرة (bullet points) أسفل بعض الأخبار أو ربط قصص مشابهة ببعضها البعض. على سبيل المثال، ارتبط خبر عن صفقة ترامب وأوكرانيا بروابط لأخبار أخرى تتعلق بتحركاته الأخيرة، فيما نُشر خبر عن وكالة ICE من واشنطن بوست مصحوبًا بنقاط تلخص أهم ما ورد فيه. ويأتي هذا التطور وسط تجارب متزايدة من قبل مؤسسات إعلامية كبرى — مثل وول ستريت جورنال وياهو وبلومبيرج وUSA Today — لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي داخل مواقعها، كما ظهرت شركات ناشئة مثل Particle التي تقدم تجارب قراءة ذكية تتيح للمستخدمين رؤية وجهات نظر متعددة أو طرح أسئلة متابعة لفهم أعمق للقصة. ورغم أن البعض يرى في هذه الابتكارات فرصة، فإن صناعة النشر تواجه ضغوطًا متزايدة بسبب تراجع الزيارات القادمة من منصات البحث،إذ لم يعد المستخدم بحاجة إلى زيارة الموقع لقراءة القصة؛ فالإجابة تظهر له فورًا في شكل ملخص آلي أو ردود ذكية تشبه أسلوب المحادثة، كما هو الحال مع ChatGPT أو Perplexity. ولمحاولة تهدئة غضب الناشرين، طرحت جوجل ميزة 'Offerwall' ضمن منصة Google Ad Manager، والتي تتيح للناشرين تجربة نماذج ربح جديدة، مثل الاشتراك بالنشرات، دفع مبالغ صغيرة، مشاهدة إعلانات، أو حتى تعبئة استبيانات، بدلًا من الاعتماد فقط على الإعلانات. إلا أن هذه المحاولات تأتي متأخرة، بحسب مراقبين، خاصة في ظل الانخفاض الملحوظ في عدد الزيارات، فقد كشف تقرير لمجلة The Economist أن حركة البحث عالميًا انخفضت بنسبة 15% على أساس سنوي حتى يونيو 2025، وفق بيانات Similarweb. وارتفعت نسبة عمليات البحث التي لا تؤدى لأى نقر على الروابط من 56% في مايو 2024 إلى 69% في مايو 2025. ورغم أن Discover ظلّ يُعتبر مصدرًا هامًا للزيارات في ظل تراجع البحث التقليدي، إلا أن إضافة ملخصات الذكاء الاصطناعي قد تهدد هذا المصدر أيضًا، إذا ما تم تعميمها على نطاق أوسع.


عرب نت 5
منذ ساعة واحدة
- عرب نت 5
: تسريبات تكشف لونًا جديدًا كليًا قادمًا مع طرازي "iPhone 17 برو"
iPhone 17 بروالأربعاء, 16 يوليو, 2025كشفت تسريبات جديدة أن هاتفي "آيفون 17 برو" و"17 برو ماكس" المقبلين ضمن سلسلة آيفون 17 من شركة أبل قد يتوفران بلون جديد كليًا.إقرأ أيضاً.." Pixel Fold" المقبل قد يكون أول هاتف قابل للطي مقاوماً للغبار بالكاملهاتف iPhone 17 سيأتي بشريحة A19 من "أبل"اطلاق هاتف HONOR Magic V5 القابل للطي بالخارج بمواصفات خياليةمقارنة بين هاتفى Galaxy Z Flip7 و Galaxy Z Flip6.. هل يستحق الإصدار الجديد الترقية؟ووفقًا للتسريبات فهذا اللون الجديد هو البرتقالي، وظهر في صور مسربة تُظهر حلقات الحماية حول كاميرا الهاتف والتي تتطابق في اللون مع الجهاز نفسه.وسيتوفر طرازا "آيفون 17 برو" و"17 برو ماكس" بخمسة ألوان هي: الأسود، والرمادي، والفضي، والأزرق الداكن، والبرتقالي، بحسب تقرير لموقع "Neowin" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".ويُحتمل أن تكون ألوان الأسود والرمادي والفضي هي نفسها ألوان "الأسود التيتانيوم"، و"التيتانيوم الطبيعي"، و"الأبيض التيتانيوم" التي يتوفر بها طرازا "آيفون 16 برو" الحاليين.أما اللون الأزرق الداكن، فيشير إلى أن "أبل" قد تعيد تقديم لون "الأزرق التيتانيوم" الذي ظهر مع "آيفون 15 برو".وبدا اللون البرتقالي لحلقات الكاميرا، الذي ظهر في الصور المُسرية، أنه يحتوي على لمسة نهائية من اللون النحاسي، وقد يكون هذا هو اللون المُميز لطرازات "آيفون برو" لهذا العام.ولم يتم تأكيد هذه الصور المُسربة، لكن من المتوقع أن تكشف "أبل" عن سلسلة هواتف آيفون 17 في خريف هذا العام.المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...


أموال الغد
منذ 2 ساعات
- أموال الغد
خارطة طريق أوروبية لتطوير التجمعات الصناعية في مصر
أُطلق مشروع EuroMed Clusters Forward، الممول من الاتحاد الأوروبي، لتطوير منظومة التجمعات الصناعية في مصر، بالتعاون بين شبكة ANIMA للاستثمار، وICEAlex، وBerytech. ويهدف المشروع إلى تعزيز الابتكار وزيادة فرص العمل يهدف المشروع إلى إطلاق خارطة طريق شاملة لتطوير منظومة التجمعات الصناعية في مصر وتحقيق نقلة نوعية في قدرتها على الابتكار وخلق فرص العمل. تعتمد خارطة الطريق على ثلاثة محاور أساسية تتمثل في إنشاء إطار قانوني ومؤسسي رسمي يعترف بالتجمعات الصناعية ويمنحها الدعم اللازم، ومواءمة أنشطة هذه التجمعات مع أولويات الاقتصاد المصري بما يضمن تكاملها ضمن الاستراتيجيات الوطنية، إلى جانب تعزيز الوصول إلى التمويل وتطوير القدرات المحلية من خلال برامج لبناء المهارات وتحسين كفاءة العاملين. ويأتي هذا في وقت يضم فيه الاقتصاد المصري نوعين من التجمعات الصناعية: المناطق الصناعية الرسمية التي تخططها الحكومة ويبلغ عددها أكثر من 275 منطقة متخصصة في قطاعات مثل الأثاث وتجهيز الأغذية والملابس والصناعات المعدنية، والتي تعاني رغم وجود الحوافز الضريبية من غياب التنسيق المؤسسي والتكامل الفعّال. في المقابل، هناك أكثر من 145 تجمعًا صناعيًا عضويًا نشأ بشكل طبيعي في مجالات مثل النسيج والزراعة والتعدين وصناعة الأخشاب، وهي وإن كانت تعمل غالبًا خارج الإطار الرسمي، إلا أنها تتمتع بإمكانات قوية على مستوى التعاون المحلي والابتكار. ورغم مساهمة هذه التجمعات بشكل كبير في الاقتصاد الوطني، فإنها تواجه تحديات بارزة على رأسها غياب الاعتراف القانوني والدعم المؤسسي، وانعدام الأدلة التشغيلية الواضحة، بالإضافة إلى نقص الحوافز الموجهة وضعف المواءمة مع السياسات الوطنية. ويؤدي غياب هذا الإطار التنظيمي الواضح إلى صعوبات في التوسع وجذب الاستثمارات والمساهمة الفعّالة في جهود التنمية. ويؤكد القائمون على المشروع أن تعزيز هذه التجمعات وتحويلها إلى محركات فعالة للابتكار والنمو الاقتصادي يمثل مدخلًا رئيسيًا لتحقيق تنمية شاملة أكثر مرونة، مع التركيز على تفعيل دور الشباب والمرأة وتعزيز التوازن بين الاقتصادين الرسمي وغير الرسمي. كما من شأن هذه الخطوة أن تفتح آفاقًا جديدة أمام الابتكار والإنتاج المحلي، وتدعم تنافسية الاقتصاد المصري على المستويين الإقليمي والدولي من خلال تعزيز التصدير وخلق فرص عمل مستدامة في المجتمعات المحلية.